أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم















المزيد.....

ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4732 - 2015 / 2 / 26 - 23:32
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ضيّع الشيوعيون إنجيلهم

لا يمكن الحديث عن أي إنجيل للشيوعيين دون التوقف مليّاً أمام النظام الرأسمالي وهو النظام الذي فتن كارل ماركس حتى اعتبره القطار الأعظم الذي سينقل البشرية إلى الشيوعية مملكة الإنسان الأبدية العظمى .
فتنة ليس مثلها كل الفاتنات ولا يمكن أن تفلت من شغل الفيلسوف اللامع الشاب كارل ماركس وهو المفتون بكل الألغاز والفلسفات والأفكار الغريبة . وهكذا عمد ماركس إلى تفكيك هذا القطار الأعظم وتعرًف على كل تفاصيله ومفاعيل مختلف أجزائه وأدواته .
ماذا وجد كارل ماركس في النظام الرأسمالي ..
1 . نظام الإنتاج الرأسمالي نظام تاريخاني نبتت بذرته الأولي في المدن البورجوازية الأولى التي شكلها كمدن حرفية الأقنان الهاربون من عسف الإقطاعيين في أوروبا الغربية . نمو الصناعات الحرفية في المدن البورجوازية إقتضى فيما اقتضى الإنفتاح على التجارة البحرية (Mercantalism) التي اشتهر بها البريطانيون والإسبان والهولنديون . التجارة البحرية راكمت رؤوس الأموال التي عملت على تطوير الصناعات الحرفية الصغيرة إلى صناعات رأسمالية كبيرة . لذلك فإن النظام الرأسمالي هو ابن الجغرافيا والتاريخ خصيص بأوروبا الغربية وقد غدت مركز العالم.
2 . نظام الإنتاج الرأسمالي إنما هو في الأساس الإتجار بقوى العمل في الإنسان من خلال شرائها من السوق وتحويلها إلى بضاعة بمساعدة أدوات خاصة (Instruments) ثم تحويل البضاعة في السوق إلى نقود ولتستمر الدورة (نقد ـ بضاعة ـ نقد) . ولذلك تداعيات كثيرة .
3 . نظام الإنتاج الرأسمالي نظام ثريّ جداً وأثرى من كل أنظمة الإنتاج السابقة له التي عرفتها البشرية خلال تاريخها الطويل ؛ لأول مرة يعرف الإنسان الإنتاج بكثافة وبالجملة (Mass Production) .
4 . ولذلك جاء النظام الرأسمالي كأول نظام عالمي تعرفه البشرية عبر تاريخها الطويل، تترابط خلاله كل أجزاء العالم دون استثناء في وحدة واحدة الأمر الذي يؤشر إلى أن كل الأنظمة التي تخلفه لا بد أن تكون كثيفة الإنتاج أيضاً وعالمية بالضرورة (Universal) .
5 . المحرك الوحيد للنظام الرأسمالي هو الربح وكسب المزيد من الأموال (Profit) ؛ وبغياب الربح يغيب النظام الرأسمالي .
6 . يتحقق الربح فقط من خلال دفع أجور للعمال أقل من قيمة إنتاجهم، والفرق هو فضل القيمة (Surplus Value)، ومن هذا الفضل يتحقق الربح وتتوفر سائر المصاريف الأخرى الضرورية .
7 . بعد أن ينتج العمال البضاعة لا يعود لهم أدنى علاقة بها لتصبح ملكاً تاماً للرأسمالي (التغريب Alienation) .
8 . يتجسد فائض القيمة بفائض الإنتاج الذي يفوق مجمل قدرة الشراء في السوق المحلية ويلزم تصديره إلى الخارج كضرورة حيوية لاستمرار عملية الإنتاج دون توقف .
9 . تراكم فائض الإنتاج في السوق يهدد النظام بالغرق والإختناق في غمرة إنتاجه بصورة دورية (Periodic Crisis)، وعليه يغدو التوسع الدائم في الأسواق ضرورة حيوية .
10 . لتحاشي الإختناق يضطر النظام إلى البحث عن أسواق جديدة ولا يتحقق ذلك بغير الحرب، وعليه تعنى الدولة الرأسمالية بتنظيم جيوش جرارة مسلحة مستعدة لشن الحروب كلما طلب منها ذلك، خاصة وأن تجهيز الجيوش وشن الحروب يصرف جزءاّ كبيراً من فائض الإنتاج ويفرج الأزمة .
11 . من طبيعة النظام الرأسمالي الحيوية هي التوسع أو التمدد (Expansion) إذ بدون التوسع الأفقي يتجمد النظام ويموت بأثر استمرار الإنجماد .
12 . خاصية التوسع الأفقي للنظام الرأسمالي تتحقق فقط من خلال توسع طبقة البروليتاريا وزيادة حجمها .
13 . توسع النظام العمودي وتطوره يتحقق بزيادة الخبرة وعمق التجربة لدى البروليتاريا بالإضافة لكل تطور كمي ونوعي لأدوات الإنتاج وتمتين وتفعيل العلاقة الديالكتيكية بين العامل والأداة .
14 . تغريب الإنتاج من جهة، وإلغاء تقسيم العمل كما في حال خطوط الإنتاج الرأسمالي من جهة ثانية عمِلا على تحويل العمال إلى بروليتاريا وهو تحول نوعي له الأثر الفاصل في علاقات الإنتاج .
15 . تغريب الإنتاج وإلغاء تقسيم العمل عمِلا أيضاً على تصليب وحدة البروليتاريا لتكون عصية على التشظي والإنقسام .
16 . القانون العام للحركة في الطبيعة الذي يحكم كل تهيؤات الطبيعة ومنها المجتمعات البشرية، لا بد أن ينفي النظام الرأسمالي من خلال التطور . تتطور قوى الإنتاج المتمثلة بالبروليتاريا حتى لا تعود تستكين لعبودية العمل المأجور. التناقض بين قوى الإنتاج من جهة وعلاقات الإنتاج من جهة أخرى يتكفل بنفي النظام الرأسمالي بثورة بروليتارية تقيم دولة البروليتاريا الدكتاتورية .

