أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - صراع وجودي بأمتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الجزء الاول من ثلاثة اجزاء















المزيد.....

صراع وجودي بأمتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الجزء الاول من ثلاثة اجزاء


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4781 - 2015 / 4 / 18 - 03:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدكتور علي عبد الرضا طبله
صراع وجودي بامتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الجزء الأول من ثلاثة أجزاء
تحتل موضوعة الحشد الشعبي واشراكه في العمليات العسكرية، الهادفة لتحرير المناطق الغربية والشمالية الغربية من العراق المنكوبة، التي قامت عصابات داعش بالدخول اليها وبشكل سلمي مع انهيار الجيش العراقي امام ورود اخبار ( فقط اخبار ) تقدمها نحو المحافظات الشمالية والغربية، ونتيجة لهروب الضباط العسكريين الكبار وترك الافراد والمراتب الصغيرة مكشوفة امام ( جحافل ) داعش، والتي اعتمدت على ترويج الاشاعات الكاذبة وترويع وتهويل المقابل وبقيامها بشناعات مخيفة حقا ومؤلمة واجرامية ، لغطا كبيرا وتعنت وتصلب واكاذيب وتشهيرات ملفقة من قبل ممثلي وسياسيي وشيوخ العشائر والقبائل البدوية المكونة للمسلمين السنة في العراق، ومجالا للمزايدات اللا مقبولة ابدا، امام ما يشكل خطر جحافل الوحوش البرابرة واعمالها الاجرامية الفظيعة.
فقد اتضح اكثر فاكثر انضمام، اكثر من ثلثي قبائل الانبار وتكريت والموصل وأجزاء من كركوك وديالى، الى مجموعات داعش وبان الامر وعلى حقيقته المؤشرة الى التعاون والتنسيق السابقين، ومن ما قبل تحرك داعش على الأراضي العراقية، ما بين العشائر والقبائل والسياسيين الممثلين لهم في العديد من مفاصل الإدارة العراقية ورجالات الدين والمجتمع في تلك المناطق مع عصابات داعش وحلفائها من البعثيين الفاشست من قطعان النقشبندية وغيرهم. وينبري احد السياسيين السنة المعروفين المدعو حامد المطلك الى الادعاء، وبكل وقاحة ومجافاة للحقيقة، من : ( ان ما يتعرض له أبناء الانبار من وضع مأساوي وانساني هو جراء ما وصفه بإهمال الحكومة المركزية بدعم المحافظة وتسليح شرطتها المحلية وابنائها المتطوعين ( كذا ! ) ما يتطلب اجراء سريعا وفوريا لتمكينها من الصمود ومنع حدوث مجازر جديدة ) وهذه الاتهامات للحكومة المركزية تطلق جزافا ليلا ونهارا وبقوالب مدروسة الصياغة والمحتوى في سعي لتحريض اهل السنة على الحكومة واتهامها بكونها حكومة ( روافض ) معادين لهم. فعلى الرغم من المشاركة الواسعة لممثلي المكون السني في جميع مفاصل الإدارة العراقية وبحجم ومراكز تفوق تمثيلهم في ضمن اعداد المكونات العراقية، فهم ما زالوا يصرون على انهم يشكلون اكثر من نصف السكان وان امكانياتهم في إدارة الدولة لا تقاس باي معايير إضافة الى ما يوحون به دوما من ان القابليات العقلية لهم تفوق بأشواط عدة المكونات الأخرى وبشكل خاص المكون الشيعي الذي يضغطون لتحديد وتحجيم دوره اذا لم يتمكنوا من اقصائه تماما من العملية السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية العراقية.
واشتدت حدة الصراع حول مسالة دخول أي من أبناء الطائفة المسلمة الشيعية في العراق، من منتسبي القوات المسلحة العسكرية والشرطة الاتحادية، او - و بشكل خاص تشكل مسالة زج قوات الحشد الشعبي في عمليات تحرير مناطق اخوتهم اهل السنة، ولإنقاذهم وإنقاذ اعراضهم واملاكهم وارواحهم ومناطقهم، من داعش والبعثيين الفاشست، الذين انظموا في صفوفها وقيادتها العسكرية وعشرات المئات من الأجانب القادمين للاستمتاع الجنسي بفتيات ونساء العراق قبل ان يتمتعوا بحوريات الجنة ( ! ) خطا احمرا لهم لا يقبلون بتجاوزه، وحيث تقف الغالبية العظمى من عشائر وقبائل وسكنة المناطق الغربية والشمالية الغربية رافضة بشكل قاطع وحتى التهديد بمجابهة الحشد الشعبي ( الميليشياوي الصفوي المجوسي الإيراني الرافضي الشيعي الشروكي العراقي ) ومقاتلته وكل قطعات عسكرية من الجيش العراقي اذا كان من بين افرادها من الكيان الشيعي الذي يمقتوه بشكل مطلق، قبل التعرض الى داعش لان داعش هم من أبناء نفس الطائفة المسلمة السنية وهم في هذا شركاء لهم في مناهضة المد الإيراني المجوسي الرافضي !
