أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - الحكومة الراديكالية اليسارية الارتودكسية تقلب صورة: اليونان المستضعفة















المزيد.....

الحكومة الراديكالية اليسارية الارتودكسية تقلب صورة: اليونان المستضعفة


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4761 - 2015 / 3 / 28 - 12:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يوما بعد يوم تزداد عمقا ازمة عدم الثقة بين الحكومة الراديكالية اليونانية الجديدة وبين المجموعة الأوروبية.
الترويكا هي المسؤولة عن خراب اليونان
فقد أعلن ممثلو حزب سيريزا اليساري الراديكالي الذي يقود الحكومة ان اليونان لن تدفع ما يسمى "الديون الخارجية" للترويكا (البنك الدولي، اللجنة الأوروبية التي تقود الاتحاد الأوروبي تنفيذيا والبنك المركزي الأوروبي)، وان اليونان تحمـّـل "المجموعة الأوروبية" و"الترويكا" مسؤولية الازمة الاقتصادية المفتعلة التي توجد فيها. بل ان حليف "سيريزا" في الائتلاف الحكومي، رئيس الحزب "الأرتودكسي" ووزير الدفاع الجديد بانوس كامينوس ذهب ابعد من ذلك بالقول انه بدلا من ان تطالبنا المانيا (الدائن الخارجي الأكبر) بدفع ديون لها، يتوجب عليها هي أولا ان تدفع لليونان "تعويضات حرب" عن الخسائر المادية الهائلة والخسائر البشرية (700 الف قتيل واضعافهم من الجرحى والمعاقين) بنتيجة الاحتلال النازي الألماني لليونان خلال الحرب العالمية الثانية. وردت بعض وسائل الاعلام الألمانية باستهزاء على ذلك بأن السياح الالمان دفعوا لليونان اكثر بكثير مما يتوجب على المانيا من "تعويضات حرب".
مفاوضات شكلية لكسب الوقت
وخلال المفاوضات الصعبة بين الطرفين، يتبع الطرفان سياسة السير على حافة هاوية الفشل. وما يمنع السقوط في الهاوية حتى الان هو ان الطرفين يتفقان ضمنا على نقطة جوهرية هي: عدم خروج اليونان من المجموعة الأوروبية ومن منطقة اليورو.
ويراهن كل طرف على ان عامل الوقت سيكون لصالحه.
فالمجموعة الاوروبية تتوهم ان قوة حزب سيريزا وحكومته تعتمد على الخطاب "الشعبوي". وان الصعوبات المالية والاقتصادية الواقعية ستعيد الحكومة اليونانية الجديدة الى "جادة الصواب!"، وسترضخ لشروط الترويكا والدائنين الخارجيين، كما كانت ترضخ الحكومات التي سبقتها. والا فإن المظاهرات المعادية للحكومة او "الثورة الملونة" او "الفوضى البناءة" على الطريقة الأميركية، ستتحرك، وستضطر حكومة حزب سيريزا لتقديم استقالتها، وستجري انتخابات نيابية جديدة يحصل فيها اليمين الموالي للغرب واليسار "المعتدل" و"اليسار" الخائن على الأكثرية، وستأتي من جديد حكومة ترضخ لشروط المجموعة الأوروبية.
حكومة تسيبراس تناور وتطبق برنامجها العملي
اما حكومة تسيبراس فهي تناور بالمفاوضات مع المجموعة الأوروبية لكسب الوقت على امل:
ـ1ـ تقويض "الترويكا" من الداخل والتمييز بين المجموعة الأوروبية وصندوق النقد الدولي بوصفه أداة للهيمنة الدولية لاميركا.
ـ2ـ فضح الاحتكارات الأوروبية الكبرى ودور البنك المركزي الأوروبي في خدمتها، وشق صفوف المجموعة الأوروبية على أساس: دول غنية ودول فقيرة.
ـ3ـ فضح مجموعة اليورو ومعاييرها المالية والاقتصادية، ودور اليورو، كأدوات للتحكم باقتصادات مختلف الدول الأوروبية، ولا سيما الفقيرة، وضرب القطاعات العامة والمكتسبات الشعبية والصناديق الاجتماعية، لصالح الاحتكارات المهيمنة على القطاع الخاص.
-4- السعي لاعادة جدولة الدين الخارجي، على طريقة "دين جديد يسدد الدين القديم" بفائدة اقل ولمدة أطول، وفي المستقبل "يخلق الله ما لا تعلمون!" ولتشرب الترويكا مياه المحيط الاطلسي.
