أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - إيران فيما بعد















المزيد.....

إيران فيما بعد


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 4776 - 2015 / 4 / 13 - 14:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لوكان قد تم ضرب ايران مبكراً .. لربما تبخر حزب الله اللبناني في الحال . ولسقط – في الغالب – نظام البعث وبشار الأسد , في سوريا
لكن أمريكا وأوربا صبروا وثابروا علي ايران كثيراً . لأن ايران هي الجهة الوحيدة التي يمكنها المساعدة علي اسقاط النظام السعودي وتقسيم السعودية. وبالتالي كان يجب ولا يزال واجباً علي المعنيين برسم وتنفيذ خارطة الشرق الأوسط الجديد – الابقاء علي ايران سليمة . لحين اتمام دورها – بسذاجة الراديكاليين الاسلاميين , وبغبائهم السياسي , ورعونتهم – في انهاء حكم آل سعود – أو تدمير وتقسيم السعودية . وحصر العائلة السعودية في ركن محدد , بعد التقسيم
وبعدها.. تلتفت أمريكا واسرائيل وباقي حلفائهما . نحو ايران ,, لضربها وسحقها وتقسيمها بين : كرد , وفرس و, ترك , وعرب , وأذربيجان ..

كل أنظمة الحكم بكل منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا . لا تستحق البكاء عليها , ولكننا نبكي مُر البكاء , علي شعوبهم التي تدفع الثمن باهظاً

أمريكا وحلفاؤها . يعرفون أن الخراتيت ( القوميون العرب , والراديكاليون الاسلاميون ).. كل منهم هو أكفأ من يدمر الآخر , وكلاهما أكفأ من يدمر شعبه ووطنه . ويدمر نفسه أيضاً .
وتلك الخراتيت العروبية والاسلامية .. بتطلعاتهما الفاشية وبأحلامهم في استعادة امبراطوريات استعمارية قديمة , هم خطر علي العالم , ( مثلما هما خطرعلي دول وشعوب المنطقة , وكما خطرهما علي شعوبهم ) .
(( وكذلك الاسلاميون الراديكاليون , بطوائفهم وبجماعاتهم وتنظيماتهم – سنة وشيعة .. حماس وفتح .. داعش وجبهة النصرة وأمثال جبهة النصرة وكتائب قسام , وكتائب علام !.. سلفيون واخوان .. الخ , هم الأقدر علي تدمير بعضهم وأنفسهم . أقدرمن أية قوي أجنبية – فكيف لا تساعدهم القوي الأجنبية علي ذلك , ما دام ذلك من صالحها !!؟ )) .

عندما وصل القوميون العرب – البعث – لحكم العراق. في الستينيات من القرن الماضي .. كان لابد من راديكالية اسلامية تدمرهم ويدمرونها
ولم يكن شاه ايران راديكالياً اسلامياً , فتبنت أمريكا وحلفاؤها . الخوميني . كبديل لشاه ايران . وساعدته علي الوصول للسلطة ..
وفي أسرع وقت .. دارت الحرب بين الخوميني , وبين البعث العراقي الصدامي .. لمدة 8 ثماني سنوات : دمار دمار دمار , علي كافة المستويات !. لبلاد فارس , وبلاد بابل وآشور ( صاحب التخطيط استهدف ثأرا قديما ,بينه وبين كل من الامبراطوريتين معاً .. ثأر يعود لما قبل التاريخ الميلادي ) .

القوميون العرب والراديكاليون الاسلاميون , يبتلعون بسرعة , طعم مخططات الدول التي تخشي فاشيتهم ..
ولا يتعلمون .. فعبد الناصر ابتلع الطعم في عام 1967 – كما خطط له الرئيس الأمريكي " ليندون جونسون " - . وذاقت مصر وشعبها أبشع هزيمة وكارثة . جراحها لا تزال مفتوحة للآن !
وصدام حسين ابتلع الطعم . عندما وسوست له السفيرة الأمريكية في بغداد " غابرييل غلاسبي " , بما يفتح شهيته لاحتلال الكويت .. وسرعان ما ابتلع الطعم ..
مات صدام , ولكن تعويضات الكويت عن الاحتلال , لا يزال شعب العراق , وهو في أسوأ حالاته . يدفع أقساط تلك التعويضات . !