ان ما يجري ليس حربا كلامية في العراق، ابدا، انه صراع ارادات وصراع وجود بكل معنى الكلمة.
ما كان لداعش ان تقوم لها قائمة وهي التي عرفت منذ سنين عدة وما قبل العاشر من حزيران 2014 وكانت تطلق على نفسها الدولة الإسلامية في بلاد الرافدين، ولكنها قوبلت بإهمال غير مبرر من قبل العديدين من السياسيين العراقيين المنشغلين الى حد اللعنة بتقسيم الكراسي بينهم والقيام باغتيالات تطال معارضيهم السياسيين وحصد الغنائم والثروات، لاهين عن الخطر المحدق والمزروع من مخابرات دول إقليمية معروفة وفي مقدمتها السعودية وتركيا وقوى عالمية تتصدرها الولايات المتحدة الامريكية.
وشكل موقف اهل السنة، احد اهم مكونات الشعب العراقي، من تغيير نظام الحكم، وقيام الجمهورية الثالثة بعد احتلال الولايات المتحدة للأراضي العراقية، امرا مثيرا للقلق والتخوفات الحادة والواقعية جدا من قبل المسلمين الشيعة، الذين لم ينعموا بيوم واحد والى يومنا هذا بالأمان والاطمئنان وراحة البال والاستقرار المنشود وحياة سليمة وسلمية، جراء الاف أطنان من المتفجرات التي تمزق أجساد نظرة لأطفال ونساء وكبار سن وعمال اجرة وابرياء بشكل يومي هادفة لبث الذعر والهلع في نفوس مئات الالاف بل الملايين ولحملهم على تفريغ مناطقهم السكنية لتحقيق التطهير الديني الطوائفي المقيت، او معارضتهم الشديدة وعدم قبولهم بالمطلق باستحواذ سياسيي الشيعة، المضطهدين على مدى أربعة عشر قرن من حكم اهل السنة في العراق، لمراكز سيادية وقيادية افرزتها العملية الانتخابية. انهم قد اعلنوا أهدافهم بشكل واضح وصفيق ومنها عودتهم للامساك بكل السلطة بأيديهم فقط وسعيهم الدؤوب لتنفيذ شعار ( لا شيعة بعد اليوم ) الفاشي الهمجي الوحشي البربري الاجرامي الطائفي المقيت والمقرف. وقد شارك اكثريتهم بأعمال إجرامية من تفجيرات بمناطق اهلة بالسكان كل ذنبها انها أماكن سكن الشيعة في تلك الانحاء، ولم يتورعوا عن ارتكاب المجازر المهولة في جهدهم المستقتل من اجل إعادة الحكم الى طائفة السنة. ولقد تعاونوا تعاونا وثيقا مع قوات الاحتلال الامريكية وقدموا لها كل عرابين الولاء والطاعة مرغبين لها بدعمهم مؤكدين على مصداقيتهم وامكانيتهم في الحفاظ على المصالح الامريكية والغربية في العراق والمنطقة وانهم سيكونون الحربة الأساسية تجاه ايران ومصالحها ووجودها الكامل.
ان الحاضنة الداخلية هي كانت وما زالت تشكل العامل الأساس والأكثر نفعية في وجود وتقدم جحافل داعش في العراق والمنطقة. فبدون هذه الحاضنة كان سيكون من الصعب جدا ان لم نقل بشبه المستحيل ان تلقى داعش موطئ قدم لها في المناطق الغربية والشمالية الغربية. واهم هذه الحواضن تتمثل بانحياز الغالبية العظمى المطلقة لسياسيي ووجهاء وممثلي وشيوخ العشائر والقبائل السنية وشبه انضمام كامل لرجال الدين من اهل السنة لأفكار وبرامج وغايات التنظيمات المتطرفة وفي مقدمتها داعش. حيث فتحت أبواب المساكن والمدارس والابنية الحكومية والأهلية المصادرة لاحتضان افراد مجاميع داعش وقدمت كل الخدمات والاطعمة والأدوية لهم وببذخ مفرط . وحيث تشير التقارير والدراسات الى انضمام ثلثي هؤلاء بشكل علني ومباشر وبلا أي مواربة الى تنظيمات داعش وتعاونها معه من قبل العاشر من حزيران 2014. ويدين بالولاء العديد من سكانها للفكر السلفي خصوصا في المناطق الغربية منها، التي لم تجر حتى في تلك البقعة من مناطقها مثل الصينية الانتخابات الأخيرة بسبب عدم تأييدهم للعملية السياسية بعد 2003. فقد قال هيكل الصحفي المصري المعروف في حوار مع قناة “سي بي سي : ( إن أكثر من ألفي ضابط عراقي مؤهل من أهالي الموصل انضموا إلى داعش في الموصل لوحدها, بالإضافة الى أن التنظيم تمكن من استمالة عناصر أوروبية كثيرة ) والرقم الذي ذكره هيكل لا يشكل الا جزء صغيرا جدا من اعداد الضباط البعثيين ومن الجيش السابق الذي انظموا الى داعش والذين يقرب عددهم من 50000 خمسين الف ضابط ومؤهل عسكري ومن كافة صنوف الجيش. والملفت للنظر حقا ما يقوله هيكل من ان (السلاح يجب أن يكون الحل الأخير في مواجهة الإرهاب !!! لافتاً إلى ( أننا أمام صراع من نوع جديد يجب أن نديره بأسلحة مختلفة غير القوة ) وهذا الطرح المريب حقا يشكل امنية عظمى لكل اهل السنة في العالم اجمع بمليارهم العتيد من حيث انه يريد القول بالاتجاه لمحاورة داعش وهذا شكل من اشكال الاعتراف بها وبكيانها المزيف وبما قامت به من اعمال وحشية إجرامية فضيعة واقرارا خطير بمشروعية الخطاب الطائفي لداعش. وما تركته وتتركه الى الان من تربية مشوهة ظلامية قاسية لأجيال من الشباب محيت كل العقلانية في نفوسهم وتصرفاتهم. وانه من الصحيح جدا القول ان ساحات الاعتصامات سيئة الصيت تسببت بظهور مدارس داعشية خطيرة.
