أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ما هو حقاً -ما بعد الماركسية- !؟ (1)















المزيد.....

ما هو حقاً -ما بعد الماركسية- !؟ (1)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4788 - 2015 / 4 / 26 - 21:18
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ما هو حقاً "ما بعد الماركسية" !؟ (1)

جند البورجوازية الوضيعة من ذوي الشهادات العليا ـ وما أكثر ذوي الشهادات العليا في طبقة البورجوازية الوضيعة ! ـ يعلنون نصراً أجوف على ماركس بادعاء أن ماركس فشل في قيادة عربة التاريخ والعربة اليوم تتقدم بدونه !!
لا يمكن أن تكتسب دعوى "ما بعد الماركسية" أية شرعبة قبل أن يبرر جند البورجوازية الوضيعة أسباب إخراج ماركس من عربة التاريخ وأن العربة استمرت تتقدم على مسارها التاريخي الصحيح . بغير إثبات هذين الحدين فلن يبقى لهؤلاء الجند سوى السفاهة والإبتذال .

جمهرة منتقدي الإشتراكية السوفياتية ينكرون إخراج ماركس من عربة التاريخ وبعضهم ينكر على الإطلاق دخول ماركس عربة التاريخ . نحن لا نجادل الذين يدعون عدم دخول ماركس عربة التاريخ نهائياً على الإطلاق، ونكتفي بإدعاء لينين وستالين أنهما إنما استلهما ماركس في الثورة الإشتراكية وبنائها ؛ لكننا لا يجوز أن نتجاهل دعوى عدم إخراج ماركس من عربة التاريخ حنى انهيار الاشتراكية السوفياتية بقيادتها الماركسية كما يزعم بعض القوم خاصة وأن ماركس كان قد رفض رسم خارطة طريق عبور الاشتراكية .
ينقسم هؤلاء القوم إلى قسمين، قسم لا يعترف بخروج ماركس من عربة التاريخ وبانهيار الاشتراكية السوفياتية بقيادتها الماركسية وهدفهم إدانة النظرية الماركسية وإثبات عجزها والقضاء على كل حاكمية لها في التطور الإجتماعي ؛ والقسم الآخر يفتقر إلى الإحاطة بالعلوم الماركسية فلا يدرك شارات خروج ماركس من عربة التاريخ أو قيادة الثورة الإشتراكية السوفياتية .

