أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟















المزيد.....

على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4766 - 2015 / 4 / 2 - 16:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟
على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!!هل مازال السؤال قائما؟
السلام عليكم:
بعد متابعتي للمقال (على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!!) وجدت لزاما علي الرد على ماورد في المقال , وجاء ردي على المقال في مقالين:
الاول:وماذا عن الجرائم التي ار تكبها ويرتكبها ا لمؤمنون برب المسيحية,استاذ بولس أسحاق? ورابطه ادناه, لمن يرغب بلاطلاع:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=461304
واعقبته بمقال ثاني وهو:
هل هناك تشابه, بين ماتعرض له رسول المسلمين, وماتعرض له المسيح؟ واربطه ادناه,لمن اراد المتابعة:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=461654
وبعد هذين المقالين:
جاء رد كاتب مقال(بعيدا عن القداسة,تساؤلات مشروعة)
باني ابتعدت عن الموضوع الذي طرحه مقاله وورد ذالك في تعليقة:
---------
العدد: 613320 - لا زال السؤال قائما!!!
2015 / 3 / 31 - 09:40
التحكم: الحوار المتمدن بولس اسحاق

مدعيا في تعليقة ان مقالي اعلاه خارج موضوع مقاله ولم تتناول ماجاء فيه, وطالبني بالاجابة على ماجاء في مقاله(
,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!!
بطرح عبارة مازال السؤال قائما


---------------------------
ولاثبت للكاتب وللقراء أن مقالي في صميم موضوع مقاله, وحتى لايبقى السؤأل الذي طرحه الكاتب بولس اسحق (معلقا)
جاء هذا المقال:
---------------------
يقول الكاتب في مقاله مستغربا ومتسائلا عن مصدر الاسلام هل هو مصدر الهيا ,ام مصدره شيطانيا,؟ ويعود استغرابه كما يدعي (هل تاملتم بما يحتويه هذا الدين من تعاليم الشر والاجرام !!.
فهل اطلع الكاتب على كتابه المقدس ومايحتوية من تعاليم الشر والاجرام؟ لنذكره ان نسي او تناسى, والذي قال عنه السيد المسيح عليه السلام:
مت 5 :17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل

مت 5 :18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء و الارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل

مت 5 :19 فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى و علم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السماوات و اما من عمل و علم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات , وعلما ماتقدم من قول السيد المسيح عليه السلام0المسيحي ملزم ان يعمل بمافي الكتاب المقدس عهده القديم والجديد) ومن يدعي غير ذالك فهو ليس على دين المسيحية

