أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان محمد شناوة - مجازر الارمن ... وأبادتهم ..















المزيد.....

مجازر الارمن ... وأبادتهم ..


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 4786 - 2015 / 4 / 24 - 22:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مذابح الأرمن .. وأبادتهم ...

وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ-;- قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ-;- قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ( البقرة )(30) ...

ولكن رغم ذلك هذا هو الإنسان صورة بشعة من كل الأحقاد والحسد والموت لدرجة الذهول , فهل كانت الملائكة على حق إن الإنسان لا يستحق هذه الدرجة من التفضيل ....

أحيانا لا افهم الإنسان ولا افهم هول الإجرام الذي قد يمارسه في لحظة ما . التاريخ الإنساني صورة لكل ما هو اسود ومقيت ... من حروب وتدمير وقتل واغتصاب , ولكن يوجد هناك أوقات مضيئة وجميلة في حياة الإنسان من بناء المدن وتعمير القرى ونشر العلم والثقافة ... ولكني استغرب دائما لماذا الاستقرار لا يستمر , ولماذا الأمن لا يستمر , ولماذا الإنسان للأسف يتجه للشر دوما ونحو الخراب والتدمير , والإبادة الجماعية لبعض الأقليات هنا وهناك .. لماذا يتجه الإنسان والإنسانية بصورة مجملة نحو الفساد والإفساد ... لماذا حين يتم إرسال الأنبياء , بعد فترة من رحيلهم .. يكون الخط البياني للإنسانية للشر والفساد ... اطرح تساؤلاتي هذه وأنا استذكر هول تجربة الأرمن وهول ما عانوه من الم وتهجير ومعاناة ...

في دراسة عقل ونفس الإنسان , وفي دراسات الإنسان نفسه , نجد إن هناك مناطق مظلمة لا يسيطر عليها إلا بالقوة , قوة قانون أو دين يجعله يرتقى إلى مستوى الإنسانية , لكن حين تطلق إرادة الإنسان دون قيود يتحول إلى وحش كاسر يقتل ويدمر ويغتصب ويقتل دون وازع ضمير , لكن لو تم إطلاق كل قوة الشر داخل الإنسان وبحماية الدولة والسلطة ضد أقلية في دولة أو مجتمع ما , ماذا يحدث ...

هذا ما شاهدناه ويذهلنا قرأته أو تصوره في مذابح الأرمن , وفي القسوة المفرطة التي تستخدم ضد أي أقلية أو مجتمع صغير داخل مجتمع كبير ... هذا ما يحدث مع الأكراد حين تم تهجيرهم إلى جنوب العراق و وكان الهدف تغير هوية مناطق أرادوا في لحظة ما تغير هويتها من كردية إلى عربية ... وهذا ما حدث مع الشيعة طوال التاريخ وهذا ما يحدث اليوم مع المسيحيين والصابئة في العراق , وهذا ما حدث مع الطائفة الايزيدية في شمال العراق ...

انه عالم بشع هذا الذي نعيش فيه , بشع لدرجة الذهول والصدمة أحيانا ...

كيف نفهم تفكير دولة ما وبأسم المصلحة العليا تهجير أو إبادة مجموعة من البشر , فقط لأنها تختلف عنها دينيا أو مذهبيا أو قوميا , هذا ما حدث في كل الدول تقريبا لا نستثني دولة منها أبدا , هذا ما حدث في روسيا ومحاولة اعتقال شعب الشيشان في معتقلات سيبيريا , ومع أمريكا والذين أبادوا الهنود الحمر , ومع اسبانيا التي أبادت دولة المايا في أمريكا الوسطى , ومحاولة الإبادة للمسلمين في الأندلس والجزائر , هذا ما حدث ويحدث في دولة إفريقيا , وهذا ما حدث في الصين حين احتلتها اليابان وهذا ما حدث في التبت حين احتلتها الصين , وفي القارة الهندية حين انقسمت إلى دولتين الهند وباكستان , انه يحدث في كل مكان تقريبا , وتحت مسميات مختلفة و يطلق عليها أحيانا المصلحة العليا للدولة ...

والحقيقة إنا حين يصل الأمر إلى تفسير ماهي المصلحة العليا اشعر بنوع الفزع والخوف أحيانا , وأحيانا أخرى بالقرف , يقولون لك انه يجوز قتل شخص من اجل مصلحة امة , ويقولون لك يجوز قتل شعب صغير لمصلحة شعب كبير .. وهناك عشرات التبريرات القانونية والتي تؤيد في لحظة ما , وفي مكان معين إن تستخدم القوة المفرطة ضد شعب اعزل , يقولون أنهم ينظرون للأبعد والمستقبل ... ولكن الحقيقة انه بعد 100 عام , لم يكن هناك أي تبرير معقول يمكن إن نفهم منه مذابح الأرمن , أو المذابح والتي ارتكبت ضد أي مجموعة أو أقلية في أي مكان من الأرض ...

سألني صديقي لماذا لا احد يذكر إبادة الأرمن قبل مائة عام , ولماذا لا يكون له هذه الاهتمام ... الحقيقة صديقي يسألني وفي ذاكرتنا ألف مجزرة ومذبحة , فماذا نتذكر حتى نتذكر ... المشكلة إن منظر الدماء ورائحة الدم أصبحت مألوف لدرجة الذهول ...

نحن قبل سنة من ألان لم نفيق من مجزرة ومذبحة سبايكر , والعراق في كل يوم يشهد مذبحة ومجزرة , وهناك فئة من البشر أصبحنا نشاهدها كل يوم , تذبح الإنسان لأنه يختلف معك بالدين أو الطائفة أو المذهب أو ربما حتى بالملابس ... هناك فئات تدعي أنها من أهل لا اله إلا الله .. وتذبح بشكل مقرف وإمام كاميرات التلفزيون ويفتخرون بذلك ... الدماء أصبحت في كل مكان وكل لحظة هناك مشد لقتل أو ذبح ... لم تفيق مصر من ذبح الأقباط , حتى يأتي اليوم ويذبح عشرات الاثيوبين باسم ( الله ) وتحت راية (( لا اله إلا الله ) ...

الايزيدية فئة قليلة صغيرة في جبل سنجار , لم تنجوا هي الأخرى من المذابح والسبي , ويقولون أنهم يحاولون هدايتهم إلى الإسلام تحت ظلال السيوف , وبعد إن حولوهم إلى عبيد وسبايا ... هناك عشرات التبريرات لقتل الإنسان ... وحتى يتم ذبحه بهدوء وبضمير مستريح ..

في سوريا مئات القتلى بين نظام ومعارضة وجيش حر وداعش وجبهة النصرة , والكل يدعي المحافظة على الوطن , وأي وطن يبقى بعد هذا الموت كله ... وأي وطن بعد إن أصبح الشعب لاجئ خارج حدود الوطن ... أين كرامة الإنسان وأين عزته وأين حريته .. أين هو الإنسان نفسه ...

في ذاكرتنا الحية عشرات المجازر والمذابح من دير ياسين وصبرا وشتيلا , ومجاز الأكراد في العراق والعرب في إيران , والشيعة في مناطق وجودهم , كيف نبرر هذا القتل البشع والمخيف أمام الأنظار وفي شاشات التلفزيون كل يوم ...

انه عالم بشع ومخيف ومقرف أحيانا , لدرجة الذهول ...

وماذا عن مجازر الأرمن ...

يستذكر الأرمن يوم تذكار المذبحة‏ ب24 نيسان من كل عام، ومن حقهم إن يتذكروه , لأنه هويتهم وشخصيتهم , وهو نفس اليوم التي يتم فيه تذكار المذابح الآشورية وفيه تم اعتقال أكثر من 250 من أعيان الأرمن في إسطنبول .

عاش الأرمن منذ القرن الحادي عشر في ظل إمارات تركيا متعاقبة كان أخرها الإمبراطورية العثمانية، وقد اعترف بهم العثمانيون طائفة منفصلة كاملة الحقوق. وبحلول القرن التاسع عشر أصبحت الدولة العثمانية أكثر تأخرا من غيرها من الدول الأوروبية حتى أنها لقبت ب-"رجل أوروبا العجوز". وقد نالت خلال هذه العديد من الشعوب التي نالت استقلالها منها كاليونان والرومانيون والصرب والبلغار. كما ظهرت حركات انفصالية بين سكانها العرب والأرمن والبوسنيين مما أدى إلى ردود فعل عنيفة ضدهم ....