في تحدٍ كبير وحاسم للذين ينكرون دخول ماركس عربة الاشتراكية السوفياتية نتوقف عند الحقائق التالية ...
1. في الحرب الأهلية مارس آذار 1918 ـ مارس آذار 1919 استطاعت كتائب العمال والفلاحين الفقراء بقيادة البلاشفة من سحق جيوش البورجوازية الجرارة يقودها جنرالات القيصر، كما سحقت تلو ذلك مباشرة 19 جيشاُ أرسلتها الدول الامبريالية لسحق البلاشفة وهو ما يعني دون شك أن دولة البلاشفة كانت دولة دكتاتورية البروليتاريا .
2. بسبب الفقر والجوع في روسيا بعد حروب دامية استمرت سبع سنوات متتالية اقترح لينين سياسة اقتصادية جديدة (النيب) غير اشتراكية تسمح لمؤسسات رأسمالية بالعمل في روسيا وأوصى أن يتعلم العمال الروس خلال ذلك إدارة مؤسسة الإنتاج بأقصى سرعة كيلا يضيعوا ثورتهم الإشتراكية . فكان أن عاد الإنتاج في العام 1926 إلى مستواه في العام 1913 قبل الحرب وبدأ الاستغناء عن النيب .
3. في العام 1929 قام الحزب بأجرأ خطوة اشتراكية وعوّم ملكية الأراضي الزرعية وحول الزراعة الفردية إلى زراعة جماعية تعاونية لا مثيل لها في التاريخ وأنجز مثل ذلك التحول الاجتماعي الاشتراكي خلال ثلاثة أعوام فقط .
4. في العام 1928 بدأ الحزب الشيوعي بتطوير الاقتصاد الإشتراكي بخطط خماسية لم تكن تنتهج من قبل وخلال ثلاث خطط متوالية تضاعفت أعداد البروليتاريا كما تضاعف مجمل الإنتاج القومي عدة مرات . في الأعوام 1929 ـ 1936 كانت الدول الرأسمالية تعاني من أزمة شديدة الخناق بينما كان الاقتصاد السوفياتي الاشتراكي يتطور بنسبة تتجاوز 12% سنوياً .
5. في 22 يونيو 1941 قامت ألمانيا الهتلرية بعدوان غاشم على الاتحاد السوفياتي منتهكة بذلك إتفاقية عدم الاعتداء الموقعة بين الطرفين في أغسطس آب 1939 وقبل أن يتم الاتحاد السوفياتي استعداداته لمواجهة العدوان المحتمل . في صباح 7 نوفمبر 1941 عندما كانت موسكو مطوقة بجيوش النازية من ثلاث جهات خطب ستالين في الساحة الحمراء يطمئن السوفياتيين من أن الاتحاد السوفياتي سيسحق جيوش النازية . وفي 8 مايو أيار 1945 احتل الجيش الأحمر برلين ورفع راية المنجل والشاكوش فوق الرايخستاغ . أما جيوش بريطانيا والولايات المتحدة مجتمعة فلم تحارب إلا إيطاليا في جنوب وشمال البحر المتوسط .
6. بعد الحرب مباشرة شرعت الحكومة السوفياتية بإعادة إعمار ما خلفته الحرب من دمار على الحجر والبشر وانجزت ذلك خلال خمس سنوات فقط وهو ما استهوله غورباتشوف في مقدمة كتابه (البريسترويكا) بينما الدول الغربية في أوروبا لم تنجز ذلك خلال 10 سنوات مع أن ما طالها من دمار لا يساوي ربع ما طال الاتحاد السوفياتي . أما في خسائرالنفوس فكانت خسارة الاتحاد السوفياتي تصل إلى خمسين ضعفاً من خسارة بريطانيا العظمى .
7. في العام 1952 أقر الحزب الشيوعي الخطة الخمسية الخامسة والتي كانت ستضاعف مجمل الانتاج القومي بنسبة 200% لو اكتمل تطبيقا وتجعل من الاتحاد السوفياتي دولة رغد العيش لا يماثلها دولة في الأرض .

كل هذه الوقائع التاريخية تدل دلالة قاطعة على أن النظام السوفياتي نظام اشتراكي، وقد أقر خبراء الحرب الاستراتيجيون في الغرب أن النظام السوفياتي ما كان ليحقق النصر على ألمانيا النازية لو لم يكن اشتراكياً . في يونيو حزيران 1941 كانت الترسانة الحربية الهتلرية تساوي أضفاف الترسانة السوفياتية . بعد سنتين فقط وقد تم خلالهما تدمير كافة الصناعات في الجزء الأوروبي من الاتحاد السوفياتي، وهو الجزء المتطور منه، كان الاتنحاد السوفياتي يرمي في أرض المعركة ثلاثة أمثال ما ترمي ألمانيا تساعدها دول أخرى مثل النروج والدانمارك، هذا عداك عن التفوق النوعي للأسلحة السوفياتية . أي نظام غير اشتراكي لا يمكن أن يحقق ذلك .

