أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - آريين آمد - الخفافيش تراود الضياء رواية لميثم الحلو















المزيد.....

الخفافيش تراود الضياء رواية لميثم الحلو


آريين آمد

الحوار المتمدن-العدد: 4772 - 2015 / 4 / 9 - 10:52
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


بين الظلمة والضياء... أو بين الحقيقة والزيف... تمضي الحياة... وتمتد محطات العمر... نحن حصيلة سلسلة طويلة من الاختيارات والأفعال... من البطولات والهزائم... من الإخفاقات والنجاحات... فليست حياتنا في النهاية سوى تراكم كمي لأفعالنا، صغيرها وكبيرها... (ميثم الحلو) في روايته الخفافيش تراود الضياء... يحاول التقاط بعضا من صور الحياة من خلال أبطاله في الرواية... أولئك الأبطال الذين يسهل التعرف عليهم... منذ الأسطر الأولى لكل شخصية... ومن هنا جاءت الرواية رشيقة جدا وسريعة في أحداثها.... حتى إن بعض الفصول فيها لم تتجاوز الصفحتان أو الثلاثة.... ويبدو هنا إن (ميثم الحلو) يحاول ابتكار تقنية خاصة به في السرد وفي الكتابة.
الرواية تبدأ بمقولة عرفانية لأبي يزيد البسطامي وأخرى للحلاج... وكلتاهما حوار صريح مع الله... دون خوف أو وجل... وجميع العرفاء يتفقون في مقاربتهم هذه للحقيقة... ومن يسعى من اجل الحقيقة فانه سيصل إلى الضياء في النهاية، مهما كانت الظلمة شديدة... وعند لحظة اكتشاف الحقيقة يتطهر الإنسان من الذنوب والخطايا كلها... لهذا فان التوبة التي تدعو لها الأديان كافة، تبقى ناقصة، طالما بقيت الحقيقة غائبة عنها... ومن يعرف الحقيقة لا يخطأ... فمصدر أخطائنا هو في تقديرنا الشخصي للحقيقة. ولهذا فان جميع أبطال الرواية ارتكبوا أخطاء كبيرة في حياتهم... وإحدى الفرضيات الأساسية في الرواية (استحالة الفوز باعتبار الجميع... والآخرون ليسوا سوى ديكور الخلفية أو الموسيقى الخافتة لأحداث الحياة... وما يجمعهم هي قابليتهم على الاستبدال ولا ضروريتهم)، وبعض تلك الأخطاء من شانها تدمير حياة المرء وتشويهها.... وأولهم كان (واثق) الذي فرط بـ(أريج) في حبه، ليسقط في النهاية في فراغ روحي شديد، ليجد نفسه في مستشفى للأمراض النفسية مصابا بالشيزوفرينا (الفصام).... أما (نضال) المرأة الملاك، الجميلة، الأنيقة، الذكية، الراقية (الموديل) فقد اختارت في لحظة ضعف طاغية نتيجة للإهمال الغير متعمد من العالم لها كمكافأة لجمالها الذي أضاف عليها لعنة القداسة لتتحول إلى شيء أشبه بالمحرمات أو المستحيلات، فتختار ضمن حسابات خاطئة وتبريرات ضعيفة أن تتزوج بقال تصفها بـ(كيس القذارة) وتهرب من عائلتها لتعيش في تناقض غريب... وكان واضحا منذ البداية استحالة استمرار تلك العلاقة المشوهة... فلم يكن ممكنا لتلك الثنائية (نضال ـ جاسم) أن تستمر في العيش المشترك في بيت مظلم تفوح منه روائح نتنة وتعشش فيه جرثومة مرض السل.... تلك الثنائية الغريبة لم تنتج في النهاية سوى ثقب اسود أسموه (كرار) الذي يجمع بين نضال وزوجها جاسم البقال!!! هنا يلتبس الموقف ويشتد المأزق... عند التفكير بكيفية الخروج من هذا الجحيم الذي اختارته نضال في لحظة وعي أو لحظة جنون أو لحظة غضب أو لحظة تمرد عدمية... ولا يهم نوع التفكير هنا أمام واقع غارق في البؤس والقذارة والنتانة.... لكن (الحلو) لم يكتفي بذلك بل أضاف لمستودع البؤس الذي تعيشه نضال بؤسا اكبر وجرحا أعمق يصعب إزالته عند تعرضها لعملية اغتصاب مهينة على يد (الشيخ هاشم) وهو رجل دين فاسق يمارس حتى الشذوذ الجنسي.
