أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - عن سيد دخيل والعبادي واللصوص مرة اخرى














المزيد.....

عن سيد دخيل والعبادي واللصوص مرة اخرى


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 4735 - 2015 / 3 / 1 - 10:51
المحور: كتابات ساخرة
    


اكتب لك وعليك مرة اخرى ياسعادة رئيس وزراء العراق ليس من باب العداوة فانا لااضمر أي كره لك وانما هو المصاب الاليم الذي يمر بمواطنيي منذ اكثر من 10 سنوات، الوليد فيها كبر واصبح يافعا والشيخ مات من القهر والألم والشاب مازال يحمل زاده من الطموح دون جدوى.
انها اسئلة حائرة تنتظر منك ألاجابة:
نريدك ان تذكر لنا أي محافظة في العوراق العظيم تتمتع بحالة من الامن والاستقرار بعيدا عن الفئران الذين مازالوا يقضمون الكعكة المعجونة بالجبن الاحوازي؟.
قلت لك بالامس اما ان تكون شجاعا قويا صارما كافرا بكل المذاهب او تنسحب بهدوء حفاظا على سمعتك.
واقول لك اليوم لاتستعمل المخدرات الحديثة في مخاطبة شعبك حين تقول(نحن نعرف من الذي سرق آثار العراق).
من انتم؟ فقط انت ومدير العلاقات العامة في مكتبك واللصوص اياهم اما هذا الشعب فهو منهمك في حل رموز حزوراتكم التي ملئت الصحف والقنوات الفضائية
الخارطة التي يجب ان تضعها في مكتبك وتحدق بها كل يوم هي :الموصل شمالا،الانبار غربا،ذي قار وواسط شرغربا والبصرة الفيحاء واخواتها جنوبا.
ستجد العجب العجاب، كل ساعة تمر ستجد ان كل عضو من اعضاء مجلس محافظة يتقاضى 5 ملايين دينار عن كل ساعة يحضرفيها الاجتماع.
لو تخصص ساعة من وقتك وتتجول في مواقع التواصل الاجتماعي ،سترى:
شعبك اصبح ملحدا بكل القيم الوطنية ولم يعد يهمه ما هو مدون في البطاقة التموينية.
ستشب قريبا شرارة الحرب الاهلية وان غدا لناظره قريب.
فورة الغضب ستجعل المنطقة الخضراء حمراء كما احمرت روما في الحريق ذات يوم.
لن يطول امد الاستبداد فالفقير الجوعان لن يتحمل اكثر من ذلك وعليك ان تتخذ الحيطة والحذر.
اتعرف ماذا تعني كلمات مثل التوتر ،السرطان ،تلوث البيئة،تمدد اللصوص حتى في جيوب فراشي المستشفيات التي اصبحت (كلج......) مع سبق الاصرار والترصد.
واخيرا سوف احيلك الى قلم شريف كتب لي تعليقا على مقالة (هالله هالله بعمل سيد دخيل) التي نشرت بالامس انقله لك بالحرف الواحد والباقي انت وضميرك.
فاصل غاضب جدا:
سيدي انك تثير المواجع -مجلس المحافظة (يقصد محافظة ذي قار) استأجر داركبيرة وبايجارخيالي واثثها وجهزها وجعل لها حراس وحمايات وعمال فقط للدوام المسائي لرئيس المجلس وهذا لسنوات -مجلس المحافظة حاليآ ومنذ سنوات استولى على مدرسة كبيرة وجعلها مقرآ له بالرغم من ازمة المدارس المعروفه- التناحرالحزبي على اشده في مجلس المحافظة وصل للسب والشتم فيما بينهم لابسبب تقديم الخدمة لابناء المحافظة ولكن للهيمنه على المبالغ المالية المخصصة للمحافظة -غالبية اعضاء المجلس من خارج المدينة وحتى المحافظ غريب عن المحافظة غيرمعروف شخصيآ ولا عائلته معروفة لااحد يعرف مؤهلاته المهنية - في منطقة سيد دخيل دائمآ تحصل نزاعات عشائرية يفقد غيها العشرات ارواحهم لاتفه الاسباب تستخدم فيها الهاونات والاسلحة المتوسطة ولكنهم لايخرجون للمطالبة بحقوقهم تصور ان الفصل العشائري يصل لمئات الملايين وينفذ - لاتجد شارع في المدينه لايحمل لافته لشهيد قدم نفسه للدفاع عن الوطن ضد داعش الارهابيه وهؤلاء الشهداء بدون حقوق ولم يسآل عنهم احد ناهيك عن الاعداد الكبيرة من شهداء مجزرة سبايكرنصفهم من المحافظة - لاننسى تضحيات المحافظة في عام1991وقبلها في الحرب العراقية الايرانية وما بعدها -المدينة مهملة خربة قذرة مع العلم انها تنتج اكثر من 130الف برميل نفط يوميآ انك تعلم كم من المبدعين خرجت هذه المدينه من شعراء وادباء وفنانين وووووووووووووووولقطع النفس والاهم ان كل السياسين الذين صعدوا على اكتاف المدينة خانوا المدينة والطامة الكبرى ان الناس اعطوا اصواتهم لاناس من خارج المدينة في الانتخابات السابقة انهم يتحملون كامل المسؤولية عن ما يجري لهم -ارجوا المعذرة للاطالة.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هالله..هالله بعمال سيد دخيل
- أرجوكم ممنوع الضحك،اللكامة غادروا مكة
- الى المتروجين العراقيين،اهجروا مضاجع زوجاتكم
- أبوي مايكدر الا على أمي
- ياعيبك ياعبعوب
- وينك ياحضيري ابو عزيز
- مازلت اضحك حتى كتابة هذه السطور
- انتم لستم شيعة ولا سنة ياعبدة الدولار
- سلاما حفيدة علوش
- من هم اولاد الكلب الحقيقيون
- ولكم وين الصدك ياناس
- فتوى قريبة جدا،اهدار دم السويديين
- عن منظمة-بطرانين-بلا حدود
- وزارة تفرح -بعماة- اهلها
- بنك داعش= اجتماع لجنة امنية
- في السويد مسلمون بالقرعة
- الطالبة التي نجحت فضائيا
- البلبلي يعلمنا آداب لبس النعال في الاسلام
- مرضى فضائيين هذه المرة
- سيرة كاوبوي بابا كركر الذاتية


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - عن سيد دخيل والعبادي واللصوص مرة اخرى