أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - المسيح لبولس يصيح ماله حسن الفصيح














المزيد.....

المسيح لبولس يصيح ماله حسن الفصيح


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4774 - 2015 / 4 / 11 - 18:17
المحور: كتابات ساخرة
    


بدايه اود ان اهنئ الاخوه والقراء المسيحين بعيد الفصح المجيد واهنئ اخوتي المسلمين اللي بوجودنا راضين واحنا واياهم في الانسانيه عايشين واهنئ المتدينين واللي مش متدينين بأختصار كل الانسانين.
انا بصراحه بحتفل بكل الاعياد وحتى عيد الشجره المهم اني بتحجج مشان اشربلي شي كاس خصوصا واني اليوم بهذا العمر قال المشروب بضر بالصحه بس اكتشفت ان هادا الحكي غلط وهاي مجرد مؤامره من الامبرياليه العالميه لانه كما قال السيد الميسح قليل من الخمر ميكس يو هابي يعني ينعش قلب الانسان.
في كاتب كتير فصيح اسمه حسن محسن رمضان بكتب بالحوار مقالات عن المسيح والرسل .واخونا ما خلى صدر مغطى وبدء بمسلسلات الها اول ما الها اخر عن المسيح وجماعته لدرجة الانوينغ يعني الملل.وانا ما بكتب من منطلق تعصب ديني لاني بصراحه الاديان ما بتهمني من قريب ولا من بعيد بس يا جماعه الزايد اخو الناقص.فسرلي ايها كيف بتقدر تكتب 14 جزء من مقال عن بولس .اي لو كان بولس عايش من العصر الحجري للعصر الداعشي اليوم وهو سبب كل حروب العالم واندثار حضارات ونشؤ حضارات جديده واخترع الاخ كل الاختراعات اللي فادت واضرت البشريه وحول مسار العالم كله ما بقدر الواحد يكتب عنه 14 مقال من وين يا استاذ بتجيب الكلام.
يا اخي اي هو المسيح هتلر وبولس موسليني ومتى ستالين لدرجة انك تكتب ابحاث ومقالات على شكل مسلسلات عن التزوير والاجرام وان هؤلاء هم سبب الارهاب العالمي اليوم.
يعني المسيح وبولس هم سبب تخلفنا وجهلنا وفقرنا وتعصبنا وارهابنا و و و .
صدقني حتى اعداء النازيه وهتلر المؤرخين العظام والكتاب العالمين ما قدروا يتفتقوا مثل جنابك ويكتبوا هذا الكم من المقالات على الاباده الجماعيه والجرائم والبشاعات اللي اقترفتها النازيه وهتلر تجاه شعوب العالم اد ما انت كتبت عن المسيح وشلته شو عاملينلك الجماعه واي يو هيت ذم لايك ذات (ليش بتكرهم هل اد).
على فكره انا مش ضد نقد الاديان ولا حتى تشريحها بس مش شايف جنابك انك اكتر منما يجب بالغت وحتى زورت يعني صرعتنا بتزوير بولس.. يااخي هو زور التاريخ وحرفه عن مساره او زور عملات اجنبيه او ان كتاباته اثرت على المزاج العام للشعوب ولهيك البعض منها اتخذوه مثال واليوم بمارسوا الارهاب نتيجة كتاباته وتعاليمه او بالاصح تزويره .
بالبدايه كانت سلسلة مقالات عن المسيح اطول من اكبر مسلسل تركي او مكسيكي على مر الزمان وما خليت ولا بقيت الا وبثيت سمومك ومشي الحال لدرجة وبلا فخر تستطيع ان تعتبر مقالاتك انها ساعدت على التقارب بين الايان وهذه تحسب في ميزان حسناتك.
كنت احد المبادرين لنصيحة القراء الافاضل بعدم الانجرار بمحولة الرد على استفزازتك ولازلت عند موقفي ومقالي هذا ليس ردا قدر ما هو سخرا منما تكتب وبصراخه انا فاضي اشغال لا شغله ولا مشغله لاقيتك امامي واجرت فيك مش اكتر.
اللي انا مش فاهمه انك كتبت بولس 1 وكان عدد الاعجبني 5 وتوالت حتى بولس 9 وعدد الاعجبني لم يتجاوز ال50 وفجأه صارت اعداد الاعجبني يعني اللايكات تصل الى ال1000 من بولس 10 الى بولس 14 ممكن تشرحلي كيف هيك انقلبت المعادله شو المقالات كتر فيها الاكشن والسسبنس او ان كمية الدراما او الكوميديا زادت لدرجة ان القراء كتير اعجبتهم مقالاتك شو سبب التحول الدرماتيكي يا ميكي هل هاج البحر الادرياتيكي ولا هادا خداع تكتيكي لنشر مقالك الانتيكي .
من وين ممكن اشتري او اتزود باللايكات او الاعجبني وما هي طريقة زيادة معجبيني ارجوكم اريد حلا.
جماعتنا بالحوار ما بكفي انك مشرفنا على الصفحه الاولى 4 ايام ومننزل لتحت والا مقالك البولوسي في موقع درسات وابحاث او في تواصي القراء على الفيس بوك ,ات از تو ماتش يعني تخنتوها.
عندي ملاحظه ما تفكر اني لما كتبت عنك تقول عني عنصري ونسيت الوجه الاخر من العمله سامي الذيب اللي زهقنا عيشتنا باخطاء القران يعني الاخ مش احس منك بكتير واحد شمال والتاني يمين .
مع الاسف في ظل هيك احتقان وهيك ارهاب وهيك جو عام في وطننا العربي لا اعتقد ان امثالكم يساعدون على التقارب والتسامح الديني.
ختاما كاس كل الشعوب المحبه للسلام وكاس الانسانيه.
اللي ممنوع من الخمر كاس حليب او ماء او عصير فواكهه كمان بمشي الحال بس الفرق في المفعول



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر قمة حنا الحزم وقراراته
- من ضربني كفا صرت له قردا
- معقول ان يتساوى الانسان مع الحيوان
- دليلي احتار واسئله تثار لهيئة الحوار
- لسانك حصانك يا وزيرة خارجية السويد
- ما عنا حريم تبان على الرجال
- هوهو بكفي عاد المرأه والمرأه
- انسى الدنيا وريح بالك
- ماذا بقي من الوحده العربيه اسلام ومسيحيه
- لا لفالينتاين لا للحب
- نقد الادباء والادب وكشف المستور ورفع العتب
- سؤال للازواج...هل انتم نادمون؟
- قليل من السياسه تعكنن فكر الانسان
- العاصفه الثلجيه...هجين ووقع بسلة تين
- اماني وامال وابراج 2015
- ليله ميلاديه
- تكرسماسوا بحمد الله
- الموبايل...نعمه ام نقمه
- الموضه والتقاليع بين الجادين والمفاقيع
- قلوب حائره....نريد حل


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - المسيح لبولس يصيح ماله حسن الفصيح