أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - آرا خاجادور : صلابة الموقف و الصوت المنفرد















المزيد.....

آرا خاجادور : صلابة الموقف و الصوت المنفرد


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 4793 - 2015 / 5 / 1 - 15:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


آرا خاجادور : صلابة الموقف و الصوت المنفرد

قبل ستة شهور من وفاته, وبالضبط في 6 آذار 1895,وفي مقدمة الطبعة الجديدة من كتاب ماركس, النضال الطبقي في فرنسا , 1848 – 1850 , كتب إنجلز هذا النقد اللاذع:

لكن التاريخ بيَّن أننا نحن, ( ماركس و إنجلز...ج.أ), أيضًا لم نكن على حق . وأن وجهة النظر التي كنا نتسمك بها كانت وهمًا من الأوهام, an illusion . بل أن التاريخ سار إلى أبعد؛ فهو لم يبدد ضلالنا , آنذاك وحسب؛ بل غير أيضًا تمامًا الشروط والظروف التي ينبغي للبروليتاريا خوض النضال في ظلها. فإن وسيلة النضال التي استخدمت في عام 1848 قد شاخت الآن من جميع النواحي،, وهذه النقطة تستحق، والحالة هذه، دراسة أكثر إسهابًا.

https://www.marxists.org/archive/marx/works/1850/class-struggles-france/intro.htm

آرا خاجادور , مناضل عمالي , و مقاتل وطني صلب , مخلص تمام الاخلاص لطبقته العاملة, و منحاز كلياً للفقراء و المساكين و الجياع و العراة.

والمناضل آرا خاجادور هو من طراز المناضل العملي , الميداني , على الضد من طراز الافندية, ويمكن وصفه كما ماركس وصف برودون, في العائلة المقدسة,1845:
لم يكتب برودون لصالح البروليتاريا فقط، بل كان هو نفسه بروليتارياً. ... er selbst ist Proletarier .....

اثار , المناضل آرا خاجادور, العديد من القضايا المهمة , وذلك في حوار مفتوح مع القارئات والقراء , تم نشره في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 26-04-2015.

أولاً : مفهوم الحزب
1. يقول السيد خاجادور:
من الصعب تصور دور الطبقة العاملة دون وجود حزبها السياسي والعكس صحيح أيضاً.....

A. يقصد السيد خاجادور , بالحزب السياسي هنا, الحزب الشيوعي, والحزب الشيوعي تنظيمياً على الطراز اللينيني , و ليس على مفهوم ماركس للحزب. رغم ان السيد خاجادور , قد انتبه الى هذا بذكاء , حيث كتب:
إن إجتماع اللجنة المركزية للحزب عام 1959 أظهر لي على الأقل الخلل في البنية الطبقية لقيادة حزب الطبقة العاملة، بعد أن حاولت أن أحصر عدد العمال في الإجتماع المذكور. كان قوام اللجنة المركزية للحزب الحزب الشيوعي العراقي حينذاك 33 عضواً وعضواً مرشحاً، جميعهم شاركوا في الإجتماع المذكور، وقد وجدت بينهم من العمال إثنين فقط...
وبنسبة 6% والتي اخفضت الى 3% ( ج.أ).

B. في مؤتمر لاهاي في أيلول 1871, تم إدراج نص , كتبه ماركس , يحدد بنية الحزب و مهماته:
حيث إن البروليتارية لا يمكنها أن تواجه السلطات الجماعية للطبقات المالكة على أساس طبقي , إلا إذا انتظمت هي نفسها في حزب سياسي مميز, مناهض لسائر الأحزاب القديمة التي كونتها الطبقات المالكة, وحيث إن اتحاد البروليتارية هذا في حزب سياسي هو أمر ضروري لضمان انتصار الثورة الاجتماعية و تحقيق هدفها الأسمى: أي القضاء على الطبقات, وحيث إن اتحاد القوى العمالية المتحقق في الصراع الاقتصادي, يجب أن تستخدمه هذه الطبقة كأداة لها في نضالها ضد السلطة السياسية لمستغليها.....لهذا فأن الواجب الكبير للبروليتارية هو الأستلاء على السلطة....