في الفصول القصيرة في الرواية ثمة دفق هائل للأفكار، ففي الفصل (11) مثلا يتلقى القارئ سيلا من الأسئلة المضطربة التي تتعلق بالعالم وبالذات على لسان جمال الطبيب النفسي والعاشق للتصوف... وهي أسئلة ضرورية لكل الباحثين والسائرين في طريق الحقيقة... وهذه الأسئلة هي بمثابة مراجعة للأفكار والمعتقدات واختبار لها في ذات الوقت، ولنورد الفصل كله هنا للاستمتاع بتلك الأسئلة من اجل مراجعة حقيقة.... (أن تنسلخ من كينونتك أو تلتصق بها.. أن تشكّك في وجودك .. أو تؤمن به.. أن تتماهى مع محيطك مثل حرباء محنّكة.. أو تُمارس اللاانتماء.. كلّ ذلك سيّان.. النتيجة واحدة.. هذا البحث عن المجهول لا نهاية له.. هل تراك تبالغ في تقدير أهميّة الأشياء؟ هل جرحتك الكلمات؟ الأحكام المسبقة؟ هل ارتكبت الشرف بدعارةٍ أو مارست الدنسَ مثل نبيٍّ مجهول في عالمه السرِّي؟ هل اختلطت في ذهنك المفاهيم؟ هل رأيتَ طيفاً واسعاً في كلّ فكرة؟ تبتدأُ من الحضيض وتسمو أبعد مما يمكن لعينيك أن تتابع.. هل أدركتَ بعد محاولات التصوّف أنّ الله لا يسكن في غارٍ منعزل.. ولا في مآذن الجوامع ولا يدعوك للحضور بضرب النواقيس؟.. هل فتّشتَ عنه بمثابرةٍ داخل قلبك الصغير؟ هل كان لك قلبٌ أصلاً؟.. هل اكتشفتَ بعد تأمّلٍ طويل وعزلةٍ مركّبة أنَّك تقف وحيداً في قبالة هذا القبح وبمواجهة المصير؟ لماذا تنقّب عن معنى؟! لماذا يسكنك هذا الهاجس؟ هل فكّرت لوهلة أن تعيش حياتك بدل أن تكتبها؟ هل تطلّعت إلى كل الجمال الممكن قبل أن تبحث عن وجود أرحب وفضاءات أوسع وجمالٍ سرمديّ وسعادة لا منتهية؟ هل تظنّ نفسك متفرّداً في إنسانيّتك؟ تتكلم عن غربتك وسط الآخرين.. وعن همومك المفارقة للقطيع.. ما أدراك بأنّ الذين تسمّيهم القطيع قد عاشوا فعلاً أكثر مما تظن في لحظات الاستمناء الذهنيّ الذي تدّعيه؟ ربما.. فقط ربّما يكونون قد سبقوك بخطوةٍ.. ربما خطوات.. ربما ستلحقهم بعد حين بعد أن تستنفد هراءك المزدحم في عقلك الصغير.. هل كان عليك أن تعظَ الآخرين؟ تنصحهم؟ تعلّمهم؟ تريهم الطريق؟ أين هي الطريق أصلاً؟ هل وجدتها؟ هل كانت واسعةً بما يكفي لكلّ هذا العفن الذي تسمّيه فكراً؟! هل تؤدّي إلى مكانٍ ما؟ هل وصلتَ إلى هناك؟ هل انطلقتَ من هنا؟ لماذا تحفّز الأسئلة وأنت لا تنوي أن توصلها إلى الذروة؟ إن كان هناك ذروةٌ أساساً.. ماذا لو كان العالم أسئلةً مجانيّةً متكاثرة لا توجد إجاباتٍ بمقاسها؟ كلّ ما هناك إجابات غامضة مثل حكمتك الزائفة التي تعدُ باللاشيء.. هل اللاشيء خاصّتك يفرق كثيراً عن لا شيء الآخرين؟! هل عدمك المثقف يختلف عن عدم الفطرة؟! حاول أن تحيا قبل أن تبحث عن الجدوى والمعنى.. انضمّ إلى هذا العواء الكونيّ المتناشز القبيح.. أو هذا النسق الجمالي المبهم الذي تشكّله كما تشاء.. أن تستلّ من كل عشوائيّتها أنماطك المتفرّدة التي ستنصبّك حتماً نبيّاً زائفاً بقدر ما تحبّ).
الرواية حبلى بصور شعرية جميلة .... ولغة واعدة بولادة روائي سيكون له شأن في الرواية العراقية بعد 2003.... ولو حاولنا رصد تلك الصور لربما وجدنا أنفسنا أمام إعادة لطبع الرواية من جديد ولكني سأكتفي برصد البعض منها ... فمثلا حوار نضال الداخلي وهي ترى فستان زفافها المستعمل أصلا لأول مرة (ثوب الزفاف هذا.. هل استعمل في الخير أم الشر؟! هل قاد فتاةً ما في السابق إلى حتفها المعنويّ؟! هل فرَّطْت به بسهولة؟! هل كانت تنوي أن تحتفظ به؟ ربما أجبرها العوز والفاقة على ذلك.. ربما استبدلته بطعام يوم واحد.. ربما ابتدأت به وباعت بعده أشياء لم تحسب أنها ستفرّط بها.. ربما كان هذا الثوب الشرير العتبة التي عبرتها وسهل بعدها الانحدار.. الاستلاب الجسدي النفسي في عالمٍ لا يرحم.. تحاول نضال أن تطرد هذه الأفكار وتنتقل إلى الإيجابية. ربما كانت هناك أسباب أخرى.. قد تكون سعيدة مثلاً فأرادت أن تشارك سعادتها فوهبت ثوب زفافها ليصنع فرحاً لآخرين؟! مثل جواز السفر الذي يستعمله أشخاص متعددون لينتقلوا من بؤس الشرق إلى جنان الغرب.. يضعون صوراً مختلفة عليه ويتركون الأرض للمخذولين عديمي الحيلة الذين سيتغنون لاحقاً بحب الوطن وعدم قدرتهم على فراقه). وبما إن الحديث يدور حول ليلة زفاف نضال التي تركت عالمها خلفها ودخلت مستودع البؤس بقرار منها لابد أن نتوقف عند الوصف الذي اختاره لنا كاتبنا المبدع (الحلو) فيقول (بعد أن أنهى جاسم دورات حرمانه استفاقت نضال لترى جسدها الملطخ بالدم والخطوط التي رسمتها أظافره على ظهرها وساقيها.. أرادت أن تفتش بين أظافره عن بقاياها لكنها لم تفلح.. جلب لها جاسم قطعة قماش بيضاء مستعملة هي الأخرى لكنها نظيفة أعطته إياه أمّه ليمسح بها دماء نضال ودلالة عفّتها.. هكذا كانت القماشة التي افتضت منذ زمن في استعمالات متعددة رمز بكارة نضال ملكة البيت المعتم).
أما عن ابن نضال القادم من ظلمة الرحم إلى ظلمة بيت جاسم فيقول (الحلو) .... (جاء ولدها إلى الحياة في البيت الغارق في الظلمة.. كان يبكي بضعف ولم يفتح عينيه جيداً.. ربما تصور أنّه ما زال في الداخل لفرط ضيق المكان. كان جميلاً بإفراط كوالدته.. لفّته أمٍّ جاسم بقطعة قماش بيضاء مستعملة وكأنّها تختمه بختم الجودة). أما في وصف الخداع الذي يمارسه رجل الدين المعمم الشيخ (هاشم) فهو يورد المقابلة الطريفة التي حصلت بتعمد من قبل الشيخ وهو يطارد نضال في مخيلته المشبعة بالاستمناء كل ليلة معها عند ممارسته الجنس مع زوجاته (السلام عليكم أم كرار.. كيف الحال؟ هل عرفتني؟!
كانت نظراته تعرّيها قطعةً قطعة.
- وعليكم السلام يا شيخ.
- مررت على جاسم للتسوق وأخبرني أنكما رزقتما بطفل.. بارك الله لكما فيما أعطاكما.
- الله يحفظك.
- أسأل الله أن يهديك للحجاب.
تستغرب تدخّل الشيخ في ملابسها.. لكنها تتذكر سطوة رجال الدين هنا.
- إن شاء الله يا شيخ.. إن شاء الله.. لو تسمح لي.
تغادر نضال لتترك الشيخ يلتفت ليراها مغادرةً.. يدقّق في ردفيها وفي خصرها المثالي.
- (اشتعلوا أهلچ).
يتمتم الشيخ هاشم المبخوت بمرارة الحرمان ويمضي في طريقه). والقارئ هنا يكتشف حجم المفارقة وحجم الدجل الذي يمارسه هذا النوع من رجال الدين المنتشرين بكثافة هذه الأيام وخاصة بعد 2003.
الميزة الأخطر لهذه الرواية إنها سريعة في أحداثها.... تلك السرعة التي نجمت عنها تفكيكا كبيرا في حياة جميع الأبطال لكن (الحلو) استطاع وبذكاء أن يجمعهم بنفس السهولة من خلال النهاية السريالية للرواية ليبث فيهم من جديد جرعات كبيرة من الحياة ومن الأمل ومن التجدد... تلك النهاية التي تترك القارئ راضيا بعض الشيء ومستبشرا طالما بقيت هناك فسحة من الأمل كبيرة وان كانت وهمية وحتى أكثر وهما من أي حلم لأبسط بطل في الرواية...
ميثم الحلو اظهر في روايته قدرة عالية في الكتابة ونسج الأفكار والخيال ولكن سرعة انجاز الرواية دفعته لاختيار نهاية سريعة جامعة لكل أبطاله باستثناء الشيخ الفاجر .... نهاية نعتقد بأنها لا تنسجم كثيرا من الناحية الواقعية... ففي وقت يفشل فيه الطبيب النفسي (جمال) بتحقيق أي تقدم في العلاج لأي من مرضاه.... نراه ينجح في تطهير الجميع وإعادة تأهيلهم للحياة بمجرد مسهم وشمولهم بجزء من النور الذي ملئ قلبه ووجدانه وعقله وفاض ليغمر الآخرين... فمن يعيش ماسي وهزائم أبطال رواية (الخفافيش تراود الضياء) يصعب عليه تقبل فكرة عودتهم مجددا للحياة سالمين من كل سوء بمجرد مسهم للنور وان كان صادرا من قلب عارف صادق أو حتى من قلب نبي مدعوم بالوحي صباحا ومساءا.



