أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - وطن تنقصه قيادة ثورية















المزيد.....



وطن تنقصه قيادة ثورية


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4732 - 2015 / 2 / 26 - 16:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – قلعة البروليتاريا- الجبهة الشعبية لتحرير المغرب – النهج الديمقراطي القاعدي الأمامي الجبهوي التقدمي التحرري الطلائعي الاشتراكي العلمي الماركسي اللينيني الشيوعي الثوري في 26/02/2015
" في بؤس الفكر الديني الأفيوني السحري الأسطوري التخريفي الاخوانجي الأفغانجي الاسلامنجي الشفطنجي الملكي الأتوقراطي الثيوقراطي البيروقراطي اليميني الرجعي"
أبو عرب حامل قضية الطبقة البروليتارية والترسانة الماركسية اللينينية والنجمة الحمراء والمتراس والبندقية. ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.
يا جماهير شعبنا العظيم،شعب النشامى والآساد والتنانين والجبارين،فلتقاطعي بالمطلق ألاعيب وأكاذيب وأضاليل المتدثرة والمتسترة بما يسميها النظام الملكي ويبشر بها خفافيش الظلام الديني الارهابيين الظلاميين العنصريين الفاشستيين النازيين "الانتخابات الديمقراطية"
لتنهضي للثورة والثأر،انهضي كهبوب الإعصار، وارجمي أعداءك بالنار، واهتفي بالصوت الهدار،الثورة .. الثورة. الثورة ،رمز الثوريات والثوار،مبدأ الحرائروالأحرار. ونتقمي للوطن ،للشعب، للشرف. فإلى متى تظلين خاضعة ذليلة مستكينة مستسلمة منهزمة منحنية الرأس والجبين،ألا تمشين منتصبة القامة تمشين، مرفوعة الهامة تمشين، في شموخ وكبرياء وعلياء،رغم الداء والأعداء،كالأسود،كالنمور،كالنسور،كالتيوس ، كجبال الأطلس،كقمة توبقال الشماء.
لترفعي رايات الثورة إلى الأعلى،،لتشهري الأسلحة إلى السماء،لتعلني الكفاح المسلح وحرب العصابات وحربالتحريرالشعبية والعمل الفدائي ضد النظام الملكي الكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري الغازي الاحتلالي الاستيطاني الاغتصابي الافتراسي الاستعماري الامبريالي الصهيوني اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي،وضد عصاباته وبلطجياته ومافيوزاته الدينية الاخوانجية الاسلامنجية الأفغانجية الأردوغانجية الحمارنجية الداحشنجية الداعشنجية الإجرامنجية.
وطننا.. وطننا.. وطننا. علمنا أن حروف التاريح مزيفة ومزورة ومحرفة وملوثة، حين تكون بلا دماء. وكل صمت أو خرس أو سكوت أو تراجع عن الثورة والمقاومة والكفاح والنضال والمجابهة،إنما خيانة للوطن،للمغرب، للشعب، ومشاركة النظام الملكي وقواه الدينية الميثولوجية التخريفية الطوطمية جريمة بيع الوطن والمواطنات والمواطنين، وتحويل وتصيير المغرب وكرا لقطاع الطرق ولصوص وسماسرة المخدرات والحشيش الديني، وتجار المذاهب العقائية المناقضة والمعادية للعقلانية الأنوارية التنويرية،وقوادي الدعارة والفجور والفسوق.
يا جماهيرنا المغربية المعذبة المضطهدة "قولي للملك المعظم المنصور بالله وصاحب الجلالة والمهابة والصولة والصولجان،وأمير المؤمنين وحامي الملة والدين ورئيس لجنة تحرير القدس الأمين" ماذا فعلت بشعب الجبارين وبالنساء والأمهات المغربيات العواتك المحصنات الكريمات المصونات ،هذا الشعب قد كان شمر للبندقية حزامه،حتى قدت الثورة الرجعية المضادة،و وقفت له وحلفاؤك من الإخوان- القطعان و الصهاينة -الأمريكان والخلجان وأردوغان، باغتيال ثورة وجمهورية 20 فبراير؟
لا تهتفي ،لا تستقبلي،مواكب السلطان، فماذا رأيت يا جماهير شعب عبد الكريم الخطابي،وموحا أو حمو الزياني والمهدي بنبركة وعمربنجلون ودهكون ورحال وسعيدة وزروال..