C. أن المفهوم المركزي عند ماركس للحزب هو تعليم البروليتارية و توحيدها..... و تنظيم العمال في إطار حزب سياسي مستقل, شريطة أن يكون هذا الحزب , حزباً عمالياً متميزاً .

D. كتب إنجلز رسالة الى لسورج , Adolph Sorge,بتاريخ 29-11-1886 , يقول فيها:

إن الخطوة الحاسمة الأولى التي ينبغي أن يقطعها كل بلد منتمٍ للحركة , هي تنظيم العمال في إطار حزب سياسي مستقل, و الوسيلة المعتمدة لا أهمية لها, شريطة أن يكون هذا الحزب , حزباً عمالياً متميزاً

https://www.marxists.org/archive/marx/works/1886/letters/86_11_29.htm

E. لكن تنظيم العمال في إطار حزب سياسي, تحول عند لينين : الى كتيبة الطليعة, الامامية للطبقة العاملة , و القائد السياسي للطبقة العاملة , و أركان حرب للطبقة العاملة , و جزء لا يتجزا من الطبقة العاملة , و الكتيبة المنظمة للطبقة العاملة, و أعلى تنظيم طبقي للبروليارية, وأداة ديكتاتورية البروليتاريا....الخ

هذا المفهوم اللينيني للحزب ( وهو مفهوم يعقوبي ,Jacobinism , الذين ينطقون بأسم الجماهير, حسب وصف ماركس), انتقل الى قرارات المؤتمر الثالث للأممية الشيوعية , حزيران 1921.

وضع المؤتمر الثالث للأممية الشيوعية , حزيران 1921, موضوعات , حول تنظيم الأحزاب الشيوعية وطرق عملها, من 58 فقرة, وجاء في قسم من فقراته:

1) يجب أن يكون الحزب الشيوعي هو الطليعة, للشرائح المتقدمة من البروليتارية.
2) الحزب الشيوعي هو الجيش الذي يقود البروليتارية خلال مختلف مراحل نضالها
3) ضرورة ملائمة الاحزاب الشيوعية , الخصوصية التاريخية للبلد المعين
4) تحقيق المركزية الديمقراطية....الخ

و تم استنساخ الوضع الخاص جداً لروسيا القيصرية بشكل دراماتيكي ليعمم على كافة الاحزاب الشيوعية الفتية, وكان ماركس, قد كتب في 1881 , يصف الثوار الروس الذين كانوا يتصلون به ….أن طريقتهم في العمل : modus operandi is a specifically Russian , روسية على وجه الخصوص.

و قد لخصت هذا الواقع المرير, المناضلة روزا لكسمبيرج , بعد أستيلاء البلاشفة على السلظة, قائلة:

اخذ الحزب يتحدث باسم البرولتاريا، ثم اخذ الجهاز يتحدث باسم الحزب، ثم اخذ القادة يتحدثون باسم الجهاز، وانتهي الامر الى ان فرداً واحداً اخذ يتحدث باسم الجميع.

F. وكان للاممية الشيوعية الثالثة, دوراً كبيراً في تصميم برنامج هذه الاحزاب , لذلك كتب الراحل الكبير فهد: قلنا ان الهدف النهائي للحزب البولشفي كما سجلته مناهجهم كان اسقاط البرجوازية واقامة الدكتاتورية البروليتارية . ولم يقف حزب شيوعي في العالم الا على هذا الاساس ، كما ان ذلك شرط من شروط الاممية الشيوعية .... ( كراس: حزب شيوعي لا أشتراكية ديمقراطية).

G. أن تأسيس حزب شيوعي على الطراز اللينيني في بلد تبلغ فيه نسبة الامية اكثر من 90%, و لا تتوفر فيه طبقة عاملة قوية, واقتصاده ريعي , اقطاعي, هو ضرباً من الانتحار الجماعي, رغم النوايا النبيلة و الصادقة. رغم أن شعار حشع كان غاية في الدقة الموضوعية: وطن حر و شعب سعيد.

