أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - نادية محمود - الحرب في اليمن: دروس جديدة، قديمة!















المزيد.....

الحرب في اليمن: دروس جديدة، قديمة!


نادية محمود

الحوار المتمدن-العدد: 4776 - 2015 / 4 / 13 - 02:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


في هذه المقالة اود تناول ثلاثة نقاط مترابطة مع بعضها. النقطة الاولى: هي ان حرب عاصفة الحزم، قد ادخلتنا الى مرحلة جديدة هي مرحلة القبول بشن حروب من قبل دول ضد دول اخرى باسم الدفاع عن "الشرعية"!. ان هذه لهي اكذوبة وتضليل وضحك على الذقون يجب اماطة اللثام عنه وفضحه ومواجهته. ان استخدام هذه الذريعة لشن حروب على الدول، يعني ان الجماهير أصبحت، اذا ما ارادت تحقيق ارادتها، لا تتواجه في نضالها مع عدو طبقي محلي داخلي، بل تتواجه مع اخطبوط من المصالح والقوى الخارجية اقليمية او دولية، ذات القوة العسكرية الهائلة. اصبحت الجماهير لا تتواجه مع ارهاب حكامها بل مع ارهاب دولي، تواجه حروبا، وطغيانا عسكريا يشن باسم الدفاع عن "الشرعية"!. هذا يضيف على قائمة اعباء عمل الجماهير مهمة جديدة وفي غاية الصعوبة. شن حرب السعودية وائتلافها من عشر دول على اليمن، هو ممارسة ارهابية جديدة، كانت قد واجهت الجماهير في العراق من قبل في عامي 1991 و2003. ان هذا يعقد ويصعب من نضالات الجماهير في داخل بلدانها من اجل تحقيق أهدافها.
النقطة الثانية: ان صوت الجماهير غائب ويغيب في ظل ازيز الطائرات وحرب الميشليات, وكل الخطاب السياسي المسموع عن الحوار والمشاركة المحاصصة والخ، لا ربط له لا من قريب ولا من بعيد بحاجات الجماهير المحددة الا وهي: حل مشكلة الفقر، البطالة، تخفيض الاسعار، تقديم الخدمات وتامين الحريات السياسية. تلك كانت مطاليب الجماهير في اليمن حين خرجت للشوارع عام 2011. الان بعد شن حرب عاصفة الحزم، تراجعت مطاليب الجماهير بالتامين من البطالة والفقر، الى مطلب اساسي وهو حماية حياة الناس وتامين حاجاتهم الانسانية في ظل القصف الجوي وحرب الميلشيات المتناحرة. فرض التراجع على سقف تطلعات الجماهير.
النقطة الثالثة: ان قصة الحرب على اليمن تروي لنا مسالة كنا قد واجهناها سابقا في أيام مايسمى بـ"ثورة الربيع العربي"، في مصر على سبيل المثال والتي تكمن في ان الجماهير الداعية للتحرر والمساواة حين تفتقد الى قيادة مستقلة بها، بافق تحرري ومساواتي وبديل يعبر عن تطلعات الجماهير المنتفضة، قيادة تتحدث باسمها فانها تسلم مصير ثورتها الى ايدي أخرى، ايدي اقسام من الطبقة البرجوازية الحاكمة نفسها. هذا ما حدث في ثورة مصر 2010 وهذا ما حدث في اليمن في عام 2011 وان يكن بسيناريوهات مختلفة.

لقد خرجت الجماهير في اليمن من اجل مطاليب اقتصادية وسياسية محددة، امتدادا لـ"ثورات الربيع العربي". ولكن هذا لم يوصل الثورة الى نهاياتها المنشودة. تماما كما جرى الحال في الدول الناطقة بالعربية الاخرى. رغم انه قد تم عزل رئيس حكم اليمن لمدة 37 عاما بالحديد والنار، والذي بنى له ولاسرته ثروات هائلة، واتسم حكمه بالفساد، والقمع السياسي لكل معارضيه. الا ان هذا النضال ليس لم يجلب للجماهير مرادها، بل انه دفعها اميالا للوراء.