هل يستحق هذا الملك حسن استقبال الجماهير الشعبية، وهو الذي أنزل بالشعب كل هذه المصائب الجسيمة والمآسي والفواجع والفظائع والمذابح والمشانق والمنافي والحصارات والمسغبات والمتربات والمجاعات والجهالات والمظلمات والمرهبات والمقبحات؟
ماذا رأى الشعب المغربي في عهدك الاسودادي الارهابي الظلامي،حيث حولت المغرب إلى ركامات المزابل والمستنقعات البذيئة والمعتقلات الرذيلة،و المعسكرات والمخيمات والسجون والزنازين والكهوف المقعرة والأصفاد والأقفاص والقيود والسلاسل والأغلال وخزنة جهنم وبوليس الجحيم، حيث يقبع في عتماتها وبرودتها وحفراتها وظلماتها الشعب كل الشعب. وما أصدق الفنانة الشعبية التي أدانت النظام الجائر الظالم القاسي الغليظ حين ترنمت وغنت" الحبس والبرودة .. شيب القرودة."؟
أليس هذا الملك الرحمان الرحيم الحنون.. هو الذي قضى تحت ضغوط خبراء صندوق النقد الدولي والأبناك الاستعمارية الامبريالية الصهيونية والرجعية العربية – الاسلامية – الركية، بالزيادة في أثمان وإشعال النيران في المواد المعيشية الضرورية الأساسية التي تشكل قاعدة رئيسية في تغذية الجماهيرالشعبية من دقيق ، وسكر، وزيت وخضر ، وملابس ونقل وسكن ودفتر وقلم ودواء وصحة وتعليم وتربية وآلات الموسيقى والغناء والعيدان والتصوير والفن والسينما والمسرح والجمال ؟
أليس هذا الملك من يشكل قاعدة هده الصناديق المالية الدولية الاستعمارية التي حطمت الاقتصاد الوطني، وأضعفت القدرات الشرائية الاستهلاكية للجماهير الشعبية وضخمت من الديون الخارجية ن وجعلت المغرب يعاني العجز في ميزان أداءاتها بفعل وبسبب الأموال الملكية الضخمة المهربة والمخزنة والمكتنزة في الصناديق الاستعمارية الامبريالية الصهيونية؟
أليس هذا الملك باستقدامه للعبيد والأرقاء وحثالات البشر من عصابات بنغريون – بنكران بقصد إثارة وبعث النعرات العنصرية العرقية الطائفية العشائرية، وبالتالي إحداث البلبلة والفوضى وإفقار العمال والفلاحين وتعطيل وإعاقة الشعب عن التفكير في الثورة والتغيير الثوري،حتى يبقى الشعب مجرد رعايا وعبيد وأقنان وإماء وجواري وخدم وحشم وخماس ورباع ونصاف ووكيل وحارس.إنهذا الملك الإقطاعي ومن كبار كلاكي الأرض لا يمكن أن يستقر عرشه إلا على الإصرار والعناد في سياسة تجريد الفلاحين من الأراضي وإلحاق البؤس والفقر والإملاق بالعمال والنساء والشباب وتشديد استغلالهم واحتكارهم بالبشاعة والفظاعة وجرهم إلى دائرة العلاقات السلعية والنقدية كلية حتى لا يترك للشعب إلا طريقا واحدا،ألا وهو الاستسلام والصبر والتحمل لكل هذه الأوضاع المزرية، فلايستطيعون تحت سيطرة الدين الأفيوني التخديري الرجعي لعصابات ومافيات الإحرام الاخوان – الرهبان على المساجد والمعابد والميادين والشوارع ، ومنع الشعب وتعويقه وترهيبه فلا يعبر ولا يستنكر ولا يحتج ولا يندد ولا يتمرد ولا يطالب بحقه في الحياة الحرة الكريمة المستقلة، بل و لا يعبر حتى سلميا عن سخطه و غضبه ورفضه للمصير المأساوي الذي دفع له الشعب المغربي دفعا. حيث ساعدت النظام الملكي الرجعي ركود العمل السياسي الحزبي والنقابي والجمعوي الانتهازي الارتدادي البرجوازي الصغير. هذه التنظيمات السياسية التي بطبيعتها وحرصها على مصالحها لا يمكن بل من المستحيل أن تؤمن بضرورة التنظيم للنضال والكفاح الثوري المسلح والمقاومة المسلحة من أجل تحقيق أهداف الشعب النبيلة ومطامحه الثورية، بل وأصبحت قوة أساسية في العمل على حصار الشعب أو حصر مطالبه في حدود ضيقة جدا، بل والأنكى من ذلك ، والأفجع، هو ارتدادية وانتهازية بعض قوى اليسار التي بلغت بها الرذيلة والسفالة أن تراجعت مطلقا عن تكوين حزب بروليتاري جديد ، يتمتع بالمزايا المبدئية التي نادت بها الماركسية – اللينينية من حيث التنظيم والنظرة العامة والعلاقة بالجماهيرالشعبية .