يتهم عبد الحميد الثاني بكونه أول من بدأ بتنفيذ المجازر بحق الأرمن وغيرهم من المسيحيين الذين كانوا تحت حكم الدولة العثمانية. ففي عهده نفذت المجازر الحميدية حيث قتل مئات الآلاف من الأرمن واليونانيين والآشوريين لأسباب اقتصادية ودينية متتعدة. بدأت عمليات التصفية بين سنتي 1894-1896 وهي المعروفة بالمجازر الحميدية. كما قام عبد الحميد الثاني بإثارة القبائل الكردية لكي يهاجموا القرى المسيحية في تلك الأنحاء .

في 1908 إلى مجازر أخرى في قيليقية كمجزرة أضنة التي راح ضحيتها حوالي 30,000 أرمني ...

مع نشوب الحرب العالمية الأولى تطلعت العديد من الشعوب التي كانت خاضعة لسيطرة الدولة العثمانية عليها في نيل الاستقلال وتشكيل بلد قومي لها وكان الأرمن من ضمن هذه الشعوب التي كان لها تطلعات بإنشاء وطن قومي وفي عام 1915 م قامت جيوش الإمبراطورية الروسية بالزحف نحو الدولة العثمانية واحتلت جولة ميرك ونيروه وفرشين التي تقع حاليا في جنوب شرق تركيا واتجهت القوات الروسية بعد احتلالها هذه المناطق إلى مدينة العمادية. وفي أوائل شهر أيار من سنة 1916 زحفت القوات الروسية بقيادة الجنرال جيورونزبوف نحو بلدة راوندوز تصحبها أربعة أفواج من المتطوعين الأرمن والنساطرة وفي الثالث عشر من الشهر نفسه احتلت هذه القوات للبلدة وقامت القوات الروسية تساندها الوحدات الارمنية والنساطرة باحتلال بلدة خانقين وقد قامت القوات الارمنية بقتل خمسة آلاف من أهالي راوندوز وخانقين والمناطق المجاورة لهما بسبب كون هذه المناطق قد انحازت لجانب الدولة العثمانية في تصدي الهجوم الروسي على هذه المناطق وقد قامت هذه القوات بمصادرة كل المواشي والمحاصيل الزراعية وقد استمر احتلال القوات الروسية والارمنية للمنطقة إلى قيام ثورة أكتوبر في روسيا في عام 1917 م . وقد أدى انتشار أخبار المجازر التي قامت بها الوحدات الارمنية التي كانت تحت إمرة الجيش الروسي بالمناطق الكردية إلى نزوح السكان من بلدة فان وماجاورها إلى المناطق الجنوبية كالعمادية وزاخو ودهوك والموصل وغيرها من المدن والمناطق الآمنة .

خلال فترة الحرب العالمية الأولى قام الأتراك بالتعاون مع عشائر كردية بإبادة مئات القرى الأرمنية شرقي البلاد في محاولة لتغيير ديموغرافية تلك المناطق لاعتقادهم أن هؤلاء قد يتعاونون مع الروس والثوار الأرمن. كما اجبروا القرويين على العمل كحمالين في الجيش العثماني ومن ثم قاموا بإعدامهم بعد انهاكهم. غير أن قرار الإبادة الشاملة لم يتخذ حتى ربيع 1915, ففي 24 نيسان 1915 قام العثمانيون بجمع المئات من أهم الشخصيات الأرمينية في إسطنبول وتم إعدامهم في ساحات المدينة .

بعدها أمرت جميع العوائل الأرمينية في الأناضول بترك ممتلكاتها والانضمام إلى القوافل التي تكونت من مئات الالاف من النساء والأطفال في طرق جبلية وعرة وصحراوية قاحلة. وغالبا ما تم حرمان هؤلاء من المأكل والملبس. فمات خلال حملات التهجير هذه حوالي 75% ممن شارك بها وترك الباقون في صحاري بادية الشام.