H. هذا من ناحية و من ناحية اخرى, وهي مهمة جداً, ان نشوء و تأسيس حشع , رافق حملة الهلوكوست الستاليني, 1936-1938 , ضد البلاشفة المؤسسين الاوائل.

I. وتدرب الكادر القيادي لحشع في بلد غارق فى الفساد، وديكتاتوريًّا وپوليسيًّا واستبداديًّا فى حكمه، فماذا نتوقع ان يتعلم الكادر المتقدم غير الكراسات البسيطة والمشوه لفكر ماركس.

J. ويقترب السيد خاجادور من مفهوم ماركس للحزب اكثر فأكثر و لكن بحذر شديد, فيقول:..... وإن تركيبة الحزب يجب أن تحفظ نسباً عالية من العمال ومن الإنحدارات العمالية في صفوفها، وهذا ليس أمراً شكلياً أو جانبياً، إنه أمر أساسي..... ، وإن ضعف الصفة العمالية في الحزب وضعف الحركة العمالية قد يجعلهما عرضة للإعتماد على الخارج.

ماذا يقصد السيد خاجادور بالاعتماد على الخارج؟ هل بقصد الرفاق السوفيت !!؟ بونتيلا و تابعه ماتي...برخت.


ثانياً: علاقة الحزب مع النقابة.

موقف و رؤية السيد خاجادور للنقابة العمالية و علاقة الحزب بالنقابة .
1. يقول السيد خاجادور :
i. ومن بديهيات العمل النقابي أن لا تطرح النقابات مهمات كبيرة ليس من شأنها المباشر، مثل تغيير الأنظمة السياسية، لأن ذلك يُعد تجاوزاً على مصالح العمال أنفسهم، كما ينبغي أن تكون الحدود واضحة للغاية بين النقابة والحزب السياسي العمالي.

ii. والنقابة ليس هدفها السلطة، حيث ينتظم العمال في نقاباتهم من أجل مطالبهم الإقتصادية والإجتماعية العامة....

iii. على أي حزب شيوعي ....أن يضمن وجوده في قلب النقابات...........

K. يكتب السيد خاجادور , وهو في التسعين من العمر ( العمر المديد له و الصحة الطيبة), عن النقابة بمفوم معاكس تماماً لمفهوم ماركس عنها, وعلى النقيض مباشرة, و موقفه اقرب الى الحركة الشارتيّة الانكليزية, Chartism.

لكن دعونا نتعرف على موقف ماركس من النقابات العمالية:

i. يتردد كثيراً مفهوم ماركسي وهو : طبقة لذاتها, معنى هذا :
عندما تخوض الطبقة العاملة صراعها ضد الاستغلال و المستغلين, وتكون واعية لهذا الاستغلال,وتقاتل من اجل الغاء الاستغلال, عندها, تتحول من طبقة من حد ذاتها, classe en soi , ( الطبقة الخاملة), الى طبقة لذاتها , classe pour soi , (الطبقة النشيطة), وبعبارة ماركس في بؤس الفلسفة: en classe pour elle-même ,
وعندما تكون الطبقة العاملة, طبقة لذاتها , فانها تخوض صراع طبقة ضد طبقة, صراع سياسي, تدافع فيه عن مصالح جميع العمال.

ii. وركز ماركس , على أن الانتقال من الوظيفة النقابية إلى الوظيفة السياسية, هو : تجسّيد الاتحاد الثوري للعمال ضد الرأسمال .

iii. وفي زمن ماركس, وكان هناك تباين للنقابات في كل من فرنسا و بريطانيا و المانيا.

iv. في فرنسا، حيث التباين بين الدولة والطبقة المهيمنة شديد، حاولت الدولة أن تظهر بمظهر آلة مُهيمنة على المجتمع المدني، بدلا من ظهورها كأداة للطبقة المهيمنة. وكون هيمنتها تُعاش، في المقام الأول، في بعدها السياسي، إنما يشجّع الطبقة العاملة, على رفض العمل السياسي، وتركيز الصراع لمصلحة التعاضدية والاتحادية .