نعم يا ملك الصعايك من عصابات الارهاب الديني اليميني، هل كنتم تتمادون في هذه العربدة ضد الشعب المغربي، لولا تغييب حزب شيوعي طلائعي يعطي الحركة الثورية طابع التنظيم الثوري،حزب ماركسي – لينيني قاعدي أمامي يمتلك أيديولوجيا الطبقة البروليتارية العمالية، ويتميز عضويا وبنيويا وطبقيا عن هذه التيارات البرجوازية الانتهازية الافترائية الارتدادية التحريفية الخيانية لمبادئ الماركسية – اللينينية.
أنا أخجل من نفسي وأستحي نيابة عنك ، يا صاحب الصولة والصولجان ، وحليف الرجعية والصهيونية والأمريكان وقوى وعصابات الإخوان، كيف أكون ملك المغرب ، ولا أحس أي إحساس بآلام ومعاناة ومقاساة وعذبات الجماهير وانتشار البؤس والفقر والفاقة والمرض والجهل والظلم بين الجماهير الكادحة، وأنت أول والسبب الأساسي في الابتزاز والاستغلال والاحتكار والإفقار الذي تمارسه محكومة عصاباتك الاخوانجية الظلامنجية الاقطاعية، هذه المحكومة الاقطاعية التي بحكم علاقتها وارتباطها البنيوي بالبرجوازية الأجنبية الأمريكية - الصهيونية أوصلت نظامك وأبلغته من الهرم والكبر والشيخوخة والانهيار عتيا، وأشعلت في رأسك شيبا.
لأقول لك إنك وما تتخذ من هذه التماثيل والأصنام والأوثان والأشباح عضدا لملكك، تكون جزءا لا يتجزأ من هذه العصابات من المجرمين والمرابين والسماسرة المتاجرين والمضاربين التي جئت بها لعرقلة وإعاقة تطور المغرب سياسيا و اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وعلميا وفلسفيا وأدبيا وسينمائيا وفنيا وجماليا وتكنولوجيا وصناعيا وزراعيا وحضاريا وأخلاقيا وعمرانيا، حتى يبقى الشعب مكبلا بقيود الدين الأفيوني المرهق المضني المتعب المرهب ضمن أيديولوجياتكم البالية العتيقة الرجعية المتجاوزة والتي من شأنها الإبقاء على الأوضاع في تدهورها وانحطاطها وخراب الحياة.