#آريين_آمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كش وطن..... شهيد
- آيات شيطانية هدرت دم سلمان رشدي
- الحرب ... يا للغباء
- داعش في نينوى أسئلة وحلول
- المهمة المستحيلة لفرانكشتاين في بغداد
- العراقيون بدون وسيط
- التفكير خارج الصندوق
- - التحولات في دول الربيع العربي قد تكون الأصعب والأطول في ال ...
- استخدام القوة في عمليات المعلومات الكيمياوي السوري أنموذجا
- هل تقرأ امريكا ما يكتبه المثقفون العراقيون؟؟؟
- حتى انت ياهادي جلو مرعي؟؟؟؟؟
- احمد القبانجي لم تزده ظلمات السجن الا القاً
- احمد القبانجي... إشارات لم تلتقط جيدا
- العقلانية في الشعائر والطقوس محاضرة للمفكر احمد القبانجي في ...
- المنهج الهيرمنيوطيقي للمثقفين محاضرة للمفكر احمد القبانجي في ...
- كيف نعرف الدين الحق؟؟؟؟ محاضرة للمفكر احمد القبانجي في 2/11/ ...
- اعرف نفسك محاضرة للمفكر احمد القبانجي في 20/10/2012
- العقلانية في الفقه محاضرة للمفكر احمد القبانجي
- العقلانية في الاخلاق محاضرة للمفكر احمد القبانجي
- العقلانية في عصر الحداثة محاضرة للمفكر احمد القبانجي


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - آريين آمد - الخفافيش تراود الضياء رواية لميثم الحلو