لقد خرجت الجماهير من اجل اسقاط النظام، وتم اخراج عبد الله صالح، الا ان من امسك بزمام الأمور هي اطراف من نفس الفئة السياسية الحاكمة مدعومة بعراب الثورة المضادة، دول مجلس التعاون الخليجي والسعودية الذين اعادوا ترتيب خريطة اليمن سياسيا، باعادة تنظيم نفس النظام السابق مع تغييرات في مواقع شخوصه، جرى تغيير الوجوه لنفس السلطة السابقة. مثلما جرى الامر في مصر باشكال واليات وقوى اخرى. علما ان جماهير اليمن لم تقم بثورتها ضد "وجوه" النظام بل ضد النظام نفسه. الفراغ السياسي بعد ثورة اليمن الذي ملأ بسرعة عبر سيناريوا مجلس التعاون الخليجي، كان على جماهير التحرر والمساواة في اليمن ملئه.

الان المواجهة هي ليست مواجهة محلية مع النظام اليمني بشخوصة ووجوهه وطبقته، بل مع شبكة اخرى ممتدة الى خارج اليمن، الى الاقليم، سواء كانت قطر او منافستها السعودية، او منافستهم ايران، او مجلس التعاون الخليجي، مع الامتدادات العالمية لهذه القوى.

من جهة، السعودية لعبت دورا هائلا في اليمن، قدمت الكثير من الاموال، ولم تكن تلك الاموال "لتنمية اليمن" بل مولت القبائل، ودفعت رواتب لمئات الالاف من رجال تلك القبائل. انها تغلغلت سياسيا وعبر المال الى اليمن. اليمن، دولة غنية بالنفط والغاز، وتقع على بحرين وتتحكم بمضيق تمر منه ناقلات النفط، ويبلغ نفوسها اكثر من سكان السعودية. الا ان اليمن ظل البلد الفقير وظلت الجماهير تعاني فيه من الفقر والبطالة. والسعودية تنثر اموالها لزبائنها من رجال القبائل الموالين لها. السعودية سعت عبر مشاريعها التبشيرية الى نشر المذهب الوهابي. علما ان اليمن تعايش فيه اتباع المذهبين الزيدي والشافعي لم تكن الطائفية يوما على اجندته. على عبد الله صالح نفسه وهو زيديا حارب الحركة الزيدية من عام 2004 الى عام 2010 وقواته هي التي قتلت مؤسس الحركة الحوثية الزيدية في عام 2004. ان السعودية من جهة تمول الحركات السنية.

من جهة اخرى، قامت ايران بمساعدة رجالات من الحركة الحوثية على الانتقال من المذهب الزيدي الخمسي الى المذهب الاثني عشري الذي تتبعه ايران. اصبح الحوثيون يرددون وان كان بصوت غير مسموع بقوة او في الدهاليز، نظرا لميزان قوتها لحد الان، بشعارات الثورة الاسلامية. اي كما فعلت السعودية بمد يديها وشرائها لزبائن موالين لها في اليمن، فعلت ايران. لذا الصراع المحلي في اليمن، جرت اقلمته (اي اصبح صراعا اقليميا) علما ان تدخل السعودية مثلا لم يكن وليد اليوم، بل لاكثر من سبعين عاما.

الان ما عجزت عن تحقيقه السعودية بشراءه بالمال، لجأت الى الحرب لتنفيذه، والحرب هي امتداد للسياسة كما يقولون. شنت السعودية حربا على جماهير اليمن لاعادة الامور الى نصابها قبل اسقاط حكومة عبد ربه، هو لتامين السعودية لقدما لها في اليمن. هذا التدخل كان ولازال موجودا، هو لتامين لهمينتها ومصالحها في اليمن. ان ما عجزت عن تنفيذه بالجزرة تنفذه الان بالعصا. انه تعبير حي وقاسي عن قانون الغاب. وليست لديه اية شرعية.

الا ان ما هو جديد ويدفع الاوضاع الى ان تكون اكثر خطورة، كما تبين تجربة اليمن، هو استفحال التدخلات الدولية في الشؤون الداخلية. لقد اعتدت امريكا وشنت حربا على العراق عام 1991 مدعية الدفاع عن الشرعية الدولية وتنفيذ مقررات الامم المتحدة، وهكذا فعلت مع حروبها الصغيرة والسريعة ضد العراق على امتداد التسعينات لتتوجها بحرب 2003. الان اصبحت هذه الحروب تشن من قبل دول اقليمية وبالنيابة، باسم الدفاع عن "الشرعية" او تنفيذ مقررات الامم المتحدة، وكل من زاوية مصالحه المباشرة.

