أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - دولة ولاية الفقيه كأمر واقع في العراق ومعركة العرب السُنة مع الزرقاوي















المزيد.....

دولة ولاية الفقيه كأمر واقع في العراق ومعركة العرب السُنة مع الزرقاوي


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 1329 - 2005 / 9 / 26 - 10:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


" مهداة إلى روح شهيد الصحافة العراقية على الانترنيت الكاتب الشجاع شمس الدين علي الموسوي "
لا يكاد يمر أسبوع دون تصدر عن سماحة المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني أو عن أحد وكلائه المنتشرين في طول وعرض العراق فتوى أو تصريح يمس الشأن العام السياسي أو المجتمعي بهذا الشكل أو ذاك : فمن فتوى تنصح بترشيد الكهرباء إلى استقبال الوزراء أو رئيسهم ، مرورا بإبداء امتعاضه من أداء الحكومة لأعمالها إلى تصريح حكومي بتكذيب ذلك الامتعاض ، وصولا إلى إصدار توجيه سياسي يفضل من خلاله الأخذ بالدوائر الانتخابية المغلقة على الدائرة الواحدة . باستمرار هذا الواقع يزداد انغماس المرجعية الشيعية النجفية في الشأن السياسي إلى درجة أصبح التساؤل معها عن تحول دولة ولاية الفقيه في العراق إلى أمر واقع ، أو أن ثمة نسخة عراقية مختلفة الملامح إلى هذه الدرجة أو تلك عن الأصل الإيراني قيد البروز والتكرس ، تساؤلا ممكنا و واردا . وقد يقارب هذا التساؤل الجانب الداخلي المشدود إلى صعود حالة الاستقطاب الطائفي بين الشيعة والسنة " العرب تحديدا " من اللوحة السياسية العامة ولكنه لا قد يصلح ليكون كما يريد له البعض أن يكون بصدد التعامل الذي اختاره المرجع السيستاني مع واقع الاحتلال الأجنبي منذ بداية هذا الاحتلال . بهذا الصدد يكرر البعض مثلا المقولة المنسوبة إلى محمد حسنين هيكل والتي مفادها : ثمة رجل واحد في العراق قادر على إخراج المحتل وهو علي السيستاني ! هذه المقولة تنطوي على جزء كبير من حقيقة الصورة الظاهرة لتقابلية " الاحتلال / العراقيون " وبعموم القول، ولكنها إذا ما سلخت من سياقها التاريخي المحدد والذي ليس أقله تآكل الوزن الجماهيري للمرجعية ذاتها بفعل اخفاقاتها ، معركة النجف والسفر إلى لندن ، مثالا لا حصرا ، أو اخفاقات المحسوبين عليها الأداء السيئ لحكومة الجعفري ولأعضاء كتلة الائتلاف الموحد التي صعدت بفعل تزكية السيستاني ذاته ، أقول : إذا ما سلخت هذه المقولة عن سياقها وقرأت كمجموعة أرقام باردة ستتحول إلى خرافة لا معنى لها .فقد خسرت المرجعية النجفية حيادها السياسي حين اصطفت مع مجموعة الأحزاب الداخلة في العملية السياسية التي أطلقها وأدارها الاحتلال والتي دعت إلى انتخابات كانون الثاني 2005أما الكلام عن دور وطني استقلالي لها من خلال مقولة المقاومة السلمية فهو أقرب إلى الطرفة منه إلى الواقع إذ يبدو أن زاعمي هذا النوع من المقاومة ربما يعتبرون العمل في وزارة يقيمها الاحتلال والإشراف الشخصي على قصف المدن العراقية المتمردة ضد الاحتلال كالفلوجة نوعا من المقاومة السلمية !!
أن الحق في طرح التساؤل الذي يعنون هذه المقالة لا يخلو من نكهة استنكارية ولكنه لا يعني على جهة التحديد إنكار أن السيد السيستاني عرف - عراقيا وإقليميا - بكونه ليس من الآخذين بحكم ولاية الفقيه بل على العكس من ذلك تماما فهو ممن عرفوا بـ "الحجتية " ، شأنه في ذلك شان سلفه المرجع الراحل أبو القاسم الخوئي . وللسيد السيستاني كتاباته الفقهية المعروفة بهذا الصدد و التي تحيل مسألة الحكم وإقامة الدولة كمهمة إلى الإمام المهدي ذاته وليس إلى سواه من وكلاء . غير أن الكلام شيء والممارسة شيء آخر ومختلف فالتطورات على الأرض وحالات الدفع والجذب والاستثمار التي تمارسها أوساط سياسية إسلامية "شيعية خصوصا" محيطة أو مقربة من المرجع الديني الأعلى جعلت تدخلاته ووكلائه في الشأن اليومي أقرب إلى حالة تتكرس بفعل حركة الواقع ووجود فراغ سياسي أكثر مما هي حالة مقصودة تسعى إليها المرجعية لتكون في خاتمة المطاف هي الآمر الناهي .
