أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - رسالة الى أردوغان !














المزيد.....

رسالة الى أردوغان !


نيشان آميدي

الحوار المتمدن-العدد: 4751 - 2015 / 3 / 17 - 00:08
المحور: كتابات ساخرة
    


خيَّيرناك فأختار .. يا أردوغان !
بين أن تعيش تركيا في ظلام داعش .. أوتنازلك لأوجلان !
ياأردوغان .. هل تريد أن تعيش في جلباب أتاتورك ؟ أي صاحب شوارب الرباعيات الدفع أي شوارب من الحواجب والشوارب العادي !
ياأردوغان .. هل تريد الگريلا أي ( ثوار الأكراد ) أو الغوريلا أي ( الداعش ) ؟
ياأردوغان .. هل تريد الموت قتلاُ ... او شـنقاُ ؟ أو عملية جراحية وإستئصال الورم الأتاتوركي وزرع التعايش المشترك بين كل الفئات والقوميات الأخرى كالأكراد والأرمن و بقية القوميات المتواجدة على تراب جمهورية توركيا ؟.
ياأردوغان .. رسالة من إنسـان كوردي ‌‌أي ( أعـرق بني البشـر) في المنطقة و محب للسـلام ويعشق العيش المشـترك بدل الموت والخراب والدمار حيث تؤدي بك ومن خلالك كل السـائرين على نهجك ونهج أتاتورك الشـوفيني الغاشـم الى التهلكة من خلال تهميشـكم وعنادكم لإقصاء الآخرين ! لذا أنصحك بأن لادافع أن تمشي على رأســك كي تعرف قيمة رجليـك !!! أي لامنفع لدعمك ومســاندتك لـ ( داعش ) لإضعاف القضية الكوردية ، فالقضية الكورديـة باقية وسـوف تنتصر، شـئتم أم أبيتم . فبوادر إنتصار الحق على الباطل باتت على الوشـك وأصبحتم كالعوراء أمام العالم ! وسـوف تكون أنت ومَن يسـلك معك نفـس النهج والظلاميين كالداعش الى مزبلة التأريخ إذا لم تستوعب وتستيقظ في سباتك وأوهامك !.



#نيشان_آميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشهادة ... والقَسَم !
- القوميّة والدين !
- جَهلنا ... وتقسيمه الخاطئ !
- لبنان ... و عيد الإستقلال !
- داعش ... أم أخطبوط مصنوعة !
- ( الدين فايروس البشريّة ) إذا أُستُغِلّتْ ! Virus
- رسالة الى قادة الأكراد ( العراق ) !!!
- إحذروا يا أقليم ( كوردستان ) !!!
- المنهاج التعليمي المنتهي الصلاحيّة !
- ميهفان فنان و ابن الفنان !!! فصالح آميدي - له العنوان .
- تعددت الحكومات والموت والقتل الجماعي .. واحد !
- حاربنا الظلم ... وها أصبحنا ظالمين !!!
- مفاجأة أرب آيدول ( 2013 ) الفنانة . برواس حسين !
- تركيا ... و المهزلة الكورديّة !
- كل ع 2712 ام وأنتم بخير
- جمهورية .. حرف الجر !
- الحقو ... مات ... ملا ... طه . ! ( الحكومة ) !!!
- لايسيئ إلاّ المسيئ !
- أَكراد أمام الإمتحان !!
- بشار والعيد !


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - رسالة الى أردوغان !