أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - الحشد الشعبي المقدس الوطني















المزيد.....

الحشد الشعبي المقدس الوطني


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4758 - 2015 / 3 / 25 - 17:22
المحور: كتابات ساخرة
    


الحشد الشعبي المقدس الوطني
عَنْ امير المؤمنين الامام عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام عَنْهُ قَالَ: «إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الْأَرْضَ فَلَا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ، وَلَا أَرْجُلَكُمْ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لَا يُؤْبَهُ لَهُمْ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ، لَا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلَا مِيثَاقٍ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ، ثُمَّ يُؤْتِي اللهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ»، فوصفهم سيدنا علي وهو رابع الخلفاء الراشدين وباب مدينة العلم النبوي؛ فقد قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنا مدينة العلم وعلي بابها، وفي الطبقات لمحمد بن سعد من رواية سعيد بن المسيب قال: كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن يعني علي بن أبي طالب، فوصفهم بدقة قائلاً «قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيد»ِ قاسية كقطع الحديد، «هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَة»ِ فيسمون أنفسهم بالدولة الإسلامية ولم يسبقهم بذلك أحد من الخوارج، «أسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى» فتجد أسماءهم أبو بكر وأبو ياسين والبغدادي والبصري والليبي والمصري. واعتبر جمعة أن "المشكلة في فرقة الدواعش أنهم لم يفهموا الإسلام بل فهموا صورة مشوهة عن دين الله، وذلك لأنهم لم يتعلموا على يد المشايخ والعلماء، بل جمعوا دينهم من معلومات متفرقة من كتب مختلفة بعضها معتمد لم يفهموه فهماً صحيحاً وبعضها الآخر غير معتمد من العلماء، فأصبح عندهم معلومات وليس علماً، ثم قاموا بتشكيلها وفق أهوائهم فقتلوا الناس يمينا ويساراً باسم الدين وهو منهم براء". وقال "لقد ترك لنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الدين كالمحجة البيضاء لا يزيغ عنها إلا هالك، وأساس هذا الدين هو الرحمة، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: «الراحمون يرحمهم الرحمن» وهو أول حديث يتعلمه طالب العلم وعليه يبني البقية فإذا صلح الأساس صلح البناء وإذا فسد الأساس أصبح الهرم مقلوباً، وهذا هو حال الدواعش؛ فهم ومن على شاكلتهم من خوارج هذا العصر، فحسبنا الله ونعم الوكيل هو سلاح المؤمن ضد هؤلاء القتلة الفاسدون، وهو كلام قليل ولكنه عند الله عظيم، فأوصي بها كل مؤمن حتى يُخلصنا الله تعالى من هذه الشرذمة

وتلبية لنداء المرجعية الرشيدة ، هب العراقيون من كل حدب وصوب ، لنصرة العراق والدفاع عن عرضه وأرضه وماله ، فضربوا أروع البطولات التي سطروها في معارك التحرير وكتبوا ملاحمهم بحروف من ذهب ، نقشت على صفحات التاريخ بصور خالدة لا تنسى أبداً على مر الزمان ، فكان النداء صرخة في وجه الظلم والهجمية التي أرادت بشعبنا الأذى ، ولكن أبناءنا من الحشد الشعبي أبوا الا يحصل ذلك ، فتناخوا فيما بينهم ، وسحقوا رؤوس الخونة والارهاب من الدواعش التكفيريين ومن لف لفهم ، فهنيئاً لهم هذه المواقف العظيمة التي يقومون بها في ضربهم أوكار الاعداء في كل مكان يتواجدون فيه ، ورحمة ونور على أرواح شهدائنا الابرار الذين قدموا أنفسهم فداءً للوطن.