v. وفي بريطانيا نَمَتْ الحركة الشارتيّة والتي ترفض أيضا البعد السياسي للمعركة الطبقية، لكي تندرج في عمل محض اقتصادي، إصلاحي وقانوني.

vi. أما في ألمانيا، فان لاسال ,و حزبه ينكر مضمون العمل المطلبي ، لمصلحة عمل سياسي قائم على وهم تدخل اشتراكي للدولة البروسية.

vii. صاغ ماركس قراراً حول هذا التباين في المواقف , بقوله:
...... النقابات تفقد هدفها تماما، منذ أنْ تكتفي بحرب مناوشات ضد آثار النظام القائم، بدلا من العمل في الوقت عينه على تحويله وعلى استخدام قوّتها المنظمة كرافعة للتحرير النهائي للطبقة العاملة، أي لإلغاء نظام الإجارة نهائياً............

https://www.marxists.org/archive/marx/works/1865/value-price-profit/ch03.htm

viii. وهذا التباين و الاختلاف في موقف السيد خاجادور مع موقف ماركس حول النقابات العمالية, يعتبر هرطقة بنظر الماركسيين الارثوذدكس.

أنا اعتقد ان السيد خاجادور ليس هرطوقياً بل ماركسياً ثورياً, وليس ماركسياً كاريكاتيراً على طراز سانشيز و معلمه دونكيشوت.

أستخدم السيد خاجادور, مبدأ ماركسي مهم , وهو the proper logic of the proper object , لأن تحليل ماركس لدور النقابات العمالية كان خصوصياً لفرنسا و المانيا و بريطانيا, في القرن التاسع عشر, ومرتبط بنشوء الرأسمالية في اوروربا الغربية , وهو القائل: في رسالة الى المناضلة الروسية الثورية, Vera Zasulich, بتاريخ آذار 1881 : حيث يتحدث عن نشوء الرأسمالية و تحليله لها, ويقول:,
هذه العملية لبلدان اوربا الغربية..... Western Europe

ix. لا يمكن لنقابة عمالية ,في بلد اقتصاده ريعي متخلف, ان تقفز على الواقع و تنادي بمهمام اكبر من رأسها.

x. يبقى السيد خاجادور الصوت المنفرد من الحرس القديم , والذي ينشد:
أن الحياة ليس فقط قال ماركس قال لينين، ولكن الحياة في كيف ناضل ماركس ولينين وأبناء شعبنا العراق وقادتنا التاريخيين والإجتماعيين الأبطال....... وأتسأل أليس من الخطأ أن يحوّل الشيوعيون النقابة الى جهاز خاضع لإرادة وإدارة الحزب؟

رغم قناعتي التامة: بأن الحزب الشيوعي العرقي لم يهتم بأعمال ماركس بقدر أهتمامه بأعمال لينين و ستالين, ودرس لينين و ستالين و تاريخ الاتحاد السوفيتي , اكثر من دراسته لماركس.
لذلك كان لينين وستالين أقرب إلى الشيوعي العراقي من ماركس وإنجلز.

2. وقد سئل أحد القراء الكرام السؤال التالي للسيد خاجادور , وهو سؤال في غاية الأهمية :
عندما اراجع واقع الحال العراق في فترة نشوء الحزب الشيوعي العراقي منذ تاسيسه 1934 هل كانت توجد الطبقة العاملة بمفهوم الصراع الطبقي ، ليقود الحزب الشيوعي العراقي تلك المرحلة التاريخية من الصراع الطبقي ........

