أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - هل ممكن ان يترشح حمار (او حساوي او مطي او احصيني او زمال) للترشيح والفوز بالانتخابات















المزيد.....

هل ممكن ان يترشح حمار (او حساوي او مطي او احصيني او زمال) للترشيح والفوز بالانتخابات


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4736 - 2015 / 3 / 2 - 14:41
المحور: كتابات ساخرة
    


ارجوا التفضل بنشر مقالتي لديكم مع وافر الشكر والتقدير
د كرار حيدر الموسوي
[email protected]

على لسان حمار، وأنا أرى أن آلافا من المترشحين والحديث ليسوا مؤهلين للحكم بين شخصين، وبعضهم لا يستطيعون أن يعدلوا بين طفلين لو تشاجرا ولا رعاية زوج من النعاج
!
بعد ترقب كبير وأمل بالاصلاح وقبل اغلاق باب قبول أوراق الترشح لرئاسة الجمهورية-رئاسة الوزراء- رئاسة مجلس البرلمان-رئاسة المحكمة الاتحادية، وبعد أن بلغ العدد نفس الهربين من وجه العدالة اضافة الى المختلسين وسراق البنوك والمحلات من العصابات والسياسين، شاهد المنتظرون وقوفاً وجلوسا وبلا سابق انذار حماراً يجري لاهثا، ويقدم أوراقَ ترشّحه للسيد رئيس اللجنة الذي وقف مندهشا، لكنه اضطر لقبول أوراق الحمار ، فهناك سباق على المنصب لان الدافع وراء المكسب الملوكي فوق كل شيء ولامانع لاستيفاء الشروط المعلنة والمدفونة لدى المجلس ومن يرعاه.
لكن فضول رئيس اللجنة دفعه لسؤال الحمار، فدار بينهما الحوار التالي
رئيس اللجنة: هل استوفيت الشروط اللازمة بتعقيداتها البيروقراطية والتعجيزية التي وضعها صاحب القرار الأوحد ( ومن الغير الممكن ان يكون الموما تحت تأ ثيرات اقليمية او عالمية )
الحمار: لا أعرف حتى الآن، ولكن معظم الواقفين لا يعرفون هُمّ أيضا!

رئيس اللجنة: هل تستطيع أن تجمع اصوات ملائمة لترشيحك – لو لديك مؤهلات تفوق الاعتبارات المعهودة
الحمار: قطعا لا أستطيع، لكنني هنا أقوم بدور المحلل لأكبر عملية تزييف في أوراق وطن، وكل الذين تراهم هنا يعلمون الدور الخسيس أو الساذج أو الأبله للترشح لجعل اربع سنوات- ولربما بتكرار فاجعات حلالا لسيد القصر، ويستطيع أن يضع أصابعه في عيون من يدّعي أن العملية ليست ديمقراطية اتحادية مركزية اقليمية تعددية تشاركية.

رئيس اللجنة: ولكن ماذا تستفيد أنت على المستوى الشخصي من الترشح لهذا المنصب منافسا العشرات ومنهم الفائز حتما وسلفا ويقينا وتأكيدا حتى قبل فتح الصناديق السحرية لأصوات الموتى والمغيبين المتمسكين بنهب الوطن، ويصرون عن سبق اصرار وترصد على اطلاق رصاصة الرحمة على أم الدنيا
الحمار: حتى يعلم القاصي والداني أنني لا أختلف عن المترشحين في أي شيء باستثناء معرفتهم المسبقة بجريمة تبرير الجريمة، أما أنا فحمار تنطبق عليه شروط الترشح

رئيس اللجنة: لكنك تعلم أنك لن تحصد أصواتا تزيد عن عدد أصابع اليدين والقدمين- ولاتزعل قد تحسب معها بعض الحوافر للبعض من جنسك او فصيلتك او حضيرتك عفوا لاتزعل فقط من اجل التوضيح ليس الا.!
الحمار: وهل النتيجة المعلنة لنسبة النجاح السيد المرشح هي الحقيقة؟ كلنا نكذب، ونضحك على الوطن، ونمارس بغاء الكلمة، ونُعِدّ لأنفسنا موقعا مميزا في جحيم الآخرة
كلنا نشاهد أرض الرافدين العزيزة يتم اغتصابها مئة مرة في اليوم، ونخلد إلى الراحة اللذيذة بعد يوم مهانة واذلال وعبودية، ثم نتمسك بالمُغتَصِب، ونقدّم له تبريرات، وندّعي أن البلد العظيم العراق عاقر لا تنجب أبطالا
والابطال هم اللذين جاءوا من الخارج ولهم جنسية ذاك البلد ولهم تعاون كبير مع اجهزتها

رئيس اللجنة: الشعب لا ينتخب حمارا في أحلك الظروف وأصعب فترات الزمن الأغبر الذي نعيش فيه!!!
الحمار: لكن الحمار يستطيع أن يفرض نفسه، وسيصفق الناس لي لو حصلت على النسبة بالمئة وأنا مصمم على الفوز والنجاح وكن منصفا بأستعراض المحددات.