معارضة الحشد الشعبي لا تتعلق به كقوات مسلحة أعلنت كونها أصبحت الان رسمية ومن ضمن القوات العسكرية العراقية بل من الموقف الثابت المتعنت من دخول أي من أبناء الشيعة الى مناطقهم خوفا كما يدعون من احتمال استقرار تواجدهم هناك، غير مخفين بغضهم لهم كونهم ( شروگية ومعدان ) واصرارهم على تلفيقهم العنصري القائل على ما يسمونه التفوق العقلي والإداري السلطوي والاقتصادي لأهل البدو المسلمين السنة على اقرانهم من اهل الشيعة ( المچاری-;-ه ) ويجري طرح بتلاعبات لفضية لرفض دخول الحشد الشعبي للمساهمة في طرد عصابات داعش اذ يقول البعض من المناطق الغربية بانه ليس من الصحيح القول برفضهم للحشد الشعبي من حيث أن أهالي الأنبار لديهم حشد وطني وعشائري، ولكنه بلا أسلحة قادرة على مواجهة تسليح داعش، رافعين أصوات الشكوى بكون الحشد الشعبي نفسه جرى تسليحه بأسلحة متطورة، غامزين بخطر هذا الحشد المسلح على وجودهم.
ويصر الكثيرون على إيقاع اللوم دوما على الحكومة المركزية لما وصلت اليه الأمور في المناطق عليها عصابات داعش وبالتغافل دوما عن ذكر أي شيء عن احتضان ثلثي سكانها من العشائر والقبائل السنية وتصريحاتهم المتكررة بتفضيلهم داعش وبالمطلق على ان تدخل قوات افرادها من المسلمين الشيعة بهدف تطهير مناطقهم من الشناعات والجرائم المروعة واعمال اغتصاب الفتيات والنساء والغلمان من اهاليهم. وأعلن النائب الكربولي عن قناعة جميع رموز عشائر محافظة اﻷ-;-نبار وحكومتها المحلية وممثليها في الحكومة والبرلمان بضعف استجابة حكومة العبادي لمطالبهم المتكررة ولقاءاتهم المتعددة معه في ضرورة تعزيز وتسليح وتجهيز متطوعي عشائر اﻷ-;-نبار المقاتلة بالسلاح والعتاد والذخيرة الكافية لدحر تنظيم داعش وضمان التفوق القتالي في أرض المعركة. وهذا الخطاب نفسه الذي يستعمله الاخوة النجيفيين والمطلك والعشرات والمئات من سياسيي الصدفة. ويوضح الكعود احد سياسيي السنة المتنفذين أن محافظة الانبار ومنذ اكثر من سنة ونصف تقاتل تنظيم داعش الإرهابي دون نتائج إيجابية لقلة السلاح، موقعا اللوم على الحكومة المركزية التي يصفونها بالصفوية المجوسية الرافضية المسيرة من ايران على الرغم من انهم يشكلون نصف تركيبة الإدارة العراقية الحالية. ولا يفوته ان يشير الى حاجة الانبار الى أسلحة تعادل ثلث أسلحة كل القوى العسكرية والأمنية العراقية بكاملها المطلق انطلاقا من منطلق وحيد هوان الانبار تمثل ثلث مساحة العراق.
يتبع ...



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق : مفترق طرق حاسم وخطير
- السياسي : من يستمع جيدا ويتتلمذ ويتفكر بالأمر ويعمل
- لآذاركم في الواحد والثلاثين منه
- داعش - البعث - الحاضنة المتلفعة برداء السنة زيفا ... جنود ال ...
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 2 – 3
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 3 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- للوئام بين الشعوب ارفع النداء ! 1 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- الا يستحق الانسان ان نتنازع عليه في حرب ضروس ... !
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- يا سياف ... !
- انه حساب الربح والخسارة
- لا للعشائرية ... لا للقبلية ... نعم لسيادة الدستور الدائم
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- رحمة بناسنا ... ارجوكم ...
- ابكي تموز الذي انتقل الى الظلمات ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - صراع وجودي بأمتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الجزء الاول من ثلاثة اجزاء