أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فواد الكنجي - داعش تصاعد في سوريا حملتها البربرية ضد القرى الأشورية في الحسكه والقامشلي .. وما من منقذ...!















المزيد.....

داعش تصاعد في سوريا حملتها البربرية ضد القرى الأشورية في الحسكه والقامشلي .. وما من منقذ...!


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4730 - 2015 / 2 / 25 - 08:22
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إلى متى يبقى المستقبل الأشوريين يسير نحو المجهول و كل يوم مأساة جديدة وآلاف من الأبناء يجرون أذيال الخيبة والانكسار في الوطن هاربين نازحين تاركين كل شيءٍ خلفهم ...!
إلى متى سيبقى الحال هذه الأمة يتأرجح من النزوح إلى النزوح ... ومن مأساة إلى مأساة ....!
فمن مذابح عام 1914 وما قبلها ،وقبل قبلها .. إلى مذابح سميل 1933 وما بعد بعدها .. إلى مأساة أحداث تهجير والقتل والخطف ما بعد 2003 وما بعد بعدها في العراق .. والى مجيء الوجه القبيح (لداعش) ومن لف لفهم فذبح ..وقتل.. وسبي.. واسر.. ونزوح ..ومخيمات لا ترحمها الحكو....مات ...! ولا ترحمها الأنواء الجوية لا صيفا ولا شتاءا .... !
لتبقى هذه الأمة المغلوبة على أمرها تضرب الأخماس لأسداس ولا حول لها ولا قوه ...لنشبك العشرة على الرأس ونندب... ولا ندري أ نندب لحظوظنا أم لزمن الذي لم ينصفنا ...!
نرحل ..نتشرد ..نمضي ولا ندري أين نمضي ...نسير ولا ندري أين نسير وأين المسير ... وأين نرسي وأين المستقر .....!
الحديث عن الأرض عن الوطن عن الأهل عن الأصدقاء لا ينتهي ...كيف نعود.. ومتى نعود الى الوطن .. و إلى ارض الآباء والأجداد ...إلى الأهل والأصدقاء والأحبة ...!
أحلامنا بسيطة .. أمنياتنا بسيطة .. ولكن لا تتحقق ...! لتبقى التمنيات والأحلام قائمه ومشروعة في نفوسنا.. بأن يكون الغد لهذه الأمة أفضل من كل ما تحمله من مأساة الماضي والحاضر ... لان امتنا الأشورية بطبيعتها لا تؤمن بشيء اسمه المستحيل...لان هنالك ما زال شيء اسمه (ممكن ) و أمل.. وصبر.. وطول البال.. تحت فضاء الشمس لأنها حقيقة التي نرى في نهاية النفق نور ضوئها لنقول للآخر:
كفاك ظلما...!
كفاك........!
فمعاناة الأمة الأشورية المسيحية في العراق وسوريا ما بعد 2003 ما انفك عنا ويلات الاستهداف على الهوية القومية والدينية والتشرد ، فعلى الدوام تتعرض بشكل جديد من الإجرام، ويوم بعد أخر إلى هجوم وحشي بربري شرس من عناصر المتطرفين والمتشددين والتكفيريين من الإسلام فوبيا ليكون آخرة - ونتمنى ان يكون هو الأخير - من قبل الدواعش تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابية التكفيرية ، باقترافه أبشع الجرائم بحق الأبرياء من أبناء الأشوريين المسالمين لدرجة الذي يستمر العدوان عليهم بهذا الشكل السافر دون ان يستطيع احد التحرك لإنقاذهم في العراق وسوريا، فان ما استمرت الأوضاع على ما هي عليه فان الأمة ستواجه لا محال- ان شئنا او أبينا - أمر لنهاية هذه المأساة الذي سيكون بمثابة طرق المسمار الأخير في نعش الوجود هذه الأمة وكل المسيحية في الشرق الأوسط وحينها سيلفظ أخر أشوري ومسيحي أنفاسه من أرضه وطنه ، لنقول بأن التهجير ألقسري والقتل والاغتصاب قد نال بالفعل من الوجود الأشوري والمسيحي العرب في عموم منطقة الشرق الأوسط وليس في العراق وسوريا فحسب.
فبعد سلسة من الهجمات البربرية التي شنها التنظيم الإرهابي لداعش في 6-6-2014 على مدينة موصل وطرد الأشوريين منها ، حيث قام هؤلاء الأوغاد بمصادرة ممتلكاتهم وحرق كنائسهم ليشنوا بعد ذلك هجوما كاسحا على كل القرى الأشورية في سهل نينوى فيرتكبوا هنالك أبشع جرائم بحق الإنسانة من قتل وذبح وسبي النساء مما حدا بكل سكان المنطقة إلى نزوح جماعي إلى إقليم كردستان .
