أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 6-13















المزيد.....

عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 6-13


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 4738 - 2015 / 3 / 4 - 14:44
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الحتمية و علاقات الإنتاج و القوانين الاقتصادية 2-2
في الحلقة السابقة ، تم العرض لكيفية انطباق مفهوم علاقات الإنتاج الرأسمالي على كل إنسان عامل في النظام الرأسمالي ، سواء وعى ذلك أم لا ، و التي تتخذ شكل العلاقة "الثنائية" للعامل المستغَل (عامل - رب عمل ) ، و "الثلاثية" بالنسبة للمستغِل (عمال - رب عمل - مستهلك) . و لا بد من التنويه إلى أن الشكل البدائي تاريخياً لهذه العلاقة هو أحادي الطرف ، و يتمثل بـ : "الإنسان المنتج" الذي يأكل و يشرب و يلبس و يسكن من ثمار عمله الجماعي بالتعاون مع الآخرين في إطار مجموعته البشرية في المجتمع الشيوعي البدائي . و بعد ظهور التقسيم الاجتماعي للعمل ، و نشوء التبادل السلعي ، ظهر أولاً الشكل الثنائي الطبيعي الأصيل للعلاقة التبادلية : "المنتج (المُبادِل) - المنتج (المُستبْدِل)" المحقق لجوهر الإنسان كمخلوق نوعي منتج يحقق شخصيته من خلال الإبداع إجتماعياً . و لم يظهر الشكل الثلاثي إلا بعد نشوء الطبقات المستغِلة المالكة لوسائل الإنتاج . و عند التمعن في هذا الشكل لعلاقة الإنتاج الاستغلالية :
عامل - رب عمل (مالك وسائل الإنتاج) - مستهلك
يبرز لنا حالاً الطرف الوسيط في المعادلة (رب العمل) كطرف طفيلي لا لزوم لها ، لكونه يولد و يحيى و يتمدد و يحكم و يتجبر على حساب ثمار عمل الطرف الأول فحسب ، و بالتالي فوجوده هو بمثابة التشويه السرطاني الواجب الإزالة . و عليه ، فإن ضرورة التغيير تستوجب إلغاء هذا الامتياز الطفيلي الذي يتمتع به الطرف الوسيط دون وجه حق ، عبر تشريك وسائل الإنتاج التي يحتكرها لمصلحته على حساب استغلاله للمنتجين الفعليين ، خصوصاً و أن وسائل الإنتاج التي يحتكرها لنفسه هي أصلاً منتوج إجتماعي يولده العمل الإنتاجي و ليس أرباب العمل . إذن ، فمن شأن تشريك وسائل الإنتاج في النظام الشيوعي أن يسمح لكل البشر باستعادة الشكل الثنائي الأصيل لعلاقات الإنتاج على مستوى أرقى ، مع ضمان العمل حسب المؤهلات لكل القادرين عليه :
مُنتِجْ (مُبادِل) - مُنتِج (مُستبدِل)
و تتولى مؤسسات الدولة المتخصصة - و ليس السوق العشوائي الأعمى - مهمة التنظيم و التخطيط للإنتاج و التوزيع حسب حاجات كل إنسان في المجتمع . و هذا يعني أن الماركسية هي النقيض المباشر للحتمية ، لكونها تؤمن بقدرة الجماعات البشرية على تغيير النظام الإمبريالي . أما النظام الشيوعي ، فهو الضرورة : ضرورة إلغاء استغلال الإنسان للإنسان لأن الإستغلال غريب عن طبيعة الإنسان و يعمل بالضد من مستلزمات ضمان حريته و حقوقه الفردية ، و ذلك عن طريق تشريك وسائل الإنتاج و بما يولد علاقات إنتاج جديدة