واليوم .. ايران – الاسلامية الحكم - قد ابتلعت الطعم .. اذ زينت لها أمريكا , خدعة اطلاق سراحها في المنطقة لتكون قوة عظمي ( امبراطورية فارس , تعود من جديد في ثوب اسلامي ) فراحت ايران تتمدد في العراق , وفي لبنان , وفي سوريا .. ثم في اليمن الملاصقة للسعودية , وعينها علي السعودية ..
وحاولت ايران – الشيعية النظام -, التمدد في مصر , ( فمصر ظلت شيعية لأكثر من 200 عام . والجامع الأزهر بناه الشيعة الفاطميون ).. ولن تفقد ايران أملها في التمدد في مصر , الا لو تم ضربها – بيد اسرائيل أو أمريكا وحلفائها - ضربة دمار , كما انضربت العراق وسوريا وليبيا واليمن

الشواهد تقول ان دمار وتقسيم السعودية – علي ما يبدو – يمضي في طريقه ..
قد تحدث داخل السعودية , مفاجأة هي غاية في الغرابة . مثل مفاجأة استيلاء الحوثيين علي السلطة في اليمن . واكتساحهم للجيش , وقصر الرئاسة , وكافة القواعد العسكرية , والمقرات الرسمية ..! والعالم في دهشة لا يصدق ما حدث !
وكمفاجأة انسحاب قادة جيش العراق في الموصل وافساحهم الطريق لداعش . فجأة . ( أول مرة ) ..! والدنيا كلها مذهولة مما جري ! .
( أعداء النظام السعودي بالداخل كثيرون , لكن لاسقاطه لابد من قوي من الخارج . وليس أفضل من ايران , من يقوم بذلك )

الدول الباقي عليها الدور في التدمير والتقسيم حسب مخطط شرق أوسط جديد . هما مصر والسعودية ..
ويبدو أن الداعشيون – وأمثالهم - موجودون بداخل جيوش الدولتين .. – مصر والسعودية – وسيقومون بمثل ما قاموا به في العراق وسوريا وليبيا واليمن والسودان .. *

نجاح السعودية في عمل تحالف عسكري لعدد من دول المنطقة , منها مصر , والتدخل في اليمن , بالتأكيد سيثير حفيظة أمريكا وأوربا – واسرائيل – ومخاوفها, فهذا التحالف سابقة غير مطمئنة لهم . فحرب تحرير الكويت من صدام , كانت بقيادة أمريكا .. وليست السعودية .
وكانت السعودية بمفردها عندما تدخل جيشها في البحرين لانقاذ النظام من السقوط . أما أن تقيم السعودية تحالفا عسكرياً من عدة دول منها مصر . وتتدخل في اليمن .. فهذا ما لن تدعه أمريكا واسرائيل – وحلفاؤهما يمر بسلام . لأن مثل ذاك التحالف العسكري , قد يطول أمن اسرائيل , الذي تعتبره أمريكا وحلفاؤها جزءاً من أمنها القومي .
فهل ستضاعف وتسارع أمريكا وحلفاؤها جهودهم , لأجل اكمال تنفيذ مخطط ضرب وتقسيم السعودية .. !؟
أم ستساعد علي توريط ايران في معمعة حرب كبيرة ضد التحالف الذي تقوده السعودية , ثم تترك لاسرائيل الفرصة لتوجه ضربتها لايران ..!؟
لعل الأرجح هو حدوث الاحتمال الأول .

