أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - نصر اليوسف - ضع نفسك مكانهم ثم احْكُمْ!!!














المزيد.....

ضع نفسك مكانهم ثم احْكُمْ!!!


نصر اليوسف
(Nasr Al-yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 4767 - 2015 / 4 / 3 - 14:36
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ـ عندما كانت اليد العليا للإسلاميين في تونس، طردوا سفير العصابة العائلية ـ الطائفية منها.
وبعد أن آلت الأمور في مهد الربيع العربي إلى العلمانيين، سارعوا إلى إعادة سفير العصابة العائلية ـ الطائفية إليها.
ـ عندما كان الإسلاميون على رأس السلطة في مصر، كان السوريون يتمتعون بمعاملة أخوية فيها.
وبعد أن تسلم العلمانيون السلطة هناك، أصبحت مصر محرمة على السوريين.
ـ يعرف القاصي والداني كيف تعامل الحكومة التركية - التي تصنف كإسلامية - السوريين منذ بداية كارثتهم.
ويعرف القاصي والداني كذلك ما الذي كان سيحل بالسوريين لو أن العلمانيين نجحوا في الصعود الى السلطة في ذلك البلد...
ومن اللافت والمدهش أنه لا يزال هناك من يلوم السوريين على جنوحهم نحو الأسلمة.



#نصر_اليوسف (هاشتاغ)       Nasr_Al-yousef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حصاد السنوات العجاف
- خير البِّر عاجلة
- النووي الإيراني ومعاهدات -ستارت-
- كيسينجر: حافظ الأسد الوحيد الذي هزمني
- من دروس مجزرة صحيفة -شارلي إيبدو-
- أنظرْ في العمق!
- رياء علماني
- خلاصنا في الاتحاد
- العدالة من تشرين إلى تشرين
- ثم يسألون: لماذا؟
- ماذا يُحَضَّر للثورة السورية في الكواليس؟
- التطرف العلماني وحرية الرأي
- دعوة للتأمل والتفكير
- خامساً البعث الأسدي
- رابعاً التعصب الطائفي المُنَظّم الحزب القومي السوري وإخوته
- ثانياً الحملات الصليبية
- التشخيص الصحيح أساس الشفاء
- أيها المحايدون، هل أقنعكم وليد المعلم؟
- ور ء أكمة الإسلام ما وراءها
- وحَمَلَها -الائتلاف- لأنه كان متلهفاً لها


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - نصر اليوسف - ضع نفسك مكانهم ثم احْكُمْ!!!