رئيس اللجنة: إنك تطعن في شرف ونزاهة واخلاص هؤلاء المترشحين الأبطال والمجاهدين في سبيل العراق والعراقين وشعوب الاقمار المذهبة والفضية,و الذين يمارسون حقهم الديمقراطي.
الحمار: أين كان هذا الحق منذ العهد الملكي للان؟ هذا ليس حقا, ما يحدث جريمة بكل المقاييس، والمجرم الأكبر هو من يدّعي أن اختفاء أو انحسار أو عدم ظهور منافسين حقيقيين لصاحب السلطة الأولى والوحيدة يعني أن العراق عاجزة عن انجاب من يتحمل المسؤولية ويمكن الشعب العريق للعبور الى بر الامان.

رئيس اللجنة: لقد حيّرني أمرك، هل تريد فعلا النجاح بعد حملتك الانتخابية أم هي نزاهة ووجاهة وخُيَلاء ليصبح اسمُك في المستقبل المرشحَ السابقَ لرئاسة الجمهورية، المرشحَ السابقَ لرئسة البرلمان او المحكمة الاتحادية او مجلس الامن الوطني او المخابرات او مسؤول السجون السريةو تماما كالوزير السابق والمحافظ السابق؟
الحمار: أنا لا يشرفني أن تستقبل السماوات لعنات أهل الأرض المظلومين والمعذبين والمعتقلين بهتانا وزورا بسببي، وأنْ أتحمل وزر الغلاء والبطالة والفساد والرشوة والاف من العتاكة والسراق والمجرمين وعشرين مليونا من مرضى البلهارسيا والكبد الوبائي والملاريا والسرطان ووووو وتخريج ملايين من شباب الجامعة من أنصاف الأميين
ولا أحمل وزر الضوء الأخضر لاستيراد المواد المسرطنة واستمرار انصاف الرجالولاعوام وباصرار وترصد وهو يسمم أبناء الشعب تحت سمعي وبصري وبرضائي ,ولا أحمل وزر الصفر في كل المجالات من الاعلام إلى الادارة ومن الاقتصاد إلى كرامة المواطن,إنني فخور لكوني حمار.

رئيس اللجنة: لكنك مثلنا تتحمل الاهانة والضرب والركل والتعذيب والجوع وتظل صامتا من مهدك إلى لحدك .
الحمار: لأن الله لم يخلق لي عقلا وايمانا وقوة وشجاعة واستخلافا في الأرض، أما أنتم ممن يصمتون خوفا أو طاعة أو سكوتا عن الحق، بل وتقدمون أحط التبريرات لاستمرار كارثة وطنكم فحسابكم أشد وأقسى وأغلظ من حساب من تخافون منه، أعني من تصنعون الخوف منه وهو نمر من ورق.

رئيس اللجنة: أنت وقح وسأعمل على عدم قبول أوراق ترشحك وسأبلغ المراجع الموقرة والتي لصقت بكرسيها أن هذا الحمار لم يستوف الشروط القانونية التي وضعها السيد المشرنق عفوا المشرعن قصدي راعي العراق والراية وولي دم العراقين الاماجد.
الحمار ناهقا: وأنا أسحب الآن أوراق ترشحي حفاظا على كرامتي، مع افتراض أنك وهؤلاء الواقفين تعرفون قيمة الكرامة في وطن لم تعد فيه كرامة .

