أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد عزيز الحبيب - وخضع اشباه الرجال لأرادة الاقزام!!!














المزيد.....

وخضع اشباه الرجال لأرادة الاقزام!!!


ماجد عزيز الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4759 - 2015 / 3 / 26 - 18:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اولاً وقبل كل شئ يجب ان نعرفَ معنى الرجولة واشباه الرجال ثم نعرج بعدها لتعريف
معنى الاقزام,فالرجولة هي اولاً وقبل كل شئ موقف وشجاعة وقوه وحنكه وعزيمه هي
راحة الضمير والمروءه هي الدفاع عن كل عزيز هي الاخلاق الكريمه وهي انصاف
المظلوم وهي العدل,هذه صفاة الرجال والرجولة وهنا يجب ان نفرق بين الذكر والرجل
فليس كل ذكر برجل, اما اشباه الرجال فهم من حَمل صفاة العبثيه والتلقائيه والفوضويه
ومارس وتخبط وحنى الرأس وتخاذل وجَبن,لا ضمير عنده ولا عزة لنفسه لا يعرف
الشرف والاشراف ,اما الاقزام فنحن لا نقصد هنا من كانوا قصار القامه بل نقصد
القزم اللئيم والذي يحمل صفة الدناءه,,الاقزام والرجال الرجال لا يلتقيا ولكن هؤلاء
المتقزمين يعرفوا لمن يتجهون ومن سيستجيب لهم ولرغباتهم,فمثلاً حكومة العراق
الخشبية او الكارتونيه المتمثله بأشباه الرجال والتي لم نرى ولن نسمع منها غير
تصريحاتها الناريه الفاشوشيه والتي لم تتزحزح قيد انملة من فراشها ,حكومة
العراق الكارتونيه هذه واشباه رجالها ممن هم في السلطه لا تستطيع صون العراق
هي حكومه دعاره ,,بل هي حكومه مشاركه دعاريه وليست حكومه مشاركه وطنيه
فقد تخلى عنها كل ما هو وطني فلا يوجد لمصطلح الوطنيه في حكومه العراق الخشبيه
التي ذهبت منها الرجال والمراجل,لا يوجد من يثور ويحمل البندقيه ضد تصرفات
واعمال هذه الحكومه ورجالاتها من المرتزقة التي ابتلى بها العراق,,اقول مرتزقه
لان كل اعضائها يحملون اكثر من جنسية بألاضافه الى العراقيه فهم اذن مرتزقه
يحكمون العراق ,نسأل هنا لماذا تأخر تحرير محافظه تكريت اكثر من اسبوع ولدى
العراق جيش جرار وحشد شعبي كبير وعمليات لوجستيه كبرى,ألم يكفي يومان لا غير
لتحرير المحافظه بهذا الحشد العسكري لو كانت هناك اراده صادقه وهمة وعزيمه,
تأجيل تحرير تكريت جاء بطلب من دولة قطر القزميه ومن لف لفها,هي التي طلبت
ذلك لتوفير ممر أمن لعناصر تنظيم داعش بالخروج من تكريت مقابل دعم مالي للعراق
بنصف مليار دولار لأعاده الاعمار هذا ما تناقلته الكثير من وكالات الانباء والمواقع
والمحللين ,واستجاب اشباه الرجال في حكومة العراق الكارتونيه لمطلب دولة قطر
ولهذا تأجل تحرير المحافظه,انكم يا حكومه العراق الخشبيه قد تواطئتم مع داعش
وانكم من حمى داعش اذن انتم العملاء والخبثاء والمأجورين انتم من باع دماء ابناء
العراق وانتم من يمول داعش,امس خرج علينا بطلته البهيه السيد قائدالقوات الفضائيه
العراقيه المسلحه ليقول لقد بدأت المرحله الثانيه من تحرير تكريت ,اصبح تحرير اي
مدينه عراقيه حتى وان كانت صغيره يمر بمراحل يا سيد القائد اذن تحرير العراق بأكمله
سيستغرق عشرات السنيين,بعد خروج داعش بفضل حكومه العراق الجباره سيتم قصف
المدنيين الابرياء بحجه وجود داعش ,وداعش خارج تكريت اصلاً, وانتم تعرفوا حق المعرفه
ان داعش الان ليست في تكريت بعد ان وفرتم لهم الحمايه والامان,,ان كل الذين يدقون
للحكومه سنرى الحكومه ترقص لهم ,اي سياسه هذه واي حكومه واي دوله لا تعرف ماذا تعمل
وكيف تعمل ,لقد ابتلى العراق بهؤلاء الرعاع ,,ربي احفظ العراق وشعبه الصابر الطاهر
واللعنه لهؤلاء المرتزقه ان التاريخ سيلعنهم عاجلاًام اجلاً,,كفوا عن اذيه العراق وارحلوا
عنا,,

ماجد عزيز الحبيب
20150326



#ماجد_عزيز_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يستجدوا المندائيين باقة ورد منك سيد الرئيس !!!!
- لن نستجدي باق الورد منكم يا قادة العراق!!
- عبد المحسن الكاظمي وظاهرة ارتجاله للشعر
- توتو معصوم ..وكوكو العبادي..القسم الاول والثاني
- هُم
- لماذا الحب في بلادي حرام !!!
- قصيده ...كذبوا على العشاق...
- قصيده شوق
- الله اكبر..لم اجد علمَ بلادي
- طريق الابداع 20
- حُلم
- الشعب الفاسد..والمسؤول الشريف !
- طريق الابداع 16/ ثناء السام
- قصيده احنه هنود ..!!!!!
- لأنها ...عشقت
- لأنها....عشقت !!!
- يا احلى النساء...من اجلها الدمُ يراق
- اقلامكم هي من اسقطت المالكي...
- اللهُ اكبر...كَبروا
- مجرد....فكره


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد عزيز الحبيب - وخضع اشباه الرجال لأرادة الاقزام!!!