فأي مصداقية وأي مشروعية تبقت لك ولعرشك، وما قلت كلمة واحدة،أو انتقدت برنامج جماعات بنكران الارهابية الظلامية التي قامت تحت ظلك وجعلت من ملكك وسلطانك مصدرا من مصادر فقر الشعب وبؤسه وخرابه وقحطه وجوعه، ولا اعترضت على شركات استعمارية أمريكية وصهيونية وتركية كشركة الفوسفاط متعددة الجنسيات والقوميات التي جعلت من نفسها "دولة داخل الدولة" بالنهب لخيرات الوطن بلا رحمة ولا شفقة وباتباع سياسة الاستغلال الاستثماري البشع والجشع. والتي حولت الأطر والمهندسين والمدراء الذين تعلموا في أرقى جامعات أوروبا مجرد شيوخ أراذل وعشائر وملاكين وسراكيل وتجار وتحويلهم العاملات والعمال إلى بؤساء وتعساءن فتم لهم باسم الدين والملك والله والوطن الاستيلاء المطلق والتام بالعنف والجبروت والغطرسة على الثروة الفوسفاطية والمقدرات والخبرات المشتغلات والمشتغلين بهذه الشركة الاستعمارية الأجنبية بمباركة ومساعة ممثلي النظام الملكي الحكومي من الوالي والعامل والباشا والقياد وعمداء البوليس والدرك والقوات المساعدة. وبصمت النقابات والأحزاب وأنتيكات اليسار الانتهازي التحريفي الردوي.
ألا تبرهن لنا يا هذا الذي يزعم أنه من أهل البيت عن شهامتك الهشامية ولو للمرة الواحدة، بالتنديد بهؤلاء المثقلين بالآثام وتجويع العمال واضطهاد العمال وطرد العمال، باتباعهم وممارساتهم الأساليب الاقطاعية البدائية القديمة التحكمية الجاهلية الجهلاء والتي هي من العوامل الرئيسية لإبقاء مدينة خريبكة والوطن في التخلف والتأخر العام الشامل؟ ولكنني لست واهما ولا ضالا ولا مضلا ولا خداعا أنك أنت وكملك بالذات والشخص، مع هذه الشركة الفوسفاطية الأجنبية الاستعمارية الاحتلالية الاستيطانية الاستبدادية الديكتاتورية القائمة على نهب ثروات المغرب بشكل حيواني همجي وحشي فظ وقاسي وغليظ، وتحتكر تصدير الفوسفاط وتتلاعب بالأسعار وتجني الأرباح الطائلة الهائلة وتحرص على تكريس العلاقات ما قبل عصرالاقطاع و الربا الفاحش وإرهاق العاملات والعمال واضطهادهم وقمعهم، وشراء ضمائر السلطات القمعية المحلية المتنفذين الذين يدبرون السلطة التنفيذية والقضائية والتشريعية بطريقة لصوصية وإرضاء شيوخ العشائر النقابية والسياسية والباترياكية والثقافية والفنية والإعلامية، فكان من نتيجة وحصيلة هذه السياسة الفظيعة وتأثيراتها على تأخير التصنيع والصناعة وعرقلة التطور وبالتالي تصعيد البطالة و تشديدها وبالتاي أصبح العامل الخريبكي مغرقا بالديون وعاجزا حتى عن شراء أبسط مستلزمات والضرورات وستر العوراتفأحرى أن يتوفر على شرائط المعيشة والحياة الحرة الجميلة الكريمة.
وعندما نسأل قيادات الأحزاب والنقابات والمنظمات الحقوقية والثقافية عن العوامل الرئيسية التي حولت خريبكة – الجوهرة إلى مستوطنة لا تستطيع فيها المرأة حتى أن تصبح بغيا ومومسا،يسارعون بالجواب :بنكران وراء الباب ، بنكران.
أما نحن في حركة الثورة الدائمة،فنقول وبالملآن:إن النضال في سبيل تحرر وتحرير الطبقة العاملة والجماهير الشعبية من نير نظامك الملكي الاستبدادي الديكتاتوري الاحتلالي الاستيطاني الاستعماري الامبريالي الصهيوني اللاوطني اللاديمقراطي اللاشرعي اللاانساني يجب أن يكون نضالا ضد الملك الذي أفقر شعبنا وعزله عن الحياة.
RIMBAUD : Le forgeron (1872)

Poème
Le forgeron de Rimbaud
Palais des Tuileries,
vers le 20 juin 1792
Le bras sur un marteau gigantesque, effrayant
D ivresse et de grandeur, le front large , riant
Comme un clairon d airain, avec toute sa bouche,
Et prenant ce gros-là dans son regard farouche,
Le Forgeron parlait à Louis Seize, un jour
Que le Peuple était là, se tordant tout autour,
Et sur les lambris d´-or-traînait sa veste sale.
