أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - تيسير خالد - للصناره - : الأولوية هي لجرائم الإستيطان دون ان نُسقط الجرائم الاخرى التي ارتكبتها اسرائيل















المزيد.....

تيسير خالد - للصناره - : الأولوية هي لجرائم الإستيطان دون ان نُسقط الجرائم الاخرى التي ارتكبتها اسرائيل


تيسير خالد

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 5 - 14:01
المحور: القضية الفلسطينية
    


في حوار مع " الصناره " حول السياسة الفلسطينية في ضوء قرارات المجلس المركزي والانتخابات الاسرائيلية
" ان قبول دولة فلسطين عضواً في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي هو إجراء أخذ مجراه وفق أنظمة عمل المحكمة الجنائية وشروط وآليات اكتساب العضوية في هذه المنظمة الدولية،ومنذ سنوات ونحن نسعى لأن تكون فلسطين عضواً في المحكمة وهذا حق سيادي تمارسه دولة فلسطين ,غير قابل للبحث ولا للمساومة أو المقايضة مع أي طرف آخر."
هذا ما قاله ل"الصنارة " عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تيسير خالد , معقبًا على قبول عضوية دولة فلسطين في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.حيث استقبلت رئيسة المحكمة الجنائية الدولية بالولاية القاضية كونيكو اوزاكي، وفد دولة فلسطين برئاسة وزير الخارجية رياض المالكي.وجرى حفل الانضمام في جلسة مغلقة في مقر المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. وأكدت دولة فلسطين التزامها بقيم ومبادئ القانون الدولي، وقالت منظمة التحرير الفلسطينية في بيان لها :" ان انضمام دولة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية هو تحول هام في حياة الشعب الفلسطيني، نحو تحقيق حقوقه غير القابلة للتصرف والعدالة التي طال انتظارها".
وعن ردود الفعل الاسرائيلية على هذا القرار قال القيادي الفلسطيني تيسير خالد ل"الصنارة":"ان وردود الفعل الإسرائيلية تعبر عن بلطجة ووقاحة سياسية. فتصرف حكومة إسرائيل كما لو كانت وصية على الشعب الفلسطيني ومؤسساته ودولته وهيئاته السيادية، وهذا أمر غير قابل للبحث.وبنفس الوقت هو موقف وتصرف يعبر عن مخاوف قادة دولة إسرائيل .وهذا يؤكد صحة التوجه الفلسطيني وأننا كنا على حق ونحن ندعو على امتداد السنوات الماضية الى التوجه الى محكمة الجنايات الدولية وطلب العضوية فيها. فالمجرم يخشى نتائج أفعاله، ولو لم تكن إسرائيل تمارس جرائم حرب منصوص عليها في نظام روما لمحكمة الجنايات الدولية لما كانت تخشى ان تصبح دولة فلسطين عضواً في المحكمة، لكن لأن إسرائيل تدرك ما الذي تفعله ضد وبحق الشعب الفلسطيني لهذا فهي تخشى فعلاً. وقادة إسرائيل السياسيون والأمنيون يخشون فعلاً المساءلة والمحاسبة الدولية..
الصنارة: إسرائيل موقعة على ميثاق روما فهل تستطيع أن تتقدم بدعاوى ضد المنظمة أو السلطة؟
خالد: هي تقدم أصلاً ضدنا دعاوى في المحاكم الاميركية، وهي تريد أن تستقوي بالمحاكم الأمريكية على القانون الدولي ولهذا تتوجه الى المحاكم الأمريكية على اعتبار أنها محاكم مسيّسة تستطيع إسرائيل أن توجه الأحكام فيها وفق مصالحها ووفق ما يخدم سياستها، ولا أدري ما إذا كانت إسرائيل تستطيع أن تتوجه الى المحاكم الدولية لكني أعتقد أنها لن تجرؤ، ولا تستطيع أن توافق مثلاً على حل مشكلة أموال المقاصّة بيننا وبينهم بالتحكم في محكمة العدل الدولية، لأن إسرائيل على المستوى القانوني الدولي هي دولة مدانة.
الصنارة: هم يحاولون التخفيف من حدة الضربة التي تلقتها سياستهم من خلال الإدعاء ان إسرائيل تستطيع ان تشكو حماس والسلطة على ممارساتها..