تتكفل بمنع الاستغلال و إلغاء التمايز الطبقي و البطالة و الفقر و الضياع النفسي و الإجتماعي عبر تسليع الإنسان و الأزمات الاقتصادية - الاجتماعية (الدورية منها : التضخم ، الانكماش ، التضخم الانكماشي ، غزارة الإنتاج مع سوء التوزيع ، الانهيارات في أسواق المال و المصارف و شركات التأمين ؛ و الأزمات الدائمة : التفرقة العنصرية بكل أنواعها : ضد المرأة أو بسبب اللون أو الدين أو الطائفة أو المعتقد أو العنصر ، أزمة حكم دكتاتورية الطغمة العالمية للشركات المتعدية الجنسية المزيفة للجوهر الحقيقي للديمقراطية و لحقوق الإنسان المتمثل بضمان ترجمة إرادة كل المنتجين إلى سياسات محلية و دولية فاعلة تصب في مصلحة جميع البشر ؛ أزمة سباق التسلح المهدد لمستقبل البشرية جمعاء ؛ أزمة تدمير البيئة أرضاً و هواء و فضاء ؛ أزمة الحصول على السكن اللائق و التعليم العالي و الضمان الإجتماعي و الصحي لشعوب العالم أجمع ، إلخ .) و حروب النهب الإمبريالي عبر تطبيق الديمقراطية الحقة . و الوعي الطبقي لهذه الضرورة يقتضي وعي ضرورة الانخراط الطبقي الفاعل في الكفاح السياسي المتواصل الذي يتيح إمكانية تحقيقها على نحو ملموس . بدون هذا الكفاح السياسي المتواصل ، ستبقى هذه الضرورة مجرد إمكانية اقتصاجتماسية متاحة ، و لكنها إمكانية مضيَّعة و مهدورة لأن الإمبريالية لن تسقط من تلقاء نفسها مطلقاً بعد أن تحولت إلى إمبراطورية شمولية عالمياً ، و بالتالي فهي قادرة - بسبب تفوقها العسكري و السياسي و الاقتصادي الهائل - على التدخل المباشر في أي زمكان لفرض الواقع بتحميل كل فرد على سطح الكرة الأرضية (باستثناء الطغمة المهيمنة على أركان الإمبراطورية) - أي تحميل شعوب العالم كافة - أكلاف جميع مآسي تناقضاتها و أزماتها الاقتصادية من خلال آلية "توزيع الأزمات الاقتصادية على كل دول العالم" و تقسيم العالم بنيوياً إلى أمم بالغة الغنى و أمم دائمة الفقر و إدامة ذلك الواقع بكل الطرق و بضمنها إثارة الحروب المحلية مثلما يحصل الآن في العالم الإسلامي . كما أن قوانين نمط إنتاجها لا تسمح - مثل الأنماط التي سادت قبلها - بتملك أي جماعة بشرية غيرها هي لأدوات الإنتاج الحيوية دون ضمان التحاق المالكين الجدد لتلك الأدوات بـعضوية " نادي الإمبرياليين " النخبوي و الحصري تحت إمرة الهيئة الإدارية الرئاسية للإمبراطورية الشمولية ، و التي تتولى بمعرفتها عندئذٍ رسم أنطقة الأدوار لأعضائها الجدد ، "المريحة" و "المتناغمة" مع ديمومة مصالحها ، ليضطلع هؤلاء بكل جد و إخلاص و حيوية بمهام : كلاب الحراسة ، البوابين ، القُوّاد و أصحاب المواخير ، البالوعات و نواعير التصريف و السقاية و العَبّ ، القُوّام على الحدائق الخلفية و الأمامية للنادي ، كومبارس المدلكين و المهرجين و الراقصين و أصحاب عقود النهب و القتل... الساهرين دوماً على متعة و ديمومة جرائم الأعضاء الرئاسيين لتلك الهيئة من أصحاب الامتياز الحصري بلا حساب و لا وازع و لا رادع .