أما عن إخراج ماركس من عربة الاشتراكية السوفياتية فنشير إليه الوقائع التاريخية التالية ...
1. قبل انتهاء المؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي في نوفمبر 1952 طلب ستالين من أعضاء المؤتمر عدم انتخاب أعضاء المكتب السياسي الحاليين، بمن فيهم ستالين نفسه، بسبب شيخوختهم وفقدانهم الحماس في العمل للوصول إلى الشيوعية واستبدالهم بشباب يمتلك الحماس الشيوعي إلا أن المؤتمر لم يصغِ لستالين وأعاد انتخاب جميع أعضاء المكتب السياسي دون استثناء . وعندما لم ينجح ستالين في استبدال أعضاء المكتب السياسي طلب من أعضاء المؤتمر إنتخاب 12 عضواً شاباً لمضاعفة عدد أعضاء المكتب السياسي ليصبح 24 عضواً بدل 12 الأمر الذي يحد من القلق على مصائر الثورة كما برر ستالين وكان له ذلك .
2. في 28 فبراير شباط يقوم بيريا أثناء مشاركته العشاء مع ستالين بدس السم في شراب ستالين فكان أن لفظ ستالين أنفاسه الأخيرة في 5 مارس آذار 1953 . في صباح اليوم التالي وقبل إعلان مراسم الدفن يقرر أعضاء المكتب السياسي الأحد عشر القدماء إسقاط عضوية الإثني عشرالجدد في المكتب السياسي . وهكذا لم يخرج ستالين فقط من قيادة عربة الاشتراكية السوفياتية بل خرج معه إثنا عشر قيادياً شيوعياً من قيادة الحزب . وبذلك تم إخراج كارل ماركس من عربة الاشتراكية السوفياتية .
3. في صفقة خيانية قذرة عقدها خروشتشوف مع قيادة الجيش قضت بإلغاء الخطة الخماسية الخامسة التي أقرها مؤتمر الحزب قبل عشرة أشهر فقط مقابل أن يحتل خروشتشوف مركز ستالين في الحزب والدولة . تلك الخطة الخماسية لم تكن تقضي فقط بمضاعفة الدخل القومي وتأمين رغد العيش لكافة الشعوب السوفياتية بل كانت أيضاً ستعيد الدولة إلى قبضة البروليتاريا القوية بعد أن تراخت بفعل الحرب وباتت أدنى إلى قبضة البورجوازية الوضيعة وترسّخ قواعد النظام الإشتراكي رسوخاً باتاً ونهائياً . وهكذا اجتمعت اللجنة المركزية للحزب في سبتمبر ايلول 1953 وأقرت متجاوزة سلطاتها القانونية إلغاء الخطة الخماسية بحجة تعريضها أمن الاتحاد السوفياتي للخطر، وتم تحويل الأموال المخصصة للإنفاق على الصناعات المدنية الخفيفة إلى الصناعات العسكرية التي لا يحتاجها أحد . من هناك بدأت مقاومة الاشتراكية وما زالت .
4. في جلسة خاصة بعد إنتهاء اعمال المؤتمر العشرين في فبراير شباط 1956 وقف خروشتشوف يخطب خطاباً خاصاً به ولا يعلم به المكتب السياسي كما تقضي الأصول ولا لجنة تنظيم المؤتمر التي يرأسها هو نفسه وإلا لما أجازت جلسة إضافية إلى أعمال المؤتمر ، وقف خروشتشوف يشهّر بستالين وقد فعل ذلك بأمر من العسكر كما يبدو بهدف تحطيم الإيقونة التي كانت تجلها الشعوب السوفياتية وترى فيها نهجاً شيوعياً مثالياً . كان رفض نهج ستالين رفضاً لانتهاج الشيوعية .
5. في النصف الثاني من شهر يونيو حزيران 1957 قرر المكتب السياسي إعفاء خروشتشوف من منصب الأمين العام للحزب وقد رأوا في سياساته خروجاً عن نهج الاشتراكية . بدل أن يتنحى عن مركز الأمين العام للحزب الشيوعي ومركز رئيس الوزراء أيضاً كما تقضي الأصول راح يطلب من صديقه وزير الدفاع المارشال جوكوف القيام بانقلاب على الحزب فكان أن جمع جوكوف أعضاء اللجنة المركزية من سائر أنحاء الاتحاد السوفياتي بالطائرات العسكرية بحجة أن جماعة في المكتب السياسي تحيك مؤامرة على الحزب . اجتمعت اللجنة المركزية في اجتماع غير شرعي لم يطلبه المكتب السياسي كما تقضي الأصول وقررت إلغاء قرار إعفاء خروشتشوف وطرد جميع أعضاء الكتب السياسي الذين صوتوا على إعفاء خروشتشوف وعددهم 7 من مجموع 11 عضواً بالرغم من أن اللجنة المركزية لا تملك صلاحية إلغاء عضوية المكتب السياسي .
6. في المؤتمر الإستثنائي الحادي والعشرون للحزب عام 1959 تخلى خروشتشوف عن مبادئ أساسية في الماركسية ؛ تخلى عن مبدأ الصراع الطبقي وهو محرك التطور الاجتماعي وفق النظرية الماركسية، كما تخلى عن مبدأ لينين في الوحدة العضوية ما بين الثورة الوطنية والثورة الاشتراكية . وقف العمل بمبدأ الصراع الطبقي يعني مباشرة تأبيد طبقة البورجولزية الوضيعة منتجة الخدمات وليس بغير ذلك يتم تعطيل عبور الإشتراكية بل وإلغائها وهي التي ظل لينين يصر على تعريفها على أنها في الجوهر محو الطبقات . وعزل الثورة الوطنية عن الثورة الإشتراكية وهو التنازل عن عالمية الثورة الإشتراكية وفي هذا تجميدها ثم مقتلها .
7. في المؤتمر العام الثاني والعشرين للحزب عام 1961 جرى النحر العلني الصريح للإشتراكية فقد أعلن الأمين العام للحزب الشيوعي نيكيتا خروشتشوف موافقة قيادة الحزب على إلغاء دولة دكتاتورية البروليتاريا لتحل محلها "دولة الشعب كله" حاذياً بذلك حذو الغرب الرأسمالي الذي يدعي أن دولته الرأسمالية هي دولة الشعب كله طالما أنها تتشكل عبر انتخابات عامة . القاعدة الذهبية في الماركسية تقول يتم عبور الإشتراكية في ظل دولة دكتاتورية البروليتاريا حصراً . لم يكتفِ خروشتشوف بهذه القباحة، إلغاء دولة دكتاتورية البروليتاريا، بل أضاف إليها قباحة أخرى وهي تشريع الاستقلال المالي لمؤسسة الإنتاج وهو ما يمثل خطوة واسعة نحو نمط الإنتاج الرأسمالي الذي لن تصل إليه روسيا أو الدول الاشتراكية سابقاً بحال من الأحوال .
8. في الثاني عشر من أكتوبر استدعي خروشتشوف من الجنوب لاجتماع طارئ لقيادة الحزب وعندما وصل موسكو في اليوم التالي لم يعقد أي إجتماع لقيادة الحزب بل واجه جنرالات من الجيش يخيرونه بين الاستقالة أو الموت فاختار خروشتششوف الجبان الرعديد الاستقالة ليخلفه المتواطئ مع العسكر ليونيد بريجينيف، كما كان هو نفسه قد نواطئ معهم في العام 1953 وفي العام 1957 . خروشتشوف الذي بات يلح على تخفيض النفقات على صناعة الأسلحة لم يعد ينفع العسكر .

فيما هو أعلاه ورد سبع وقائع تاريخية وقعت منذ 7 نوفمبر 1917 يوم انتفاضة أكتوبر وحتى رحيل ستالين في الخامس من مارس آذار 1953 ، وثمانية وقائع أخرى وقعت منذ اليوم التالي لرحيل ستالين في 6 مارس آذار 1953 وحتى 13 أكتوبر 1964 يوم الإنقلاب على خروشتشوف وطرده من الحزب ومن السلطة .
نظرة خاطفة على أهم الوقائع في تاريخ الإشتراكية في الإتحاد السوفياتي ترى بكل وضوح أن هذا التاريخ بنقسم إلى نصفين متساويين نقريباَ النصف الأول يبدأ من إنتفاضة أكتوبر البلشفية وحتى رحيل ستالين في مارس آذار 1953 (36 سنة) وبرز فيه القائدان لينين وستالين . والنصف الثاني من مارس آذار 1953 وحتى انهيار الإتحاد السوفياتي في العام 1991 (38 سنة) وبرز فيه القائدان خروشتشوف وبريجينيف المتواطئان كلاهما مع العسكر .

نحن نترك للقراء الحكم فيما إذا كان كارل ماركس قد دخل عربة الاشتراكية السوفياتية لقيادتها وإذا كان قد دخلها ثم أخرج منها، أو استمر يقودها حتى الإنهيار ,
ولعلي أفصح عن رأيي في هذا الشأن في مقالتي القادمة التي باتت ضرورية .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (10)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (9)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (7)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (6)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (5)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (3)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (2)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها
- ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم
- العَمَه السياسي في مساق العولمة
- الإنهيار المتسارع للدولار
- البداية من (G 5) في رامبوييه بباريس 1975
- الحزب الشيوعي اليوناني في ضلالة ظلماء
- الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!
- رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ما هو حقاً -ما بعد الماركسية- !؟ (1)