انها ليست حربا حول السنة والشيعة والطائفية عموما ولا حول الشرعية. الهويات الطائفية اصطنعت، لم تكن جزء من نسيج المجتمع اليمني، او حتى لو كانت موجودة فانها لاتتعدى شيء هامشيء غير ملحوظ. المجتمع اليمني تظاهر وطالب بالحرية السياسية والامان الاقتصادي. لم يطالب بمطالب شيعية او سنية. لذلك يجب كشف اللثام عن ان تلك الصراعات بكونها لم تكن صراعات طائفية. كان ولازال هذا الصراع المحلي وامتداده الدولي صراعا حول السيطرة على الثروة والسلطة. ان الاصطفاف السني-الشيعي هو اصطفاف كاذب ومضلل.

كما ان "الشرعية" لهي تضليل واكذوبة يجب اماطة اللثام عنها. انه مظلة يجري ممارسة الارهاب الدولي تحت يافطتها. ان اعادة تنظيم النخبة السياسية الحاكمة في اليمن بمعزل وبالضد من مصالح الجماهير التي طالبت بتغيير النظام، بل اسقاطه، لا يمتلك اية شرعية. لم تطالب جماهير اليمن بادامة حكم النظام نفسه. الجماهير ارادت اسقاطه وليس اعادته بوجوه اخرى. لذلك فان "شرعية" الحكومة الجديدة مطعونا بها من لحظة ولادتها. لذا، لا يملك التدخل الخليجي في اليمن في 2011 اية شرعية. وليست هنالك شرعية تمتلك صلاحيتها وتقرها الامم المتحدة، التي تأتمر بأمر الولايات المتحدة ودول الغرب ومن فوق إرادة الجماهير وبالضد منها. ان فرض قانون الغاب لا يملك اية شرعية.

من جهة اخرى، ان ما قام به الحوثيون بدئا من صعدة في الشمال، التي هي مناطق تواجدهم، وصولا الى العاصمة صنعاء في وسط البلاد وسيطرتهم عليها، وصولا الى عدن في الجنوب، هو تنفيذ للصراع بين القوى المحلية اليمنية التي تتصارع من ما يقارب اكثر من عقد ونصف، الحوثيون يدعمهم الان الحرس الجمهوري التابع للرئيس السابق عبد الله صالح، هو سعي لقوة محلية لتحقيق موطئ قدم ضد منافس اخر. انه تنفيذ عملي لمنطق القوة، من يمتلك القوة والميشليات والقوة العسكرية يكتسح خصمه.

في نهاية المطاف لا الحوثيين، ولا حزب الاصلاح ولا جماعة القاعدة ولا مؤتمر الديكتاتور السابق علي عبد الله صالح لديهم ما يقدموه لجماهير اليمن التي ثارت من اجل التغيير. ان صراع هذه المجاميع هو صراع لتقسيم الكعكعة فيما بينهم. انه صراع من اجل "المشاركة" و"المحاصصة" وتوزيع الاقاليم الستة التي رسموها في فيدرالية اليمن على الاطراف المتناحرة بعد 2011، كل يريد تامين وصوله الى حصة من الثروة والسلطة. ان هذا الصراع هو صراعهم هم، صراع الطبقة المستفيدة من الوصول الى مصادر الثروات والتي تتعاقد وتشتري وتبيع مع دول المنطقة.

رغم كل الاقتتال، وكما اظهرت لنا تجارب المنطقة برمتها، سواء في لبنان، او في كردستان – العراق في التسعينات، سيتوصلون الى صفقات واتفاقيات فيما بينهم، مندوب تركي يمضي الى ايران، ومساعي من هنا وهناك، بعد ان تنهك المجتمع الحروب وتستنزفه، والتي نالت منها اليمن الكثير في العقدين الماضيين، سيجري الاتفاق بينهم على كيفية تقسيم الكعكعة في توازن قوى اخر، وكأن ارواحا لم تهدر ودماءا لم تسفك. ان علي عبد الله صالح الذي كان حليفا للغرب والسعودية اصبح فجأة ديكتاتورا ويتوجب خلعه. اخرج عبد الله صالح ثم اعيد مرة اخرى الى اليمن برعاية سعودية. نظرا لمؤازرة قطر لعبد ربه. في ظل هذا الترتيب الجديد، ذهب صالح للاتفاق مع الحوثيين، اعداء الامس. الحوثيون، الذين لا زالت اسرهم تنعي قتلاها على ايدي الحرس الجمهوري التابع لعبد الله صالح، الان يتحالفون مع عبد الله صالح، وكأن شي لم يكن، حيث كل يسعى لخدمة مصالحه اليوم.

