أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الثامن من اذار ...عيد لملائكة الرحمة















المزيد.....

الثامن من اذار ...عيد لملائكة الرحمة


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4739 - 2015 / 3 / 5 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الثامن من اذار عيد ...لملائكة الرحمة .
لم يكن الثامن من اذار ،غاية بحد ذاتها ، وأنما وسيلة لتحقيق أهداف سامية ، فدفعت المرأة نتيجة لنضالها وأصرارها على نيل حقوقها ، ثمنا باهضا لتضحياتها الجسام ، وفي سبيل حريتها وحقوقها .
والتاريخ يحدثنا عن المرأة وما عانته عبر المراحل التأريخية .
المرأة في المراحل الاولى... ما بعد المشاعية ومرورا باشكال الزواج المتعدد، كان الاولاد ينسبون اليها ، وهي التي تمتلك القيادة ...و لها مركز مشرف في البيت ، وكانت الام هي المسيطرة في الاقتصاد الاجتماعي ، فأطلق عليه ...النظام الأمومي ، حيث كان الزواج الجماعي هو الشائع ، لذلك كان الاولاد ينسبون الى الأم لعدم معرفة الاب الحقيقي ، وكانت النساء يعملن بالزراعة ورعاية الأطفال والقيام بأعمال البيت .
وبعد تطور الرعي والزراعة ، بدأت ملكية الماشية والعبيد ، وفي ظل هذا النظام الأبوي ، حل الزواج الثنائي محل الزواج الجماعي ، وصار الزوج يعترف به كأب للأطفال ، وأصبحت الزوجة والأطفال ينتمون الى الزوج ، على أعتبار أنه المالك ، وكانت تسمى العائلة الأبوية .
وبعد التطور في الملكية الخاصة وقوى الانتاج ، بدأت الأنقسامات تحدث في العائلة التي سميناها العائلة الأبوية ، تنقسم الى عوائل صغيرة وتقوم على الزواج الاحادي .
وبعد التطور الحاصل في القوى المنتجة ( العبيد ) ، وظهور العبيد كقوة أنتاجية رئيسية ، والطبقة المالكة هم ملاك العبيد ، حيث كانت المراة جزء من ملكية الطبقة المالكة وهم الأسياد.
وكانت المرأة وقود في العصرين العبودي والاقطاعي ، وحتى ظهور الدولة الحديثة وقيام الثورة الصناعية في اوربا وامريكا ، وقيام النظام الرأسمالي ، وتطور ه ...وتطور قوى الأنتاج ، بعد ظهور المصانع الكبيرة والورشات ، ونمو رأس المال الأستغلالي وأزدياد البؤس للطبقة العاملة الناشئة حديثا ، والنساء بوجه التحديد ، طبعا هذه المراحل المتعاقبة حدثت عبر ألاف من السنين ، عقب ظهور الانسان قبل أكثر من مليون عام .
المجتمع العالمي لم ينصف المرأة عبر هذه الألاف من السنين التي خلت ، وفي كل مراحل التأريخ ...!، ففي الحضارة الرومانية كانت المراة رقيقا تابعا للرجل ولا حقوق لها ، وفي الحضارة الهندية يعتبرونها ( هي الوباء ..والموت والجحيم والسم والنار ؟!! ، خير من المرأة ؟؟؟؟ تصوروا )وحقها في الحياة ينتهي بأنتهاء أجل زوجها الذي هو مالكها ، وعند اليونانيين كانت تباع وتشترى ، وكانت تعد رجسا من عمل الشيطان !!، أما في العصور الوسطى ، كانت المراة تعاقب لأبسط وأتفه الأسباب ، حيث كان يوضع ما يسمى ( لجام السليطة ، وهي أدات مصنوعة من المعدن ، لها لجام يدخل في فم المرأة ، ويحد من حركة لسانها ) وفي العصور الحديثة ، قبل الثورة الصناعية وفي فرنسا ،عقد أجتماع ليبحث ما اذا كانت المرأة تعد أنسان أم لا ؟ ...وبعد مداولات طويلة توصلوا الى انها أنسان مخلوق لخدمة الرجل ، وفي بريطانية ..النساء ليس لها حقوق شخصية ، وليس لها حق بالتملك ، حتى عام 1882م، وفي الولايات المتحدة الأمريكية ، لم تساوي جامعة أكسيفورد بين الطلاب والطالبات في الحقوق ( في الأندية وأتحاد الطلبة ) ألا بقرار صدر في تموز من عام 1964م.