أن الوقوف معهم ومساندتهم واجب شرعي ووطني على كل عراقي شريف غيور على أرضه وعرضه ، وإن تضمين الخطط العسكرية لمخارج تأمين إجلاء المدنيين وتحرير تلك المناطق هو بحد ذاته دفاع عن حقوق الانسان التي إنتهكتها عصابات داعش الاجرامية بابشع الصور؟
ونشيد بقوة بفتوة المرجعية وتوجيهاتها التنظيمية لجهود الحشد الشعبي ودعوتها لتأمين سلامة المدنيين سكان تلك المناطق ، كما طالبت بتكثيف الجهد الحكومي لمعالجة الاثار التي سببتها هذه الهجمة الشرسة على العراق شعبا وحضارة.
صدقتم بما عاهدتم الله.

الحشد الشعبي تجربة متفردة في تاريخ حركات التحرر الوطني ومحاربة الإرهاب ودرس كبير في مواجهة الانهيار النفسي والهزيمة العسكرية وخطوة مهمة لتحرير الأرض وأسترجاع السيادة.أن الاهم هو إستعادة الأمة لإرادتها وقدرتها على مواجهة التحديات والتداعيات.أن الحشد الشعبي حقق الانتصار في ظل الانقسام والتآمر الدولي والإقليمي وضعــف الخطط والمستلزمات ، ولقد إنقلبت المعادلات والمؤامرات.نثمن ونحيي بطولات أبنائنا من القوات الامنية والحشد الشعبي لما يسطروه من بطولات وتضحيات لتحرير المناطق العراقية التي وقعت تحت سيطرة العصابات الاجرامية اللاإسلامية.

إن شاء الله تعالى ستكون صلاح الدين نموذجاً منيراً وفريداً لتلاحم الشعب العراقي الابي المجاهد , وتردُ صلاح الدين على جميع من يريد السوء بالعراق والعراقيين ، ممن ما زال على أعينهم غشاوة.
.
تحية لشبابنا وتحية للقوات المسلحة وتحية للحشد الشعبي المجاهد, وتحية وإجلال وأكبار للشعب العراقي وللأمهات اللائي أنجبن رجالاً وأرضعنهم حب الوطن وتحية للآباء الذي سقوا أبنائهم من الوفاء والشجاعة ، ورفعوا رؤوسنا عاليا في سماء الوطن , وحفظتم الارض والعرض , إنها رسالة الى التاريخ ، أنكم مؤمنون صدقتم بما عاهدتم الله.

ومن المعيب جداً أن نشاهد قيام بعض الافراد المحسوبين على الاعلام العراقي بدعم داعش ولو بطريقة غير مباشرة من خلال خلق الوهم للقارئ ، بأن الجيش والحشد الشعبي لا يمكنه التقدم والحديث عكس ذلك تماماً.فكما تحررت آمرلي وجرف النصر وغيرها ، فتكريت صامدة بيد أبطال الجيش والحشد الشعبي الذي يعبر عن تطلعات الشعب العراقي والذي طالما صمد وواجه الارهاب التكفيري واليوم تكريت وغداً الفلوجة والموصل ، كذلك أرى البعض يقول إن الجيش والحشد سيطرد داعش من العراق ، ولكن في الحقيقة ستكون النهاية هنا ، وليس الموضوع مجرد طرد.

أما عن ماذا يحدث داخل ساحة القتال ، فداعش تيقن أنه مهزوم لا محالة ، فبدأ الانسحاب والتمركز في منطقتين الشرقاط والحويجة ، ليركز قواته في المكانين المذكورين ، لعلمهم أن الضربات أصبحت أشد قسوة من سابقاتها ، وكل الدلائل تشير الى تقدم القوات والحشد الشعبي علامة مضيئة.