-5- محاولة انتزاع قسم من أموال الدين الجديد (ما يسمى برنامج المساعدة) لانفاقها على الصناديق الاجتماعية لمكافحة البطالة والفقر في اليونان.
التعبئة الشعبية ضد الاحتكارات الاجنبية
ـ6ـ تخدير المجموعة الأوروبية بالموافقة الشكلية على بعض بنود برنامجها للإصلاحات المالية، اما فعليا على الأرض فإن حكومة تسيبراس تسير قدما في تنفيذ برنامجها العملي لوقف إجراءات التقشف، ووقف الخصخصة، وإعادة تشغيل بعض القطاعات العامة الضرورية التي سبق توقيفها، ومن ثم رفع مستوى المعيشة وانعاش الإنتاج الوطني بنتيجة زيادة القدرة الشرائية الجماهيرية. وفي حال احتجت المجموعة الأوروبية على سياسة حكومة تسيبراس واتخذت ضد اليونان اية تدابير زجرية كالمقاطعة الاقتصادية لروسيا او المقاطعة العامة (التي سقطت) لكوبا او فصل اليونان من منطقة اليورو او من المجموعة الأوروبية: دفع الجماهير الشعبية اليونانية للاصطدام بالمجموعة الأوروبية. وحينذاك ستقف حكومة تسيبراس الى جانب جماهيرها ضد احتكارات المجموعة الأوروبية واسيادها الاميركيين واليهود.
التعاون مع روسيا والدول الصديقة الاخرى
-7- وخلال فترة المفاوضات الشكلية لكسب الوقت، تعمل حكومة تسيبراس على فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي المتكافئ مع دول صديقة لليونان، كروسيا والصين ودول البريكس والعديد من الدول العربية والاسيوية والافريقية والأميركية اللاتينية، من اجل الخروج من الطوق الخانق الذي تفرضه الان الترويكا والمجموعة الأوروبية على اليونان.
نقل الازمة الى المستوى الجيوستراتيجي
-8- وأخيرا فإن حكومة تسيبراس وحزب سيريزا والحزب "الارتودكسي" يستعدون لفضح وطرح المخطط التهميشي لخنق اليونان وقتلها تدريجيا وازالتها عن الخريطة السياسية للعالم، وهو المخطط الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية واليهودية العالمية وحلف الناتو بمشاركة فعالة ضمنية ومكشوفة من قبل الفاتيكان، ويتبدى ذلك في الوقت الراهن في تشريع الوضع الاحتلالي وشبه الاحتلالي الذي تمارسه تركيا، في احتلال شمال قبرص وطرد مئات الالاف من اهاليها من بيوتهم واراضيهم بعد قيام الجيش "الناتوي" التركي سنة 1974 بمهاجمة شمال قبرص وقتل الناس الأبرياء في الكنائس والمزارع والملاحات والمشاغل والأسواق والبيوت ورمي جثثهم على الطرقات والمزابل للشماتة، وقيام تركيا في الوقت الراهن بفرض السيطرة البلطجية والقرصانية على الجزر والمياه المحيطة بمضائق الدردنيل لعزل اليونان، والطعن في سيادتها واظهارها بمظهر الدولة العاجزة غير الجديرة بالتعاون الجدي مع غيرها من دول العالم. ولن يطول الوقت الذي ستطرح فيه اليونان مسألة الحقوق القومية المشروعة للشعب اليوناني، وعلى رأسها "حق العودة" لمئات آلاف وملايين اليونانيين الذين طردوا من أراضي اجدادهم في اسطنبول وغيرها من الأراضي اليونانية التاريخية التي تم في القرون الوسطى فتحها بوحشية واحتلالها من قبل العثمانيين، وكان احتلالها مقدمة لفتح واحتلال البلاد العربية مدة 400 سنة، هي أسوأ مرحلة سوداء في تاريخ الامة العربية، وهي التي مهدت للاستعمار الأوروبي للبلدان العربية ولوضعها المتردي الراهن.
تباينات داخل المجموعة الاوروبية
وفي مجرى المفاوضات القائمة، والتي يشارك فيها رئيس الوزراء الكسيس تسيبراس شخصيا، أفادت الانباء ان اللجنة الأوروبية ستضع في متناول اليونان 2 ملياري يورو من الصناديق غير المستخدمة للتنمية في الاتحاد الأوروبي، في حين ان اليونان تصارع بسبب نقص الأموال. وقد ادلى بتصريح بهذا الخصوص جان ـ كلود يونكر رئيس اللجنة الأوروبية شخصيا.
وقد تقدم يونكر باقتراحه هذا بعد يوم واحد من المحادثات حول الازمة، التي اجراها رئيس الوزراء اليوناني مع القادة الاوروبيين لاجل تدعيم البرنامج الانقاذي غير المتوازن.
واعلن يونكر ان هذه الأموال "لن تستخدم لملء الخزينة اليونانية، بل للمساهمة في الجهود المبذولة لاجل التنمية ولضمان الوحدة الاجتماعية في اليونان، وستوجه بشكل اكثر تحديدا نحو مكافحة البطالة في صفوف الشباب".
البرلمان اليوناني يدير ظهره لجهابذة الاحتكارات الاوروبية
وأشارت وكالة الصحافة الفرنسية ان البرلمان اليوناني في جلسته الأسبوع الماضي لم يعر الاهتمام لاقتراح من قبل الاتحاد الأوروبي بخصوص اصدار قانون خاص حول "الازمة الإنسانية" وتقديم المساعدات للفئات الأكثر فقرا في اليونان.
ولا حاجة للتذكير ان بروكسل هي في خلاف مع الحكومة الراديكالية الجديدة في اليونان حول الغاء القيود المالية وإعادة جدولة دين الدولة.
وتسعى أثينا لتعبئة المجتمع الدولي لدعمها في تحرير الصناديق ذات الأهمية الاجتماعية الحيوية، ولمساعدتها في الدفع للدائنين، ولتجنب الإفلاس واحتمال الخروج من منطقة اليورو. ومعلوم ان الدائنين كانوا قد وافقوا خلال شهر شباط الماضي على تمديد امد برنامج انقاذ بقيمة 240 مليار يورو لمدة 4 اشهر أخرى، مقابل وعود بتطبيق إصلاحات مالية جديدة تقوم أساسا على المزيد من التقشف القاتل.

يونكر يخشى ان "تفرط" مسبحة الاتحاد الاوروبي
ويونكر هو في حالة خيبة امل لغياب أي تقدم في موضوع "اليونان". وعبّر يونكر عن المرارة لفقدان أي تقدم في مسألة تمويل اليونان، ولكنه في الوقت ذاته "استبعد كليا" أي احتمال للفشل. وعلى اثر اجتماعه مع رئيس الوزراء تسيبراس قال "انني لست راضيا عن تطور الأمور مع اليونان في الأسابيع الأخيرة، ولا اظن اننا توصلنا الى تقدم كاف. ولكنني ساسعى للقيام بكل ما يمكن للوصول الى نتيجة ناجحة". "انني استبعد تماما احتمال الفشل. انني لا اريد ذلك. اريد للاوروبيين ان يتفاهموا. ليس الان وقت التفرقة".
واعلن ناطق باسم الحكومة اليونانية "ان يونكر هو على اتصال تلفوني دائم مع رئيس الوزراء. وامس اتفقا على اللقاء قبل اجتماع قمة الاتحاد الأوروبي. وخلال هذا اللقاء سيتم الحديث كيف يمكن لليونان ان تستفيد من الصناديق الأوروبية لاجل معالجة الازمة الإنسانية والبطالة".
ميركيل تريد "تأديب" اليونانيين
وقد عقد رئيس الوزراء تسيبراس اجتماعا منفصلا مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركيل دام ثلاث ساعات، ولكنها لم تتزحزح قيد شعرة واحدة عن موقفها بخصوص إطالة امد البرنامج الانقاذي لليونان. وأعلنت ميركيل بشكل قطعي ان أثينا لن تحصل على مليم واحد، الا بعد ان تقدم برنامجا "كاملا ومناسبا" للإصلاحات.
ولهذا وافق تسيبراس على ان يتيح للمفتشين الماليين للترويكا ان يحصلوا على المؤشرات الاقتصادية التي تهمهم.
تسيبراس سيقوم بثلاث زيارات عمل لموسكو
وفي سياق البحث عن حلول للازمة الاقتصادية والوطنية لليونان اعلن رئيس الوزراء الكسيس تسيبراس انه يخطط للقيام بثلاث زيارات عمل الى موسكو خلال الثلاثة الأشهر القادمة. وأعلنت وكالة الانباء الروسية انترفاكس انه بالإضافة الى الزيارة التي سيقوم بها تسيبراس الى موسكو في يوم النصر (9 أيار القادم) فإنه سيقوم بزيارة أخرى الى بتروغراد في شهر حزيران حيث سيشارك في منتدى اقتصادي. ولكن اول زيارة سيقوم بها تسيبراس الى موسكو للبحث بعمق في التعاون الثنائي بين البلدين ستتم على الأرجح في 8 نيسان القادم.
وتعلق وسائل الاعلام الروسية على ذلك بالقول ان مخططات تسيبراس تشير الى انه ينوي بحزم تقوية العلاقات الثنائية بين البلدين.
وينوي تسيبراس مطالبة روسيا برفع الحظر عن المنتوجات الزراعية اليونانية، من خلال القرار الروسي بمقاطعة المنتوجات الزراعية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
قبرص تسمح للسفن الحربية الروسية باستخدام مرافئها
وفي السياق نفسه اعلنت قبرص عن السماح للسفن الحربية الروسية باستخدام القواعد القبرصية. وحسب تعبير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فإن هذا القرار يأتي في اطار الاتفاق على مكافحة العمليات الإرهابية واعمال القرصنة. وجاء في تصريحه أيضا كما نقلته وكالة EUobserver "لا اظن ان هذا الاتفاق ينبغي ان يقلق أحدا". كما تحدث بوتين باستفاضة عن العلاقات الاقتصادية الثنائية بين البلدين. ومما قاله ان الاستثمارات الروسية في قبرص تبلغ 65 مليار دولار. وأضاف انه يعمل في قبرص أيضا بنشاط بنك "سبيربنك" و"بنك التجارة الخارجية" الروسي، الموضوعان على لائحة المقاطعة الاقتصادية لروسيا من قبل الكتلة الغربية. ويذهب الى قبرص 600 الف سائح روسي سنويا.
من اجل "تسلية" جيش الاحتلال التركي
وكان رئيس الوزراء اليوناني قد قام بزيارة الى قبرص بعد أسبوع من تشكيل وزارته في أواخر كانون الثاني. وفي 25 شباط الماضي قام الرئيس القبرصي نيكوس اتناسياديس بزيارة موسكو، حيث وقع مع الجانب الروسي اتفاقا لاقامة قواعد حربية روسية بحرية وجوية في قبرص. وهكذا فإن قوات الاحتلال التركي لقبرص لن تعاني من الضجر بعد الان، بل سيصبح لديها جيران "لطفاء جدا".
ومما يجدر ذكره انه بعد أيام من تشكيل وزارة تسيبراس قامت بعض الطائرات الحربية اليونانية بجولة فوق بعض الجزر غير المأهولة المتنازع عليها مع تركيا، فهبت الطائرات التركية للتصدي لها، ولكن الطائرات اليونانية كانت قد عادت ادراجها.
مما تقدم يتبين ان حكومة تسيبراس اليسارية الراديكالية ـ "الارتودكسية بدأت بتطبيق خطة عمل داخلية وخارجية على المدى القصير والمتوسط والبعيد، وان اليونان لن تكون بعد اليوم كـ"القريب الفقير" او "كاليتيم على مأدبة اللئام" في المجموعة الأوروبية وفي حوض البحر الأبيض المتوسط.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جورجيا لن تبقى خنجرا في خاصرة روسيا
- اليونان: بداية تحول راديكالي في المشهد الجيوستراتيجي العالمي
- رب ضارة نافعة!
- التفوق الشامل للجيش الروسي
- تأثير انتصار اليسار الراديكالي في اليونان على مسار الحرب الا ...
- فوز اليسار الراديكالي القومي في البونان يربك الكتلة الغربية
- فوز اليسار الراديكالي القومي في اليونان يربك الكتلة الغربية
- منتدى دافوس صورة مقلوبة عن الانحطاط الرأسمالي
- الهند تعيد النظر في علاقاتها مع فرنسا
- فرنسا ستنهار... كأوكرانيا
- روسيا: العدو الشرقي الأعظم للامبريالية الغربية
- روسيا تنتقل الى الدبلوماسية الهجومية في الشرق الاوسط
- فرنسا كومبارس أميركي صغير
- خطوة ستراتيجية روسية مذهلة: تحويل خط -السيل الجنوبي- الى ترك ...
- روسيا الارثوذكسية العدو التاريخي للغرب الاستعماري واذنابه
- أوكرانيا تنهار اقتصاديا وستنهار كدولة
- الفاشو دمقراطية أميركية ستتحطم في بولونيا ايضا
- التحضير لفيلم أميركي في هنغاريا على طريقة -الربيع العربي-
- روسيا تستعد لحرب كونية شاملة
- طاعون -التحول الدمقراطي الغربي- في بلغاريا


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - الحكومة الراديكالية اليسارية الارتودكسية تقلب صورة: اليونان المستضعفة