وكانت العصور الوسطى من اكثر الفترات ظلما وأجحافا للمرأة ، حيث تم استعبادها بشكل مريع ، كانت تباع وتشترى وترهن مقابل الأموال والعقارات ، والمرأة التي يشك الرجل في خيانتها له ، كان عليها ان تواجه كلبا أو عدة كلاب ، وهذه الكلاب تكون مدربة خصيصا لنهش جسد المرأة حتى الموت عقابا لها ، كذلك كان هناك مايطلق عليه ( حزام العفة )لمنع المرأة من الزنا، ولعله أكبر مهانة تعامل بها المرأة .
يقول فرودريك انجلس ( أرتبط أضطهاد المرأة بظهور الملكية الخاصة والذي أدى لظهور المجتمع الطبقي ، والمرأة مضطهدة في كل المجتمعات الطبقية من دون أستثناء ) .
بدأ الاحتفال بالثامن من أذار ولأول مرة ، في عام 1909 م عندما خصص الحزب الاشتراكي الامريكي في 28 شباط ، مناسبة لتكريم المشاركات في أضراب عمال النسيج في نيويورك في عام 1908م ، احتجاجا على ظروف العمل وتدني الأجور ، وفي عام 1910م وفي المؤتمر الأممي الذي عقد في كوبنهاكن ، أقر فكرة تخصيص يوم للمرأة ، دعما لكفاحها من أجل الحصول على حق المساوات وضد التمييز بكل اشكاله ، وقد أحتفل لأول مرة في السويد والدنمارك وسويسرا والمانيا ، يوم 19/3/1911م حيث شاركت أكثر من مليون أمرأة في هذه المسيرات . ، وفي عام 1913م أحتفلت المرأة الروسية لأول مرة بهذا العيد وفي مسيرة حاشدة جرت في الاحد الاخير من شهر شباط من عام 1913م .. وفي عام 1977 م تبنت الامم المتحدة قرارا صدر عن الجمعية العامة للامم المتحدة تحت مسمى (يوم الامم المتحدة لحقوق المرأة والسلام العالمي )أقرارا بمساهمة المرأة في جهود السلام والتنمية ، والمطالبة بوقف كافة اشكال التمييز والعنف ضدها .
كان عام 1857م هو الشرارة الاولى ، يوم خروجها في شوارع نيويورك ، تطالب بتحديد ساعات العمل ، ، وفي عام 1908م عادت الألاف من عاملات وعمال النسيج ، وفي يوم 8 أذار حيث حملن قطعا من الخبز اليابس وباقات من الورود ، في خطوة رمزية وتحت شعار (خبز وورود ) ، وطالبت المسيرة بتخفيض ساعات العمل ووقف تشغيل الأطفال ومنح حق الأقتراع للنساء ،
وما كاد ينقضي اسبوع واحد ، حتى أودى حريق هائل في مدينة نيويورك وفي احد مصانع النسيج ، في 25مارس ، والذي أودى بحياة 140 فتاة عاملة ، وفي عام 1908 م خاضت نحو 30 الف عاملة نسيج اضرابا عاما عن العمل استمر لمدة 13 اسبوع للمطالبة برفع اجورهن وتحسين ظروف العمل ، وكان ذلك اكبر اضراب في حجمه تشهده امريكا في تلك الفترة ، وقد نجح في تحقيق بعض من مطالب الشغيلة من النساء ، رغم أن القاضي الذي نظر في القظية التي رفعها اصحاب معامل النسيج ضد النساء المضربات ، وقال ان النساء (تجرأن على قوانين الوجود ) لأن النصوص الدينية والقانونية حينها كانت تنص على انه من حق الرجل فقط ان يكسب خبزه بعرق جبينه .
كانت الحركة حاضرة في تلك الفترة لدعم العاملات المضربات ، فقد قام اتحاد نقابات النساء بتوفير الكفالات المالية لأطلاق سراح العاملات اللائي تعرضن للأعتقال خلال الأضراب .
شارك الالاف من الامريكيين في تشيع الضحايا الذين سقطوا في الحريق الذي جدث في معامل النسيج والذي كان له بالغ الأثر في نفوس الأمريكيين ، والذي أدى الى تغيير في نوعية الأهداف التي تناضل من أجلها المنظمات النسائية داخل الولايات المتحدة ، ففي ثمانينات القرن الماضي ، تنادي المنظمات النسوية ، بحقوق أفضل لجميع الضعفاء حول العالم ، وتحسين ظروف عيش الشعوب المقهورة ،ومنح جميع سكان العالم فرصة تحصيل العلم والتعلم والتمتع بالديمقراطية والحقوق التي اقرتها المواثيق الدولية .
وفي مجتمعنا العربي ، وبالرغم بأن العالم قطع شوطا كبيرا في مجال المرأة عرفا وقانونا ، لاكن مازال الوطن العربي ، ذكوري النزعة وحتى ديمقراطيته ذكورية ، وينظر الى المرأة نظرة دونية ، والمرأة نفسها ما زال وعيها متدني وغير مدركة لمسؤولياتها وواجباتها ، وما لها وما عليها ، وهذه مشكلة أخرى أضافة للأسباب التي ذكرناها ، ناهيك عن عنصرية كبيرة تجاه المرأة ، وبالرغم من الشجاعة التي أبدتها شريحة واسعة من النساء ومساهماتها في ما أصبح يطلق عليه الربيع العربي ، وتفاعلها المبدع لأعداد غير قليلة ومن مختلف المستويات والثقافات ، ولاكن الحياة تدعوا الى المساهمة النشطة لأغلبية النساء ، وهناك أسباب على تخلف المرأة عن الركب ، او مساهماتها المتواضعة في حركة الشعب ونضاله لنيل حقوقه المسلوبة ، مازال المجتمع العربي مجتمع أبوي ، والذي يحط من مكانة المرأة ومن قدرها ، اضافة الى الأمية المستشرية في المجتمعات العربية ، والتي لها أبلغ الأثر في عدم تحفيزها وأستشعارها بالمهمات الواجب القيام بها ، والفقر والمرض والأضطهاد ، كلها عوامل سلبية في حياة النساء ، وكذلك الأثر السلبي للفكر الديني والأسلام السياسي الراديكالي ، والذي يحط من مكانة المرأة ، و يستخدم الدين لأغراض سياسية ومصالح أنانية ومن أجل السلطة والمال والجاه ، والمرأة هي أول ضحية للأيديولوجية الأسلاموية ، أن تخلف المجتمع من أحد أهم أسبابه هو، يعود الى الطبيعة السيئة لوظيفة المرأة فيه .
ان عملية تنمية وتقدم الرأسمال البشري ، وما يحمله من علوم ومهارات في استغلال المعطيات ، ان المرأة هي نصف ثرواتنا البشرية ، فأهمالها وتهميشها وعدم الأعتراف بها كعضو فاعل في المجتمع ،وله قيمته وأهميته ودوره المركزي فيه ، يعني ان مجتمعنا غير قابل للحياة ولا يمكنه التقدم خطوة واحدة للأمام
ان تعليم المرأة والنهوض بها معرفيا ، وتنوير ذهنها ، وتحرير طاقاتها وقدراتها الهائلة ، هو الخطوة الأولى والأساسية التي تفتح امامها الباب لتعي حقوقها ومكانتها في المجتمع ، وتكون عضوا فاعلا ...مثلها مثل أخيها الرجل . .
ان اطلاق طاقات وقدرات المرأة وتمكينها من نيل حقوقها وتمتعها بحريتها في الاختيار الحر والشفاف ، لشريك حياتها ولملبسها وتنقلها ، وحقها في العمل السياسي وحريتها في اختيار فكرها الذي تريد ، والحرية في التفكير والتفكر ، وفي شغلها الوظائف والاعمال التي ترتأيها هي ...؟ لهو من صلب حقوقها .
ان المرأة كونها ...الأم والأخت والزوجة والصديقة والزميلة والمناضلة والرفيقة ، تستحق منا كل التقدير والاحترام .
نسائنا اليوم ومن زمن يعيد يتعرضن لأبشع أنواع الحرمان والمصادرة والتهميش والاقصاء ، ويمارس بحقها كثير من الموبقات والأثام ، فتتعرض الى القتل والترهيب والتخويف والتجويع ، وغياب العناية الصحية الجسدية والنفسية لها ولاولادها ، وحرمان الطفولة من كل مقومات العيش الكريم والرغيد ،من سوء التغذية والمعاملة السيئة في البيت والمدرسة في كثير من الأحيان ،وغياب وسائل الترفيه نتيجة لغياب المؤسسات الراعية للطفولة والأمومة ، وتعرض المجتمع بأسره الى الارهاب والموت والخراب والتجويع والمرض .