Or le bon roi, debout sur son ventre, était pâle
Pâle comme un vaincu qu on prend pour le gibet,
Et, soumis comme un chien, jamais ne regimbait
Car ce maraud de forge aux énormes épaules
Lui disait de vieux mots et des choses si drôles,
Que cela l empoignait au front, comme cela !
« Donc, Sire, tu sais bien , nous chantions tra la la
Et nous piquions les bœufs vers les sillons des autres :
Le Chanoine au soleil disait ses patenôtres
Sur des chapelets clairs grenés de pièces d´-or-
Le Seigneur, à cheval, passait, sonnant du cor
Et l un avec la hart, l autre avec la cravache
Nous fouaillaient - Hébétés comme des yeux de vache,
Nos yeux ne pleuraient pas -;- nous allions, nous allions,
Et quand nous avions mis le pays en sillons,
Quand nous avions laissé dans cette terre noire
Un peu de notre chair... nous avions un pourboire
Nous venions voir flamber nos taudis dans la nuit
Nos enfants y faisaient un gâteau fort bien cuit.
« Oh ! je ne me plains pas. Je te dis mes bêtises,
C est entre nous. J admets que tu me contredises.
Or, n est-ce pas joyeux de voir, au mois de juin
Dans les granges entrer des voitures de foin
Enormes ? De sentir l odeur de ce qui pousse,
Des vergers quand il pleut un peu, de l herbe rousse ?
De voir les champs de blé, les épis pleins de grain,
De penser que cela prépare bien du pain ?...
Oui, l on pourrait, plus fort , au fourneau qui s allume,
Chanter joyeusement en martelant l enclume,
Si l on était certain qu on pourrait prendre un peu,
É-;-tant homme, à la fin !, de ce que donne Dieu !
- Mais voilà, c est toujours la même vieille histoire !
« Oh je sais, maintenant ! Moi, je ne peux plus croire,
Quand j ai deux bonnes mains, mon front et mon marteau
Qu un homme vienne là, dague sous le manteau,
Et me dise : « Maraud , ensemence ma terre ! »
Que l on arrive encor, quand ce serait la guerre,
Me prendre mon garçon comme cela, chez moi !
- Moi, je serais un homme, et toi, tu serais roi,
Tu me -dir-ais : Je veux !.. - Tu vois bien, c est stupide.
Tu crois que j aime à voir ta baraque splendide,
Tes officiers dorés, tes mille chenapans,
Tes palsembleu bâtards tournant comme des paons :
Ils ont rempli ton nid de l odeur de nos filles
Et de petits billets pour nous mettre aux Bastilles
Et nous -dir- i ons : C est bien : les pauvres à genoux !
Nous dorer i ons ton Louvre en donnant nos gros sous !
Et tu te soûlera i s, tu fera i s belle fête.
- Et ces Messieurs rir aie nt, les reins sur notre tête !
« Non. Ces saletés-là datent de nos papas !
Oh ! Le Peuple n est plus une putain. Trois pas
Et, tous, nous avons mis ta Bastille en poussière
Cette bête suait du sang à chaque pierre
Et c était dégoûtant, la Bastille debout
Avec ses murs lépreux qui nous rappelaient tout
Et, toujours, nous tenaient enfermés dans leur ombre !
- Citoyen ! citoyen ! c était le passé sombre
Qui croulait, qui râlait, quand nous prîmes la tour !
Nous avions quelque chose au cœur comme l amour.
Nous avions embrassé nos fils sur nos poitrines.
Et, comme des chevaux, en soufflant des narines
Nous marchions, nous chantions, et ça nous battait là....
Nous allions au soleil, front haut,-comme cela -,
Dans Paris accourant devant nos vestes sales.
Enfin ! Nous nous sentions Hommes ! Nous étions pâles,
Sire, nous étions soûls de terribles espoirs :
Et quand nous fûmes là, devant les donjons noirs,
Agitant nos clairons et nos feuilles de chêne,
Les piques à la main -;- nous n eûmes pas de haine,
- Nous nous sentions si forts, nous voulions être doux !
