أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - mohammed mohammed fakkak - في الذكرى الأربعينية للثورة الفيتنامية العظيمة















المزيد.....

في الذكرى الأربعينية للثورة الفيتنامية العظيمة


mohammed mohammed fakkak

الحوار المتمدن-العدد: 4793 - 2015 / 5 / 1 - 19:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – الجمهورية المراكشية الديمقراطية التقدمية التحررية الطليعية الشعبية الاشتراكية الثورية المستقلة المتحدة في 01.05.2015
" في الذكرى الأربعين للثورة الفيتنامية العظمىho Che Minnah et Giap التي هزت أركان الامبريالية العالمية وعملائها في سايغون"
حفيد البطل العظيم وقائد الجمهورية المغربية – العالمية الثورية محمد بن عبد الكريم الخطابي.
ساقي جذور السنديانة الماركسية اللينينية البلشفية القاعدية الأمامية الثورية
"ما يدهشني أكثر من غيره هو نسيان و نكران الرفيقات والرفاق الشعار الثوري الخالد الذي كانت جماهير منظمة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب في الرباط تحمل لافتات وصور قادة الثورة الفيتنامية – هوشي منه – الماريشال جياب و وتصدح به وتردده في زهو وكبرياء :Viêtnam vaincra.فأية انقلابية انتهازية وتراجعية وانهزامية واستسلامية وبلادة هذه التي أصبح يحيا أغلب رفيقات ورفاق – أطفال في السيرك الملكي - أنتيكات اليوم حياتهم مثلما يذهلني الذكاء – الخيانة البلهاء الرتيبة في هذه الوصولية والتحريفية التتفيهية التخريفية والشوفينية. فكيف يهربون ويستبدلون الشعار الأكثر كلبنانية و انحطاطية وخسة ونذالة ودونية : يحيا الملك. إنهم لم يعودوا بحجم رؤى وأبعاد ho Che Minnah هوشي منه- جيابGiap، ولكن بحجم مصالحهم وامتيازاتهم ومراتبهم ومكاسبهم ومواقعهم وحساباتهم الضيقة. ولكن حسنا ما اقترفوا و ارتكبوا وما فعلوا "فهوشي منه" ho che minnah et Giapوالماريشال " جياب" وانتصاراتهما الباهرة المدوية ، تعصماننا وتحصناننا و وتنقياننا وتطهراننا من خياناتهم وانتهازياتهم و شرهم وأوساخم ونتاناتهم. فهوشي منه" ho Che Minnahوالماريشال جياب Giap" اللذان تملكا الإيالات والآساد، أمسكا بالغيوم والكواكب والنجوم والشمس والقمر ، في ثورة شعبية عارمة وصادقة ليعيداها إلى السماء ،سيظل اسماهما ومنقوشين ومحفورين ومبوبين ومدموغين بأختام العظماء على صفائح ذهبية ما دامت السماوات والأرض.
إن القائدين العظيمين الخالدين المتجددين وأبوي الثورة الفيتنامية العظيمة التي لم تسقط في الأفول والخذلان والبوار والدمار كما سقطت الثورة المصرية والثورة الفلسطينية و الثورة المغربية الخطابية من قبل...كما أنهما نذرا عمريهما للوطن ،فلم يعيشا ويحملا وطنا مخذولا يغيب في حياتهما أو في رحيلهما حسب التعبير الأدبي الرفيع لفيصل دراج، لذا فهما لا يحتاجان إلى تذكرهما والاحتفال برحيلهما من انتهازي خوان ولا إلى تصفيق تحريفي جبان لأنهما المناضلان المقاتلان اللذان انتظرتهما انتصاراتهما .
