من شارلي الى شربل

لبنان حر، هو وفلسطين الوحيدين الذان ينعمان بالحرية، فلن يحدث شيء، واعتقد بان شربل سيتخلص من هذه الضائقة في اسرع وقت، فقد حدثت مع الفنان -سباعة- في صحيفة الحياة الجديدة، وحلت الامور خلال اسبوعين، اطمئن

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي عزيزي الاستاذ بربروسا
حاجة غريبة يا رجل المتأسلمين عاملين مثل نساء بعض الاقوام ايام زمان قبل زمن بناء الحمامات في البيوت حيث كن يستحمن في العراء على نبع الماء ، وأذا مر بالصدفة غريب يغطين رؤوسهن ويتركن الجسم عاري لكي لا يُعرفن.
النقد والفضيحة لدين صلعم ولصلعم وصل الى حالة الاشباع على الانترنيت وأخذ في الانتشار على الفضائيات وعلى لسان السياسيين وسوف لن يتوقف ، وسيصل الى السنما العالمية.
انا لا افهم معنى ان يُهجم على مقر جريدة او على مقدم برنامج غير انه تخبط وعبث وأعتداء لارهاب العزل ممن يتمكن الصلعميون منه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد رائِد القضية ليست سيحدث شيء أَو لا يحدث ، بل الأَمر بحد ذاته مأساة .! عشرات بل مئات الرسوم الكاريكاتورية التي تصور معتقدات وشخصيات مقدسة يتداولها الناس على مواقع التواصل الإجتماعي مثل الفيس بوك وتويتر..فهل سيأتي اليوم الذي تمنع مؤسسة دينية من تداول تلك الرسوم بحجة الإسائة للمعتقدات وإِلا سأكون مهدداً بالجرجرة في المحاكم ، والقضية لو كانت مع المحاكم فهي بسيطة مقدور عليها.! ولكن مع الإسلام هذا يُعتبر خطوة أولى لعملية التصفية الجسدية.! لا تنسى إِنهم فعلوا نفس الشيء مع شارلي إِبدو ..محاكم..ثم تهديدات ، ثم قنابل مولوتوف ، ثم مذبحة نالت من هؤلاء الصحفيين المساكين..ونفس الشيء يتكرر كل مرة مع مثقفين وصحفيين ومفكرين ...لذلك أَنا آسف لأَنني لا أَستطيع الإطمئنان

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أَخي العزيز ناشا هذه التصرفات بالفعل شاذة ، يعني أَن يموت الإنسان طمعاً بمجموع من الحوريات والولدان يُمكن أَن يتقبلها الإنسان ولو على سبيل الدُعابة .! ولكن أَن يتقرب الإنسان الى الله بأَن يعمل قواداً على زوجته فهذا بحد ذاته مشكلة.،.البارحة كنت أُشاهد مادة مُترجمة عن جهاد النِكاح..وبالفعل ياأَخ ناشا هؤلاء كما قُلْتَ أَنت : يخافون الفضيحة ولا يخافون الرذيلة..أَما بالنسبة للإعتداءات والمطاردة فهذه بالنتيجة ستؤدي لوضع الإسلام تحت مِقصلة النقد أَكثر فأكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ بارباروسا آكيم المحترم

فعلاً كما تفضلت( قضية خطيرة في بلد عُرف بطابعه المثقف المتحرر والديمقراطي وسط محيط مليء بالتابوهات والمحاذير، فإن محاولات تكميم الأَفواه ولا شك تدل على رِدة غير مسبوقة)

هل وصلوا إلى لبنان؟
ستكون نهايتهم لو كفّروا شربل، والبلد الذي حمى كل المثقفين المقموعين وكان أرض اللاجئين السياسيين الهاربين من بطش الأنظمة المتخلفة هذا البلد إذا فعل قضاؤه وكفّر الأستاذ شربل فلن تقوم قيامة للعرب بعده
بسلامة باقي البلاد العربية، لكن يبقى لبنان واحة الحرية الخضراءالتي نتطلع كلنا إليها
ومخططاتهم للقضاء على لبنان ليست حديثة، إنه الشكة في الصدر التي تؤلمهم

شكراً أستاذ آكيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي ، لبنان منذ زمن قد وَصلوا اليه بالفعل..كل مافي الموضوع أَنَّ لبنان قائم على توازنات طائفية دقيقة ولا أَحد يرغب في انفجارها بالوقت الحالي ، أَما بالنسبة لقضية شربل هي ليست مع محكمة وحكم قاضي ..بل مابعد ذلك.! فهم دائِماً ما يبتدئون بالدوائر القانونية ثم يكلفون بلطجي للقيام بمهمة التصفية ، هذا الدين هو دين إِرهاب وبلطجة..ولا فرق بين مؤسسة إِسلامية رسمية أَو غير رسمية ..ففي النهاية يصل هؤلاء جميعاً الى نفس النقطة

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طب يا جحا تصدقنى لو قلت لك انى كان نفسى انك تحكى عن هذا الامر -موضة الاسلاميين فى جرجرة الناس فى المحاكم بقضايا ازدراء اديان و ازدراء بَتِنجان و الخ الخ-
انا اسمع احيانا ان بعض المنظمات الاسلامية فى الدول الاجنبية تفعل نفس الشئ !!!!!!!
نرجو الاخ شربل يفلت من تلك المقصلة و من ماحية اخرى لابد من حل لمنع الالتفات لتلك الموضة الاسلامية .خلاص زِهِقنا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز حازم ، المشكلة أَنَّ هؤلاء لا يكتفون بقرارات المحكمة ، ماهي (شارلي إِبدو) ابتدئوا معها في ساحات القضاء والمحاكم ثم بعد ذلك أَنت تعرف القصة عزيزي.! هم يلعبون هذه اللعبة : إِذا اوقف هذا الشيء بقوة القانون فكفى الله المؤمنين شر القتال .! ولكن إِن لم يحصل مانريد فعندها الثار ولا العار.! تحياتي عزيزي حازم

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---