قلت أن هذا الفهم الماركسي لطبيعة النظام الإمبريالي هو المضاد المباشر لحتمية بقاء الوضع البشري على ما هو عليه في ظل هذا النظام ؛ و هو الثورة ضد حتمية واقع استمرار استغلال الإنسان للإنسان ؛ و هو الإيمان بإمكانية البشر على تغيير مصائرهم بصنع مستقبلهم بأنفسهم عبر الأنظمة الديمقراطية الحقة : ديمقراطية مجالس كل المنتجين في المجتمع . إمكانية تغيير علاقات الإنتاج الرأسمالي هذه تنبع من الوعي التام بكون القوانين الاقتصادية الفاعلة المفعول في هذا النظام إنما هي - عكسما تدعي أبواقه - ليست حتمية ، و لا أبدية ( رغم عدم سماعنا للكثير من أصوات النقد في العالم العربي ضد الرأسمالية بسبب ادعائها و تكريسها الفعلي للحتمية الأزلية لنظامها ، قدر تواتر سماعنا لضجيج أبواق رمي الماركسية بالحتمية بسبب محاربتها للحتمية نفسها) ؛ بل هي طارئة ، و ليست ضرورية مطلقاً ، و لا تعمل خارج نطاق هذا النظام نفسه ، و أن مدار اشتغالها المدمر لكل شيء مشروط باستمرار وجود هذا النظام ؛ و هذا يعني أنها ستزول بزواله . من هنا تتأسس إمكانية التغيير الاجتماعي كضرورة و كإمكانية متاحة .
أما كيف يتم بناء المجتمع الاشتراكي و من ثم الانتقال منه إلى بناء المجتمع الشيوعي فهو المهمة التي يجب أن يضطلع بها بناة هذين المجتمعين من الطبقات الإجتماعية و طليعتها الثورية بأنفسها على أرض الواقع و ذلك بالتناغم مع قوانين الظروف الاقتصادية - السائدة و المتحركة ، مسترشدين بالماركسية كدليل عمل في الحقول النظرية و العملية التي عالجتها ، فقط عندما تظهر التحليلات العلمية للواقع مصداقيتها ، و ليست أبداً كدوغما . أما مديات نجاحها و فشلها فستعتمد على مدى عمق و واقعية و صحة تحليلاتهم للأوضاع الاقتصاجتماسية التي فيها يعيشون - كتطوير غير منته ، ضروري ، و واجب للماركسية ، يرسمون وفق النتائج العلمية المتحصلة منه ستراتيجيات التغيير و تكتيكاته - و هذه ليست هي مهمة ماركس و إنجلز اللذين حازا شرف بدء الخطوة الأولى التي تتطلب الإستكمال من طرف غيرهم في مسيرة طويلة لا تنتهي . و بمناسبة ذكر الدوغماتية ، أنقل هذا النص لإنجلز الذي يبين مدى مقت الماركسية الشديد للدوغماتية إلى درجة دمغ كل الدوغماتيين بأنهم سينتهون : "إلى لا شيء" :
نص إنجلز [ الأقواس من عندي ] :
لندن ، في 12/5/1894 ، من إنجلز إلى فريدريش أدولف زورﮔ-;-ـة (Friedrich Adolph Sorge)
"... إن الإتحاد الاشتراكي الديمقراطي هنا [ في بريطانيا ] يتشارك مع اشتراكييكم الأمريكيين-الألمان [ في الولايات المتحدة الأمريكية ] بتميزهما بكونهما الحزبين الوحيدين اللذين تحايلا بغية اختزال النظرية الماركسية للتطور إلى أرثوذكسية يابسة . و هذه [ الأرثوذكسية اليابسة ] يصار إلى دسها عنوة في بلاعيم العمال حالاً دون تطوير كما لو كانت لوائح إيمانية ، بدلاً من جعل العمال يرتقون بأنفسهم إلى مستواها بوحي من سجيتهم الطبقية . و لهذا ، فإن هذين الحزبين يبقيان مجرد طائفتين ، و مثلما يقول هيجل : يأتيان من لا شيء ، عبر لا شيء ، إلى لا شيء ."
أنتهى نص إنجلز .
المصدر :
https://www.marxists.org/archive/marx/works/1894/letters/94_05_12.htm

لم يعرف التاريخ الحديث فكراً حارب الدوغماتية الفكرية فعلاً و قولاً و على طول الخط مثل فكر ماركس و إنجلز . و بالتالي ، فإن إتهام الماركسية بالدوغماتية ظلم كبير لا داعي له أبداً لمجانبته الحقائق الصارخة كلياً ، في ضوء ان المنهج الديالكتي الثوري للماركسية ينطلق من مبدأ كون الفكر - و بضمنه الماركسية - و المجتمع ظاهرتان متغيرتان و متطورتان باستمرار جنباً إلى جنب في سيرورة ضرورية لا تنتهي ؛ و أن الحقائق نسبية على طول الخط .
من هنا أتت مناشدة إنجلز للماركسيين الشباب و غيرهم بضرورة الانعكاف على تطوير الفكر الماركسي من خلال دراسة تاريخ الاقتصاد برمته مجدداً انطلاقاً من الخاص إلى العام (دراسة نشأة و تطور كل نمط اقتصادي منفرد شهده تاريخ كل الحضارات البشرية على كل بقعة من الكرة الأرضية لاستخلاص التوجهات العامة لهذا التاريخ ) ؛ و كذلك البحث في سيرورة تطور العناصر المكونة للبناء الفوقي إرتباطاً بالبناء التحتي ، علاوة على الأخذ بمستجدات الوضع القائم ، عبر إنجاز "أكوام من الدراسات" على حد تعبير إنجلز . و من المعلوم أن النظام الإمبريالي الآن مختلف بنيوياً في أوجه اقتصادية و اجتماعية و سياسية و عسكرية و آيديولوجية عديدة عما كان عليه في عهد ماركس و إنجلز ، حيث بلغ تضخم رأس المال العالمي و تركزه الآن مرحلة من التجبر و الاستهتار باتت تهدد مستقبل البشرية كله بالفناء ، مما يقتضي وجود الآلاف من أمثال ماركس و أنجلز من الدارسين وسط الطبقات المناهضة للظلم الرأسمالي في كل جيل . و بالرغم من بروز المئات من المفكرين الماركسيين الأصلاء في مختلف أرجاء العالم (و الذين باتت مساهماتهم الشهيرة معروفة بأسمائهم هم ، و ليست بإسم ماركس و إنجلز اللذين - بعد وفاتهما - لا يمكن أن تكون لهما أي علاقة بها طبعاً ، مثل : الكاوتسكية ، اللينينية ، التروتسكية ، الغرامشية ، إلخ .) ، لكن الملاحظ أن هناك نقصاً نوعياً فادحاً في هذا المضمار . كما برز أيضاً التوجه الإشكالي لدى بعض الدارسين لـ "القفز فوق" ماركس و إنجلز بتحكم رغائبي ، و بمعزل تام عن الممارسة العملية و البحث العلمي التجريبي ذي المصداقية القابلة لإعادة الإثبات ، بدلاً من البناء على إرثهما الفكري و المنهجي بإثرائه من خلال استيعابه موضوعياً على نحو متجرد بعيداً عن الأفكار و المواقف القبلية الجاهزة أولاً قبل الخوض في نقده و تطويره في ضوء الواقع و الممارسة و بنفس المنهج لاحقاً . هذه المعضلة موجودة في أغلب العلوم الاجتماعية . و من المؤسف ملاحظة أن العديد من المشاريع الواعدة لتطوير الماركسية إما تعثرت ، و لو مرحلياً ، دون استكمال (المدرسة الروسية و الصينية و البلقانية ، مثلاً) ، أو تحولت من نقد المجتمع الرأسمالي و تغييره ، إلى تبريره آيديولوجياً لصالح ديمومة الإمبريالية (مثلاً : مدرسة فرانكفورت عند أدورنو ؛ و هابرماس خصوصاً) عبر التهويمات المثالية لعالم مستحيل التحقق على أرض الواقع بسبب الإهمال التحكمي التام للأثر و التأثير المتلازمين بين البنيتين التحتية و الفوقية ، و الرفض الديماغوجي لأي نوع من أنواع البحث العلمي التجريبي و للممارسة العملية ، و اعتماد المنهج التوفيقي التلفيقي بين المناهج المتضاربة ، مثلما سيمر بنا لاحقاً . كما شهد و يشهد تاريخ القرن و نصف القرن الماضي ظاهرة متواترة تتجلى بفورات مفتعلة و مُضخَّمة لأمواج متلاحقة من أدبيات الهجاء المحض و المغرض ضد الماركسية ، و التي يطالعنا البعض منها على صفحات "الحوار المتمدن" متخذاً شكلاً ببغاوياً مقرف الفجاجة . يبدو أن البريق الوهاج لأصالة و عمق فكر ماركس و إنجلز قد أغرى و يغري - خصوصاً في البلدان المتخلفة ، و العالم العربي بالذات - الآلاف ممن لا يمتلكون شيئاً منه ، بل و حتى ممن لا يستوعبونه أصلاً ، لممارسة عبث الترويح عن أنفسهم الحزينة بخربشة اللقطات التصويرية لأنوياتهم المنفوخة بالحروف و هم يقفون مستعرضين تطاولهم على خلفية قامتيهما العملاقتين ، ليجمدونها بعدئذ في "ألبوم كتاب" تذكاري مخزأي ، يقيمون الدنيا و لا يقعدونها بصدد أهميته المزعومة ، و هو لا يليق حتى بسلة المهملات .
أما طبيعة القوانين الإقتصادية عند ماركس و إنجلز ، فهي الأخرى تمثل بالضبط : " توجهات عامة و نسبية و تقريبية ". يقول إنجلز في رسالته إلى كونراد شمت المؤرخة في 12 /3/ 1895 ، أي قبل وفاته بأقل من خمسة شهور :
"... و لكننا إذا ما طالبنا معدل الربح - مثلاً (14•876934...) بوجوب أن يكون متطابقاً بالضبط في كل مرفق اقتصادي و في كل عام حتى مرتبته العشرية المائة لحد النزول به إلى هاوية الخيال ، عندئذ يجب أن نكون مسيئين كباراً لفهم طبيعة معدل الربح ، و [طبيعة] القوانين الاقتصادية عموماً - إذ ما من قانون منها يمتلك أي واقع سوى كتقريب ، كتوجه ، كمعدل ، و ليس هو الواقع المباشر . "
المصدر :
https://www.marxists.org/archive/marx/works/1895/letters/95_03_12.htm

يتبع ، لطفاً .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 5-13
- عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13
- عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13
- عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 2-13
- عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 1-13
- حسين علوان حسين - الأديب و الباحث الأكاديمي العراقي - في حوا ...
- القليل من الدعم اللوجستي فقط
- ماركس ، و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب الظلم / 5-5
- أقوى العلماء تأثيراً ماركس ، و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب ...
- ماركس و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب الظلم / 3- 5
- ماركس و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب الظلم / 2 - 5
- ماركس و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب الظلم / 1 - 5
- كيف حرر - الحوار المتمدن - المؤلف ؟
- العبقري آينشتاين يجيب : لماذا الإشتراكية ؟
- نمط الإنتاج الأنديزي : ؛ الإشتراكية التوزيعية : من كل حسب إن ...
- الفقيد عالم سبيط النيلي و اللغة الموحدة : المنهج و النتائج
- قصة قدموس مثالاً للملحمة التاريخية / 3 - الأخيرة
- أم آسيا
- قصة قدموس مثالاً للملحمة التاريخية / 2
- كارل ماركس و بيرتراند رَسْل / 5


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 6-13