أنا كمناضل ماركسي لينيني بلشفي حين بدأت أفتح عيني على الثورة السوفيتية والصينية و الفلسطينية والجزائرية والخطابية الريفية والفيتنامية ، عن إقبال العمال والفلاحين والنساء والطلبة في الاتحاد الوطني لطلبة المغرب U.n.m.ونزدري الفاشية اليمينية الرجعية الخيانية في الاتحاد المغربي للشغل بقيادة كبار الخونة " المحجوب بنالصديق، و"الجديدي" و"نجوم" وما كان يسمى" الاتحاد العام لطلبة المغرب U.g.m. المنظمة الانشقاقية التابعة لحزب الاستقلال وهي تمدح نظام السفاح الحسن assassin, et oufkir,son chien ، إذاك استيقظت من سباتي العميق ومن تلبكاتي الغيبية الميتافيزيقية على لهب جبهوي وحدوي ثوري كبير، وتحولي إن وافق الرفيقات والرفاق المعاصرين لي ، إلى الصوت الأعلى في الاتحاد الوطني لطلبة المغرب والدفاع عن الثورة الفلسطينية والفيتنامية . ولذا فأنا اليوم وقد بلغت من الكبر عتيا واشتعل الرأس شيبا ، فحين أحتفي بالثورة الفيتنامية في ذكراها الأربعين ، فإنني أصافح وأقبل بخشوع صوفي الوجوه المشرقة اللامعة الجليلة الجميلة "لهوشي منه ho Che Minnahورفيقه جياب Giap"، لأن ذكراهما وشهامتهما وشجاعتهما " شمس لا تزال تلتهب في قلبي وفي فؤادي ولا تريد أن تنطفئ أو تخبو أو تكسف" je suis et serai toujours bouleversé, par le beau souvenir du président vietnamien ho Che Minna et le vietnamien le maréchal Giap, les deux plus grands hardis de la révolution international, je constate et je jure que leurs souvenirs c’est un soleil qui flambe en moi et ne veut point s’éteindre » il me survivra jusqu’aux derniers jours de ma vie.
لقد تحول أنتيكات آخر زمان في العوامات والمستنقعات السلطانية إلى أشد أعداء الثورة الفيتنامية سواء على مستوى تاريخها وأغراضها وأهدافها وأهميتها ورؤاها ومشاريعها وقيادتها الثورية الصلبة ومخططاتها الجريئة المعتمدة على الشعب والجماهير الشعبية والعمال والفلاحين والمثقفين الثوريين، وأقارنها بهذه القيادات الرخوة المتهاوية والمتساقطة التي أرى كل تعاون أو تصالح مع النظام الملكي الاحتلالي الاستيطاني الاستعماري الامبريالي الصهيوني الأتوقراطي البيروقراطي الاستبدادي الديكتاتوري الرجعي الفاشي العنصري العشائري القبلي الطائفي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي خيانة وطنية عظمى وفضيحة أخلاقية وجريمة نكراء بحق الثورة المغربية والثورة الفلسطينية والثورة الفيتنامية...
حين أحتفي شخصيا بالثورة الفيتنامية في ذكراها الأربعين فإنني أتخذ من هذه الذكرى دعوة إلى مكافحة ومناهضة النظام الملكي الجلاوي، و تعزيز إحساس ووعي وإرادة وتنظيم و صعود وارتقاء المناضلات والمناضلين نحو أعلى مستويا ت الكفاءة والمسؤولية والضمير الوطني والأخلاقي والإنساني للعمال والفلاحين والنساء والطلبة والمثقفين بالواجب الوطني والعربي والأممي، لا باللغة والجمل المزخرفة الفارغة الكيوثائية(بزوغ اللون) بل بالممارسة والعملو تحرير وطننا من النظام الملكي الكولونيالي الذي اغتصب حقوقنا و سيطر على أرضنا و بلادنا ومصادر ثرواتنا وخيراتنا وقمحنا وجرحنا وبحارنا وجبالنا وسهولنا ونسائنا وحياتنا، وذلك من خلال إيقاظ الوعي الطبقي الثوري المنظم والمحكم وإدخال الصراع الطبقي إلى المدينة والمداشر والقرى والمعمل والحقل والمساجد والكليات والمدارس والجامعات ورياض الأطفال.
إنني حين أحتفي بالثورة الفيتنامية في ذكراها الأربعين فليس احتفائي من باب التشكي والتعزية والتأبين والتباكي والتواكل بل لأعلن في بيان وتبيين وبصوت وطني ديمقراطي تقدمي ماركسي لينيني اشتراكي ثوري واضح وشفافglasnost لا مساومة فيه ولأضيء أسباب التواطؤ المضمر والسافر السري والعلني بين بعض قيادات الحركات والتيارات والأحزاب والنقابات والجمعيات والمنظمات الانتهازية التحريفية الوصولية الاصلاحية الانهزامية الاستسلامية والنظام الملكي التتاري المغولي الوحشي البربري الهمجي الجبان. فلولا خيانة بعض هذه القيادات الطفيلية اللقيطة وتعبيراتها وضعفها وبؤسها وضآلاة الوعي الطبقي الاجتماعي لدى منخرطيها وأنصارها والتي هي "أحزاب وطنية ديمقراطية تقدمية اشتراكية ثورية ماركسية لينينية لكن بدون وطنية ولا ديمقراطية ولا تقدمية ولا اشتراكية ولا ماركسية ولا لينينية/ ما كان لكبير الحاخامين الاخوانجيين الاسلامنجيين الارهابنجيين الظلامنجيين الداعشنجيين و لما تناتجت وتناسجت كارثة ومأساة وصوله إلى الوزارة الأولى في نظام " أمير المؤمنين وحامي الملة والدين صاحب الجلالة والمهابة والصولة والصولجان الملك المعظم محمد السادس" هذه الملكية القيصرية الارهابية الشططية التعسفية التي بلا دستور ولا برلمان ولا قوانين،ملكية مسكونة بالمتناقضات والمفارقات العجيبة الصارخة السافرة، تقول بالدستور والديمقراطية والانتخابات والبرلمان ،ثم تمارس الاستبدادية والديكتاتورية والعنصرية والعرقية والطائفية في أبشع صورها وتجلياتها في أفظع ما رأت عين شعب وصورها خيال شاعرة وشاعر،وتضع " العلويين الجلاويين" فوق الشعب المغربي العربي والأمازيغي – الأفريقي.إنها ملكية تجعل من إملاءات وتعاليم الملك السفاح الذي ورث عن أبيه الحسن الثاني كيف يصنع من مشانق ومذابح آلاف الشهيدات والشهداء ديانة ومذهبا وسنة و قانونا متعاليا transendentalوالتي لا تعمل إلا " بأدوات القمع والقهر والنهب والغصب والافتراس والنفي والتغريب والحبس والسجن والاضطهاد والتعذيب والظلم والجور والعسف والجلد والحيف والتوجيع والتهديد والترهيب والطرد والتجويع،ملكية لا تعمل إلى على تخريب العقول ونكران الحريات الديمقراطية والسياسية والنقابية والثقافية والحقوقية.
إنها ملكية استرقت واستعبدت وحولت كثيرا من رفيقات ورفاق الأمس القريب إلى مخبرين يتهافتون ويتنافسون ويتقربون من أمام باب السلطان بالخيانة بالدس على بعضهم بعض" :أيهم أحسن استخبارية واستعلامية وبوليسية حتى أن " الأخ أخذ يشي بأخيه "
وهذه قصيدة فؤاد نجم والشيخ إمام في شهامة هوش منه مات"
[عدل]