خالد: لا أحد يمنعهم من ذلك، لكني أشك أنهم سوف يقبلون أن تكون المحكمة الجنائية الدولية طرفاً ينظر في الجرائم المفترضة أنها ارتكبت من قبل إسرائيل أو الجانب الفلسطيني. أشك أنهم يمكن أن يوافقوا على دور للجنائية الدولية أو حتى محكمة العدل الدولية ولنا معهم خبرة وتجربة عام 2004 عندما رفضت إسرائيل ولاية محكمة العدل الدولية في قضية الجدار
الصنارة: ما أعلن فلسطينياً أن القضية الأولى التي ستطرح هي الإستيطان ؟
خالد: لأن الإستيطان وفق الفقرة الثامنة للمادة الثامنة لنظام روما لمحكمة الجنايات الدولية يعتبر جريمة حرب . بمعنى ان كل من يصدر أوامر عسكرية لمصادرة أراضٍ، ارتكب جريمة حرب. أو لطرد سكان من مناطقهم وبيوتهم وتدميرها، ارتكب جريمة حرب. وكل من أصدر أمراً عسكرياً لشق طرق التفافية لاستخدام المستوطنين على حساب المواطنين الفلسطينيين، ارتكب جريمة حرب.. هذا موقف واضح في نظام روما، وكل من ينقل سكان الى مناطق محتلة، أي يمارس الإستيطان يكون ارتكب جريمة حرب.
الصنارة: هناك قضايا أخرى كالإغتيالات والإنسان كإنسان وإهانته على المعابر. لماذا إذن الإستيطان أولاً؟
خالد: حياتنا مليئة بما ارتكبه ويرتكبه الإحتلال من جرائم، ولكن الإستيطان جريمة موصوفة ولا يقابلها شيء من الجانب الفلسطيني. فإذا قالت اسرائيل انها نستطيع أن ترفع قضايا ضد الفلسطينيين، مثلاً في استخدام وسائل قتالية ضد مدنيين، ربما بإمكانها أن تحاجج فيه، لكن في موضوع الإستيطان هي مدانة وهي الطرف الوحيد المدان، والفلسطيني يدافع عن حقه بالحياة في أرضه، ولا يعتدي على أحد وإسرائيل في موضوع الإستيطان واضح انها الجهة الوحيدة المعتدية والتي يجب ان تخضع للمساءلة والمحاسبة وان يمثل قادتها أمام العدالة الدولية، وهي لا تستطيع ان تقول ان الفلسطينيين أيضاً يمارسون استيطاناً... هذه القضية لا يشارك إسرائيل فيها أحد.. هي وحدها التي تقوم بهذه الجريمة، لذلك قلنا ان الأولوية هي لجرائم الإستيطان دون ان نسقط من حسابنا جرائم الحرب التي ارتكبتها اسرائيل على امتداد سنوات الإحتلال كسرقة المياه وتسميم الأراضي وغيرها الكثير الكثير .
الصنارة: هل تدرس القيادة إعادة تقديم طلب العضوية لمجلس الأمن؟
خالد: موقفنا بالنسبة للتحرك باتجاه مجلس الأمن هو اننا لن نتوجه الى مجلس الأمن الدولي او لن نعطي جواز مرور أو ضوءاً أخضر لأي جهة دولية أو دولة بأن تتوجه الى مجلس الأمن بمشروع قرار من شأنه أن يخفض سقف المصالح والحقوق الوطنية الفلسطينية عن قرارات المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الأخيرة أو يخفض سقف هذه المصالح والحقوق عن قرارات الشرعية الدولية.. ونحن نعرف أن هناك مساعٍ تبذل من بعض الأطراف الدولية منها فرنسا ربما بالتوافق مع الإدارة الأمريكية في ضوء نتائج الإنتخابات الإسرائيلية.. لكن نحن ننصح الإدارة الفرنسية أن لا تراهن على مشاركة طرف فلسطيني في أي توجه لمجلس الأمن يخفض سقف المصالح والحقوق الفلسطينية عن مستوى سقف قرارات المجلس المركزي الأخير، أو سقف قرارات الشرعية الدولية.
الصنارة: وهل المشروع الفرنسي يندرج تحت هذه الصفة ؟
خالد: ليس فقط، انه يرتكز الى المشروع السابق من هذه ناحية يهودية الدولة وكذلك في مسألة "القدس عاصمة للدولتين". نحن لا نريد القدس عاصمة للدولتين. نحن نريد القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين باعتبارها مدينة محتلة، وليست عاصمة للدولتين لأنه ممكن أن يقولوا لنا العاصمة في جبل المكبر، هذا غير مقبول، المشروع القرار الفرنسي يتحدث عن القدس عاصمة دولتين وهذا غير مقبول. ويتحدث عن إسرائيل دولة يهودية وهذا غير مقبول ولن نوافق عليه أبداً، لأنه يعني القبول بالرواية الصهيونية لتاريخ هذه البلاد ويجحف أيضاً بحقوق العرب الفلسطينيين المواطنين في دولة اسرائيل وبحقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم التي هجروا منها بالقوة العسكرية.
