أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد















المزيد.....

اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4761 - 2015 / 3 / 28 - 06:04
المحور: كتابات ساخرة
    


اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد
تزكية فقيه الحزب وامين سره؟!جواد المالكي وقال عنها اشرف وانزه امرأة بالحزب فهل كانت رؤيته استنادا الى تقارير حزب البعث المغبور وحسب ميثاق اتحاد نساء العراق أنذاك- للمرأة كل الحقوق اسوة بالرجل واللي ميقبل ايلصموه وايخيطوه- والذي حصل تكملة للمسيرة وللاخلاقيات الغير لائقة * علما النائبة حنان الفتلاوي عضو عامل في حزب البعث انذاك ولم تستطع التكيف وللان!!! ولا تتحمل وحدها الخطأ فيشاركها الشيخ ذو التقية المزورة ومقدم البرنامج المتحيز المميز وبامتياز واضافة الى سماعة الاذن اللعينة

نصيحة اسلامية شرعية هادفة الى النائبة حنان الفتلاوي-وتستطيع السؤال عنها عند كل من لديه الحد الادنى من الاحكام الاسلامية والشرعية .
رفع المرأة صوتها مباح في الأصل إن لم يقع به إيذاء لأحد ولم يكن في الكلام ما فيه فتنة للرجال من صوت رخيم، أو ما أشبه ذلك.

والأفضل للمسلم رجلا، أو أمرأة أن يتأدب بالآداب المحمودة في الكلام فلا يرفع صوته إلا بقدر الحاجة ففي الآداب التي وصى بها لقمان ابنه: وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ {لقمان:19}.

وبناء عليه، فاحرصي على التأدب بهذا الأدب ومجاهدة نفسك في الالتزام به، وأما ما كان سهوا، أو خطأ، أو خارجا عن القدرة والاستطاعة فلا تثريب عليك فيه.
عن الحسين بن زيد ، عن الإمام الصادق عليه السلام ، عن آبائه عليهم السلام ، عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في حديث المناهي قال ، « ونهى أن تتكلم المرأة عند غير زوجها ، وغير ذي محرم منها أكثر من خمس كلمات ، مما لابدّ لها منه »
حجراً من كلمات وكلمات أقسى من حجر فـ يقذفون بها الآخرين
ومما يزيد من قسوة هذا الواقع وسخريته أن أكثر الذين يرمون حجراً هم اولئك الذين بيتهم من زجاج
فـ لم تعد نصيحه من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بـ حجر ساريه المفعول بعد أن أصبح الزجاجيون
هم من يبادرون بـ رمي الناس بالحجر فـ بيوتهم الزجاجيه أصبحت غير قابله للكسر ليس بـ سبب فضائلهم
بـ فضل تلك التقنيه الزجاجيه التي لديهم
فـ اصبحت هناك بيوت من زجاج لا تنكسر لو رميتها بـ ألف حجر
تبقى بيوت زجاجيه يسكنها أناس زجاجيون يحتمون بـ الزجاج ويمارسون هواياتهم
في رمي الناس بـ كافة أنواع الأحجار الممكنه
هم أكبر ضرب غير معلن فـ هم مختلفون في كل شي إلا في رمي الناس فـ هم متفقون
جدول أعمالهم مليء عندما يجتمعون فـ هم يناقشون كل شي في الناس أفكارهم أخبارهم
وينسون أو يتناسون بـ أن لهم أخطاء وخطايا وإن الناس لديها حجراً أيضاً
الشيخ صلاح العبيدي الذي نكس العكل بلقاءه بعرابة دولة الفافون حنان الفتلاوي---ولانصر هنا والعيب على الشيخ والكثير يستطيع فتح ونشر النفايات ويصر والعبد من ينفذمرضاة لسيده والصوت يعلو كأنها تبيع سمج زوري_ لاشراي
لقلة العقل وعمى القلب وزيف التدين وسوداوية الطرح
شيخنا العزيز لماذا الصمت هل من باب التقية فلا باس ان تقرا مرة ثانية:
الأصل في التقيَّة هو قوله - تعالى -: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ [آل عمران: 28].

"معنى الآية: أنَّ الله - تعالى - نَهى المؤمنين عن مُوالاة الكفار ومداهنتهم ومُباطنتهم، إلاَّ أنْ يكون الكُفَّار غالبين ظاهرين، أو يكون المؤمن في قوم كُفَّار يخافهم، فيُداريهم باللِّسان وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان؛ دفعًا عن نفسه، من غير أن يستحِلَّ دمًا حرامًا، أو مالاً حرامًا، أو يُظْهِر الكفار على عورة المسلمين، والتقيَّة لا تكون إلا مع خوف القتل وسلامة النيَّة"