ويروي أحد المرسلين الأمريكيين إلى مدينة الرها:

«خلال ستة أسابيع شاهدنا أبشع الفظائع تقترف بحق الآلاف... الذين جاؤوا من المدن الشمالية ليعبروا من مدينتنا. وجميعهم يروون نفس الرواية: قتل جميع رجالهم في اليوم الأول من المسيرة، بعدها تم الاعتداء على النسوة والفتيات بالضرب و السرقة وخطف بعضهن حراسهم... كانوا من أسوأ العناصر كما سمحوا لأي من كان من القرى التي عبروها باختطاف النسوة والاعتداء عليهن. لم تكن هذه مجرد روايات بل شاهدنا بأم أعيننا هذا الشيء يحدث علنا في الشوارع.»

يتفق معظم المؤرخين على أن عدد القتلى من الأرمن تجاوز المليون غير أن الحكومة التركية وبعض المؤرخين الأتراك يشيرون إلى مقتل 300,000 آلاف أرمني فقط، بينما تشير مصادر ارمني إلى سقوط أكثر من مليون ونصف أرمني بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآشوريين/السريان/الكلدان واليونان .

بسبب هذه المذابح هاجر الأرمن إلى العديد من دول العالم من ضمنهم أرمن سوريا، لبنان، مصر ، العراق. ولا يزال الأرمن يحيون تلك الذكرى في 24 أبريل - نيسان من كل عام. وحتى الآن لا تعترف دولة تركيا بهذه المذبحة.

اليوم الأرمن في لبنان لهم مكانه وسلطة وقوة , وتم الاتفاق إن يكون رئيس الدولة منهم , وهم في العراق وسوريا أيضا قوة اقتصادية كبيرة , وهم لكنهم لا يزالون يتذكرون هول المأساة والجريمة , واليوم كل يوم ترتكب جريمة جديدة يضاف إلى رصيد هذه الشعوب المنكوبة وكأن الموت أصبح قرين هذه الشعوب .....

اليوم هناك كثير من الدول اعترفت بالإبادة للشعب الارمني , ولكن تركيا بقيت ترفض الاعتراف بهذه الإبادة , فكيف نفهم موقف دولة تركيا , هل كان الأرمن مجموعة من العصاة ومن حق الدولة إلي دولة إن تعاقب العصاة , وهل حاول الأرمن الاستقلال والانفصال من الدولة , ومن حق الدولة إن تقمعهم انتفاضتهم ...

اعتقد إن الأرمن انتصروا وخسرت تركيا , واعتقد كذلك إن الشعوب دائما تنتصر رغم الموت والجوع والتشرد ... وان الظالم أي كان سوف يلقى نفسه وحيدا .. وان الشعوب تجتمع حول المظلومين مثلما هي اليوم اجتمعت حول الأرمن تتذكر معهم حجم وهول المأساة .. وهذه عبرة نستفيد منها , إن الظلم لا يدوم , وان الشعوب هي المنتصرة في النهاية ...

وهل يعطينا ذلك أمل ... إن الإنسانية ستكون أفضل , أقول ربما ...



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة تحرير تكريت
- داخل حدود وطن وهمي ...
- المرأة حين تصنع الأرهاب ...
- شيماء الصباغ ... طريق حرية لا ينتهي
- مجزرة شارلي ايبدو .. الارهاب هل له وجه اخر غير الكراهية ..
- الايمان الوجودي
- المتشددون ... والمجتمع
- النضال من اجل 8 ساعات عمل ..
- ماذا يعني إن يكون الأمير مقرن وليا للعهد ....
- نظرية مالتوس عن حتمية الفقر ...
- الاخلاق ... والألتزام ...
- سيمون دي بوفوار امرأة لا تشبه إلا نفسها ...
- الحرية من الحُسين الى جيفارا ....
- المنسيون في ثورة الحسين ...
- تأمل في ارادة حرة ...
- بين عبد الرحمن بدوي وسارتر
- كيف نفهم الوجودية ...
- هؤلاء البعيدين عن الدولة ....
- الوطن يختفي حين تسود الطائفية ...
- الدين وحاجتنا اليه ...


المزيد.....




- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان محمد شناوة - مجازر الارمن ... وأبادتهم ..