وانسحب الحمار تاركا رئيس اللجنة والمترشحين والمرتشين والمترنحين من صدمة فقدان هذا المرشح الكامل المواصفات و الذي ليس له سابق ولا لاحق و في وجوم ودهشة، لكن أحدا منهم لم ينسحب، فالمبلغ المرصود يسيل له اللعاب، ولقب المرشح السابق لرئاسات تتفتح أمام صاحبه أبواب كثيرة كانت مغلقة دونه، والفائز الحقيقي يجلس في قصره يضحك حتى أغرورقت عيناه من مشهد السيرك، لكنه للحقيقة كان يحمل احتراما شديدا للحمار الذي انسحب حفاظا على كرامته

وتمتم الحمار بكلمات مؤلمة وكتبها عبارات حزينة لمن يهمه امر البلاد وله جذر وأصل واعتبار وينتمي بصدق لوطنه العراق العزيز---ولن أطيل عليك لمعرفتي المسبقة بأن وقتَك الثمينَ لم يعد ملكا لك وحدك، فهو موزعٌ ما بين التوافق والمحاصصة والمشاركة والطائفية واحترام الاعداء وسحق ابناء البلد وتهجيرهم والسكوت عن المجرمين والمافيات والعقارب والحيتان والايمان بالخلاص من وراء اربع كتل كونكريتية والتمتع بالحرام والرذيلة . وددت للاطمئنان على صحتك، وعلى أن عزرائيل لن يقوم بزيارة مفاجئة وما بين زيادة الطلبات من الذين لم ينهبوا من الوطن ما يكفيهم ويريدون بقية الكعكة --- ولعلها سم هاري يجري في العروق بعد حين، ورهن حقول البترول أو احتياطيات الوطن المسكين مما بقي في مصارفه المنهوبة
لكنني واثق أنك ستأخذ بعين الاعتبار تلك الشكوى التي يتعرض لها حمار صابر تحمل ظهرُه آلاف اللسعات من كرباج أشد وأقسى الساديين غلظة، تماما كما يفعل رجالك وكلابك مع المواطنين الذين يقع حظهم العاثر في قبضة رجال أمنك داخل أحد أقسام الشرطة أو في مظاهرة مناهضة لاستبدادك أو في زنزانة بقبو تحت الأرض في أحد سجونك ومعتقلاتك الممتدة.
لقد تقدمت، سيدي بطلب الترشح للرئاسة، وأستوفيت كل الشروط، وكانت أوراقي سليمة، وليس لدي أي برنامج فأنا لا أختلف عن الحمقى والمغيبين والمربوطين والفارغين والمتخلفين الذين اصطفوا لتسجيل ترشحهم لأهم منصب في العراق، رائدة التقدم في عهدك الميمون كما يقول رؤساء تحرير الصحف القومية في ما نشيتاتهم العريضة التي لا يصدقها إلا حمار أو مجنون.

وقفت في الصف الطويل واستمعت لبعض أولويات المترشحين والمترشحات، وكم كانت سعادتي غامرة لأنني خُلقْتُ حمارا يحترم نفسه ويحافظ على كرامته أفضل من كثير من الذين كانوا أمامي وخلفي ننتظر الطلعة البهية للسيد رئيس لجنة قبول الترشيحات للرئاسة.
قال أحدهم بأن أول شيء سيفعله هو اجبار المواطنين على ارتداء الطربوش رمز الدولة العثمانية، وقال ثان بأنه عاطل عن العمل لكن مشروعه لمستقبل الوطن مصر يهدف إلى أن يجد ابنه عملا عندما يكبر، وقال ثالث بأنه يرشح نفسه للتشرف بالسلام على الرؤساء العتاكه قبله عندما يكون منافسا لهم، وسحبت رابعة استمارة الترشح وقيل لها بأن المترشح ينبغي أن لا يقل عمره عنخمس وعشرون وهي في العشرين فهزت رأسها وقالت: سأتقدم بطلبي في كل الأحوال--- لعد شنو شغلة ابو صنيفرة هوه كال كلها عليه، وقالت خامسة بأنها ترشح نفسها للتأكد من امكانية وصول المرأة للحكم ، وقالت سادسة بأنها تريد أن تكون رئيسة للجمهورية لأن زميلاتها في العمل يرون أنها تتحدث مع الجميع ولها نظريات للتسوية بين الاطراف بالقصاص العادل!
استمعت، سيدي ، لمنافسيك الذين تم الاتفاق معهم سلفا لعمل المسرحية، وازداد اعتزازي وفخري بكوني حمار أكثر رقيا من منافسيك، وتحضرا من هؤلاء البلهاء الذين مثّلوا أسخف مسرحية في العصر الحديث، وتكاد تتفوق على حلقاتك الثلاث مع من تحالفت او تقاسمت او تناصرت او تنازلت التي حاولوا بها رفعك إلى السماء الرابعة فأنزلوك للأرض الخامسة
بعد نقاش احتدم بيني وبينك رئيس اللجنة، قلت لي بأنه ستتحدث مع بقية الاطراف!؟-ولااعلم من هي وتوحي لهم برفض طلبي لأنني حمار مجادل وهم يبحثون عن إنسان مطيع