ليعود اليوم مجددا يواصل هذا التنظيم الإجرامي حملته البربرية ضد ابنا الأمة الأشورية المسيحية في سوريا وتحديدا في منطقة (حسكة) وقصبات من مدينة( قامشلي)، اذ بدأ فجر يوم 23-2-2015 هجوماً عنيفاً على أكثر من 30 قرية أشورية ممتدة على شريط نهر الخابور غرب محافظة الحسكة شمال شرق سوريا من تل هرمز، ، تل شامية، وتل شميران، وتل طلعة وتل طال وغيرها وبعد اجتياح تلك القرى تم لهؤلاء المجرمين الدواعش اختطاف العشرات من النساء والأطفال والشيوخ من بيوتهم واقتادوهم إلى جهة مجهولة، في ظل أنباء عن احتجاز قسم من الأهالي في بيوتهم كرهائن بيد داعش، الأمر الذي تسبب بموجة نزوح لمئات العائلات من قرى الخابور، باتجاه مدينتي الحسكة والقامشلي، خشية من سقوط كامل للمنطقة في يد (داعش)، وارتكابها المجازر والفظائع بحق السكان المدنيين، فتم نزوح العوائل منها بشكل جماعي إلا إن بعض القرى لم تستطع الهروب فتم تطويقهم وأسرهم من قبل مقاتلي هذه المنظمة الإرهابية التكفيرية، و يذكر بان اكثر من 40 عائلة ما زال مصيرها مجهولة ويقدر عددهم نحو 90 شخصا اغلب المصادر تؤكد بخطفهم حتى الآن وهم من أبناء قرية تل شميران الآشورية وتل هرمز الواقعتين في محيط بلدة تل تمر في محافظة الحسكة (شمال شرق سوريا ، على الضفة الجنوبية لنهر الخابور) التي كانت أولى القرى الأشورية التي سيطر عليها مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية داعش الإرهابية ، ويعتقد أنهم وقعوا أسرى بأيديهم، بالإضافة إلى وجود 10 من حراس قرية تل هرمز، قطع الاتصال معهم حيث كانوا في القرية أثناء دخول تنظيم داعش فيها، ولا يعرف شي عن مصيرهم حتى أعداد هذا المقال، بعد ان دار بينهم اشتباكات عنيفة بين مقاتلي وحدات حماية الشعب والتنظيم إثر هجوم عنيف الذي شنه داعش على المنطقة حيث تمكنوا من السيطرة على القريتين.
ومن جانب أخر استمرار عملية نزوح المدنيين والأهالي من القرى والبلدات الآشورية على شريط نهر الخابور في محافظة الحسكة، حيث وصل أكثر من 500 عائلة إلى مركز مدينة الحسكة والقامشلي والأعداد النازحين مقبلة لتزايد بسبب نزوح سكان (33) قرية من القرى التابعة لبلدة تل تمر، غالبيتهم من الآشوريين المسيحيين، إلى مدن الحسكة وقامشلي الدرباسية ورأس العين، ويذكر بان تنظيم داعش يتقدم نحو بلدة تل تمر وهي كبرى البلدات الآشورية في المنطقة استعدادا لاقتحامها والسيطرة عليها لما لها من موقع استراتيجي هام في وقت الذي وصل النازحين الآشوريين إلى مدينة الحسكة مساء أمس الاثنين23من الشهر الجاري وتجمعوا أمام الكنيسة الآشورية في حي تل حجر والواقعة في مناطق سيطرة وحدات حماية الشعب حيث بلغ أعدادهم نحو (1200 ) آشوري مسيحي تجمعوا أمام الكنيسة، بعد نزوحهم من قراهم بسبب اقتراب الاشتباكات، من قراهم في حوض نهر الخابور بين وحدات حماية الشعب التابعة لـ( الإدارة الذاتية) بين حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات المجلس العسكري السرياني من جهة، وتنظيم الدولة الإسلامية الإرهابية داعش من جهة أخرى، وذكر بان موجة أخرى من النازحين جاوز أعدادهم على (350) عائلة آشورية وصلت إلى مدينة الحسكة وتجمعت في كنيسة حي الناصرة والكنسية الآشورية في حي تل حجر، في حين وصلت (150) عائلة أخرى إلى مدينة قامشلي، بينما تؤكد المصادر الواردة من هنالك بأن داعش اختطفت (13) شخصاً من قرية تل كوران ، بينما لا يزال مصير (21) شخصاً مجهولاً حتى اللحظة ، دون توفر معلومات عن مصيريهم، في حين لم ترد تفاصيل عن مصير أهالي قرية تل الجزيرة حتى اللحظة، و في وقت الذي قام تجمع شباب سوريا الأم والتجمع المدني المسيحي، ومقرهما قامشلي ،كبرى مدن محافظة الحسكة السورية، والحزب الآشوري الديمقراطي، ومقره بلدة تل تمر، بتشكيل وعلى الفور لجنة خاصة بإغاثة أبناء شعبنا الفارين من المعارك التي تشهدها قراهم في منطقة الخابور غرب الحسكة فقاموا بتامين كافة مستلزمات الإغاثة من الغذاء والدواء والمسكن في وقت الذي قامت شركتي النقل الرافدين وآشور لإجلاء النازحين بسياراتهم من قرى منطقة الخابور، وذلك بالتنسيق مع الكنيسة الآشورية بالحسكة وتجمع شباب سوريا الأم، وقد ناشدت هذه اللجنة الاغاثية الطارئة كافة مؤسسات وأفراد في الداخل والخارج بتقديم المساعدة عاجلة ليتمكنوا تأمين مستلزمات إغاثة لان الأزمة قد تطول بحجم صاعد وتدهور الأوضاع هنالك .
ففي وقت الذي تتسارع وتيرة الإحداث على امتداد نهر الخابور إلا انه من الملفت للنظر بان مقاتلات السلاح الجوي لقوات التحالف الدولي لم تقم بأية غارة او استهداف لقوات داعش الذي اخذ يتجول ويتقدم عبر دبابات عسكرية يسهل رصدها واستهدافها رغم كونه يحلق في المنطقة ،ليتم على مرأى ومسمع العالم جميع إبادة جماعية للأشوريين دون تقديم دعم وإنقاذهم، وهنا نوجه رسالتنا الى كل أبناء امتنا في المهجر التحرك السريع عبر المظاهرات والاحتجاجات إمام الهيئات الأممية لتدخل وإنقاذ أبناء امتنا من حملات الإبادة التي تقوم بها تنظيم داعش الإرهابي.
ولابد هنا ان نذكر بان من يقوم بصد هجوم الدواعش ويقاتلهم هم من وحدت صغيرة مزودة بسلاح خفيف من كوادر الحزب الآشوري الديمقراطي وحزب الاتحاد الديمقراطي وقوات المجلس العسكري السرياني ووحدات حماية الشعب التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي(ب. ك. ك) حيث استطاعوا نهار أمس الأحد، في خطوة جدية للسيطرة على بلدة تل خميس التي يسيطر عليها داعش وتبعد نحو 35 كيلومتراً جنوب شرقي مدينة القامشلي، كبرى مدن الحسكة، ومحافظة الحسكة، التي تقع في الركن الشمالي الشرقي من سوريا، أهمية إستراتيجية في الحرب ضد داعش لأنها غنية بالنفط والغاز والحبوب، وتجاور مناطق يسيطر عليها في سوريا والعراق المجاور.
ونتيجة لتصاعد تطورات في المنطقة وتعرض المناطق الأشورية في سوريا كما تعرضت مناطقهم إلى الاحتلال الداعشي في العراق فإننا في وقت الذي ندين هذه التصرفات الوحشية والبربرية من خطف المدنيين وقتل الأبرياء وسبي للنساء، نوجه ندائنا الى المجتمع الدولي الذي يتفرج على هذه الدماء وتفاقم الأوضاع بدم بارد، فنحمله مسؤولية القانونية لإنقاذ المدنين وفق قرارات الأمم المتحدة، لان ما يقوم به داعش في إبادة المدنين يندرج في لائحة (جرائم الإبادة الجماعية) وهو قانون يلزم المنظمة الدولية التدخل السريع لنفاذ المدنين ، لحيلولة دون تكرار سيناريو التهجير والقتل الذي مورس في موصل وسهل نينوى بعد أحداث 6-6 من العام الماضي، لان اذ ما استمرت الأوضاع على ما هي علية دون قيام المجتمع الدولي بمعالجة جذرية لما تعانيه المكونات الصغيرة في الشرق الأوسط فإننا مقبلون الى كارثة لا تحمد عقباه، بكون الإرهاب بكل أشكاله ومظاهره المتمثل بداعش ومن يواليه ويدور في فلكه مستمرون في غيهم الشيطاني المعادي لتطلعات الشعوب في الحرية والديمقراطية والأمن والسلام ، فلابد من إيجاد حلول جذرية لأوضاع المنطقة بصورة عامة وأوضاع امتنا الأشورية في العراق وسوريا بصورة خاصة ، لحد من استمرارية المأساة الإنسانية التي تضرب امتنا منذ أكثر من عقد كامل حيث التهجير ألقسري والقتل والخطف وفرض الدين عنوة، فغاب سبل العيش المشترك للمكونات العراقية بوئام وانسجام وأمان وسلام ليس في العراق وسوريا فحسب بل في عموم الشرق الأوسط بعد تصاعد الصراع الطائفي المقيت والتعصب القومي المدمر لروح المواطنة ، وصولا للتطهير العرقي وامحاء وجود شعوب الحضارة والتاريخ في سوريا والعراق حضارة عمرها تجاوز لأكثر من سبعة آلاف سنة ، عاشها كل بأصوله الآشورية والعربية والكردية والتركمانية والأزيدية والميدائية والخ من المكونات في السراء والضراء متقاسمين لقمة العيش معا دون تميز بين مسلم و مسيحي، إخوة متحابين يتقاسمون الخبز والجيرة جنبا إلى جنب متعاونين على المشتركات الوطنية والحياتية والاجتماعية والاقتصادية والمالية.
فما نراه اليوم في الساحة العربية يزيد من مخاوفنا وآلامنا بشأن الهجمات الأخيرة ضد قيم الإنسان ، التي تنفذها الجماعات الإجرامية ألإسلامية المتطرفة (داعش ومن يدور في فلكها ) في العراق وسوريا و في عموم الشرق الأوسط حيث يتعرض الأبرياء من المدنين العزل لمخاطر القتل والاستهداف على الهوية القومية والدينية المدمرة وعبر تصاعد الفكر الأصولي المتشدد والقائم بالضد من جميع مقومات الحياة بأبسط صورها الإنسانية البسيطة.
ومن هنا فان رسالتنا الى السلطات الإقليمية والدولية هو ان يتحملوا واجبهم الأخلاقي و مسؤولياتهم الإنسانية الكاملة لحماية الأشوريين ومستقبل الأجيال القادمة من التداعيات المؤلمة الدامية بحمامات دم والجرائم البشعة المستمرة والمتوارثة في العقلية الدواعش الهمجية الرعناء فاقدي للرحمة والدين والقيم السماوية والاخلاق في احترام الآخر والقبول به، لذا فان المجتمع الدولي مطالب بالتدخل المباشر والسريع وعبر مجلس الأمن والأمم المتحدة ، لمعالجة جذرية للموقف الصعب الذي يمر به شعبنا الأشوري في العراق وسوريا ومسيحي مصر بقيام بحملة واسعة لتجفيف منابع الإرهاب، وهم يدركون ويعلمون جيدا أين تكمن مواقعهم ومصادر تمويلهم وتدريبهم وتجهيزهم بالعدة والمعدات الإجرامية لقتل الأبرياء وإشاعة الفوضى في المنطقة واللا استقرار الذي لا يخدم أية جهة لا في الشرق ولا في الغرب بكونه اذ ما استمر داعش بسط سيطرته على المنطقة لأمد طويل فانه حتما ان اشتد قواه سيجرف تياره حتى من ضن انه محميا جيدا .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجزرة مسيحيو مصر الأقباط .. وجرائم داعش .. وسكوت واشنطن
- مفهوم الفن وفلسفة الإبداع عند الفنان التشكيلي
- الوحدات القتالية .. صحوة أشورية
- معركة كركوك وانتصار البشمركة
- كركوك لن تكون موصل ...
- عراق اليسار
- أحداث موصل وسيناريو احتلالها من قبل داعش
- إقليم كردستان واحة للسلام .... رسائل الكرد الى الأشوريين الم ...
- ويأتي عام 2015
- لكي لا تكون المرأة ضحية دون ثمن ...!
- بين صحيح البخاري وصحيح مسلم فقد المجتمع صحيحه تأويلا.. والصح ...
- جرائم ضد المرأة .. والعراق ..وما من منقذ...!
- التطرف يقوض امن المسيحيين في الشرق الاوسط وباقي الاطياف الاخ ...
- محنة النازحون العراقيون في المخيمات
- التذوق و جماليات الفن التشكيلي
- كردستان ليست قردستان .. يا .. سعدي يوسف...!
- هل سنشهد احتلال لعواصم عربية مجددا ...؟
- لا امن للعرب والمسلمين دون اعتراف باسرائيل ..!
- الاشوريون بين مطرقة الدواعش وسندانة الحكومة
- في خارطة الوطن


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فواد الكنجي - داعش تصاعد في سوريا حملتها البربرية ضد القرى الأشورية في الحسكه والقامشلي .. وما من منقذ...!