أزمة التنوير في العالم الإسلامي !

رائع استاذ صلاح في التنوير وجهدك المتواصل في ازالة مخلفات الجهل والتخلف في عقول الناس المخدوعة المخدرة بخرافات الأديان المضحكة استمر والآلهة - هبل واللات والعزى معك- هاهاها تحياتي لك ولموقع الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          318 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أن التنوير باللغة المباشرة موجود بشكل معتبر , و عيب معظمه أنه يعتمد الطعن العنيف لمقومات روحية مستعصية عن لغة العقل .. لذا يبدو لي أن التنوير الفعال هو الذي يتناول القضايا بلغة التأثير النفسي القابلة للترويج المعرفي و الجمالي و كل ما يحمل بذورالاشعاع التنويري من غير استعجال أو تهجم على قناعات يمكن أن تعود بالعكس على مسار التنوير المنشود. ى

إرسال شكوى على هذا التعليق          315 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام بالذات له خاصيه غريبه وعجيبه وليس لها مثيل بين الاديان , بالاضافه ان العربان المسلمين يحملوا جين محمد وبداوه الصحراء مما سوف يجعل التحرر منه صعب خاصه مع سطوه الشيوخ الافاقين المنافقين وتمكنهم من وجدان القطيع والدهماء السذج الجهله ,سوف يكون تحرر من معتقد الصلعم النصاب ولكن بنسبه قليله نظرا لزناخه العقول الاسلاميه وتكلسها وجمودها وهذا من دواعى الاسف الشديد ,اهل هذا يعقل ان محمد لايزال تأثيره كاسح الى يومنا هذا بل وبسببه سوف تحدث حروب واهوال ,محمد كأنه لايزال حى بيننا ,هذه كارثه

إرسال شكوى على هذا التعليق          320 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أخ صلاح:

مقالك رائع ويضع البلسم على الجرح.

السلطة العسكرية التي حكمتنا من ايام الخلافة حتى الان تحالفت مع أسوأ انواع الدين وسوية مسخوا شعوبنا ومنعو التقدم وحشو الادمغة بالتبن بينما قتلوا اصحاب الادمغة إما بالقمع المباشر او بالإهمال...

مع التقدير كالعادة

إرسال شكوى على هذا التعليق          333 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز لقد نسيت فعلا فتوى نكاح الميت والتي مارسها صلعم نفسه .. عموما نحن نتحدث مع التنويريين وليس مع المسلمين .. هؤلاء لا رجاء فيهم
شكرا لحضورك الرائع كالعادة

إرسال شكوى على هذا التعليق          305 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
لا أعتقد بوجود شيء اسمه تنوير فعال، فعقول المسلمين موصدة أمام العلم والمنطق، وأكبر دليل قتل عبدالله بن المقفع وبشار بن برد وحرب الردة وحديثا فرج فودة وحسين مروة ومهدي عامل وشكري بلعيد وغيرهم ... بصراحة أنا يائس من محاولات تنوير الناس.

إرسال شكوى على هذا التعليق          314 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك بشدة أن الدين الإسلامي يمتلك مناعة خاصة جداً ضد العقل وهذا ما يدفعنا إلى اليأس وفقدان الأمل .. يا رجل هل يعقل أن يفتي أحدهم بجواز مضاجعة الزوجة الميتة باعتبار أن محمداً نفسه فعلها كما أورد البخاري ولا تقوم الدنيا أو تقعد ؟؟؟ هؤلاء إما مجانين أو فقدوا العقول لدرجة بات معها مستحيلا أي حديث عن تنوير أو تغيير.
شكرا للمرور وتقبل مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          324 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
دعني أختلف معك قليلاً، فالسلطة العسكرية دون هيمنة مطلقة على عقول الناس لا يمكنها فرض السيطرة لهذا الحد .. الخروج عن الحاكم له فقه وأسانيد شرعية بحيث أن كل من ينتقد الحاكم يتم تكفيره ومن ثم إعدامه والتنكيل به دون أن يحتج أحد.
شكرا للمرور وتقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          302 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزنا استاذ صلاح ماذا نقول غير ان الهجمة الرجعية التي كانت باعتقادي بدايتها صعود نجم الخميني وبدء علف مجموعات اصولية في جميع انحاء المنطقة مكلفة بنشر الفكر الذي يهييء لانتشار الثورة وطبعا الرجعية الخليجية رات في تنامي النفوذ الشيعي خطر عليها فالقت بكل ثقلها البترودولاري في تمويل المدارس القرانية والمراكز الاسلامية الوهابية والجماعات التكفيرية والارهابية حتى استشرى المرض عبر عشرات السنين من كاسيتات كشك الى فضاءيات الفتنة اليوم
تصور يا اخي شخص في اوروبا منذ 30 سنة طبيب عام يقول لي ان داعش ((على راسي))لانه راى على هاتفه انهم استصدروا للسكان تحت سيطرتهم بطاقات هوية ممغنطة..مما اضطرني الى تذكيره بانهار الدولارات والعتاد اضافة الى النهب والسلب التي تعطيهم المقدرة على مضاهاة الدول الغنية والصناعية في بعض المظاهر. واجبرني على تذكيره انه ان كانت داعش على راسه فهم اعلى من راسه
فماذا نقول فيمن يعيش وسط زعيق الاذان ليل نهار من خارج بيته وبرامج الاسلام من عدد لا يحصى من الفضاءيات والكتب والمجلات باسعار رمزية؟ كيف ينجو بعقله من يتعرض لغسيل دماغ عبر التكرار والكذب ومحاكاة الامعاء وحيوانية الغراءز؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          328 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آسف أخي يوسف في جوابك لي تهرب من التنوير العملي البناء بالمنظور العلمي الانساني .أنا معك في استنكار و استهجان ما ذكرته من غرائب الفتاوى و شعوذات التخلف الفكري التي تجب محاربتها لكن المحاربة لا تكون باصتئصال وجود أمة بخيرها و شرها أي -رمي الرضيع مع ماء الحمام- كما يقول المثل الفرنسي ..فأنا مخاطبك مع الملايين أمثالي نعترف بالعيوب المذكورة . لكن نرفض التعاطي مع المسألة خارج العلوم الانسانية و أدبيات حقوق الانسان , لا تساهلا في التنديد بالعيوب و محاربتها و انما تقيدا بقيم التنوير التي ندعو لنشرها , و الا كنا كمن يبني بيد و يهدم بالأخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          288 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صلاح يوسف انت تعتبر نفسك استاذ وتنويري .يعني تريد ان تنورنا نحن الجاهلين.نحن المسلمين نحن المقفلين عقليا.ولكني اراك استاذا تنويريا وكاذبا.تاعرف ما معنى كاذبا انك تقلب الحقائق.فمتى ضاجع محمد ميتة.اتقصد عندما نزل القبر ومهده لفاطمة بنت اسد والدة الامام علي والتي كان يعتبرها مثل امه؟ الحمد لله ها انت بدأت تكذب.......وان الرجل ليكذب ويكذب حتى يكتب عند الله كذابا.يا هذا لا تغتر بالاطراء والمديح فإنه نفاق فارغ

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---