أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابوذر ياسر - هل ان الحب مؤسسه فاشله؟















المزيد.....

هل ان الحب مؤسسه فاشله؟


ابوذر ياسر

الحوار المتمدن-العدد: 4723 - 2015 / 2 / 17 - 19:56
المحور: الادب والفن
    


فتح ( احسان ) حاسبته وكتب في حسابه في الفيسبوك مايشبه البيان الرسمي موجها" الى كل النساء العالم :
ماعندي مانع ان تعاملني اي أمرأه على اني حبيبها
فهذا الامر يخصها وحدها
ولكن ارفض ان تعاملي اي واحده في العالم على انها حبيبتي
لا اريد ان احب اي أمرأه في العالم
اخاف من الحب
الحب اشواق وغيره واجواء متوتره تشبه الحرب
لا احب اجواء الحرب
اريد ان اعيش بسلام
او على الاقل ان احصل على هدنه
ومن حقي هذا
العزوف عن الحب
حق من حقوق الانسان
كان ( احسان ) قد نشر قبل ايام التماسا" الى البنت التي احبته حبا"جنونيا" واصبحت مستعده لان تقطع الالاف الاميال لمجرد ان تحظى بلقاء عابر لا يستغرق سوى بضع دقائق
للمرة............. بعد الالف
اقول لك
ألتمس الرب الكامن في عينيك
افعلي ماشئت يا سيدتي
واطلبي ما شئت
الا ان توقعيني في حبك
فأنا اخشى الحب كثيرا"
فأنا حين احبك ساكون جديرا" بالشفقه
ويموت الرجل الذي تعشقين
فأقف على باب ايامك استجدي لحظه
واركع امام عينيك الجبارتين
استجدي نظره
وانحني امام شفتيك
استجدي كلمه
كانت تجارب احسان العاطفيه رغم كونها مبتوره ومتواضعه الا انه كان يعيشها باحساس كبير وكانت ( الحبيبه) تهيمن على تفكيره بشكل مطلق وتشله عن ممارسة حياته اليوميه بشكل اعتيادي .
كانت قصص الحب تغمره تفيض على روحه بالحزن ولاشيء سوى الحزن
في يوم ما احب ( هناء) ومن ثم ( مروه) حب من طرف واحد فأنهكته هذه التجربتين نفسيا" اما التجربه الثالثه مع (سرى) فرغم انها حب من طرفين الا انها انتهت بطريقه محزنه بعد وافقت هي على الزواج من اول شخص تقدم لها ورمت عرض الحائط سنتين من العشق المجنون
تعرف على هناء وكانت موظفه في قسم اخر في نفس دائرته وكان بينهما عمل مشترك . لم يكن انيس يمتلك من الخبره والجرأه تمكنه من اقامة علاقه مع بنت ليس بينهما علاقة عمل. كانت اسلحة ( احسان) في الحب قصيرة المدى غير قادره على التأثير في مدى يزيد عن بضعة امتار.
هناء فتاة جميله وانيقه ولبقه وواثقه جدا من نفسها فابوها صحفي وشاعر كبير معروف في كل ارجاء البلد والبلدان المجاوره وكانت تهتم به كثيرا فقد اعتادت ان تعمل له فنجان قهوة كلما زارها في غرفتها وتحرص ان تكلمه باحترام شديد مع شيء من الود واللطف لم يعهده في فتاة قبلها
لم يكن لدى (احسان) تجربة سابقه في الحب وكان في ايام الجامعه يتحرج من الاقتراب من زميلاته البنات وكانت المرأه بالنسبه له كالجبل الشاهق الارتفاع الذي يحتاج الى مهاره فائقه في التسلق يعرف جيدا انه لايجيدها
بدأ احسان يتعلق بها شيئا" فشيئا" وكان يوما حزينا ذلك اليوم الذي لايراها فيه فقد كان يتحجج يوميا بحجة ما ليزورها رغم انه في الكثير من المرات يشعر انه سخيف خاصه عندما يكون عذره واهيا وعندما يدخل غرفتها فيجد معها اشخاص اخرين فيشعر بسخفه بشكل مضاعف.
لم يتجرأ احسان على مصارحتها بحبه رغم انه يقرر ذلك كل يوم عندما يأوي الى الفراش ويحضر سيناريو ملائم لهذا الغرض لكن كلام الليل يمحوه النهار فقد كانت شجاعته تخونه دائما"