عندما كانت الحرب في اشدها , توفي هوشي منة عن عمر ناهز 79 عاماً في صباح 2 نوفمبر 1969 في ذكرى تأسيس جمهورية فيتنام الشمالية
الارث[عدل]
تم تحنيط جسدة على غرار لينين وماو تسي تونغ ووضع جثمانة في ضريح مبني من الغرانيت في هانوي وبعد انتهاء الحرب تم تغيير اسم مدينة سايغون الى هوشي منة تخليداً لة ويعتبر هوشي منة بطلاً قومياً في فيتنامحيث ينظر الية على انة الرمز التوحيدي والطباخ البسيط الذي هزم ثلاث دول عظمى وحرر بلادة ثلاث مرات[30].
رثائة[عدل]
قام العديد من الشعراء برثاء هوشي منة منهم الشاعر المصري الكبير احمد فؤاد نجم في قصيدتة (هوشي منة مات) التي يصور فيها حالة الصدمة والحزن التي سادت فيتنام بعد وفاة هوشي منة:
يادي العجب يا رجب {{{2}}}
يا مرتب الحكايات {{{2}}}
إسمع وشوف وإندهش {{{2}}}
وأكتبها فى الكتبات {{{2}}}
عسى الكلام ينقري {{{2}}}
لو قلبوا الصفحات {{{2}}}
خلي الشعوب والدول {{{2}}}
تتعلم البطولات {{{2}}}
الحزن طول عمرنا {{{2}}}
له من حياتنا حياه {{{2}}}
نقضيها فى النهنهه {{{2}}}
ونضيع إلآوقات {{{2}}}
نبكي على اللي مضى {{{2}}}
ونعيش مع اللي فات {{{2}}}
واعجب من الروايات {{{2}}}
شعب الملاحم بكى {{{2}}}
نزلت دموعه دانات {{{2}}}
عالظالم المفتري {{{2}}}
حلفت عليه ما يبات {{{2}}}
أول ما طار الخبر {{{2}}}
بين الجنود إشاعات {{{2}}}
دمع البارود انهمر {{{2}}}
دفعات ورا دفعات {{{2}}}
وحدة تصيب العدى {{{2}}}
تردالعدى عشرات {{{2}}}
والتانية من عزمها {{{2}}}
زعق الفضا زعقات {{{2}}}
والتالتة تحمي السما {{{2}}}
من فانتوم الخواجات {{{2}}}
والرابعة من بعدها {{{2}}}
والمية.. والألوفات {{{2}}}
مطر بارود وانبدر {{{2}}}
في الأرض والسماوات {{{2}}}
تغسل طريق البشر {{{2}}}
وتموت الحشرات {{{2}}}
ولما ذاع الخبر {{{2}}}
وتأكد الإثبات {{{2}}}
صاح السلاح في الحرس {{{2}}}
قال:"هو شي منه" مات {{{2}}}
الحاكم اللي زهد {{{2}}}
في الملك واللذات {{{2}}}
والزاهد اللي حكم {{{2}}}
ضد الهوى والذات {{{2}}}
مات المسيح -النبي {{{2}}}
ويهوذا بالألوفات {{{2}}}
مات الصديق الوفي {{{2}}}
للخضرة والغابات {{{2}}}
بس فات الأمل {{{2}}}
فوق الطريق علامات {{{2}}}
لو سار عليها العمل {{{2}}}
طول الطريق بثبات {{{2}}}
تهدي الغريب سكته {{{2}}}
وتقرب المسافات

ابن الزهراء الزهراءمحمد محمدفكاك.



#mohammed_mohammed_fakkak (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عمال المغرب،إن النظام الملكي يريد أن تكون تنظيماتكم النقا ...
- يا عمال العالم اتحدواوياعمال المغرب اتحدوا فالقيادات البرجوا ...
- في الرد على مفهوم وشعار- الشعب يريد إسقاط المخزن وتمسك ثورة ...
- -يا بلد الموتى،/أحكي،/ فلا جواب/أبكي/ وما من يرحم العذاب/أنظ ...
- كم خاب الظن في الملك محمد السادس الذي خضع للزبانية وحولوا ال ...


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - mohammed mohammed fakkak - في الذكرى الأربعينية للثورة الفيتنامية العظيمة