الصنارة: قبل عدة سنوات كان هناك موقف فلسطيني يقول ان "يهودية الدولة" قضية اسرائيلية داخلية..
خالد: أعتقد أن انتخابات الكنيست الأخيرة وما رافقها من تطرف وعنصرية من أحزاب اليمين واليمين المتطرف وتعامل نتنياهو مع الفلسطينيين في إسرائيل باعتبارهم قطيعاً وليسوا مواطنين في الدولة وضعت المسألة في اطارها الصحيح والاوضح.. تجربة ثمينة للغاية هي تلك التي خاضها المواطنون الفلسطينيون في أراضي الـ48 مع هذا اليمين ومع حكومة إسرائيل ورئيس حكومة إسرائيل في انتخابات الكنيست الأخيرة، نعم من حقنا أن نعيد حساباتنا ومن حقهم في الداخل أن يعيدوا حساباتهم وأن يعلنوا بصوت واضح أنهم جزء من هذا الشعب الفلسطيني وأنهم جزء أيضاً من صنع القرار في الوضع الفلسطيني للدفاع عن حقوقهم وعن هويتهم وعن حقهم في المواطنة وحقهم في العيش بكرامة في أرض الآباء والأجداد، هذه هي أرض آبائهم وأجدادهم.ولم يعد مقبولا ان يخاطبنا احد بموضوع خطير بانت أخطاره بشكل اوضح في انتخابات الكنيسيت كيهودية الدولة . لن تجد اسرائيل فلسطينيا واحدا يجاريها في هذا المطلب ، يتخلى عن روايته الوطنية لتاريخ هذه البلاد لصالح رواية تعتمد فب الاساس على الاساطير وروايات العرافين
كان في السابق حذر ما في التعامل ولكن الإنتخابات الأخيرة حسمت الأمر، وأهلنا في الداخل هم جزء من الحالة السياسية الوطنية الفلسطينية العامة، ومن حقهم أن يكونوا جزءاً من صنع القرار في الوضع الفلسطيني بعد أن تمادت حكومة اليمين في إسرائيل وبعد معرفة الذي شاهدناه ورأيناه وسمعناه وأثار حتى حفيظة الرأي العام الدولي والإدارة الأمريكية والإتحاد الأوروبي. لقد ارتكب اليمين الإسرائيلي وحكومته ونتنياهو شخصياً حماقة بالتصرف مع المواطنين الفلسطينيين في الـ48 كما لو كانوا ليس لهم الحق في ممارسة العملية الإنتخابية واستخدامهم فزاعة لإخافة الناخب اليهودي من حق الفلسطيني حتى من ممارسة حقه الأولي.
الصنارة: ما هو حقيقة الموقف الرسمي الفلسطيني من الحرب على اليمن؟
خالد: موقف منظمة التحرير واضح.. نحن لا نتدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة عربية ، وما تعيشه المنطقة من توترات وحروب أهلية موقفنا أن لا نكون طرفاً في ما يجري في هذه البلدان وليس مسموحاً لأحد أن يزج بالفلسطينيين في معارك ليس لهم مصلحة فيها، ونتمنى أن تنتهي الأحداث في اليمن بالعودة الى طاولة الحوار والمصالحة الوطنية.
الصنارة: ما هي المعلومات حول ما يجري في اليرموك ودخول داعش الى المخيم من جديد؟
خالد: ما يجرى في اليرموك ، هو تواطؤ بين جهة النصرة وتنظيم داعش لدخول المخيم . لقد ادنّا ذلك وطالبنا بضرورة انسحاب المسلحين من المخيم والمعركة دارت بين قوى داعش والنصرة من جهة واكناف بين المقدس وفرقة أخرى تابعة للأخوان المسلمين. كلها قوات ظلامية،, نحن لسنا طرفاً في ما يجري في سوريا وندعو الى تجنيب المخيمات وتجنيب الفلسطينيين المآسي التي تدور على الأرض السورية بفعل هذا الإقتتال الذي لا وظيفة له غير تدمير هذا البلد العربي الشقيق. داعش سوف يدفع ثمنا غاليا ممارساته الاجرامية ضد الشعب الفلسطيني ومعه كذلك جبهة النصرة وكل من ساهم في استدراج المخيم الى اتون هذا الصراع المدمر ، هؤلاء تلطخت ايديهم بدماء الفلسطينيين ونحن ندعو الجهات التي لها نفوذ لدى هذه الجماعات ان تمارس مسؤولياتها في حماية الفلسطينيين في المخيم بانسحاب جميع المسلحين وضمان عودة المهجرين الى بيوتهم وممارسة حقهم في اعيش بكرامة وامن وسلام



#تيسير_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تيسير خالد : اسرائيل اختصرت الاتفاقيات بالتنسيق الامني والمج ...
- تيسير خالد : وصلنا خط النهاية في العلاقة مع الاحتلال واتفاقي ...
- تيسير خالد : العودة الى مجلس الأمن بمشروع قرار لا يحظى بغطاء ...
- تيسير خالد : في حوار حول ذكرى النكبة والاستيطان والمفاوضات و ...
- مؤتمر لجنة القدس البرلمانية يبدأ أعماله في العاصمة السويدية ...
- حل السلطة غير وارد والبديل هو الصمود وإعادة بناء العلاقة مع ...
- تيسير خالد : في حوار مع وسائل الاعلام حول التطورات السياسية ...
- تيسير خالد : يعزي شعب كوردستان الشقيق برحيل المناضل والمفكر ...
- سور الصين العظيم وجدران نتنياهو الاسمنتية
- كلمة تيسير خالد ، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسط ...
- كلمة تيسير خالد – في المؤتمر العالمي الاول للأكاديميين الفلس ...
- كلمة في احتفال تكريم المناضل الوطني الكبير بسام الشكعة
- كلمة الرفيق تيسير خالد في احتفال الذكرى 44 لانطلاقة الجبهة ا ...
- قراءة في أزمة الرأسمالية العالمية
- كلمة الرفيق تيسير خالد في مهرجان الجبهة الشعبية في ذكرى انطل ...
- كلمة فلسطين في الدورة التاسعة عشرة لقمة الاتحاد الافريقي في ...
- علينا العودة لرأي الشعب لانهاء الانقسام وتحقيق التوافق الوطن ...
- الحادي عشر من أيلول 2001 ---- شيء من الذاكرة
- إسرائيل تمارس سياسة استعمارية تحميها أنظمة عنصرية
- كلمة مؤتمر - مؤسسة شدوا الرحال الى القدس -


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - تيسير خالد - للصناره - : الأولوية هي لجرائم الإستيطان دون ان نُسقط الجرائم الاخرى التي ارتكبتها اسرائيل