إنني أستطيع أن أكون زعيما مثاليا تصفق له الجماهير، ويمتدحه الإعلام، وتتوقف البلد لدى مرور موكبه المهيب، ثم تتوقف مرة أخرى لدى عودته من نفس الطريق وعبر ايطرات المتوحة دوما وابدا للسيارات المدرعة ولسليطي اللسان والخلق والاخلاق.
إنني لا أفهم في الادارة السليمة، ولا أقرأ، ولا أكترث للآخرين، وأسمع الملايين يتوجعون ويصرخون ويبكون دما ولا أتحرك قيد شعرة.
إنني استطيع أن أمنح اللصوص والنصابين والحيتان والمافيات والاقرباء والاحفاد وازواج البنات والقريبات والمسؤلين والمحافظين وسياسي الغركة المتطفلين والمتلونين واراذل عشائرهم صكوكا بملكية الوطن دون أن يرف لي جفن واحد، وأن أظل صامتا، وإذا تحدثت فهراء وخزعبلات يلمّعها الإعلام، ويزركشها المنافقون، ويؤهلها لمسامع الحمقى مثقفون متزلفون جبناء.
أما ملايين الدولارات المرصودة لحملة الانتخابات فأنا أتنازل عنها، ولا تزال ثقتي بالانتصار لا حدود لها، فشعب العراق العظيم الذي لا يزال عشرات الملايين منهم يفضلون مَنْ أذلهم وأهانهم وفرّغ بلدهم من خيراتها وسَلّط عليهم شياطين الإنس، وبَلّدَ مشاعرهم، وضّخَمَ خوفهم، وعَمّق لذةَ الاستعباد والخنوع في نفوسهم، وجعل الكلمةَ الحاسمةَ والصارخة والفاضحة للاستبداد لا معنى لها، ولا تأثير لآلاف المقالات والتحقيقات والصور والحقائق، هذا الشعب لن يتأخر عن منحي، في حالة قبول ترشحي، أصواتا قد تهدد نجاحك، وتجعل أعضاء الاحزاب والتكتلات الاخرى يجرون ذيل الخيبة والخسران و يبللون سراويلهم من هول المفاجأة.
إنني أقدم لك، سيدي ، شكوى في رسالة مفتوحة، وقد أضطر للجوء لأحد المحامين المتخلفين الذين يرفعون قضايا في أي شيء ضد أي شيء، ليساعدني في الحصول على حقي في المساواة الكاملة والعادلة بيني وبين المنافسين وليس المزورون ولا الهوائيون ولا مدفوعي الثمن
لو كنت مواطنا عراقيا لما لجأت إليك، فأنت لم تنصف أيا من مواطنيك طوال فترة حكمك، وأذقتهم الويل وكل عذابات الأرض، وسلطت عليهم من لم يرحمهم، وفتحت لهم جحيم الدنيا، وجعلتهم يلعنون سنوات طويلة تحول الوطن الطيب فيها إلى سرادق عزاء، وانتقمت منهم كأن ثأرا أبديا يجري في جسدك مجرى الدم، لكنني لست منهم، فأنا حمار ألتزم الصمت مهما كان وقع لَسَعات السوط فوق ظهري، إنما إذا أتيحت لي الفرصة، أمتنع مطلقا عن منح صوتي الانتخابي للراكب فوق ظهري، هذا هو الفارق بيني وبينهم!
فهل هذا انصاف ؟



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعانة الظالم
- مالذي لم يفعله نوري المالكي وزمرته طيلة فترة حكمه وللان!؟
- المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء ...
- ملاحظات حول سير الانتخابات
- ماهي الحيلة والتبريرات والشبهات والجهات الساندة وحملة السهام ...
- رسالة مفتوحة الى من لا يعرف شيء عن اي شيء ولسان حاله بوخه اب ...
- الخدمة الجهادية-!؟%--$--*ايه طبعا هذا النضال والجهاد الصدق


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - هل ممكن ان يترشح حمار (او حساوي او مطي او احصيني او زمال) للترشيح والفوز بالانتخابات