لقد كانت تجربه حزينه بالنسبه له فقد كان يقضي نهاره كله على امل ان يراها وعندما ينقضي النهار دون ان يتحقق هذا يذهب الى الى الحانات بمفرده ويشرب البيره على صوت محمد القبانجي ( لما اناخو قبيل الصبح عيسهم وحملوها وسارت بالهوى الابل .......... ياحادي العيس عرج كي اودعهم............. ياحادي العيس في ترحالك الاجل).
لم يكن يعرف مشاعرها تجاهه وهل تعامله بشكل مختلف عن الاخرين . كان يراقب نظراتها عندما تتحدث مع شخص اخر وكان يلاحظ انها تعامل الجميع بلطف وكان هذا يثير في نفسه شيء من الاحباط
في يوم من الايام حدث ماهو بالحسبان فعندما دخل احسان الدائره كان البنات يتحدثون عن خبر خطبة هناء . ذهب الى غرفتها ليتأكد من الخبر فوجدها توزع الحلوى على زملاءها وكانت فرحه جدا
لم ينظر في عينيها وكأنها ارتكبت جرما" وغادر الدائره بعد ان اخذ اجازه زمنيه وهرع على الفور الى البار وتناول كميه كبيره من البيره وكان الدموع تنساب من عينيه عندما يصل القبانجي الى المقطع القائل ( فحن لي وبكى... وان لي وشكى... وقال لي يافتى ضاقت بك الحيل ....ان البدور اللواتي جئت تطلبها ....بالامس كانوا هنا واليوم قد رحلوا)
خرج من البار الذي قرر ان لايدخله مره اخرى وهو يردد ( ياحادي العيس في ترحالك الاجل)
كما قرر ايضا" انه ان عليه اذا احب مره اخرى ان يصارح الحبيبه وليحصل مايحصل
بعد عام من نهاية قصته مع ( هناء) كان خلالها تواقا" لقصة حب جديده بعد ان قرر ان يستفيد من فشله في التجربه السابقه تعرف على ( سرى)
بعد يوم من مباشرته في عمله الجديد دخلت عليه الغرفه وقالت له:
-استاذ تشرب قهوه
رفع رأسه فوجد امامه فتاة جميله تبدو عليها سيماء الجرأه فبادرها بالقول:
-نعم أكون شاكرا" لك ولكن ممكن نتعرف على حضرتك
- انا ( سرى) جيرانك في الغرفه المجاوره
توطدت العلاقه مع سرى يوما" بعد يوم وكان بينهما اكثر من موضوع واهتمام مشترك
كانت سرى جميله جدا ومثيره ايضا وتجيد لغة العيون بشكل ساحر وكانت جريئه ايضا وكانت حديثها لذيذا" جدا" خاصه وهي تقص له فلم السهره الاجنبي ليوم امس بعد ان تعيد صياغته برؤويا جديده ربما هي افضل في بعض الاحيان من الفلم الاصلي . لقد بدأ احسان يرتاح لها
لكنها عندما اخذت اجازه من العمل اسبوع احس انه يحبها جدا . لم تكن تغيب عن باله لحظه وكانت هي الايعاز الاول الذي يصل الدماغ عندما يفيق من النوم . الا انه ورغم ذلك لم يكن يتجرأ على مصارحتها. في احد الايام دخلت غرفته وتقدمت نحوه وقالت له بشكل مفاجيء: اجمل مافيك عيناك
صدم احسان لكنه شعر بسعاده عظيمه فهاهي سرى تختصر عليه الطريق فبادرها على الفور قائلا : احبك
لم يتأخر رد سرى: انا اموت فيك
ثم اردفت قائله مارأيك ان نلتقي في كورنيش الاعظميه بعد الدوام
فهز رأسه بالموافقه
لاول مره في حياته احس بهذا القدر من السعاده ونهض من كرسيه بحركه عفويه وهو يقول
من حقي
ان الغي كل مواعيدي التافهه هذا اليوم
وانتظرك على شاطيء دجله
.....................
من حقي
ان امزق كل الاوراق التي لامعنى لها في حقيبتي
وأبقي على قصاصه صغيره
كتبت عليها رقم هاتفك
كان هذا اليوم الذي لم يصدق احسان انه سيأتي بدايه لعلاقه عشق مجنون استمر لمدة سنتين لم يفتر يوم ما بل كان يزداد اشتعالا يوما بعد يوم
في كورنيش الاعظميه قال لها:
وانا معك
لا أخشى أن يرانا أحد
حول المنضدة التي نجلس اليها
تحوم سورة ياسين
وتحيط بنا اسماء الله الحسنى
طقوس الحب معك
ترتقي الى مستوى طقوس العباده
هي الشكر للباريء
على خلقه الجمال
كانا لايتركا فرصه للقاء ان يستغلاها كانت تقول له : انت عسل وكان يقول لها : نحلتي الجميله... انت من صنعني
في يوم مشؤوم وصلا الى الدائره مبكرين وكانا وحدهما في غرفته فاقتربت منه وارادت ان تضمه اليها لكنه سمع من بعيد وقع اقدام فصاح بها:
. هناء احذري فهناك اناس قادمون!!
وكان هناء هو اسم حبيبته السابقه وكان قد حكى لها القصه . دفعته بعيدا عنها وذهبت الى غرفتها تبكي ولم تنفع كل محاولاته ذلك اليوم للاعتذار منها
عاش ايام طويله من الحزن والندم لهذا الخطأ غير المقصود
بعد ايام تظاهرت سرى بنسيان الموضوع لكن يبدو انه ترك بصمات في نفسها لا تزول فعلاقتهما رغم انها استمرت الا انها لم تعود بنفس الوهج والحراره
بعد اشهر جاء خطيب الى سرى فوافقت به وعندما عادت من اجازة الزواج كانت تعابير الحزن باديه على محياها فاحست انها لاتستطيع ان تداوم مع احسان في نفس المكان فقد طلبت نقلها الى دائره اخرى وتم لها هذا وكان يوم مغادرتها هو اخر لقاء لها مع احسان
مروه كانت اخر قصة حب في حياة احسان او هكذا اعتقد
تعرف عليها وهو في حال في حاله من الحزن الشديد والفراغ الكبير الذي تركته سرى
كانت مروه بنت جميله ومؤدبه جدا وتحب عملها كثيرا وتمتلك من الثقافه الفطريه مايجعلها تفهم مايدور في محيطها وتتعامل معه بحكمه . احبها احسان من اول نظره وسعى ان يكون له معها عمل مشترك فنجح في ذلك بعد ان اقنع المدير ان يكلفه هو ومروه بمراجعة البرامج الاليكترونيه التي يحتاجها القسم وتحديثها و تطوير برامج جديده.
كان عملهما يستلزم ان يكونا معا طول ساعات الدوام وكان سعيدا جدا لكنها لم تبد له اي اهتمام اكثر مماهو اعتيادي في حالات الزماله الوظيفيه وعندما قرر ان يصارحها اختار سيناريو جميل لذلك
فقد نظم قصيدة شعر غزل جميله وطبعها على جهاز الحاسوب وطلب منها ان تقرأ القصيده
قالت بعد ان قرأت القصيده: جميله جدا لم اكن اعرف انك شاعر
قال لها: خذي اول حرف من كل بيت من ابيات القصيده ستحصلي على اسم حبيبتي
نظرت الى النص وبعد ان استخرجت اول حرف من كل الابيات ظهر اسمها واسم ابوها
فرحت مروه في داخلها لكنها لم تظهر اي رد فعل واكتفت بالانصراف دون ان تنبس ببنت شفه
استمر احسان في اسماعها كلام الغزل والاطراء الجميل لكن كان الصمت والعيون المحايده رد فعلها غير القابل للتغيير .كانت تكتفي بالقول لا استطيع ان اقيم علاقه مع رجل من ديانه اخرى
كانت القصه التي استمرت شهورا حزينه بالنسبه له وكان لايبدو اي بصيص ضوء في نهاية النفق
وكما حصل في المرتين السابقتين خطب (مروه) رجل عراقي يعيش في ليبيا فوافقت وتمت اجراءات عقد الزواج بالوكاله بعد ان استقالت من العمل وانسحبت مروه بصمت من حياته وظن انه لن يراها ابدا.
الصدفه وحدها جعلته يكتشف كم كانت تحبه مروه ففي احد الايام ذهب الى دائرة الجوازات للحصول على جواز سفر وطلب منه الموظف ان ينتظر برهه من الزمن في الرواق المجاور . ذهب الى الرواق واسند ظهره للجدار وكان ينظر الى الاسفل ثم بدأ برفع رأسه ببطيء الى الاعلى وكم كانت دهشته وفرحته عظيمه عندما رأي وجه مروه امامه على بعد اقل من نصف متر