من المستفيد من خارطة الشرق الأوسط الجديد ؟
انهم أصحاب الثأر التاريخي مع كل دول المنطقة – أكثر من ثأر .. ثأرعتيق قبل التاريخ , وثأر في منتصف القرن السابع الميلادي , وثأر في الخمسينيات من القرن الماضي
وثأر متواصل – متبادل - لا يتوقف بينهم وبين باقي شعوب المنطقة – وخاصة مع الفلسطينيين , المرتبطين بعاطفة الدين واللغة بكل دول المنطقة - .
حِيل وفنون التخطيط والتآمر .. هي عبقرية , لا يضاهيها سوي عبقريات علماء اليهود في مختلف العلوم
!!
لكن الشعوب في المغارب والمشارق , ليست بغافلة عمن يحيك تلك المخططات والموامرات الشريرة
والثأر يولد ثأر , ولو بعد حين .. !

ما حدث لليهود في ألمانيا النازية هو " هولوكست " .
و ما حدث لشعب العراق , وشعب سوريا , وشعب ليبيا , وشعب اليمن , ربما هو أسوأ من الهولوكست
وما يحدث لمصريين في سيناء من يوم لآخر . ضد جنود وضباط بالجيش وبالشرطة . وفي داخل مدن مصر من تفجيرات يومية .
وما يحدث في صعيد مصر للأقلية العقائدية – من دواعش وأمثال الدواعش . وعدم مبالاة الحكام أو تؤاطئهم -. هو " هولوكست " بالبطيء , و أسوأ من الهولوكست السريع .. !
وكل صاحب هولوكست . لا ينسي ثأره , ولو بعد حين , فقد يسلمه لأجيال تلو أجيال , لتأخذ الثأر من أجيال بريئة سوف تأتي بعد عشرات كثيرة وربما بعد مئات من السنين ...!

( ان هوليكستات أخري كثيرة . متنوعة الأشكال .. سوف تتكرر . وستطول الجميع . كثأر بين الشعوب , لكننا لا ندري ستكون من نصيب أية أجيال .. حالية أم قادمة .. بعد شهور أم بعد سنوات . بعد عشرات السنين أم بعد مئات .. ان الثأر بين الشعوب يبقي كالبراكين الخامدة التي تثور فجأة . ولكن يمكن اطفاء تلك البراكين بخطط متحضرة للسلام .. بدلاً من خطط ومؤامرات وتفانين الانتقام التاريخي ) .
ومن يشجع هؤلاء المتوحشون الراديكاليون ,, ويعترض علي اعتبارهم ارهابيين ! ويدعمهم بالمال ويلقي لهم بالسلاح ( خفية ! وانكشف ) في العراق وفي ليبيا وفي سوريا وغيرها – و من ناحية أخري يشارك في ضربهم بالطائرات..! فاعل ذاك الشر الخبيث , بات معروفاً للدنيا كلها ..
أمريكا وحلفاؤها , تدخلوا في ليبيا بزعم حماية المدنيين .. ولكنهم كانوا يضبطوا تدخلاتهم وطلعات طائراتهم . بحيث لا تسمح لطرف بالانتصار علي الآخر الا بعد أن تتدمر كل الأطراف , وتتدمر كل ليبيا أسوأ تدمير
وتكرر نفس الشيء في العراق وفي سوريا .. صنعوا داعش بالترتيب مع تركيا .. ثم تظاهروا بالمشاركة في محاربة داعش .. وكانت تصريحاتهم في البداية .. ان القضاء علي داعش وهزيمتهم في العراق سيكون سريعاً .. ( ولكنهم يزودونهم بالأسلحة والأغذية باسقاطها بالطائرات من ناحية أخري .. !! ). ارجعوا لتصريحات أمريكا – وحلفائها - حول مقاومة داعش .. تجدونها تخاذلية , ثم تصاعدية في تحديد المدة . حتي كادت تصريحاتهم في وقت ما أن تقول بوضوح . ان المواجهة مع داعش , قد تستمر الي مدي لا يعلمه الا الله .. !..
!!

يبدو أن أمريكا ستحاول تكرار نفس السيناريو في اليمن , تزعم عمل تحالف دولي بقيادتها لمقاومة الحوثيين باليمن .. لتكرر ما فعلته في ليبيا , والعراق و سوريا ..
وستكرر أمريكا نفس السيناريو في السعودية , عندما تشتعل الحرب الأهلية في السعودية – ان نجح المخطط المرسوم لتدمير وتقسيم السعودية كما العراق وسوريا وليبيا واليمن
وربما سعت أمريكا ( وأضع يدي علي قلبي ) لتكرار ذات السيناريو في مصر. التي تجري محاولات لف حبال المخطط حول رقبتها , بكل الطرق , ومن كل النواحي .. وفي ظل قيادات مشبوهة
---
من يوجه تلك السياسة الأمريكية الأوربية الشريرة ؟
لعله من البديهي , أن من يسيطر علي الاقتصاد , يمكنه السيطرة علي السياسة - بطرق شتي - .. ليأخذ ثأره التاريخي , ويشفي غليله من عدة شعوب ومن العديد من الدول .. ويزعزع أمن العالم , وهو في طريقه لاستخدام الارهاب لضرب الارهاب , فتكون الدول والشعوب – والتراث الانساني - ملعباً وساحة للمعارك بين الارهاب والارهاب .. ولا يستثني منها أحداً , لا من الغرب , ولا من الشرق ...ً.

لو كانت سياسة أمريكا وأوربا , من رؤوس رجال سياساتها , لا من رؤوس من يسيطرون علي الاقتصاد ..
لأمكن لهم حل مشكلتهم ومشكلة العالم مع الارهاب , بطريقة متحضرة . وسهلة . نلخصها في الآتي – الممكن جداً –
فرض العلمانية والديموقراطية فرضاً علي دول وشعوب الشرق الأوسط وشمال افريقيا – وجعل مواثيق حقوق الانسان الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة . هي المصدر الوحيد للتشريع . بتلك الدول .
هنا ... اذا تعلمنت وتمقرطت نظم الحكم بدول تلك المنطقة ( وتم طرد اللأديان خارج السياسة . سيمكن حل كل مشاكل الصراع علي الأرض وغير الأرض ) . سوف تفتح كل تلك الدول بما فيها اسرائيل , حدودها بين بعضها في أمان .. مثلما دول أوربا ..
وسوف يعيش الفسطينيون واليهود معاً , مثلما يعيش غالبية اليهود والفلسطينيين واليهود بالخارج معاً في سلام . ويمارسون التجارة معا . بلا حساسيات .

الحل الانساني لوقف الارهاب , وخدمة سلام العالم .. أمر ممكن جداً
لكن ما يحدث . هو للأسف , أعمال شريرة لا تليق بدول عظمي , ولا تجيزها أخلاق سياسيين شرفاء .
******** هوامش *
الاستشهاد عند الدواب والطيور والحشرات 3-3 ( داعش .. بداخل جيش دولة , هي علي قائمة التدمير والتقسيم )
http://salah48freedom.blogspot.ca/2015/04/blog-post_99.html?view=flipcard
*************** *****************



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا حدث بعد 15 سنة من محاكمتي ؟
- للأسف صدقت توقعاتي - 2
- هلوسة سياسية - 2
- للأسف صدقت توقعاتي !
- الحارة سد .. !!
- آراء وتعليقات - 1
- المحروس -2
- نحو اكمال دمار باقي دول المنطقة
- والسلام ختام
- المحروس...!
- لقاء مع المتنبي . والضحك الشبيه بالبكاء
- اصلاح مؤسسة الجيش أساس كل اصلاح
- المنتحرون
- من يُعلِّم وزير التعليم ؟؟
- مجانية تعليم عبد الناصر - بمناسبة ذكراه -
- أمام قبر المناضل أبو العز الحريري
- ذكري عبد الناصر , من تونس لسوريا وبالعكس أيضاً !!
- الأفيون الشرعي المشروع
- مصحف آشور بانيبال
- داعش .. لاجديد سوي الاسم


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - إيران فيما بعد