الحشد الشعبي المقدس الوطني أخذ زمام مواجهة داعش الارهابي وثبت في كثير من المعارك ، وأن غايتهم الرئيسة إستعادة السيطرة على المناطق التي وقعت تحت سيطرة الارهابيين و بذلت قوات الحشد الشعبي جهداً أسطورياً وبطولياً في المعارك الحربية جنبا مع قوات الجيش العراقي وقوات البيشمركة ضد تنظيمات داعش الارهابية. .
هذه الهبة المباركة جاءت لتقلب موازين القوى لصالح وطننا الذي إستباحت قوى الظلام والشر والحقد بعض مدنه العزيزة بغفلة من الزمن وتآمر شرس داخلياً وخارجياً لتزداد جراح المواطن العراقي المنكوب بالفساد والمنهوب ماله وخيراته ، لقد أسقط الحشد الشعبي بما يمتلك من حس وطني عال وعقيدة قتالية وروح إستشهادية كبيرة كل مراهنات ومؤامرات الأعداء ودواعش الداخل والخارج ، فهاهم يكيلون الضربات الموجعة لشراذم داعش ويسحقون فلولهم ويحررون أرضنا بشجاعة نادرة وهم يستلهمون روح التحدي والنصر من عظمة الرموز الدينية والوطنية، واضعين نصب أعينهم أحدى الحسنيين النصر المؤزر على الاعداء ودحرهم للأبد أو نيل الشهادة،وقد روت دماؤهم الزكية أرضنا العزيزة في كل مدننا التي دنستها عصابات داعش في آمرلي والانبار وديالى وصلاح الدين ، فكانوا بحق السند القوي لأبطال جيشنا الجسور وشرطتنا الوطنية وهم يذودون عن الأرض والعرض ، فهنيئا الشهادة لمن نالها والنصر المؤزر بإذن الله لشباب الحشد الشعبي وهم يتقدمون الصفوف لتحرير كل شبر من أرضنا العزيزة من دنس جرذان داعش ومن يناصرهم من أعداء وطننا الغالي. .

روعة البطولات التي يسطرها أبطال الحشد الشعبي ، فأنها لا يمكن أن توصف الا بالصرخة الكبرى التي أذهلت الأعداء وقلبت الموازين وقضت مضاجع أرباب الفتنة وقلبت الطاولة على رؤوسهم وقطعت الطريق على مخططات التقسيم الرامية الى الغاء العراق من الخارطة السياسية والقضاء على دوره الريادي ومكانته المرموقة في المنطقة والعالم.
و لابد من أن نقف هنا باجلال وإكبار لفتوى المرجعية الرشيدة في النجف الأشرف لسماحة السيد السيستاني ( دام ظله ) التي كان لها الفضل الاول في هذا السيل البشري من المجاهدين لابطال الحشد الشعبي ولا نوفي تضحياتهم.

الجود بالنفس إن ظن الجواد بها ... والجود بالنفس أقصى غاية الجود

أن دور المواقف البطولية التي يقوم بها أبطال الحشد الشعبي في سوح الوغى خصوصا في الوقت الحالي برغم المصاعب والتحديات التي تواجهم من كافة الجوانب ، هي جهود إستثنائية وتصف في أروع البطولات والصور في مواجهتهم لارهاب داعش في ساحات القتال ، وهذا بحد ذاته ، لا يوصف ولا يكتب ، لانه كما نرى عراقنا الحبيب يزف كل يوم شهداء سواء من الحشد الشعبي أو القوات المسلحة العراقية البطلة وهم من مختلف الأعمار ، فيدل على شجاعتهم وغيرتهم العراقية في الذود عن تراب عراقنا الحبيب للحد من هذا التدخل الوحشي المتمثل من إرهاب داعش التكفيري .

وماعسانا نقول إزاء ما يسطره أبطالنا الميامين من ملاحم بطولية في سوح الوغى وهم يقاتلون نيابة عن الإنسانية جمعاء من أجل القيم والمبادئ التي أرسى دعائمها جميع الرسل والأنبياء فما من نبي مرسل أو كتاب منزل إلا ويدعو إلى المحبة والتسامح والسلام ، وعصابات داعش تدعو للكره والبغضاء وقتل البشر بوحشية مقيتة وهو بناء الله الذي كرمه وسخر له كل شيء ، وهذه العصابات الإرهابية التي عاثت في الأرض فساداً ولم ينج منهم بشر ولا حجر كان لابد من الرجال أن يتصدوا لهم ، فتناخى أبطالنا من رجال الجيش والشرطة والحشد الشعبي ملبين نداء الوطن مسترخصين أرواحهم من أجل عزته والجود بالنفس أقصى غاية الجود ، فما عساني أقول بوصف بطولات هؤلاء الأبطال الشجعان الذين كلت الألسن عن وصف بطولاتهم ..وقديما قال ابي تمام السيف أصدق أنباء من الكتب ... في حده الحد بين الجد واللعب .. ختاما أقول أيها الرابضون بسوح الوغى نحن مدينون لكم .. ونرفع أكف الضراعة داعين الله تعالى أن يسدد خطاكم وينصركم على القوم الظالمين ويعيدكم إلى دياركم سالمين غانمين محملين باكاليل الغار وأنتم تعيدون رسم إبتسامة النصر والفرح على ثغر العراق الباسم وطن الحب ودار السلام الذي ظل عصيا على الاعداء على مر الزمن

كسر شوكة هؤلاء المجرمين يعني ضرب الارهاب ضربة قوية تؤدي لشلل عام للقوى الارهابية ، ياابنائنا بقوات الحشد الشعبي عليكم في مهاجمة اعشاش الدبابير المؤذية في البوعجيل والبوناصر لاجتثاث الاشرار والقتلة

الامام السيد علي السيستاني دام الله ظله الوارف في فتوى الجهاد الكفائي والتي هزمت قوات السفياني الظلامية ،يكفي ان السيستاني قد اشار الى ذكره رسول الله وال بيته الاطهار صلوات الله عليه وعليهم اجمعين ، انه قائد هدى وداعي حق ، اليوم قوات الحشد الشعبي باتت قريبة من المعركة الرئيسية لكسر شوكة داعش في تكريت ، ان معركة تكريت اكثر اهمية من معركة تحرير الموصل لأن رؤس الارهاب موجودون في تكريت والعوجة والبوعجيل والبوناصر بشكل خاص فهم اقارب وابناء عمومة الجرذ الهالك .

طوبى للرجال الأمناء على شعبهم وأهلهم وأبنائهم ، وطوبى لكل من يقف موقف الشرفاء في يوم ضاعت فيه القيم ، وانحطت الأخلاق ، وتبا لكل من يصد عينيه عن اهله يوم الضيق .. وللسادة الأكارم اعضاء الحكومة العراقية ومسؤوليها الكبار جدا ، واعضاء البرلمان نقول .. انتحروا ، نعم انتحروا أو على الأقل استقيلوا .. لأنكم لا تستحقون حتى أن تعيشوا فوق تلك الأرض الطاهرة لاحقا ,

فأكتسحت جموع الشباب داعش من محيط بغداد وجعلوهم كالجراد المنهزم في الفلوات ، فأرجعت فتوى الجهاد توازن السياسيين وأبعدت الخوف والقلق من جميع العراقيين بعد أن شاهدوا حمية الرجال وتسابقهم للقاء الموت والحتوف ، ولكن أبناء المناطق الغربية بقوا تحت رحمة الإجرام وجهاد النكاح والذبح وإقامت الحدود بطريقة الشيطان ، إن ذهب الحشد الشعبي لإنقاذهم قالوا نرفض دخول الشيعة الروافض ، يتركونهم تحت سطوة الإرهاب قالوا أنقذوا مناطقهم وتركونا لأنهم طائفيون ؟؟؟ فأي حركة يقوم بها أبناء الحشد الشعبي ينتقدها السياسيون من ابناء المناطق الغربية حتى أتهموهم بالإرهاب والتدمير والقتل والإجرام بل فضلوا داعش عليهم ، ولكن ممن يعاني من سيطرت الشيشاني والمصري والباكستاني يصرخ ويرتجي نخوة الغيارى من أبناء العراق من عشائر الجنوب وكذلك الحشد الشعبي الأبطال ، فأنتفض ابناء هذا الحشد الكرام الأبطال على تصريحات كل السياسيين الطائفيين الجبناء الذين تركوا أخوتهم تحت رحمة زنا الجهاد و قطع الرؤوس وحرق الأجساد والقتل والدمار حتى يحموا أبناء المناطق الغربية ذات الكثافة السنية ، فهذا الحشد يقدم الأرواح من أجل تحرير الأرض وإرجاع الشرف من قبضة الغرباء ، فقدم الشهداء يتبعهم شهداء من أجل وحدة العراق شعباً و أرضاً وكسر كل الحواجز التي صنعت بيد قادة داعش في البرلمان أو ممن هرب وسكن في كردستان أو يتسكحون في شوارع عمان ، فالحشد الشعبي يكتب تاريخه بالدماء والتضحية والفداء من أجل العراق جميع العراق وقد دعم رواياته بصرخات الإستغاثة والنداء من أبناء وشيوخ الرمادي وتكريت والموصل وبعقوبة الشرفاء الذين لم يخونوا أخوتهم من بقية ابناء العراق ، أما القيادات السياسية لابناء المناطق الغربية فيكتوبون تاريخهم في فنادق عمان أو كردستان إو من المنطقة الخضراء بأحرف الخيانة والطائفية البغضاء ودعموا رواياتهم ببيانات الدعم لداعش لمقاتلت أخوتهم من شرفاء العراق ، ورفضهم لتحرير المدن وأستنقاذ شرف النساء و الحفاظ على أرواح الأبرياء حتى لا تظهر حقيقة إخوانهم الشرفاء من ابناء الحشد الشعبي وإنسانية شركائهم الشيعة النجباء ، لهذا فمهمة الحشد الشعبي صعبة جداً لا لشراسة وقوة الدواعش ولكن لخيانة وطائفية وأنانية الكثير من قادة المناطق الغربية الجبناء.



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه...واللي امضيع ذهب ابسوك الذهب ...
- كل الوفاء والاخلاص والرحمة لفرقة الزبانية –الستينات وبالاخص ...
- نداء الحساب والقصاص وتطبيق عدالة الله عز وجل
- ان الله يمهل ولايهمل ... ويبقى الشهداء هم الاعلون ...
- فوال فتاح فال قاري علوم واحوال
- مثال عملي على الفشل والدجل والحواريات الفارغة وبالونات الدعا ...
- خلوصية ووفائية وعرقنية وعربنية نوري المالكي ( جواد المالكي )
- عشتم للعز واستشهدتم بعز وانتم العز
- هل ( نوري المالكي ) حقا دكتاتور ؟ ؟
- حب وتفاني وتضحيات نوري المالكي ( جواد المالكي ) للعراق والعر ...
- العراقي الاصيل الشريف المجاهد والابن البار
- من يعرف التاريخ والعرف واهل العلم والمعرفة من سي اس يو (انظر ...
- الاسد والارنب وقيادة البلاد وسراب الوعود وضبابية التصريحات
- هل ممكن ان يترشح حمار (او حساوي او مطي او احصيني او زمال) لل ...
- إعانة الظالم
- مالذي لم يفعله نوري المالكي وزمرته طيلة فترة حكمه وللان!؟
- المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء ...
- ملاحظات حول سير الانتخابات
- ماهي الحيلة والتبريرات والشبهات والجهات الساندة وحملة السهام ...
- رسالة مفتوحة الى من لا يعرف شيء عن اي شيء ولسان حاله بوخه اب ...


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - الحشد الشعبي المقدس الوطني