ذلك هو إنجيل ماركس الذي ضيعه الشيوعيون ولم يعودوا يذكرون منه إصحاحاً واحداً منذ خمسينيات القرن الماضي حين أنكروا دكتاتورية البروليتاريا وحذفوها من استراتيجيتهم العامة فكفروا ببشارة كارل ماركس ولم يعودوا شيوعيين . هذا ما عليهم أن يتيقنوا منه قبل كل حديث في السياسة .
إنطلقت شرارة الثورة الإشتراكية في روسيا بالقيادة المتميزة لفلاديمير لينين، وعندما نجح الرأسماليون في غرب أوروبا بقمع الثورة الاشتراكية في ألمانيا وفي المجر رأى لينين أن بشارة ماركس يمكن أن تتحقق بتطويق مراكز الرأسمالية الإمبريالية من الخارج فقال في رسالته إلى شعوب الشرق الثائرة من أجل الحرية والاستقلال.. " قال ماركس يا عمال العالم اتحدوا، وأنا أقول يا عمال العالم ويا شعوبه المضطهدة إتحدوا ! " .
كان لينين محقاً عندما رأي أن بشارة ماركس في الثورة الاشتراكية العالمية يمكن أن تتحقق بتفجير مراكز الرأسمالية من داخلها بقوى البروليتاريا فيها أو بتحطيمها من الخارج بقوى شعوب المستعرات بمساعدة مباشرة وغير مباشرة من الاتحاد السوفياتي ؛ لهذا السبب تحديداً اعتبر ستالين لينين على أنه ماركس عصر الإمبريالية . ما حقق البشارة الماركسية اللينينية هو أن حزب البلاشفة بقيادة ستالين نجح في تطوير الثورة الاشتراكية في الاتحاد السوفياتي فكان أن برهن في الحرب العالمية الثانية أنه الدولة الأعظم في العالم . تحت مظلة الإتحاد السوفياتي الجبارة نجحت ثورة التحرر الوطني العالمية 1946 ـ 1972 في تحرير كافة البلدان المستعمرة والتابعة من ربقة الإمبريالية وباشرت ببناء إقتصاداتها المستقلة ولم تعد مكباً لفائض الإنتاج في مراكز الإمبريالية .
البشارة الماركسية اللينينية بتقويض النظام الرأسمالي في العالم تحققت تماماً حتى كان أن أصدر زعماء الدول الرأسمالية الكبرى الخمسة (G 5) إعلان رامبوييه في 17 نوفمبر 1975 ينعون فيه نظامهم الرأسمالي الإمبريالي المتوفي . إلا أن بشارة الماركسية اللينينية بخصوص نجاح الثورة الإشتراكية في العالم لم تتحقق تبعاً لانهيار النظام الرأسمالي والسبب الوحيد لذلك هو خيانة الحزب الشيوعي السوفياتي بقيادة خروشتشوف وزمرته للثورة في حين أنه قائد الثورة .
الشيوعيون كانوا قد تنكروا لبشارة إنجيل ماركس في خمسينيات القرن الماضي وليس اليوم فقط بدلالة أنهم كفروا آنذاك بدكتاتورية البروليتاريا وهي زبدة البشارة إذ لا إشتراكية دون دكتاتورية البروليتاريا كما أكد ماركس نفسه في نقده لبرنامج غوتا، كما أنكروا بلسان قائدهم خروشتشوف الصراع الطبقي وهو النار التي تطبخ عليها طبخة الإشتراكية .