----------
قتل وسبي المخالف عقائدياً والمرتد (في الكتاب المقدس)
وَأَقَامَ إِسْرَائِيلُ فِي شِطِّيمَ وَابْتَدَأَ الشَّعْبُ يَزْنُونَ مَعَ بَنَاتِ مُوآبَ
فَدَعَوْنَ الشَّعْبَ إِلى ذَبَائِحِ آلِهَتِهِنَّ فَأَكَل الشَّعْبُ وَسَجَدُوا لِآلِهَتِهِنَّ
وَتَعَلقَ إِسْرَائِيلُ بِبَعْلِ فَغُورَ. فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلى إِسْرَائِيل.
فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: «خُذْ جَمِيعَ رُؤُوسِ الشَّعْبِ وَعَلِّقْهُمْ لِلرَّبِّ مُقَابِل الشَّمْسِ فَيَرْتَدَّ حُمُوُّ غَضَبِ الرَّبِّ عَنْ إِسْرَائِيل».
فَقَال مُوسَى لِقُضَاةِ إِسْرَائِيل: «اقْتُلُوا كُلُّ وَاحِدٍ وقَوْمَهُ المُتَعَلِّقِينَ بِبَعْلِ فَغُورَ
وَإِذَا رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل جَاءَ وَقَدَّمَ إِلى إِخْوَتِهِ [المرأة] المِدْيَانِيَّةَ أَمَامَ عَيْنَيْ مُوسَى وَأَعْيُنِ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل وَهُمْ بَاكُونَ لدَى بَابِ خَيْمَةِ الاِجْتِمَاعِ
فَلمَّا رَأَى ذَلِكَ فِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ الكَاهِنُ قَامَ مِنْ وَسَطِ الجَمَاعَةِ وَأَخَذَ رُمْحاً بِيَدِهِ
وَدَخَل وَرَاءَ الرَّجُلِ الإِسْرَائِيلِيِّ إِلى القُبَّةِ وَطَعَنَ كِليْهِمَا الرَّجُل الإِسْرَائِيلِيَّ وَالمَرْأَةَ فِي بَطْنِهَا. فَامْتَنَعَ الوَبَأُ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيل. ( سفر العدد، الإصحاح 25)
ثُمَّ قَال الرَّبُّ لِمُوسَى:
«ضَايِقُوا المِدْيَانِيِّينَ وَاضْرِبُوهُمْ ( سفر العدد، الإصحاح 25)
فَتَجَنَّدُوا عَلى مِدْيَانَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ وَقَتَلُوا كُل ذَكَر
وَمُلُوكُ مِدْيَانَ قَتَلُوهُمْ فَوْقَ قَتْلاهُمْ. أَوِيَ وَرَاقِمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابِعَ. خَمْسَةَ مُلُوكِ مِدْيَانَ. وَبَلعَامَ بْنَ بَعُورَ قَتَلُوهُ بِالسَّيْفِ.
وَسَبَى بَنُو إِسْرَائِيل نِسَاءَ مِدْيَانَ وَأَطْفَالهُمْ وَنَهَبُوا جَمِيعَ بَهَائِمِهِمْ وَجَمِيعَ مَوَاشِيهِمْ وَكُل أَمْلاكِهِمْ.
وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِالنَّارِ.
وَأَخَذُوا كُل الغَنِيمَةِ وَكُل النَّهْبِ مِنَ النَّاسِ وَالبَهَائِمِ
فَسَخَطَ مُوسَى عَلى وُكَلاءِ الجَيْشِ رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءِ المِئَاتِ القَادِمِينَ مِنْ جُنْدِ الحَرْبِ.
وَقَال لهُمْ مُوسَى: «هَل أَبْقَيْتُمْ كُل أُنْثَى حَيَّةً؟
إِنَّ هَؤُلاءِ كُنَّ لِبَنِي إِسْرَائِيل حَسَبَ كَلامِ بَلعَامَ سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ فِي أَمْرِ فَغُورَ فَكَانَ الوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ
فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا.
لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ والنِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ (سفر العدد، الإصحاح 31)
------------------------------
فرض الجزية ومعاملة اسرى الحروب(في الكتاب المقدس)
---------------------
حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِتُحَارِبَهَا اسْتَدْعِهَا لِلصُّلحِ
فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلى الصُّلحِ وَفَتَحَتْ لكَ فَكُلُّ الشَّعْبِ المَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لكَ
وَإِنْ لمْ تُسَالِمْكَ بَل عَمِلتْ مَعَكَ حَرْباً فَحَاصِرْهَا.
وَإِذَا دَفَعَهَا الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى يَدِكَ فَاضْرِبْ جَمِيعَ ذُكُورِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ
وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالبَهَائِمُ وَكُلُّ مَا فِي المَدِينَةِ كُلُّ غَنِيمَتِهَا فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ التِي أَعْطَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ
وَأَمَّا مُدُنُ هَؤُلاءِ الشُّعُوبِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً فَلا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَا
إِذَا حَاصَرْتَ مَدِينَةً أَيَّاماً كَثِيرَةً مُحَارِباً إِيَّاهَا لِتَأْخُذَهَا فَلا تُتْلِفْ شَجَرَهَا بِوَضْعِ فَأْسٍ عَليْهِ. إِنَّكَ مِنْهُ تَأْكُلُ. فَلا تَقْطَعْهُ. لأَنَّهُ هَل شَجَرَةُ الحَقْلِ إِنْسَانٌ حَتَّى يَذْهَبَ قُدَّامَكَ فِي الحِصَارِ؟
وَأَمَّا الشَّجَرُ الذِي تَعْرِفُ أَنَّهُ ليْسَ شَجَراً يُؤْكَلُ مِنْهُ فَإِيَّاهُ تُتْلِفُ وَتَقْطَعُ وَتَبْنِي حِصْناً عَلى المَدِينَةِ التِي تَعْمَلُ مَعَكَ حَرْباً حَتَّى تَسْقُطَ.( سفر التثنية، الإصحاح 20)
-----------------------
مكانة المرأة (في الكتاب المقدس)
-----------------------------
وَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «تَكْثِيراً أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ. بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَداً. وَإِلَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ»(سفر التكوين، الإصحاح الثالث)
فالتوراة تخبر المرأة أن الله عاقبها بأن جعل شهوتها لزوجها فقط، وهو يسود عليها وعليها أن تطيعه.
وَأَمَّا المَرْأَةُ فَإِذَا نَذَرَتْ نَذْراً لِلرَّبِّ وَالتَزَمَتْ بِلازِمٍ فِي بَيْتِ أَبِيهَا فِي صِبَاهَا
وَسَمِعَ أَبُوهَا نَذْرَهَا وَاللازِمَ الذِي أَلزَمَتْ نَفْسَهَا بِهِ فَإِنْ سَكَتَ أَبُوهَا لهَا ثَبَتَتْ كُلُّ نُذُورِهَا. وَكُلُّ لوَازِمِهَا التِي أَلزَمَتْ نَفْسَهَا بِهَا تَثْبُتُ.
وَإِنْ كَانَتْ لِزَوْجٍ وَنُذُورُهَا عَليْهَا أَوْ نُطْقُ شَفَتَيْهَا الذِي أَلزَمَتْ نَفْسَهَا بِهِ
وَسَمِعَ زَوْجُهَا فَإِنْ سَكَتَ فِي يَوْمِ سَمْعِهِ ثَبَتَتْ نُذُورُهَا. وَلوَازِمُهَا التِي أَلزَمَتْ نَفْسَهَا بِهَا تَثْبُتُ
وَإِنْ نَهَاهَا رَجُلُهَا فِي يَوْمِ سَمْعِهِ فَسَخَ نَذْرَهَا الذِي عَليْهَا وَنُطْقَ شَفَتَيْهَا الذِي أَلزَمَتْ نَفْسَهَا بِهِ وَالرَّبُّ يَصْفَحُ عَنْهَا ( سفر العدد، الإصحاح 30)
--------------------
الرق والعبودية(في الكتاب المقدس)
-----------------------
في سفر الخروج، الإصحاح 21:
إِذَا اشْتَرَيْتَ عَبْداً عِبْرَانِيّاً فَسِتَّ سِنِينَ يَخْدِمُ وَفِي السَّابِعَةِ يَخْرُجُ حُرّاً مَجَّاناً.
إِنْ دَخَلَ وَحْدَهُ فَوَحْدَهُ يَخْرُجُ. إِنْ كَانَ بَعْلَ امْرَأَةٍ تَخْرُجُ امْرَأَتُهُ مَعَهُ

إِنْ أَعْطَاهُ سَيِّدُهُ امْرَأَةً وَوَلَدَتْ لَهُ بَنِينَ أَوْ بَنَاتٍ فَالْمَرْأَةُ وَأَوْلاَدُهَا يَكُونُونَ لِسَيِّدِهِ وَهُوَ يَخْرُجُ وَحْدَهُ.
--------------------
اكتفي بهذا القدر
وماذا عن مصدر هذا الدين هل هو من الله ,أم من الشيطان؟
ان قلت سيد الكتاب ان اتباع الكتاب المقدس بشفيهم(اليهود, والمسيحين)لايعملون بها حاليا
ياتيك مقالي:وماذا عن الجرائم التي ار تكبها ويرتكبها ا لمؤمنون برب المسيحية,استاذ بولس أسحاق?
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=461304
بشواهد لنقيض ماتدعي لجرائم ارتكبها اتباع هذا الدين بشقيهم(اليهودي والمسيحي) قديما وحديثا,
وهذا ليس دفاعا عن الدواعش او تبريرا لما يرتكبوه من جرائم, وكم ادنت كل افعالهم وجرائمهم في اكثر من مقال, كما ان غالبية المسلمون يقاتلون الدواعش, وصدرت عدة فتاوى من مراجع اسلامية بتكفيرهم وبوصفهم بخوارج العصر, وانهم ليسوا على صحيح الدين

وخرجت مؤخرا تظاهرة حاشدة في تونس شاركت فيها كل الفعاليات الاسلامية الحكومية وعلى اعلى المستويات والشعبية تندد بالدواعش وتدين جرائمهم, وقتال الدواعش قائم على قدم وساق,في كل الدول التي ظهروا فيها, ومن يقاتلهم المسلمون انفسهم.
فهل بعد ماتقدم لازال سؤالك قائما؟
ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هناك تشابه, بين ماتعرض له رسول المسلمين, وماتعرض له المسي ...
- هل الاسلام دين؟ أم الاسلام سياسة حكم ودولة ودستور وشريعة؟
- وماذا عن الجرائم التي ار تكبها ويرتكبها ا لمؤمنون برب المسيح ...
- ألالتفات,أسلوب لغوي,أجازه النحاة العرب. ومن يعتقد أنه اسلوب ...
- أسلوب ا لتقديم والتأ خير في لغة العرب أوجبه وأجازه النحوين,و ...
- لنتابع, معا,لنرى أين هي القواعد والقوانين التي اتبعها الدكتو ...
- نريد القواعد التي اعتمدتها,في تحديد اخطاء ألقرآن الكريم,رد ع ...
- رد على مداخلة,الاستاذ:عبد الرضا حمد جاسم
- ما اخشاه ,هو مصداقية الحوار المتمدن
- حقوق ألمرأة في حوار بين زوجين
- هل تحظى داعش بحماية أُممية؟
- هدم ابراهيم للاصنام اسلوب تحاور ومجادلة
- حقوق ألمرأة,اي حقوق لم تحظى بها ألمرأة بعد غير نفتهم؟
- لااكراه في الدين نص واضح,لايحتاج لفهمه ا لى المفسرين
- ليس دفاعا عن الازهر ولكن اتهامك لها بأنها تروج للارهاب والتط ...
- كل الاسلام منحول من الكتاب المقدس اليس هذا ما اقررتم به,بقى ...
- هدم الاصنام شعيرة منتحلة من الكتاب المقدس
- المفروض,ان تثني على الادانة, وان لاتسعى لتكذيبها.رد على مقال ...
- من كان بلا خطيئة,فأليرمها بحجر
- عماد ضو تعللك بالاهم,لايعفيك من الاهتمام بالمهم


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال السؤال قائما؟