3. وفي الحقيقة و مع فائق احترامي للسيد خاجادور لم يجب الجواب الواضح و العلمي على السؤال.
4. وآدناه جواب السيد خاجادور

خلال فترة الإحتلال البريطاني للعراق، المباشر منه وغير المباشر، وجد الإحتلال نفسه مضطراً لإقامة مشاريع تخدم مصالحه هو، خاصة في مجال إستغلال المواد الطبيعية للعراق، وفي المقدمة منها النفط، وهو مضطر لإقامة بعض المصافي، وكان أولها مصفى الوند، الذي أقيم بالقرب من مدينة خانقين في عام 1927 لتموين المنطقتين الشمالية والوسطى من العراق بالمشتقات النفطية.
وأقام الإحتلال مشاريع الكهرباء والنقل عبر السكك الحديدية والموانئ الحديثة، وبذلك نشأة طبقة عاملة بالمواصفات الحديثة، التي تعمل في مشاريع متطورة في مجالاتها، ومثل هذه النشأة في ظل شركات أجنبية عمّق الوعي الوطني والطبقي عند العمال العراقيين في تلك الصناعات، وقد ربط الرفيق فهد مؤسس الحزب الشيوعي العراقي العامل الوطني بالطبقي عند تأسيس الحزب، هذا الى جانب نشوء صناعات وطنية مثل صناعة الأقمشة والجلود والزيوت النباتية والتعليب ولا أستثني الصناعات التقليدية الحرفية وغيرها.

هذا ليس جواباً للسؤال , لم يشهد المجتمع العراقي صراع طبقي, بين العمال والرأسمال, بل كان صراع وطني مع المحتل البريطاني.

L. أن وجود الطبقات , هو من خصائص المجتمع البرجوازي, Civil Society, التي يكون فيه, نمط الإنتاج السائد, هو النمط الرأسمالي, ,والذي يعبر عن تناقضه الأساسي , بين العمل المأجور و رأس المال, و تكون طبقة البرجوازية والبروليتارية, هما الطبقات السائدة في المجتمع.

M. لم يعّرف ماركس, الطبقة و لا الطبقات بشكل نسق متكامل , لكن وردت متناثرة في كتبه و رسائله, وجميعها تتحدث عن طبقات , وطبقات العصر الفيكتوري تحديداً, The Victorian era, لذلك يقول, المفكر نعوم تشكومسكي, أن تحليل ماركس, للطبقات, هو تحليل نظري, تجريدي, خاص باوروربا الغربية في القرن التاسع عشر.
http://www.chomsky.info/interviews/20101119.htm

N. جوهر نظرية ماركس حول الطبقات والصراع الطبقي:
i. توفر مالكي شروط الانتاج
ii. توفر المنتجين
iii. علاقة مباشرة بينهما
iv. تطور نمط العمل مع القوى المنتجة
v. ظروف أخرى: طبيعية, عرقية, تاريخية
vi. والأهم : عبر تحليل هذه الظروف المعطاة تجريبياً.

في النهاية, أتمنى من كل قلبي العمر المديد للصوت المنفرد خارج سرب الحرس القديم , المناضل آرا خاجادور.


يكونون حمقى عندما يطلقون علينا : ماركسيين.............إنجلز 11-06-1889 رسالة الى ابنة ماركس لوارا

https://www.marxists.org/archive/marx/works/1889/letters/89_06_11.htm











#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسقيل قوجمان و علماء الديالكتيك
- عودة ماركس
- كيفية حساب فائض القيمة؟
- المفهوم الماركسي للأتمتة – الجزء الأخير.
- المفهوم الماركسي للأتمتة -3
- المفهوم الماركسي للأتمتة -2
- المفهوم الماركسي للأتمتة-1
- إحياء ماركس
- المفهوم الماركسي للبضاعة (سلعة)
- المفهوم الماركس للإستغلال.
- العمل المأجور
- ماركس معاصرنا
- العمل الضروري, وقت العمل الضروري
- المفهوم الماركسي لنمط الإنتاج
- هل هناك ماركسية أخرى ؟
- نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية والمراج ...
- ماركس و الإيديولوجية
- كارل بوبر – الجزء الثالث - عقم المذهب التاريخي
- ملاحظات بسيطة عن الديالكتيك
- كارل بوبر الجزء الثاني....... رحلة العلم


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - آرا خاجادور : صلابة الموقف و الصوت المنفرد