« Et depuis ce jour-là, nous sommes comme fous !
Le flot des ouvriers a monté dans la rue,
Et ces maudits s en vont, foule toujours accrue
Comme des revenants, aux portes des richards.
Moi, je cours avec eux assommer les mouchards :
Et je vais dans Paris le marteau sur l épaule,
Farouche, à chaque coin balayant quelque drôle,
Et, si tu me riais au nez, je te tuerais !
- Puis, tu dois y compter, tu te feras des frais
Avec tes avocats , qui prennent nos requêtes
Pour se les renvoyer comme sur des raquettes
Et, tout bas, les malins ! Nous traitant de gros sots !
Pour mitonner des lois, ranger des de petits pots
Pleins de menus décrets , de méchantes droguailles
S amuser à couper proprement quelques tailles,
Puis se boucher le nez quand nous passons près d eux,
- Ces chers avocassiers qui nous trouvent crasseux !
Pour débiter là-bas des milliers de sornettes !
Et ne rien redouter sinon les baïonnettes,
Nous en avons assez, de tous ces cerveaux plats !
Ils embêtent le peuple . Ah ! ce sont là les plats
Que tu nous sers, bourgeois, quand nous sommes féroces,
Quand nous cassons déjà les sceptres et les crosses !.. »
Puis il le prend au bras, arrache le velours
Des rideaux, et lui montre en bas les larges cours
Où fourmille, où fourmille, où se lève la foule,
La foule épouvantable avec des bruits de houle,
Hurlant comme une chienne, hurlant comme une mer,
Avec ses bâtons forts et ses piques de fer,
Ses clameurs , ses grands cris de halles et de bouges,
Tas sombre de haillons taché de bonnets rouges !
L Homme, par la fenêtre ouverte, montre tout
Au R oi pâle , suant qui chancelle debout,
Malade à regarder cela !
« C est la Crapule,
Sire. ça bave aux murs, ça roule , ça pullule ...
- Puisqu ils ne mangent pas, Sire, ce sont les gueux !
Je suis un forgeron : ma femme est avec eux,
Folle ! Elle vient chercher du pain aux Tuileries !
- On ne veut pas de nous dans les boulangeries.
J ai trois petits. Je suis crapule. - Je connais
Des vieilles qui s en vont pleurant sous leurs bonnets
Parce qu on leur a pris leur garçon ou leur fille :
C est la crapule. - Un homme était à la bastille,
D autres étaient forçats, c étaient des citoyens
Honnêtes. Libérés, ils sont comme des chiens :
On les insulte ! Alors, ils ont là quelque chose
Qui leur fait mal, allez ! C est terrible, et c est cause
Que se sentant brisés, que, se sentant damnés,
Ils viennent maintenant hurler sous votre nez !
Crapule. - Là-dedans sont des filles, infâmes
Parce que, - vous saviez que c est faible, les femmes,
Messeigneurs de la cour, - que sa veut toujours bien,-
Vous avez sali leur âme, comme rien !
Vos belles, aujourd hui, sont là. C est la crapule.
« Oh ! tous les Malheureux, tous ceux dont le dos brûle
Sous le soleil féroce, et qui vont, et qui vont,
Et dans ce travail-là sentent crever leur front
Chapeau bas, mes bourgeois ! Oh ! ceux-là, sont les Hommes !
Nous sommes Ouvriers, Sire ! Ouvriers ! Nous sommes
Pour les grands temps nouveaux où l on voudra savoir,
Où l Homme forgera du matin jusqu au soir,
Où, lentement vainqueur, il chassera la chose
Poursuivant les grands buts, cherchant les grandes causes,
Et montera sur Tout, comme sur un cheval !
Oh ! nous sommes contents, nous aurons bien du mal,
Tout ce qu on ne sait pas, c est peut-être terrible :
Nous pendrons nos marteaux, nous passerons au crible
Tout ce que nous savons : puis, Frères, en avant !