هؤلاء أنفسهم من أيتام خروشتشوف ينكرون اليوم موت النظام الرأسمالي في السبعينيات (!!) تغيب خصائصه الست عشرة أعلاه عن مراكز الرأسمالية الكلاسيكية ومع ذلك لدى أيتام خروشتشوف كل الصلف لإنكار ذلك . لديهم كل الصلافة للإدعاء بأن النظام الرأسمالي وقد إزداد توحشاً بعد انهيار الإتحاد السوفياتي إنفلش على كل سطح الكرة تلأرضية ـ والسؤال الذي يفرض نفسه إزاء كل هذا الصلف هو .. ألم يكن النظام الرأسمالي متوحشاً عندما توسل بريجينيف لزعماء النظام الرأسمالي في مؤتمر هلسنكي 1975 بالقول .. " تعالوا نتلاقى في منتصف الطريق فلن يخسر كلانا !! " ؛ بريجينيف كبير أيتام خروشتشوف يطلب الحفاظ على النظام الرأسمالي دون أن يخسر شيئاً !!
الإدعاء بأن العولمة الرأسمالية إنما تجري بسبب التوحش الرأسمالي بعد انهيار المعسكر الاشتراكي والبحث عن الأيدي العاملة الرخيصة إنما هو إدعاء عليل بذاته تنكره وقائع التاريخ الكبرى المعروفة . فحين كان الاتحاد السوفياتي هو الدولة الأقوى والأعظم في العالم وظفت الولايات المتحدة، وهي حارس التركة الإمبريالية والمسكونة بمقاومة الشيوعية، وظفت أموالاً طائلة في أوروبا في الخمسينيات، كما وظفت أكثر منها في شرق وجنوب شرق آسيا في الستينيات . أما اليوم وبعد انهيار النظام الرأسمالي في السبعينيات فهي أكبر مستورد لرؤوس الأموال الأجنبية في العالم بل إن معظم الموازنة الإتحادية للولايات المتحدة هي أموال صينية ويابانية وغيرها، وليس لدي أدنى شك في أن الأموال الأجنبية الموظفة في الولايات المتحدة اليوم تزيد على ثلاث ترليونات دولار الأمر الذي يعني مباشرة أن الشعب الأميركي بات فريسة سهلة لرؤوس الأموال الأجنبية ؛ ولعلنا لا نخطئ إذا ما اعتبرنا أن الولايات المتحدة انتهت لتكون مستعمرة صينية يعمل فيها أكثر من 2 ترليون دولار للصين وحدها . أما حكاية الأيدي العاملة الرخيصة فهي قمينة بالإنكار والاستنكار ففي النصف الأول من القرن العشرين كانت الأيدي العاملة في محيطات مراكز الرأسمالية أرخص منها في نصفه الثاني ومع ذلك لم ينفلش النظام الرأسمالي إلى المحيطات ؛ وقبل هذا وبعده فالأيدي العاملة الرخيصة ليست شرطاً من شروط النظام الرأسمالي .
رحيل الشركات الرأسمالية من مراكزها الكلاسيكية إلى البلدان التي لم تعد محيطات وتستقبل أو تمتص فائض الإنتاج المتحقق في المراكز وهو ما أدى إلى انهيار النظام الرأسالي في المراكز تحقيقاً لما كان كارل ماركس قد أكده قبل أكثر من قرن ونصف القرن من أن النظام الرأسمالي سيموت مختنقاً في فيض إنتاجه، هذا الرحيل (العولمة) إنما جاء للقفز فوق الحواجز التي وضعتها الدول المستقلة حماية لإنتاجها الوطني وهو الدلالة القاطعة على أن نظام الإنتاج الرأسمالي قد انهار عالمياً .
ولما كان النظام الرأسمالي نظاماً مركزياً ببنيته الخلوية فإن انهيار المركز يعني الانهيار الكلي للوحدة العضوية . وبانهيار الرأسمالية في مراكزها الكلاسيكية تفككت الدولة الرأسمالية لتحل محلها دولة الطبقة الوسطى، دولة البورجوازية الوضيعة التي تنهب الرأسماليين قبل العمال، فهربت الطبقة الرأسمالية إلى الأطراف القديمة وانكمشت طبقة العمال في المراكز .