. صاحت بفرح من يجد انسان عزيز بعد فراق طويل : احسان
. مروه ............... مستحيل
في هذه الدقائق عبرت له عيناها عن كميه من الحب وشحنات من العاطفه لم يكن يتوقع ان مروه تكنها لها
كان والدها قريبا منا فقدمته لي وقالت له: ابي ليس هناك في العالم انسان مثل احسان هو شخص ليس له نظير ابدا
ادرك احسان كم كانت تحبه مروه وكم كانت تكتم احاسيسها لانها ببساطه كانت تفكر بعقلها وكانت لا تريد خوض تجربه تعرف انها فاشله.
بعد (مروه) قفل ( احسان) قلبه وعاش ايامه بهدوء وانصرف لممارسة هوايات جديده كان يشغل بها وقته لكنه كان يفتقد الحراره التي كانت تشيعها في نفسه قصص الحب . لقد اصبحت الحياة رتيبه وبارده لكن الخوف من الحب اصبح امرا" واقعا".
في احد الايام اقتحمت حياته أمرأه لا يعرفها . ارسلت له رساله عبر بريده الاليكتروني وقالت له انها تعرفه جيدا وانها تحبه الى درجة العشق واعطته رقم هاتفها
اتصل بها وقال وافهمها بما لايضع مجالا لللبس انها أخطأت العنوان وانه قد الغى كلمة حب من قاموسه
اجابته بأنها تريده صديقا" ليس الا
كانت هذه المرأه على درجة كبيره من الجمال والجاذبيه والثقافه كما تشير الصور التي ارسلتها له على بريده الاليكتروني والحوارات التي دارت بينهما عبر الاثير
في الصيف وقد كان في بيروت اتصلت به وقالت : انا هنا في بيروت واريد ان التقيك
تردد احسان كثيرا" فهو لايريد ان يخوض غمار اي تجربه جديده لكنه في نفس الوقت لايريد ان يلوم نفسه انه ضيع فرصه قد لاتتكرر في حياته الجدباء المقفره
استشار احد اصدقائه بالامر فقال له:
-اليست الجنه هنا احسان؟
-بلى الجنة هنا
والجحيم هنا
على هذه الارض
اليست هي حوريه؟
بلى هي حوريه
من حوريات الجنه
-فلماذا تتقاعس يا احسان:
اياك ان تتقاعس اذا بعثت الله لك حوريه
اياك أياك ان ترفض هدايا الرب
حسم كلام صديقه هذا تردده وذهب الى مكان اللقاء وهو يردد في نفسه
يا خيالاتي الطائشه
إرسمي بأناملك
المكسوة بالإثم
وشفاهك الضاحكة على ذقن الزمن
والشرف
ووصايا الأم
وكلمات معلم التربية الدينية
إرسمي يوما
مرق سهوا
من تسلسل أيامي
المتسقة كسرب نمل
إصنعي يوما
اعتقدت انه لا يأتي
..........
هل يستطيع الله
وكلامه عن الفاحشة
وروح أبي الناسك
الصوفي
وآلهة الطهر والعفة
أمي
أن تنقذني منك
هذا اليوم
عندما التقى بها قالت له :
هل تحبني
قال بجرأه ووضوح وصدق ايضا"
-كلا ليس لدي قلب يعشق
استدارات من امامه وهرولت مسرعه وتركته وحيدا" على شاطيء البحر في جونيه)



#ابوذر_ياسر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيان .............. قصه قصيره جدا
- بعد فوات الاوان
- من وحي الثامن من يونيو
- الدين الشعبوي والدين الكهنوتي
- لماذا أحب العراق
- نداء الى رئيس وزراء العراق القادم قدم استقالتك من الآن يا رج ...
- هل ان ممارسات داعش تنسجم مع تعاليم الاسلام؟
- بكالوريا
- حجي رضا العجلاتي
- ثلاث قصائد الى فينوس
- امي
- كلمات للوطن
- يوم ........ قد لا يأتي
- خارطة طريق
- الى فقراء العراق
- مهندس النفط البريطاني في ركضة طويريج
- ثقب
- الرجل الذي احب الله
- من حقي
- العازفان


المزيد.....




- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابوذر ياسر - هل ان الحب مؤسسه فاشله؟