من حيث الظاهر ، و مقارنة بالوضع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية ، يمكن اعتبار تدخلات المرشد الروحي الإيراني علي الخامينائي في الشأن السياسي اليومي أقل من تدخلات زميله السيستاني ومختلفة نوعيا ، ولكن الصلاحيات والسلطات التي تفوق سلطات الرئيس المنتخب التي يحوزها الأول لا وجود لها عند الثاني . ويمكن الذهاب أبعد من ذلك واعتبار السلطة السيستانية هي – حتى الآن - سلطة معنوية مستمدة مباشرة من جمهور "المقلدين له " وهي عبارة تعني "المقتدين به " وهم جمهور عريض كان يشكل الأغلبية داخل الطائفة الشيعية العراقية ولكنه كما تشير مصادر وثيقة دخل في حالة تآكل مستمرة في فترة ما بعد انتخابات الثلاثين من كانون الثاني 2005 .
وبما أن الأحزاب الإسلامية الشيعية ،وخصوصا حزب الدعوة بشقيه " الجعفري " و " العنزي " والمجلس الأعلى بقيادة آل الحكيم تعرف تعقيدات الوضع العراقي الداخلي والمحيط السياسي الإقليمي والعالمي وتحفظات المحتلين أنفسهم على أية توجهات سياسية محاكية لنظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية " حكم ولاية الفقيه " ، فقد دأبت هذه الأحزاب على محاولة انتهاز الفرص لتطبيق الممكن من برنامجها غير المعلن . حدث ذلك مثلا حين وصل السيد عبد العزيز الحكيم إلى رئاسة مجلس الحكم المنحل حسب الترتيب الألفبائي فأصدر القرار 137 القاضي بتشريع المحاكم الشرعية الطائفية في العراق على حساب المحاكم المدنية ولكن المحاولة فشلت وأجهضت بعد أن جوبهت بحملة ضارية من النقد وخصوصا من قبل مكونات المجتمع المدني الفتي و المنظمات النسوية فاضطرت الحاكم الأمريكي "بول بريمر" نفسه إلى التدخل وإلغاء قرار عبد العزيز الحكيم . وبالمناسبة فقد عاد الحكيم وحلفاؤه إلى تسويق هذا القرار الخطير مجتمعيا والجديد في تاريخ العراق عبر مسودة الدستور الدائم والتي مازلت موضوعا للجدل والمفاوضات .
بالعودة إلى موضوع مقاربة تجليات نسخة من الحكم الديني في العراق نلاحظ أن الأحزاب الإسلامية الشيعية المذكورة سالفا ، تقدمت خطوة مهمة وخطيرة في آن لدَسْتَرَةِ "الموقع الإرشادي " للمرجعية الدينية ، والتي هي الشيعية تحديدا ، حيث تقول مسودة المادة الخامسة عشرة من ذلك الدستور ( للمرجعية الدينية استقلاليتها ومقامها الإرشادي كونها رمزاً وطنياً ودينياً رفيعاً.) وبين عبارتي "الموقع الإرشادي "و "المرشد الروحي " كما يقول التعبير العراقي الشعبي " رمية عصا " ! ولعل من اللافت أن تتحدث المادة التالية لهذه المادة عن وجود شخصية قانونية للعتبات المقدسة في العراق تقول المادة السادسة عشرة بالنص ( للعتبات المقدسة في الدولة العراقية شخصية قانونية لما لها من كيان ديني وحضاري وعلى الدولة تأكيد حرمتها وصيانة هذه الحرمة وكفالة أداء ممارسة الشعائر بحرية فيها. )
خلاصة القول هي إننا ، مع دستور كهذا ، سنكون بإزاء سلطة ، حكم ، نظام ، يقوم على الأثافي التالية :
1- مرجعية دينية هي بمثابة موقع إرشادي ديني ووطني .( وليس ثمة مثال على مزج السياسة بالدين لصالح الحكم الديني الطائفي أكثر صفاء من هذا المثال ..)
2- عتبات مقدسة لها شخصية قانونية مستقلة أي عبارة عن "فاتيكان عراقي" .
3- دولة دينها الإسلام .
4- والإسلام هو المصدر الأساسي للتشريع فيها .
5- اسمها الجمهورية العراقية الاتحادية الإسلامية ( آخر الأخبار تقول إن الصفتين اللاحقتين باسم الجمهورية سيتم التخلي عنهما بالتوافق ..)
6- محاكم طائفية دينية مختلفة يستتبع ذلك وينتج عنه واقع قوانين أحوال شخصية طائفية مختلفة ، لكل أتباع طائفة قانونهم الخاص .

لا يمكن مقاومة الإغراء الماثل في إمكانية تجميع المفردات البرنامجية السابقة في برنامج سلفي " شيعي " متماسك المكونات .وقد يقول قال : إن البرنامج التي تنقصها الأرضية الجغرافية لا قيمة لها على الصعيد التاريخي .وهذا صحيح ، غير أن الدعوة التي أطلقها عبد العزيز الحكيم وقائد الميليشيات التابعة لحزبه هادي العامري قبل بضعة أيام ، تلك الدعوة الداعية لإقامة اتحاد فيدرالي بين محافظات الجنوب والوسط التسع ذات الأغلبية العربية الشيعية جاءت لتوفر تلك الأرضية الجغرافية المترعة بالأيديولوجيا الطائفية حتى الجذور .وسيكون نجاح أو فشل القوى الديموقراطية والإسلامية المتنورة في مواجهة هذا المشروع التفتيتي هو نجاح أو فشل للعراق شعبا وبلدا وتجربة تحررية .
من جهة أخرى تكتسب الفتوى الأخير للسيستاني والقاضية بوجوب التصويت بنعم على مسودة الدستور خلال الاستفتاء المزمع الإجراء منتصف الشهر القادم أهمية خاصة لأنها تعني انتهاء الحوزة الشيعية كهيئة علمائية دينية محايدة سياسيا ، وتكرسها كمحرك سياسي لمجموعة من الأحزاب الطائفية والمتحالفة مع الاحتلال الأجنبي . يقابل هذا الحدث الخطير ظاهرة خطيرة أخرى في الجهة الطائفية المقابلة حيث تعيش طائفة العرب العراقيين السُنة وضعا شديدة الخصوصية والاستثنائية : فهم من جهة هدفا لحملة طائفية دموية تقوم بها بعض المليشيات الحزبية الطائفية الشيعية سوية مع عناصر بعض الأجهزة الأمنية الرسمية وهم من جهة أخرى أشبه بالمختطفين أو الرهائن بيد المنظمات التكفيرية المسلحة التي أقدمت أكبرها وهي منظمة الزرقاوي على تكفير عموم المسلمين الشيعة وقامت بعدد من التفجيرات المرعبة والإجرامية ، ثم عاد - الزرقاوي - واستثنى بعض التيارات الشيعية التي عرفت بمعاداتها للاحتلال كالتيار الصدري ، ولكنه يكذب كما يبدو حتى في هذا الخصوص ، فقد أعلن القيادي الصدري الشيخ حازم الأعرجي قبل بضعة أيام لإذاعة محلية أن الزرقاويين اختطفوا ابن عم مقتدى الصدر منذ أشهر، وإنهم اغتالوا و اختطفوا اثنين وثلاثين شيخا من شيوخ التيار إضافة إلى عدد من كوادر جيش المهدي وقصفوا عددا من مكاتب التيار الصدري عدة مرات . وبالعودة لمأزق العرب السنة نقول بأنهم اليوم أشبه بالرهائن في قبضة منظمة الزرقاوي وأمثالها . صحيح أن الهيئات العلمائية والأحزاب السياسية الناطقة باسم العرب المسلمين السنة أعلنت عن رفضها لفتوى الزرقاوي بتكفير المسلمين الشيعة وطالبته بالتراجع عن تهديداته والاعتذار عنها ولكنها لم تواصل حملتها وترسخ موقفها بعد أن تحولت تهديدات الزرقاوي إلى جرائم فعلية حصدت أرواح المئات من المسلمين الأبرياء . لقد طالبت جهات عراقية عديدة هيئة العلماء المسلمين بوجوب الإفتاء بحق الزرقاوي ومجموعته وتكفيرهم وإقامة الحد الشرعي عليهم على اعتبار ( أن من كفَّر مسلما فقد كفر ) فكيف بمن قتل المئات من معصومي الدم ، أو في الأقل مطالبته بمغادرة العراق وترك العراقيين يواجهون عدوهم .إن صمت الجهات الممثلة للعرب السنة عن هذا الموضوع أو اندفاع بعض خطبائهم للتهديد ( باجتياح بغداد العاصمة بالآلاف من مقاتلي الجوامع والمساجد في ليلة وضحاها ) كما قال أحد خطبائهم قبل أيام سيعني انسياقا خطيرا إلى المنطق العدمي الذي يتبناه التيار التكفيري الزرقاوي ، وسيعني أيضا اندفاع هذه الجهات التي تدعي تمثيل العرب السنة إلى انتحار جماعي لا يبقي ولا يذر ، وسيتكرس النظام الطائفي العنصري مستغلا مخاوف الأغلبية المستهدفة طائفيا وقوميا أي الشيعة العرب والأكراد ، وسيخسر العرب السنة حتى التنازلات التي قدمت لهم حتى الآن إذْ لم يقدم التاريخ مثالا لمجتمع انتصرت فيه أقلية مجتمعية طائفية لا تتجاوز العشرين بالمائة على الأغلبية السكانية في جميع تجارب الحروب الأهلية قديمها وحديثها . ومن هنا، فإن معانقة الموقف الوطني من قبل جميع العراقيين وفي مقدمتهم العرب السنة وهجر المواقف والاندفاعات الطائفية هو الحل الحقيقي والدرب الأكيد للخروج من الأزمتين الخاصة والعامة وبما يضمن اندماجا مجتمعيا حقيقي في العراق و هزيمة محتومة للطائفيين الشيعية الذي ستكون نهايتهم في تطور وسيادة الموقف الوطني والديموقراطي المناوئ للاحتلال والإرهاب والمحاصصة الطائفية معا .. فهل سيحسم العرب السنة معركتهم مع الزرقاوي ليستعيدوا دورهم الوطني الكبير في معركة تحرير العراق أم إنهم سيندفعون خلفه في انتحار جماعي مجاني ومجنون ؟



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزرقاوي نفذ تهديداته وقتل مئات المسلمين فهل يكفي اعتذاره ؟
- نعم ، العراق بلد عربي ولكنه ليس جزءا من الأمة العربية !
- المعممون وفاجعة جسر الأئمة : بين تمجيد الموت العبثي والتستر ...
- الفروق الظاهرة والمخفية بين الدستور واللطمية !
- إنهم يكذبون ، ويشوشون على مظاهرات الجمعة القادمة ،والكرة في ...
- ماذا يريد التكفيريون : تحرير العراق من العراقيين أم من المحت ...
- فيدرالية فيلق بدر - تنـزع القناع نهائيا عن حزب آل الحكيم !
- مشاهد وشهادات من داخل مؤتمر بيروت حول - مستقبل العراق والجبه ...
- مداخلة ممثل التيار الوطني الديموقراطي في ندوة بيروت - مستقبل ...
- قراءة في الدستور السويسري 2 من11: لغات الدولة والمساواة ومبد ...
- قراءة في الدستور الاتحادي السويسري1من11: خلفية تاريخية وشكل ...
- اقتراح لفدرالية محافظات عراقية تكون فيها -كردستان -محافظة وا ...
- الحملة المدانة لاستهداف اللاجئين الفلسطينيين في العراق : حقا ...
- الأمريكان يجعلون أطفال العراق دروعا بشرية و التكفيري يفجرهم ...
- هل تمرد الزرقاوي على تعاليم شيخه البرقاوي ؟
- حول التصريحات الطائفية المشؤومة للملا عبد العزيز الحكيم !
- هل يمكن توحيد -يسار- يرى في الإمبريالية محررا مع -يسار- يرى ...
- متى كان الحزب الشيوعي ضد خيار الحرب والاحتلال والمحاصصة الطا ...
- المسفر والأفندي وهارون و الغزو - الشعوبي الصفوي - للعراق
- السيستاني يفتي حول الكهرباء، والدوري يريد إعادة صدام إلى الر ...


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - دولة ولاية الفقيه كأمر واقع في العراق ومعركة العرب السُنة مع الزرقاوي