لا أدري ما عسى الصلف البالغ لدى الشيوعيين من أيتام خروشتشوف يخدمهم !! هم يعلمون تماماً أن نظام الإنتاج الرأسمالي يتأسس تماماً على تحويل قوى العمل (Labour Power) المتجددة يومياً إلى بضاعة تستبدل بنقود فتتحقق مراكمة الأموال دون انقطاع، في حين نرى اليوم المراكز الكلاسيكية للنظام الرأسمالي تتصدر دول العالم في الاستدانة، فأين هذا من ذاك !!؟ هل بإمكان أحد الشيوعيين الذين ما زالوا يصارعون الإمبريالية الإجابة على هذا السؤال اللغز من أجل أن يبرئ نفسه من الكفر بإنجيل ماركس!!؟



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العَمَه السياسي في مساق العولمة
- الإنهيار المتسارع للدولار
- البداية من (G 5) في رامبوييه بباريس 1975
- الحزب الشيوعي اليوناني في ضلالة ظلماء
- الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!
- رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي
- أزاهير الربيع العربي لن تثمر
- عبد الرزاق عيد يهرف بما لا يعرف
- فؤاد النمري - الكاتب الماركسي - في حوار مفتوح مع القارئات وا ...
- الرفيق سابقاً عبد الرزاق عيد !
- نمط الإنتاج الرأسمالي
- البورجوازية في التاريخ
- رسالة مفتوحة ثانية إلى سعد الحريري
- في السياسة والاقتصاد
- في بيتنا تروتسكيُ
- الشيوعيون ليسوا وطنيين
- برهان غليون يرثي انحلال الطوائف


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم