نتنياهو قوميسار سياسي جديد- جدانوف إسرائيلي

لاليت ظليت على شؤون الادب وتركت السياسة والماركسية لاصحابها
ما اسخف ما تكتبه في الآونة الأخيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلتك في عجزك ليس من الصرورة ان تحولها الى شتائم.
موضوع السخافة او عدمه لا تتعلق بغلمان الثقافة
تركت تعليقك ليطلع عليه القراء رغم ان مكانه الوحيد (ومكانك أيضا)قنوات الصرف الصحي!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ليكن بيننا القارئ الكريم والحصيف حكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات استاذ ن.عودة
لقد ضربت عصفوريا بحجر. الكثيرالصهيعونيون من يهاجم لليوم اخطاء ستالين. نحن لسنا بصدد الدفاع عن ستالين ام زبانيته الذين دمروا السوفيات لكن لم يذبحوا الشعوب و خاصة الشعوب العربية التي تذبح بيد الاستعمار الغربي منذ 500 عام من البرتغالي الى البريطاني و الفرنسي و اخير الامريكي. نعم أن الثقافة الغربية لها حدود ومحسوب فائدتها, ألا ان الدول الدكتاتورية لا تطيق النقد و الثقافة. هكذا قال غوبلز كلما اسمع كلمة ثقافة اتحسس مسدسي, و هكذا كان صدام حسين عدوا للثقافة و ناهيك الحديث عن السعودية و قطر, أما إسرائيل فهي قمة النفاق و الزيف فهي دولة عنصرية لكن يسكت عنها العالم الغربي أي ان الغرب رجل كبير في النفاق, وهذا هو الخلاف بين الدكتاتورية و النظم الغربية المسيطرة على الدولة, أي ان الدولة الغربية تغش و تنافق وتنشر الرواياتا و الاشعار و تكسب سمعة الديمقراطية و تكون الحكم في العالم في توزيع الجوائز في الحين الذي تهين و تذبح الشعوب في العالم( كبريطانيا العظمى أيام زمان. لدكتاتور يطمس الحقائق و يذبح البشر و يتظاهر بالفكر و الحرية و الشرف, كما هتلر و صدام و النتن ياهو- فن النفاق و الذبح-ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل علاء الصفار
تحية
للتوثيق التاريخي لم يقل غوبلز ...كلما اسمع كلمة ثقافة اتحسس مسدسي.

النازي هانز جوست , Hanns Johst , الذي صرخ في مسرحيته (شلاغتر) , Schlageter , 1933:

Wenn ich Kultur höre... entsichere ich meinen Browning

حين أسمع كلمة -الثقافة- أزيح صمام الأمان عن البراوننج..

والذي ترجمها البعض الى: حين أسمع كلمة- الثقافة- اتحسس مسدسي.

وكان هانز جوست من النازيين الذين يكتمون افواه المعارضة بالقتل اليومي, وهو صاحب شعار النازية فيما بعد:
أصمت ؟ .... Kannst du schweigen....

والشعار الأخير, يحاول أن يطبقه حسن نظام بقوله للكاتب: ما اسخف ما تكتبه في الآونة الأخيرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيد الزيرجاوي
ليس ولم يكن بيننا اية عداوة اوبغضاء... قد نكون اننا اختلفنا في بعض الامورالفكرية! ولكن موقفك وموقف الصفار غريب! أكيد انكما لم تقرءا بدقة مايدعيه السيد عودة وتنظيراته لتجديد للفكر الماركسي، الذي لايفهم فيه شيئا! وهذا بالطبع لاعلاقة له بستالين وغير ستالين ولاعلاله له بالقناعة وضروروة التطوير والتجديد على اساس منهجي سليم ومن داخل الإطار الماركسي. فاذا انت تتفق مع ما يكتبه السيد عودة وكذلك الصفار (ليس بيني وبينه اي شئ) فهنيئا لكما، انطلاقا من المثل البليغ: الطيورعلى اشكالها تقع! / کُنَد هم جنس با هم جنس پرواز ))) کپوتر با کپوتر باز با باز
اتمنى يا سيد الزيجاوي أن تعيد منهجيا وعلميا دراسة وطرح ما يبتغيه السيد عودة، وانت الفطحل في المراجعة والمرجعيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ جاسم على الإضافة الهامة.

استاذ علاء الصفار
انا لم اكتب لأهاجم ستالين رغم ان اخطائه وراء انهيار التجربة السوفييتية وانهيار الحركة الشيوعية برمتها.
انا اخذت نموذجا مؤسفا عن الانغلا ق الثقافي للنظام السوفييتي . اتذكر ان خروتشوف في وقته وصف الفن الحديث (فن الرسم) بانه لا يستحق النشر في المعارض لأنه يشبه الرسم بذنب حمار ..
الأنظمة الاستبدادية كانت ضد الثقافة وضد الفنون وبالتالي ساهمت باعطاء صورة سلبية جدا . وهو ما حدث في تصرفات ستالين والنظام السوفييتي. حتى الصحافة قيدت باطار ضيق جدا
إقرأ موف لينين من الصحافة.. لا يمكن قبوله وبذلك ساهم بشل الاعلام الشيوعي كله وحولة الى
بلاغات حزبية. هذه مشكلة الصحافة الشيوعية حتى اليوم


اما حسن نظام فتجاوز المنطق الأخلاقي البسيط . انا سخيف فلا تقراني .. هذا التعبير الساقط لا
يليق بمن يظن نفسه خاتم الموهوبين.
اسف لأن تعليقك الأخير اسقد من ادارة الموقع.. كنت آمل ان ينشر لتهر بذكائك الفطري!!
تذكر فقط، لا اخاف من التهجمات.. ولا يرعبني تحويل الحوار من الموضوع الى الشخص. لست عاجزا عن الرد .. .. احترم الاختلاف والتعددية الثقافية ..
الا الذم

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تكتب بلا وعي لحقائق التطور التي قلبت عالمنا
ومع ذلك تتهم نبيل انه لا يفهم شيئا ولا تقدم ما تفهمه انت او ما لم يفهمه نبيل
يؤسفني انك تهاجمني شخصيا ولا تحاورني على طروحاتي لتظهر انك فارغ
الطبل الكبير ايضا في فرقة الطبالة هو اقوى الأصوات .. فلا تكن مجرد طبال
قلت لك اهلا بالحوار حول الموضوع واياك ان تتناول الشخص.
لا تجعلني استعمل لغتي التي احسنها اذا اردت ان اجعل من شخص ما كاريكاتير !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات ثانية
تحية الزميل جاسم الزيرجاوي شكرا للمعلومة لكن انا قرأت انها مقولة كان يرددها وزير ثقافة للفاشية المانيا, وهي فعلاً على ما يبدو ليس له لانها تدل صادرة عن رجل مثقف هههه و غوبلز بعيد عن الثقافة لكن ربما تربى على الفكر النازي واعجب بالمسرحية وأخذ يرددها. شكرا للتوثيق,عن المسرحية و المثقف النازي هانز جوست. وهل شلغتر هي مرادفة ل شلختر هههه التي تعني ( الكَصابة),القصابة كي تكون واضحة للسيد ن. عودة. لا يهمني استاذ عودة ان تهاجم ستالين بل هذا ضروري لان الناس صارت تهرب من الشيوعية بسبب الاخير. يجب ادانة الاخطأ واستخلاص الدروس فالشيوعيين الاصلاء لا ياخفوا الرواية و الشعر وحتى النقد الشرس بل كان ماركس ناقدا لاذع, لحد انتقد اعماله المبتدئة. فهو كان تلميذا هيغلياً و لولا العقل النقدي لما قلب الفلسفة من ناصيها الى عاليها. اما للسيد الذي لا يجيد لغة الحوار واللياقة الرياضية فانا من عشاق الطيور فهي رمز السلام وصديقة بيكاسو. يسرني ان تتحلق حولنا الطيور الزاهي عوضا عن غربان الشوم و النحس. نحن هنا نتبادل المعلومة والافكار. كم سرني ان اعرف مصدر المقولة ل(جوست) اذ استلمتها بالمجان.كل المودة!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لم اقل انك شخصيا سخيف! انا قلت رأيك سخيف، المتعلق بـ-تجديد-الماركسية والتصيد في المياه العكرة، انطلاقا من النواقص والاخطاء، ومحاولاتك الاخيرة للهجوم على المبادئ الاساس للماركسية، وتضخيمك للخطايا وتعميمك للامور، التي لايمكن ان تعمم بطريقتك الذاتوية، الامر الذي يعني جهلك التام لأصول الماركسية وعدم فهمك للمنهج الماركسي! ومقارعتك للاخطاء بطريقة سوقية لاعلاقة لها بنقد النواقص والاخطاء-هنا وهنك- في الماركسية وبشكل غير موضوعي. نحن لم ندعِ اننا ختمنا الماركسية. فنحن مازلنا تلاميد نتعلم من بحر الماركسية العميق، بعكسك انت المتبجح-تدعي في احدى مقالاتك-انك ضليع ومثقف عميق في الماركسية؟! اذا كنتَ تضحك على البعض فإنك لاتسطيع الضحك على الكل. فمن واجب الماركسيين التصدي للتصفويين كجزء من النضال الفكري، حيث يجب عليهم ان يدافعوا عن الماركسية الحقة ضد تخرصاتك وهجومك للماركسية ولكن-كما تدعي-من باب النقد والتجديد! هذا واجبنا الفكري الاخلاقي للدفاع عن فكرنا ضد اي تشويه او تحريف، وخاصة إذا صدر من شخص مغرور، يعاني من مرض النرجسية الوبيل، حيث تهدد الناقد لآرائك لاستعمال لغة التهديد والوعيد وانت لست على قدها

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد حسن نظام
تحية.
1. لم يكن و سوف لن يكن بيننا عداوة او بغضاء.

2. وأنا لم اتفق او اختلف مع السيد نبيل عودة بشكل مطلق, بل اختلفت معه في كثير من القضايا.

3. الاختلاف في الرؤية و في المواقف, لا تتطلب منّا أن نطلق حكم عام و حكم مطلق: على غرار جملتكم: ما اسخف ما تكتبه في الآونة الأخيرة.

4. هذا النوع من الحكم على الكتابة هو حكم عاطفي وليس عقلي.

والكاتب اي كاتب هو حر فيما يكتب, بشرط , احترام كرامة الانسان , والابتعاد عن العنصرية و الطائفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---