أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - التطورات العسكرية المعززة لموقف المعارضة السورية المسلحة.. أسبابها وأبعادها.















المزيد.....

التطورات العسكرية المعززة لموقف المعارضة السورية المسلحة.. أسبابها وأبعادها.


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4793 - 2015 / 5 / 1 - 22:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التطورات المتسارعة لمصلحة المعارضة السورية المسلحة ، والمتمثلة بالسيطرة على مدينة ادلب، ثم جسر الشغور، كان من الطبيعي أن تلفت الأنظار ، وخصوصا أنظار المراقبين والمحللين السياسيين. فما هو السبب أو الأسباب التي استدعت وأدت الى هذه التطورات الدرامية اللافتة للنظر.

وهذه التطورات قد استدعت قيام أحدهم بالتساؤل ان كان ما يجري هو تبدل في مجرى المعركة، أم تبدل في مجرى الحرب كلها. والواقع أن ما يجري لدى التعمق في الرؤيا وتحليل مجريات الأمور على ضوء توقيتها والأطراف المنفذة لها، يمكنه أن يرجح بأنه ليس تبدلا في مجرى المعركة أو في مجرى الحرب.

الأسباب
=====

من حيث التوقيت، يتوجب علينا أن نلاحظ أنه قد جاء متناسقا وممهدا لقيام دي موستورا، الوسيط الدولي ، بمشاورات بين أطراف النزاع تمهيدا لعقد مؤتمر جنيف ثلاثة. فالمعروف تماما أن المعارضة السورية المسلحة طالما ترددت في المشاركة في هذا المؤتمر، قبل أن يعزز موقفها الضعيف وغير المتوازن مع موقف الجهة السورية الرسمية القوي والمعزز بسلسلة من الانتصارات العسكرية. ولذلك من المرجح أن جهات عدة قد ساهمت في تعزيز موقف جبهة الفتح حديثة النشأة، بقيادة جبهة النصرة ، من أجل تمكينها من تحقيق هذه النتيجة التي تمثلت بانجازات عسكرية كان من بينها السيطرة على مدينة سورية هامة واستراتيجية هي مدينة ادلب، بالاضافة الى السيطرة على جسر الشغو ، وما تبعهما من السيطرة على القنيطرة في الجولان، مع فارق واضح في الحالتين. اذ أن أدلب وجسر الشغور قد انتزعتا من براثن الأسد السوري، أما القنيطرة، فقد انتزعت من أيدي الدولة الاسلامية - داعش، مما يعزز الرؤية بأن وراء الأكمة ما وراءها من أبعاد سياسية متعمدة ومدروسة، تسعى لتحقيق هدف سياسي أكثر من كونه هدفا عسكريا، دون اهمال أهمية الجانب العسكري في الأمر، مع ملاحظة نشاط سوري رسمي متسارع أدى للسيطرة على عدة قرى وبلدات محيطة بادلب وجسر الشغور، اضافة الى السيطرة على موقع الشيخ جابر، وعلى تلة النبي يونس قرب اللاذقية ، للحيلولة دون قطع الطريق بين الساحل السوري ومحافظة حلب.

وترددت أنباء كثيرة عن مشاركة عناصر خارجية مؤثرة ساهمت في تحقيق هذه الانتصارات العسكرية التي حققتها المعارضة. اذ قال البعض أن المدفعية التركية قد ساهمت عن بعد في هاتين المعركتين ، علما أن أدلب وجسر الشغور هما مدينتان قريبتان جدا من الحدود التركية . وقالت مصادر سورية أن خمسة آلاف مقاتل قد عبروا الحدود التركية وساهموا في معركة جسر الشغور، مما أدى الى اختلال الموازين العسكرية في تلك المعركة. ومع ذلك فأنا شخصيا، في عمق الرؤيا والتحليل، لا أستبعد أبدا أن تكون أصابع أميركية قد ساهمت في هذه المعركة، ليس بالضرورة عبر ارسال قوات عسكرية أو بشرية ، بل عن طريق تزويد المعارضة المسلحة بالمعلومات الاستخبارية عن نقاط الضعف في المواقع السورية، مما مكنها من التغلب عل القوات السورية عبر مهاجمتها في مواقع ضعفها التي وفرت الأقمار الصناعية الأميركية المعلومات الاستخبارية عنها. أضف الى ذلك ظهور كثيف لصواريخ تاو الحرارية المضادة للدروع في أيدي مقاتلي جبهة النصرة ، وفرت لها تفوقا واضحا ومفاجئا بسبب الكثافة العددية غير المتوقعة وغير المسبوقة لهذا النوع من الصواريخ.

واذا كانت تلك هي الأسباب والملابسات التي أدت الى سقوط هذين الموقعين الهامين في أيدي المعارضة السورية ، ربما كرشوة لها للموافقة على المشاركة في جنيف ثلاثة، فان الأبعاد الحقيقية لما حدث ، لا تقود الى النتائج التي تبدو للعيان للوهلة الأولى من تبدل في مجرى الحرب، ولا لتبدل في مجرى المعركة، وذلك لأسباب عديدة.

الأبعاد
=====

1) يتعذر الاعتقاد بأن الولايات المتحدة، صاحبة القرار المؤثر في مجريات الأمور في المنطقة ، تسعى حقا الى تغيير مسار الحرب في سوريا ، أو تأذن بتبدل مسار المعركة تبدلا كبيرا، لما سيؤدي ذلك التغيير من سيطرة التيارات الاسلامية المتشددة على مقاليد الأمور في سوريا. فهذا آخر شيء ترغب فيه أميركا بعد فشل تجربتها مع التيارات الاسلامية المتشددة في كل من ايران وأفغانستان. بل تدل المؤشرات على توجه الأميركيين نحو التفاوض في نهاية المطاف مع الرئيس بشار الأسد ، كما قال جون كيري في حوار أجرته معه قبل شهرين قناة "سي بي أس" الأميركية. وعزز ذاك التوجه، زيارات لدمشق من قبل وفود برلمانية غربية بل وبعضها استخبارية، كما قيل.
2) تتشكل جبهة الفتح من جبهة النصرة المنتمية للقاعدة ، وتنظيم أحرار الشام، وتجمعات أخرى ينتمي بعضها للاخوان المسلمين. واذا كانت الانتصارات التي حققتها قد وجهت ضربة نوعية أو مؤقتة للحكومة السورية، فهي قد شكلت أيضا ضربة مشابهة لكل من دولة العراق الاسلامية وللجبهة الاسلامية بقيادة زهران علوش، وهو التنظيم الوهابي الاتجاه والموالي للملكة السعودية. والمعلوم أن تنظيم أحرار الشام يتكون بمجمله من مقاتلين سوريين، دون الأغراب منهم كما في التنطيمات الأخرى. كما أن له رؤية تتقارب مع مفاهيم جبهة النصرة رغم عدم انتمائه للقاعدة.

وكان يفترض بالجيش السوري الحر أن يقود واجهة التفاوض مع الحكومة السورية ليحل محلها في قيادة البلد، كما كانت الرؤية الأولية لدى الولايات المتحدة، وذلك باعتبار الجيش الحر تنظيما ذو توجه يسعى لتحقيق مزيد من الديمقراطية في سوريا. ولكن الخلافات بين توجه الولايات المتحدة وتوجه بعض الجهات الخليجية الداعمة للتمرد المسلح في سوريا ، نحو المستقبل المراد لسوريا الجديدة كما سموها ، قد أدى الى وقوع عدة انقلابات أدت الى ضعف وشرذمة الجبش السوري الحر.

وكان عبد العزيز سلامة قائد لواء التوحيد، من ألوية الجيش السوري الحر ، قد بدأ بالانشقاق عن الحر معلنا ، في نهايات عام 2013 ، بما سمي بالبيان رقم واحد ، تشكيل تنظيم جديد ضم ثلاثة عشر فصيلا بعضها من ألوية الجيش السوري الحر ، كما ضم أحرار الشام وجيش الاسلام بقيادة زهران علوش.

ولكن زهران علوش الذي وقع على البيان رقم واحد، سرعان ما انقلب على عبد العزيز سلامة بعد ثلاثة أيام فقط من صدور البيان الانقلابي رقم واحد، وذلك باعلانه المفاجىء عن تشكيل جيش الاسلام الممول سعوديا، والذي ضم 46 لواء وفصيلا وتنظيما. وفي بدايات عام 2014 ، قرر علوش التوسع في خطواته، معلنا تشكيل الجبهة الاسلامية التي ضمت جيش الاسلام، وأحرار الشام، وعدة تنظيمات وألوية منتمية للاخوان المسلمين اضافة الى ما تبقى من ألوية الجيش السوري الحر. أما جبهة النصرة، فقد بقيت خارج الجبهة الاسلامية، ولكن داعمة لها، وتقاتل معها جنبا الى جنب وخصوصا عندما يتعلق الأمر بمقاتلة الدولة الاسلامية، العدو اللدود لجبهة النصرة – الحليف السابق، أومقاتلة القوات السورية الرسمية.

ومن هنا يبدو أن تعزيز موقف جبهة النصرة واحرار الشام، لم يشكل ضربة فحسب للحكومة السورية وحدها، بل للجبهة الاسلامية أيضا التي باتت الولايات المتحدة تسعى لابعادها عن مشهد المعارضة ، خصوصا وأنها لم تفعل الكثير منذ نشأنها مع مطلع عام 2014 ، بل ولم تحقق انتصارا واضحا أو ملموسا ، خلافا لما فعلته الدولة الاسلامية وجبهة النصرة المتحالفة مع احرار الشام القريبة منها في رؤيتها السياسية.

ولكن
====

هل تريد الولايات المتحدة حقا ، أن تحل جبهة النصرة المنتمية للقاعدة ذات التوجه الاسلامي المتشددالمتأثر بأفكار الامام أحمد بن حنبل، و بن تيمية، مع تأثر ببعض الأفكار الوهابية ، محل الحكومة السورية المتحالفة مع ايران – حليف المستقبل للولايات المتحدة اذا ما وقعت أميركا معها الاتفاقية الخاصة بملف ايران النووي؟

الأرجح أن ذلك مستبعد تماما عن التوجهات الأميركية التي لسعت كثيرا بسياط تنظيم القاعدة الأفغاني الأم، سواء نتيجة تفجير السفارتين في تانزانيا وفي كينيا، اضافة الى تفجير البرجين في نيويورك ، وغيرها من الأعمال الارهابية التي نفذتها القاعدة هنا وهناك.

وقد يكون هناك وراء الأكمة ما وراءها من أسرار. حيث كانت بعض التقارير الاخبارية قد رددت منذ شهرين، وقبل ظهور بوادر القوة المفاجئة لدى النصرة ، تماما كظهور بوادر القوة المفاجئة لدى الدولة الاسلامية قبل عامين لدى انفصالها عن النصرة وتحولها الى داعش...كشفت عن مفاوضات سرية بين دولة قطر وأمير جبهة النصرة "الفاتح أبو محمد الجولاني" تحثه على الانفصال عن القاعدة والتخلي عن انتمائه لها، مقابل وعود جزيلة بالمال والسلاح. وقيل عندئذ أن أبو محمد الجولاني قد رفض هذا التوجه مؤكدا ولاءه للدكتور أيمن الظواهري – أمير القاعدة الأم.

وهنا وقعت مفاجئة، عندما هاجمت الطائرات السورية نتيجة معلومات وصلتها فجأة بطريقة لم يحدد مصدرها، موقعا يعقد فيه الجولاني اجتماعا سريا بقيادة جبهة النصرة. وقتل في ذلك الهجوم بعضا من قيادات النصرة، كما قيل بأن الجولاني قد جرح نتيجة لذاك الهجوم. فبعد ذلك مباشرة، ظهرت بوادر القوة المفاجئة على جبهة النصرة التي حققت فجأة، بالتعاون مع أحرار الشام وتنظيمات أخرى منتمية للاخوان المسلميبن المتحالفين تحالفا استراتيجيا مع قطر وتركيا . فسيطر أولئك عندئذ في أوائل نيسان (ابريل) على مدينة ادلب، وبعدها بشهر تقريبا، وبالذات في 25 نيسان (ابريل)، على جسر الشغور، ليتبعها سيطرة تنظيم أحرار الشام ، حليف النصرة، في نهايات شهر نيسان ، على القنيطرة في الجولان، مما أدى لطرد دولة العراق الاسلامية – داعش منها. فكما شكلت السيطرة على ادلب وجسر الشغور ضربة لسوريا، فقد شكلت السيطرة على القنيطرة ضربة لداعش كما سبق وذكرت... وما فيش حد أحسن من حد. فاذا كان أبو بكر البغدادي – أمير داعش، العدو اللدود لأبو محمد الجولاني، أمير النصرة، يسيطر على الرقة في سوريا، وعلى الموصل و أجزاء من الأنبار في العراق، فها هو الجولاني وحلفاؤه ، يسيطرون أيضا على ادلب وجسر الشغور والقنيطرة.

هذه التطورات الغريبة والمفاجئة، قد ترجح وجود شيء ما وراء الأفق.. شيء أبعد من مجرد تحقيق توازن نوعي لمصلحة المعارضة السورية المسلحة تشجيعا لها للمشاركة بفعالية في مؤتمر جنيف ثلاثة. وقد يكون مضمونه اقتناع أبومحمد الجولاني أخيرا بالانفكاك عن تنظيم القاعدة، وتشكيل الجبهة الجديدة.. جبهة فتح أو الفاتح، من النصرة واحرار الشام ومن بعض أو معظم التنظيمات العسكرية المنتمية للاخوان المسلمين المتحالفين مغ قطر وتركيا ، الحليف الاستراتيجي لقطر بموجب وثيقة تحالف استراتيجي رسمي وقعه قبل شهرين، كل من أردوغان والأمير تميم – أمير قطر.

لا شيْ مؤكد بعد. ولكن ان صح ذلك ، فانه يعني تبدل خارطة المعارضة السورية المسلحة، والتي بات من أبرز أهدافها الآن اقصاء الجبهة الاسلامية الممولة من السعودية كالقوة الأكبر في صفوف المعارضة المسلحة، ليحل محلها جبهة الفتح باعتبارها الجبهة الأقوى بين صفوف تلك المعارضة المسلحة ، خصوصا وأن الجيش السوري الحر لم يعد له تواجد حقيقي الا في جنوب سوريا وبالذات في محافظة درعا، كما أن الدولة الاسلامية باتت لا تركز نشاطها على سوريا فحسب، بل أصبحت أهدافها الأوسع في نشر دولة الخلافة الاسلامية في العراق وليبيا واليمن، بل وفي السعودية أيضا التي اكتشفت للتو خلية نائمة مكونة من 93 فردا، ومن المحتمل وجود خلايا أخرى لها لم تتمكن السعودية بعد من اكتشافها، خصوصا وأنها قد انشغلت بعاصفة الحزم التي تحولت شكلا لبادرة الأمل.

ومع ذلك يأمل المراقبون والمحللون السياسيون، ألا يكون الهدف الحقيقي للولايات المتحدة ، في مضمار سعيها لتفكيك القاعدة التي باتت عدوتها اللدود، ونتيجة شطط وهمجية الدولة الاسلامية(داعش) الذي تمثل بقطع الرؤوس واعدام الأسرى مما سبب احراجا لمن آزرها، قد بدأت تخطط الآن لتشكيل قاعدة ثالثة الى جانب القاعدة الأم ، ودولة العراق الاسلامية – داعش ، وذلك عبر تشجيع النصرة على الانفكاك عن الظواهري، مقابل أموال وأسلحة وموقع أفضل على ساحة الخارطة السياسية نتيجة مزيد من الانتصارات تساعدها على الظهور بمظهر التنظيم الأقوى... المتفوق حتى على حليفه السابق، أي دولة العراق، خصوصا وأن النصرة رغم انتمائها للقاعدة، ورغم قيامها في بداية مراحل ظهورها على الساحة منذ عام 2011 ، قد اغتصبت نساء وقتلت بعض الأسرى ، الا أنها سرعان ما توقفت أو خففت من غلواء سلوكها ذاك ، لتبدو أكثر اعتدالا من منافستها اللدودة، أي دولة العراق الاسلامية.
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية.
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين...(الصفحة الرسمية)
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مجموعة مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية)
عضو في شام بوك.
عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية (
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر.
عضو في مجموعات أخرى عديدة.





#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل انتهت غزوة الفيديوهات المسيئة التي استمرت ثلاثة أيام؟
- غموض حول الأسباب التي أدت الى انهاء عاصفة الحزم
- عاصفة الحزم الى أين.. الى متى؟ ومن هو المستفيد؟
- نداء...نداء...نداء: يا عقلاء العالم اتحدوا
- مقدمة كتابي الجديد بعنوان: المؤامرة.. حرب لتصفية داعش أم لتف ...
- مقارنة بين حرب أميركية هزلية ضد داعش ، وحرب سعودية في غاية ا ...
- هل يشكل السعي الأميركي لتفكيك القاعدة سابقة، أم هناك سوابق ت ...
- القاعدة: ولادة طبيعية أم قيصرية
- داعش .. و بندر بن سلطان
- تسعة أسئلة، بل عشرة، تنتظر الاجابة من الادارة الأميركية
- داعش تبلغ أعلى مراحل البربرية باعدامها معاذ كساسبة
- هل الحرب الأميركية ضد الارهاب الداعشي، هي حرب لاغتيال داعش، ...
- المخطط الأميركي لتفكيك -القاعدة-، بدءا بغزو أفغانستان عام 20 ...
- لا تندهي .. ما فيه حدا آذان أصابها صمم، فلا تسمع رجع الصدى . ...
- هل كان الصاروخ الذي ادعت داعش اسقاطه للطائرة، أول الأخطاء ال ...
- ولادة الفكر الارهابي نتيجة متوقعة للفراغ الذي تركه اغتيال ال ...
- لما الاستغراب لوصول الاسلام السياسي الى السلطة في تونس ومصر ...
- أخطار تهدد الخليج، وأخرى تهدد أوروبا، وأخطار تهدد الشرق الأو ...
- كيف تحولت -عين العرب- الى -كوباني-غراد-، وهل سيؤثر ذلك على ا ...
- هل تصبح -كوباني- معركة مصيرية لمستقبل تركيا في حلف -الناتو- ...


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - التطورات العسكرية المعززة لموقف المعارضة السورية المسلحة.. أسبابها وأبعادها.