أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم القريشي - النصر يا دمشق














المزيد.....

النصر يا دمشق


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 4771 - 2015 / 4 / 8 - 09:47
المحور: الادب والفن
    


النصر يادمشق
( قم ناجي ) وأنشـد يادمشــق
لاح نصرك في الأفق ..يا دمشق
وبانت نهاية ذلك النفق
تفتح الياسمين بدربك والزنبق
اي ورب حوران والفلق
تعرى من كان في العروبة يتمشـدق
والدين بالحق نطق
تغرب نجومهم وشمســك تشـرق
كذب المنجمون ولو صدقوا

فاقوا من أرقهم ونطقوا
عما يدور في خلدهم ونهقوا
الباطل باطل بمهما ترونق
فالمجد لك ٍ غنى وصفق
تزاوج الــدولار والنفط
ثم تراجع من كان أحمـق
الخير والنصر لاح في الأفق
دعيهم في ظلالهم وظلامهم يتخندقوا
فالنو نورك ولك يا دمشق
والعدل عن الزور تفرق .. ونطق
قارب أجرامهم في بحر ربوعك غرق
وجيشك مع شعبك للباطل سحق
أرتال المغول وجيوش الرده
كل يحمل كتابه في يده
الأخ للأخ صار ضده
وحملوا السلاح بلا عـده
وبلا جناح بلا قوادم .. بلا قوافي حلق
وتاه في ذلك الشفق
لجيوشهم .. أستعدِ يانار وبلهيبك
كل شي احترق
يا دمشق كلنا معكِ بنفس الخندق
فالشعب لك غنى وصفق
الياسمين والحموي زغرد وتعانق
من درب ؟ من مول ؟ من جند ؟ من خلق ..؟
يا دمشق لقد انتهى ذلك النفق
والنصر لك لاح في الأف



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جهنم تفتح ابوابها على العرب
- داعش وأرهابه +البعث الصدامي = حفر خندق الى بغداد
- الى متى يبقى العراق مأزوما ً
- كلمات تنهش بعضها
- مسار معركة درعا
- التطابق بين زيارة بوتين وهجوم الجيش العربي السوري
- متى يستفيق العرب من سباتهم العميق
- وأخيراًَ انتصر الجناح السعودي
- مثل عراقي هل كعك من هل العجين
- هل ستحل موسكو عقدة المعارضه السوريه
- صمت حزب الله ماذا يعني...؟
- نسيج لن تمزقه الأقدار (قصه حقيقيه)
- مشي في جنازة القتيل
- كوابيس قد تقفزالى الواقع..هل تصبح ¨داعش دولة رعب ..؟
- من يزرع الريح يجني العواصف
- من يزرع الريح يحصد عواصف
- البيت السعودي الى اين..!!!؟
- القرار الفلسطني الصعب
- من يشعل بنزين الطائفيه ويدفع في التقسيم
- داعش الجرثومه الأنشطاريه


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم القريشي - النصر يا دمشق