Nous faisons quelquefois ce grand rêve émouvant
De vivre simplement, ardemment, sans rien -dir-e
De mauvais, travaillant sous l auguste sourire
D une femme qu on aime avec un noble amour :
Et l on travaillerait fièrement tout le jour,
Ecoutant le devoir comme un clairon qui sonne :
Et l on se trouverait fort heureux -;- et personne
Oh ! personne, surtout, ne vous ferait plier !...
On aurait un fusil au-dessus du foyer....
....................................................
« Oh ! mais l air est tout plein d une odeur de bataille
Que te disais-je donc ? Je suis de la canaille ! » Fin de la version courte
Oh ! mais l air est tout plein d une odeur de bataille !
Que te disais-je donc ? Je suis de la canaille !
Il reste des mouchards et des accapareurs.
Nous sommes libres, nous ! Nous avons des terreurs
Où nous nous sentons grands, oh ! si grands ! Tout à l heure
Je parlais de devoir calme, d une demeure...
Regarde donc le ciel ! C est trop petit pour nous,
Nous crèverions de chaud, nous serions à genoux !
Regarde donc le ciel ! Je rentre dans la foule,
Dans la grande canaille effroyable, qui roule,
Sire, tes vieux canons sur les sales pavés :
Oh ! quand nous serons morts, nous les aurons lavés
Et si, devant nos cris, devant notre vengeance,
Les pattes des vieux rois mordorés, sur la France
Poussent leurs régiments en habits de gala,
Eh bien, n est-ce pas, vous tous? Merde à ces chiens-là !
Il reprit son marteau sur l épaule. La foule
Près de cet homme-là se sentait l âme saoule,
Et, dans la grande cour, dans les appartements,
Où Paris haletait avec des hurlements,
Un frisson secoua l immense populace.
Alors, de sa main large et superbe de crasse,
Bien que le roi ventru suat, le Forgeron,
Terrible, lui jeta le bonnet rouge au front !

Fin de la version longue

. الجبهة الشعبية لتحريرالمغرب.
النهج الديمقراطي القاعدي الأمامي الجبهوي التقدمي التحرري الاطلائعي الاشتراكي العلمي الماركسي – اللينيني الثوري.

أبو عرب ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك..



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وطن تحكمه الأفخاد الملكية ،وطن هذا أم منفي.؟
- إن النظام الملكي الكولونيالي الاحتلالي الاستيطاني اللاوطني ا ...
- -نحن بأمس الحاجة إلى المثقفين الثوريين الذين- يحرسون الروح ف ...
- لا يمكن للعقول التي صكت من حذافير الحمير والبغال والإبلأن تع ...
- هل يمكن يا شباب المغرب أن تقوم ديمقراطية حقيقية وانتخابات حر ...
- يا شباب المغرب، ليس أمامكم وحق الشهيدات والشهداء،إلا التوحد ...
- سنقاتل،سنقاتل ،سنقاتل، حتى آخر قطرة من دمنا من أجل إسقاط الن ...
- يا طغاة كل النظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري، ويا زبانية ...
- العدوان الهمجي الوحشي على باريس
- ويهبط هذا النهار/نراك هنالك في شمسهالأخيرشجرا./ يحرس الروح ف ...
- لعلأعظم ما أسقطته ثورة 20 فبراير الديمقراطية الربيعية المغرب ...
- تحية إجلال وتقدير لصمود نقابة عمال الوساطة الفوسفاطيين - الا ...
- أيتها الشهيدة العظيمة سعيدة المنبهي يا من تعتصر دفء صمت الان ...
- في الذكرى 59 لما يسمى بالاستقلال المغدور والثورة الموءودة ال ...
- نحن في المغرب لا نخاف التهديدات لا الصهيونية ولا الامبريالية ...
- إن اغتيال الشهيد أحمد الزايدي هو أحدالدروس الكبرى لمن لا يعر ...
- تقدموا تقدموا ياعمال العالم ،الثورة لاتصنع في دكاكين وبراريك ...
- قسما بجبال الأوراس والريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكيةال ...
- أرفض رفضا مطلقا منح جائزة ابن رشد للفكر الحر ،للأصولي الظلام ...
- انهضوا يا من ترفضون أن تكونوا عبيدا فقد خلقتم أحرارا ولا حق ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - وطن تنقصه قيادة ثورية