ان امام القوى الديمقراطية مهمة كبيرة وعظيمة ، وذلك بالوقوف الحازم مع المرأة لنيل حقوقها المهدورة والمصادرة ، وتحت ذرائع ومسميات مختلقة ومفتعلة ، والغاية هو جغل المرأة كما ذكرنا سالفا ، من الدرجة الثانية والثالثة والرابعة ، وهناك من ينكر عليها كل حقوقها ، وخاصة المتأسلمون والمتخلفون من القوى والتوجهات الراديكالية والرجعية والعنصرية .
الضغط على نظامنا السياسي القائم والذي يقوده الأسلام السياسي ، ومحاولاته المحمومة يأسلمة المجتمع وتقييد حرية المرأة وسلبها حقوقها المكتسبة عبر عقود من النضال والتضحيات ، وتحجيمها والقفز على ما تحقق على شحته ، وتبرير كل ذلك بفتاواهم الظلامية والمشينة ، والتي تسعى جاهدة بتغييب وعيها وسلب أرادتها وجعلها تابع لأرادة الرجل وخانعة لثقافة التجهيل وحصرها بزاوية من زوايا البيت للتفريخ وللأعمال المنزلية ، وخدمة لأرادة الرجل وسطوته ورغباته ، وكلي قناعة بأن نظامنا السياسي وأستمراره في نهجه المعادي للديمقراطية وللمرأة بشكل خاص ...فمثل هذا النظام وبفلسفته ونهجه غير قادر على النهوض بأعباء بناء الدولة المدنية والديمقراطية، التي تساوي بين مواطنيها ومن كلا الجنسين ، والمرأة على وجه الخصوص ، أن أردت ؟...أن تتأكد من ديمقراطية أي نظام ؟،،،ففتش عن موقفه من المرأة !!..والقوانين والأعراف التي تنصف حقوق المرأة وتحترم أرادتها في كل تفاصيل حياتها ، وعلى القوى السياسية والديمقراطية أن تقف وبثبات مع هذه الحقوق وتكشف عن كل الأنتهاكات والتطاول والتنكر لهذه الحقوق ، وتفضح هذه الممارسات أمام المجتمع العراقي والعربي والدولي ، وهي مهمة ملقات على عاتق كل الخييرين والديمقراطيين ومن كل الشرائح وخاصة شريحة المثقفين والأدباء والفنانين والمفكرين ومنظمات المجتمع المدني .
عاشت الوحدة الكفاحية للرجل والمرأة ، من أجل الحرية والأنعتاق والرخاء والمساوات والتقدم ، ومن أجل المستقبل الرغيد والامن .
عاشة الوحدة الكفاحية لنساء العالم ، ومن أجل العدل والمساوات ، ومن أجل عالم بلا حروب ، وخالي من الأستغلال والتسلط .
عاش نضال المرأة ، ومنظمتها المكافحة ، القائدة لنضالاتها ومن أجل سعادتها ، رابطة المرأة العراقية .
عاش الثامن من أذار رمز النضال والثبات والتحرر من كل اشكال الظلم والاجحاف ، ومن اجل سعادة كل بني البشر .
ليندحر الأرهاب بكل ألوانه وأشكاله ومسمياته ، من داعش والقاعدة والمتحالفين معهم ، ولتنهزم الطائفية السياسية وميليشياتها العابثة بأمن البلد والخارجة عن القانون .
عاش تلاحم شعبنا وقواه الخيرة ومكوناته وأطيافه ، ومن أجل عراق ديمقراطي حر ومزدهر .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
8/3/2015م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلاص طوع أيديكم ...أيتها الصامتات .
- الهند....والمهاتما غاندي - الجزء الثاني
- أن الذكرى تنفع الملحدين ؟!
- الهند ...والمهاتما غاندي - الجزء الأول
- الهند ...والمهاتما غاندي
- داعش ؟....أشف من الجيش ومن القوى الأمنية !!!
- الى متى تبقى الأنظمة العربية والأمم المتحدة في سباتهم يعمهون
- من الحزن يولد الأمل
- نعي الرفيق أكرم قدوري حاج أبراهيم ...أبا ظافر
- للراقدين ...دعكم في سباتكم
- في التأمل ...ومناجات للذات الأنسانية .
- الشهيد ...والشهادة ومعانيها
- لأمي ولكل الأمهات
- خاطبني صديقي بلغته
- قالت أوصفني
- مختارات شعرية في العشق والهيام .
- كلمات الى رمز الأباء والشموخ ...الشهيد جمال الحيدري
- خاطرة ...على أطلاقة نارية من مجهول ؟
- تسائلني في منتصف العمر وفي أخر الطريق
- تطور الفكر الديني


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الثامن من اذار ...عيد لملائكة الرحمة