ان حرب عاصفة الحزم هي مرحلة جديدة وخطيرة، تنذر بمصير اكثر سوادا مما كان عليه سابقا لا في اليمن، بل دول اخرى قد تكون مرشحة لذات المصير باسم الدفاع عن الشرعية. اغلب ظني ان الثورة الايرانية لو حدثت الان وليس في عام 1979 لشنت حربا على جماهير ايران، باسم الدفاع عن "الشرعية". لا شرعية للطبقة الفاسدة المحلية من سراق ونهابين، ولا شرعية للعنجهية الامريكية او السعودية. ان صراع الجماهير في اليمن هو صراعا مع هذه الجهات برمتها. حيث انها تعيش يوميا وكل ساعة ويلات الدفاع عن "شرعية" نظام لم ينالوا منه غير الفقر و البطالة والفساد والقمع السياسي.

الجماهير العريضة وحدها من الشباب والنساء والعمال ليس لديها من نصير غير نفسها وقوتها ذاتها، والدفاع عن نفسها، عن مصالحها، وتنظيم نفسها بنفسها ولنفسها، كما يفعل اصحاب الكعكعة المحليون منهم والاقليميون، هو السبيل الوحيد لختم هذا التاريخ الدموي الذي تعيشه اليمن ولعقود. يجب ان نصعد من نضالنا ضد حرب السعودية وحلفائها وسائر القوى المحتربة بالضد من جماهير اليمن. ان هذا درسا قاسيا لنا جميعا. ان لم تكن لحركة الجماهير التحررية افق اخر، بديل اخر، تحرري وانساني ومستقل عن هذه القوى المعادية للجماهير، تحشد قوى الأغلبية الساحقة من المجتمع، فمهما قمنا من ثورات، سيجري الالتفاف حولها، ويعاد رسم الخريطة السياسية بايدي وحسب مصالح تلك القوى الحاكمة التي ثارت ضدها الجماهير في المقام الاول. ان عدم الانجرار وراء الدعايات الكاذبة لطرفي الصراع، فصل خندق جماهير التحرر عن هذه الخنادق المعادية لهم، وتعبئة قوى الجماهير للتصدي لاي مخاطر وتدهور يتعرض له امان الناس في الاحياء والمحلات والمدن، والسعي لدفع قوى هذا الصراع خارج مدنها وحياتها هي أمور أساسية لاغنى عنها لكل جبهة الحرية والمساواة في اليمن.



#نادية_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لحماية حياة النساء وحقوق المرأة يجب فصل الدين عن الدولة
- هجوم باريس.... وحرية التعبير بدون أي قيد وشرط!
- كلمة حول الزيارة الاربعينية: طقس ديني ام عمل سياسي صرف؟ (3)
- من زيارة الاربعين : هل ممارسة الطقس الديني امر ديني ام سياسي ...
- كلمة حول الزيارة الاربعينية: طقس ديني ام عمل سياسي صرف؟
- داعش، مشهد اجرامي جديد في مسرح الصراع -الشيعي- السني-!
- القانون الجعفري و استذكار - الشيوعية كفر و الحاد-!
- قانون الاحوال الشخصية الجعفري.. هجمة جديدة لاسلمة المجتمع في ...
- الى رفيقي الحبيب ازاد احمد
- مطالب الجماهير في الدول الراسمالية الانتاجية ، و الراسمالية ...
- علياء ماجدة المهدي: امرأة تتحدى!
- من انتصر في ليبيا؟ ومن المنتصر في الثورات في المنطقة؟
- بيان حول اجتماع ممثلي عدد من الاحزاب و المنظمات المشاركة على ...
- عالم و احد و طبقتان*
- حول ضرورة ألعمل المشترك لتقوية الاحتجاجات الجماهيرية في العر ...
- حركة طبقية جديدة تعلن عن ولادتها في تونس و مصر
- سياسة -اللاتسييس-... سياسة مغرضة!
- الهجوم على دولة الرفاه في اوربا و ضرورة تشكيل أحزاب شيوعية ع ...
- التحزب، ضرورة ملحة تطرح نفسها امام الطبقة العاملة في العراق!
- كيف جسدت منى علي( ليلى محمد) فحوى الشيوعية العمالية بالكلمة ...


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - نادية محمود - الحرب في اليمن: دروس جديدة، قديمة!