أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عبد السلام أديب - ذكرى مرور مائة سنة على جريمة ابادة العنصر البشري في حق الشعب الارميني















المزيد.....

ذكرى مرور مائة سنة على جريمة ابادة العنصر البشري في حق الشعب الارميني


عبد السلام أديب

الحوار المتمدن-العدد: 4736 - 2015 / 3 / 2 - 00:48
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


في 24 أبريل من سنة 1915، ارتكبت الامبراطورية العثمانية بدعم ومساندة ضباط الدولة الحليفة آنذاك ألمانيا، هذه المذبحة التي ارتكبت ضد الأرمينيين بمنطقة الأناضول اعتبرها الرأي العام العالمي آنذاك ولا زالت صورها الفظيعة شاهدة على ذلك، بمثابة جريمة ابادة العنصر البشري، وقد ذهب ضحيتها مليون ونصف من الأرمن. بينما تم طرد مئات الآلاف من الأرمن عبر تهجيرهم من موطنهم الاصلي. ومنذ ذلك التاريخ والدولة التركية وريثة الدولة العثمانية تحاول التملص من الجريمة البشعة بشتى أنواع الكذب والخداع الى درجة ارشاء بعض علماء التاريخ الذين باعوا ضمائرهم لاخفاء الحقيقة. لذلك فان احياء الذكرى المائوية لهذه المذبحة – الابادة ضد العنصر البشري بشكل قوي وواضح ليس فقط من أجل اعادة الاعتبار للإنسانية التي تم التنكيل بها آنذاك في ظل تواطؤ جزء من المجتمع الدولي لاخفاء آثارها أو من أجل اعادة الاعتبار للشعب الارميني وأحفاد الضحايا وانما من اجل ايقاض الرأي العام العالمي أولا ضد كل الجرائم والمذابح التي ارتكبتها البرجوازية المهيمنة بدون شريك منذ ذلك الحين مرورا عبر ضحايا الحربين العالميتين والذي وصل الى 84 مليون نسمة وضد كافة الحروب التي تم التنكيل فيها بملايين الكادحين الابرياء. ان احياء هذه الذكرى المائوية هو في نفس الوقت ادانة لمحاولات الامبريالية الحالية الحثيثة الرامية الى جر الشعوب والكادحين ضحايا الازمة البرجوازية الى الاقتتال عبر فبركة صراعات اثنية ودينية وعنصرية شاهدنا نماذج عنها في العراق وسوريا والنيجر واكرانيا. فالإمبريالية التي تعيش اليوم اعمق ازمتها الاقتصادية والسياسية منذ أزمة 1929، لا تعرف طريقا آخر للحفاظ على هيمنتها وارباحها وبالتالي الخلاص من تناقضاتها سوى تفجير الحروب وسفك دماء الشعوب لتدمير الرأسمال الزائد وابادة الجيوش العائلة من العاطلين والفقراء والجوعى. فلنتظاهر اذن في كل مكان عبر العالم امام سفارات تركيا والمانيا يوم الجمعة 24 أبريل 2015 من أجل دفع هذين البلدين للاعتراف بما ارتكبه قادتها من جريمة ابادة ضد الجنس البشري في 24 ابريل 2015. وحتى لا يتكرر ذلك.

الجريمة العثمانية ومحاولات الدولة التركية التنصل منها:

منذ يوم 24 أبريل 1915 قامت حكومة الامبراطورية العثمانية بإبادة حوالي نصف مليون أرميني وتحت اشراف ضباط المان مشرفون على اعادة بناء الجيش العثماني. لذلك فان تاريخ 24 أبريل 2015 ظل يخلد الذكرى المئوية للمذبحة. والحكومة التركية اليوم والتي تعتبر الاستمرارية السياسية للإمبراطورية العثمانية، ترفض بشكل منهجي الاعتراف بهذه المذبحة. ورغم انصرام قرن من الزمن ورغم جميع مجهودات الدولة التركية لإمحاء هذه الجريمة النكراء من الأذهان، فإن ذكرى هذه الجريمة ضد العنصر البشري وضد الشعب الارميني في منطقة الأناضول لن تنمحي من ذاكرتنا. كما أن التاريخ الانساني لن ينسى أبدا هذه الجريمة.
إن أكبر تخوف لدى الدولة التركية هو ان تصبح محل إدانة أمام محكمة جنائية دولية وانطلاقا من ذلك تصبح مجبرة على تعويض أحفاد الضحايا عن الأضرار و استرجاع أموال وحقوق الأرمينيين الذين تمت ابادتهم. وحتى بعد مرور مائة سنة، فإن جهود الحكومة التركية لا زالت تستهدف التخلص من الجريمة والعمل على نسيانها.

ومن أجل التخفيف من وقع هذه الجريمة تحاول الحكومة التركية حاليا الى اتهام الامبراطورية العثمانية من اجل التنصل من تحمل مسؤولية الجريمة. ومع ذلك، ففي 24 أبريل 2014، صرح رئيس حزب العدالة والتنمية، رجب الطيب أردغان، الوزير الأول خلال استجواب صحفي: بأن "الأحداث التي وقعت خلال الحرب العالمية الأولى تعتبر من جزء من آلامنا المشتركة (...). ونتمنى أن الأرمنيين الذين فقدوا حياتهم في ظروف بداية القرن العشرين ان يرتاحوا بسلام فعزائنا الى أحفادهم ".

إن هذا التأكيد الأخير للوزير الأول التركي، والمتعلق باقتسام ما يسمى ب"آلام الأرمنيين"، قد تم سنة قبل الذكرى المئوية للجريمة مستهدفا التخفيف من هول هذه الجريمة ضد العنصر البشري. وعلى العكس من ذلك، فقد لوحظ من خلال تصريح للصحافة بتاريخ 24 أبريل 2011 بأن التأكيدات التي ذكرها السيد أردغان تعتبر كذبا. وبالفعل، فإن السيد أردغان صرح في بيان له بتاريخ 24 أبريل 2011 ما يلي: "نرفض تحمل مسؤولية هذه الجريمة، لأن أجدادنا لا يمكنهم ارتكاب مثل هذه الجريمة (...) فوضع تركيا حساس في مواجهة هذه الاشكالية (...) لذلك من غير المقبول اعادة النظر في شرفنا". وبرفض مسؤولية تركيا عن هذه الأحداث، فإنه أكد على رفض القبول بتحمل تركيا المسؤولية عن هذه الجريمة.

تاريخ جريمة ابادة العنصر البشري الأرميني:

عندما أصبحت الحرب العالمية الأولى من أجل اقتسام العالم بين الامبرياليات أمرا محتوما، تحالفت الامبراطورية العثمانية مع الامبريالية الالمانية ضد كل من بريطانيا وفرنسا وروسيا. وقد خططت الامبراطورية العثمانية لابادة الشعب الارميني في منطقة الأناضول بالجزء الشرقي من تركيا بهدف المحافظة على هذه المنطقة في مواجهة روسيا. وكان السبب الرئيسي لهذه الابادة هو وجود عدد كبير من الارمينين في الجيش الروسي. حيث قدرت الحكومة العثمانية وحليفتها الالمانية أن الأرمن في المنطقة الروسية لن يقاتلوا ضد اخوانهم الارمينيين الذين يعيشون على اراضي المتواجدة على الحدود العثمانية. لذلك خمن العثمانيون بامكانية تعرضهم للهزيمة على هذه الجبهة وعلى هذا الاساس خططوا لجريمة ابادة الارمن على ثلاث مراحل لازاحتهم من المنطقة.

ومع انطلاق الحرب، تكبد الجيش العثماني خسائر كبرى من طرف الجيش الروسي. وبذلك ربطت الحكومة العثمانية هذه الهزيمة بدعم من الارمينيين وحمايتهم لروسيا. من هنا ابتدأت الإمبراطورية العثمانية باستهداف الأرمينيين. وقبل الشروع في جريمتهم، أطلق العثمانيون حملة عنصرية تمييزية واسعة ضد الارمن. من أجل استهداف الارمينيين في كل مكان. وقد كان الهدف في بداية سنة 2015، هو عزل وتشتيت المقاومة الأرمينية، لذلك صدر قرار الحكومة العثمانية بابادة الأرمينيين. وحتى يتم التغطية على هذه الجريمة ولا يطلع عليها الرأي العام العالمي، قامت الخطة العثمانية على القضاء على المثقفين أولا. وفي 24 أبريل 1915 انطلقت المرحلة الأولى من عملية الابادة حيث قام العثمانيون بتجميع المثقفين الأرمن وقتل الفا (1000) منهم بشكل جماعي. وفي مرحلة ثانية من هذه الابادة الجماعية، وبهدف منع تنظيم أية مقاومة عسكرية أرمينية، تمت دعوة الارمينيين بسرعة الى التجنيد الاجباري. حيث تم تجنيد اجباري ل 300.000 ارميني. وبعد مدة قصيرة دعاهم الجيش العثماني من جديد ونزع عنهم أسلحتهم، وتحويلهم بالتالي كعمال لدى الامبراطورية العثمانية، وذلك قبل تجميعهم من جديد وتقتيلهم من طرف الجيش الامبراطوري. وفي مرحلة ثالثة من هذه الابادة الجماعية، وفي مواجهة الأرمن الذين ظلوا على قيد الحياة، فقد انتزعت منهم أراضيهم وتم نقلهم نحو سوريا. وبالتالي نفيهم نحو صحراء دير الزور. أما النساء والأطفال وكبار السن، وجميع الأرمينيين الباقون فقد اضطروا الى المنفى مشيا على الأقدام ليل نهار في مواجهة الجوع والعطش. وفي الطريق نحو المنفى، تم تعقبهم والهجوم عليهم من طرف الجنود العثمانيين والعصابات المسخرة لذلك والقبائل الاقطاعية الأكراد. فلم يتمكن أي أرميني من الوصول الى مكان آمن وتم التنكيل بحوالي نصف مليون نسمة من الارمينيين خلال هذه العملية.

لقد كانت خطط اعادة التوطين وسياسات الاضطهاد والابادة الجماعية للأرمن وأيضا باقي شعوب واقليات المنطقة تستهدف "أتركت" وتأميم رأس مال هذه الشعوب. فعموما كان الأرمينيون واليونانيون منخرطين في الانشطة التجارية، كما كانوا يملكون ويشرفون على ادارة جزء مهم من رأس المال في ظل الحكم العثماني. وقد أنشأ المساهمون الرئيسيون من أصل أرميني ويوناني وكالة رأسمال الامبراطورية العثمانية. وبذلك كانت تعود اليهم ملكية وسائل الانتاج والثروات المنتشرة ليس فقط في المدن الكبرى كإسطنبول وازمير وانما أيضا في المدن والقرى التي تشكلت في تلك الفترة من سكان مضطهدين في أغلبيتهم من أقليات أناتولي وميزوبوتامي المنتمين للأرمن واليونان والأكراد والمسلمين ومختلف الجماعات الأخرى. وبالنظر الى الوضع الاقتصادي الضعيف للإمبراطورية العثمانية، فقد تم اتخاذ قرار سياسي بوضع هذا رأس المال في يد البرجوازية التركية بهدف تسييد الأمة التركية.

مسؤولية الامبريالية الألمانية عن جريمة ابادة الأرمن:

لقد انكشفت حاليا مسؤولية الامبريالية الالمانية ودعمها للإمبراطورية العثمانية في ارتكاب جريمة ابادة العنصر البشري الجماعية للأرمينيين. فسياسة الانفتاح الألمانية على الامبراطورية العثمانية وإذن على الشرق الأقصى أثمر عن توطيد علاقة تحالف سياسية متينة. فقد تم تصنيف الامبراطورية العثمانية كشبه مستعمرة ألمانية ونظرا لخسائر العثمانيين في البلقان فقد تمت مطالبة الالمان بإعادة تشكيل وهيكلة الجيش العثماني.

وعندما انطلقت الحرب الامبريالية الأولى، أصبحت كافة المواقع العسكرية العثمانية المسلحة تحت مراقبة الضباط الألمان. وكان الضابط الالماني الكولونيل برونسارت فون شيلوندورف Bronsart Von Schellendorf يهيمن على الجيش العثماني ويشرف على ادارته. ومع مرور الزمن، أصبح المانيا تشرف على ادارة الجيش العثماني بكامله، بحث كان الضباط الألمان يتحكمون في قرارات هذا الجيش. كانت ألمانيا على المام تام بان الامبراطورية العثمانية قد حسمت أمرها في مسألة ابادة الأرمينيين. وقد نظم الراهب جوهان ليبسويس Joohannes Lepsuis في برلين ندوة صحفية بهدف اعلام الرأي العام الألماني بجرائم الابادة ضد الارمينيين الذين يعيشون على أراضي الامبراطورية العثمانية. وقد كان هدف هذه الندوة الصحفية التي نظمت ببرلين تثبيت مسؤولية ألمانيا ومشاركتها في هذه الجريمة. لكن الحكومة الالمانية سارعت آنذاك الى منع تسريب كافة المعلومات. وهناك العديد من الجنود الألمان الذين شاركوا بأنفسهم في عملية ابادة الأرمن.

الأرمينيين الذين نجوا من جرائم الابادة لسنة 1915 والذين اختبأوا في جبال الموس Mö-;---;--ise تمت محاصرتهم من طرف الجنود تحت رقابة ضابط الماني برونسارت فون شيلوندورف. كذلك، في اوررفا Urfa كسر الضباط العثمانيون المقاومة الارمينية بتعاون مع الضابط الألماني برونسارت فون شيلوندورف . فعلى المانيا وتركيا أن يعترفا بمسؤوليتهما في الذكرى المائوية للجريمة.

وعلى اثر هزيمة ألمانيا الامبريالية خلال الحرب العالمية الأولى لتقسيم العالم، اعتبرت الامبراطورية العثمانية حليفتها منهزمة أيضا. ومع خسارة الحرب، فإن جزءا من أعضاء حزب الاتحاد والتقدم الحاكم في ظل الامبراطورية العثمانية هربوا نحو الخارج. بينما تحلق أعضاء آخرون من للجنة الاتحاد والتقدم حول كمال أتاتورك بهدف تنظيم وبناء الأمة التركية الجديدة. ولقد كانت المهمة الأولى للكماليين هي وضع نهاية لعمل المحكمة المكلفة بالبحث حول المسؤولية عن جريمة ابادة العنصر البشري الأرميني. كما تمت تبرأة جميع المسؤولين عن جريمة الابادة من قادة ومسيرين. كما تم تقديم جميع أراضي وممتلكات الأرمينيين الى البرجوازية التركية الجديدة. وهكذا تعتبر الحكومة الحالية التي تشكل الاستمرارية الحزبية الكمالية اليوم مسؤولة عن جريمة الابادة. ورغم مرور الزمن، فلا زالت الحكومة التركية تعتبر الأرمينيين الى اليوم بمثابة أعداء للدولة التركية. وتترجم هذه الكراهية بطريقة جد واضحة مدى فضاعة جريمة الابادة المرتكبة.

إن الحكومة التركية لا تعترف بالحق في الحياة للأقليات والأمم الأخرى التي تعيش داخل الحدود التركية. وحتى زمن قصير، فإن تواجد الملايين من الأكراد يعيشون في تركيا بكردستان كانوا محل اضطهاد وتعنيف غير مبرر. وعقب نضال دموي طويل للحركة الوطنية للأكراد كلفتهم خسارات في الحياة، أجبرت الدولة التركية على القبول بوجود الأكراد. ومع ذلك، لا زالت العديد من الحقوق الديموقراطية غير معترف بها للأكراد منها على الخصوص الحق في التعليم بلغة الأم. ولا زالت الدولة التركية تنفذ سياسات تمييزية ليس فقط اتجاه الأرمينيين ولكن أيضا في مواجهة اللاز، والسيركاسيين، واليونانيين والعديد من الأقليات الأخرى.

في الذكرى المئوية للمذبحة بتاريخ 24 أبريل 2015 لم ننسى ولن ننسى جريمة ابادة العنصر البشري الأرميني.

فلا بد أن تتحمل الدولتين التركية والالمانية المسؤولية عن هذه الابادة. وذلك حتى نضع سدا انسانيا منيعا امام اية جرائم ابادة العنصر البشري مستقبلا.



#عبد_السلام_أديب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا بعد اضراب 29 اكتوبر؟
- دلالات التناقض السياسي في المغرب في مواجهة منظومة حقوق الانس ...
- معضلة البطالة و السياسة التشغيلية للحكومة
- البطالة افراز مباشر للسياسات الحكومية البرجوازية
- حصيلة سنة 2014 بالمغرب اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا
- سياسة الميزانية في ظل القانون المالي لسنة 2015
- مأزق الأداء الحكومي في المغرب سنة 2014
- تجربة التدبير المفوض في المغرب تحت المجهر
- التصريح الختامي لملتقى الاحزاب والمنظمات الثورية حول الشرق ا ...
- الاقتصاد المغربي لا يتماشى مع البنوك الإسلامية
- مؤامرة خطيرة ضد الجمعية المغربية لحقوق الانسان
- بين استباق”حذر” لمواجهة الارهاب.. وإلزامية “الحذر” من الغضب ...
- التوجهات العامة لمشروع ميزانية 2015
- الاحكام الصادرة في حق المعطلين سبب وجيه جدا لاحتجاج كافة مجم ...
- صندوق النقد الدولي يكذب على المغاربة من جديد
- الصراع الطبقي في المغرب واقع وآفاق
- عبد السلام أديب - باحث يساري ومناضل نقابي - في حوار مفتوح مع ...
- حول احالة مشروع قانون الأبناك التشاركية على أنظار المجلس الا ...
- الأبناك لم تعد قادرة على تلبية الطلب المتزايد على تمويل الاق ...
- وجهة نظر ماركسية لينينية حول العمل النقابي بالمغرب


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عبد السلام أديب - ذكرى مرور مائة سنة على جريمة ابادة العنصر البشري في حق الشعب الارميني