كل ذلك ربما هيأ ظروفاً مناسبة لنشوء ونمو وانتشار ما يمكن تسميته بفقه ذلّ وثقافة خنوع، تمثلت بذرته الأولى بالإكراه على الصمت عن خطأ الحاكم ثم تمخض عنه فيما بعد سياسة قهرية فوقية أسرع ما غدت منهجاً سلوكياً عاماً للحكام، عنوانها البارز: (مَا أُرِيكُم إلاّ مَا أَرَى)، وتفرعت عن ذلك العنوان مضامين أوحت للناس ضرورة الإلتزام بها وإلا واجهوا البلاء، وقد تُرجمت تلك المضامين في حياة الناس كما يلي:

مزاج الحاكم لا الشريعة.
سلامة الحاكم لا البلاد.
أمن الحاكم لا الوطن.
رفاهية الحاكم وراحته لا الشعب.
تعظيم الحاكم وتوقيره والدعوة إلى طاعته ومحبته، لا تعظيم الله وتوقيره والدعوة إلى دينه وطاعة رسوله ومحبته.

حتى انتهت بنا اليوم إلى فقدان الحرية والكرامة وطناً ورعايا، ونعيش اليوم مع مضامين تلك السياسة وكأنها مُسلَّمات، من عارضها أو انتقدها اعتبر متعدياً على ثوابت، وبهكذا نهجٍ، استطاع أن يَحكم المسلمين ملوك وسلاطين ورؤساء وأمراء تميزوا عن بقية أفراد الأمة بما تميزت به ملوك كسرى وقيصر عن شعوبهم، ونال وينال دعاة الحق في عهودهم ويلات الظلم والعذاب، وعلى امتداد التاريخ، تعرّض فقهاء المسلمين ولا يزالون إلى ضغوط كبيرة بهدف ثنيهم عن الصّدع بالحق، ثبت منهم من ثبت، ومال منهم من مال، وسقط من سقط.

لكن فقهاً تبريرياً على شكل تحميل آيات قرآنية غير مضمونها وعزل أخرى عن سياقها، وتجاوز أخرى لأغراض دنيوية أو تجنباً لأذى، كان قد ظهر وانتشر، من أهم أهدافه: منع تصادم الأمة مع حكامها الظلمة، وتسهيل سيطرتهم على الناس.

فسقطت بالتالي دولة الإسلام وتجزأت أرضها وحكمها النصارى واليهودوالفساد والماسونين والمتلونين ولو تمعنت بالعيون لكجوون ويصلون وانت تتبسم ولسان الحال يقول السكوت من ذهب****** كيف والدكتورة لم تحترم احد ولا تهمها الا بقاء التمثال المالكي ---- ولاكن التقية --- لا وثم لا وبدون تبرير اذا لم تعرف كيف يدار الحديث فلا تحضر والحمد لله على سلامتك والجلوس مع الاصدقاء اجدر ودع ذوي اللسان وذو المناخير الكبيرة ، وأصبح المسلم اليوم أهون الخلق على الناس، فشهد الأولون حياة: العدل أساس الحكم، وشهدنا نحن حياة الظلم وخراب الديار، وربما ما كان ذلك لِيَحدُث لولا ما أشيع في وعي الأمة وكُرِّس من عدم جواز الخروج على أئمة الجور، مع أن الخروج على أئمة الجور أو الصدع بالحق في وجوههم وعدم الركون إليهم كان من فعل خيار الصحابة وخيار التابعين وخيار فقهاء السلف.

رسالة الى التك تو رة سليلة الدم الصدامي العفن
كيفيه حمايه الفم من البكتريا والرائحه الكريهه
ما هي فائدة الكلام؟
خطورة الكلام غير المحسوب؟



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وتعضم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
- الحشد الشعبي المقدس الوطني
- اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه...واللي امضيع ذهب ابسوك الذهب ...
- كل الوفاء والاخلاص والرحمة لفرقة الزبانية –الستينات وبالاخص ...
- نداء الحساب والقصاص وتطبيق عدالة الله عز وجل
- ان الله يمهل ولايهمل ... ويبقى الشهداء هم الاعلون ...
- فوال فتاح فال قاري علوم واحوال
- مثال عملي على الفشل والدجل والحواريات الفارغة وبالونات الدعا ...
- خلوصية ووفائية وعرقنية وعربنية نوري المالكي ( جواد المالكي )
- عشتم للعز واستشهدتم بعز وانتم العز
- هل ( نوري المالكي ) حقا دكتاتور ؟ ؟
- حب وتفاني وتضحيات نوري المالكي ( جواد المالكي ) للعراق والعر ...
- العراقي الاصيل الشريف المجاهد والابن البار
- من يعرف التاريخ والعرف واهل العلم والمعرفة من سي اس يو (انظر ...
- الاسد والارنب وقيادة البلاد وسراب الوعود وضبابية التصريحات
- هل ممكن ان يترشح حمار (او حساوي او مطي او احصيني او زمال) لل ...
- إعانة الظالم
- مالذي لم يفعله نوري المالكي وزمرته طيلة فترة حكمه وللان!؟
- المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء ...
- ملاحظات حول سير الانتخابات


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد