أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - مخاطر تبني الضغوط الخارجية















المزيد.....

مخاطر تبني الضغوط الخارجية


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1318 - 2005 / 9 / 15 - 08:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشيد بعض المثقفين السوريين والسياسيين المهزومين بضرورة الضغوط الخارجية والموافقة عليها كيفما كانت ، ومن أية جهة كانت ، لأن بها تنحل عقدة الداخل ، ويتسع الهامش الديمقراطي ، فتستعيد الحركة السياسية على اختلافاتها وأنواعها حيويتها ، وتبدأ بممارسة نشاطاتها 0
وبالتالي تصير السلطة مانعة الديمقراطية وبزوالها أو بتشديد الضغوط عليها يتسع الهامش الديمقراطي، والبعض الآخر يفلسف المسألة فيقول موافقتنا على الضغوط تبعد عنّا العمل العسكري ، وكي لا يترك مجالاً للنقاش، يضعنا أمام حالة انسداد ، فيقول إما الموافقة على الضغوط واستدعائها والدعوة لها وإما الضربة العسكرية .
هذه الآراء تنطلق من فكرة سياسية وإيديولوجية بامتياز هي فكرة انسداد آفاق التحول السياسي الداخلي وعدم إمكانية إيجاده داخلياً، وباعتبار الأمر كذلك يصير على الخارج تكثيف ضغوطه وبكل الوسائل الممكنة.
هذا النقاش ليس وليد اليوم بل هو نقاش قديم قبل موت الحريري ولا يزال هو هو ، بل إن البعض صار يعطي لميلس ، كأحد أشكال الضغط مفعول السحر والفتك والتغيير الجذري لكل المشكلات المستعصية ، وكأن مهمة ميلس محاسبة النظام السوري على كل ممارساته منذ وجد وإلى الآن وليس التحقيق في من قتل الحريري .

هنا نلاحظ أن الخارج لا يحدد بدقة ويستخدم المصطلح بطريقة تشي بمعرفة أن للخارج مصالح خاصة به وأوقات يضغط بها وأوقات لا يضغط بها ولكن المشكلة هي في التسليم بانعدام أي قدرة داخلية وبقدرة الخارج ، وبإنسانيته وتكبده الخسائر في مساعدتنا ، ويفسر آخرون الأمر على أنه إلتقاء مصالح بين الامبريالية الأمريكية والشعوب العربية متجاهلين كل مسيرة الصراع العربي الصهيوني وتأييد أمريكا المعلن لكل ما يخص إسرائيل عدا عن الدعم غير المحدود أو الشراكات الجديدة التي تعقدها أمريكا مع نظام القذافي الذي أجرى تغيرات ديمقراطية عظيمة؟!أو مع نظام الملك عبدا لله وأمثاله وهذه الشراكات بعد 11 أيلول عدا عن التأييد السابق لكل الدكتاتوريات والأصوليات الدينية في العالم العربي من قبل الدولة الأمريكية ؟
إن الضغوط الخارجية المتعددة الأشكال تأخذ قوتها من مصالح الامبريالية الأمريكية بشكل واضح، فإذا كان الخارج كضغوط يستخدم في إطار هذه المصالح وهذه السيطرة العالمية والمشاريع الاستعمارية ولا سيما مشروع الشرق الأوسط الكبير . فهل هذه الضغوط تحقق النظام الديمقراطي ؟ أم ما الذي ستحققه في ظل داخل مفتت مذرر تنهشه النزعات الطائفية والعشائرية والقومية ، وإذا كان الأمر كذلك ما الذي ستكون عليه نتائج هذه الضغوط ؟ أليس انفراط تراكم مؤسسات الدولة ذات الطابع العلماني المشوه ، ولا أقول السلطة ، رغم الامتزاج الشديد بينهما ، وضرورة التفرقة بينهما ، خاصة وأن هذه المؤسسات مهما تسلطت السلطة الفاسدة ومافياتها عليها ،تبقى محرز تاريخي لصالح الشعب وتدميرها ، هو الحصان الطروادي بامتياز لاختراق كل مستويات بنانا وتراكم تقدمنا في التخلف.
إن تأييد هذه الضغوط من جانب بعض المثقفين له جانب أخر يكمن في فقدان القيمة والاعتبار والأهمية لكل ما يقدمه هؤلاء، حيث يتم تعليق المصداقية على تلك الضغوط وبالتالي تنهار تماماً مصداقيتهم ، وباعتبار جل ّ هؤلاء المثقفين المعلقين على ضرورة الضغوط من الأوساط الديمقراطية يصير هؤلاء مدعاة للتشكيك والنبذ والانعزال، وهم في رؤيتهم يتجاهلون كذلك موقف القوى اليسارية والقومية والماركسية والإسلامية وكذلك بعض القوى الديمقراطية الرافضة لتلك الضغوط ، وأيضاً الممارسات الظالمة للدول العظمى ضد الدول المخلفة وسياساتها الاقتصادية والسياسية والثقافية والإعلامية التي تعلنها وتمارسها ، وبالتالي يوازي الحض على تلك الضغوط فقدان تلك الحركة- حركة المثقفين والأوساط السياسية القريبة منهم - إمكانية الاستقطاب ويحولها إلى حركة معزولة هزيلة ، ويقدم للقوى الإسلامية المتطرفة كل المداخل لطرح مشروعها المعادي للديمقراطية والحداثة والغرب وفق المنظور الديني ، مما يعرقل استنهاض مشروع علماني حداثي ديمقراطي ..
يخفي هذا التأييد الأكثرية الشعبية المغيبة عن السلطة ومراكز القرار ، والتي لا تتدخل إلى الآن في مصير بلدها وتطوره ،وبالتالي لا يعبر المثقفون إلا عن أنفسهم ، وبعض المجموعات المحدودة ، أما الأكثرية الساحقة المغيبة فلا تقدم مشروعها ، ولا تفكر أصلاً بمثل تلك الضغوط ،إن لم تكن ترفضها ، وهذا يعني أن هؤلاء المثقفين والسياسيين لا يزالون يعتبرون أنفسهم معبرين عن المجتمع والبشر وعن المصالح العليا للدولة كما كانوا سابقاً ، عندما كانوا ماركسيين أو قوميين ، أو وطنيين أقحاح ، وأيضاً بدون شرعية تمثيلية من أي نوع كانت باستثناء حقوقهم كمثقفين في التعبير عن أرائهم .
من الضرورة القول إن لا السلطة بمافياتها ولا المثقفين بمشاريعهم لهم الشرعية الدستورية أوالشعبية وهم في ممارساتهم لا يقودون نحو تخفيف الضغوط وإنما نحو الهاوية والتفتت ، وإن كانت السلطة السياسية والاقتصادية هي السبب المباشر لذلك وهو ما يفسر التفارق الشاسع بين كل من السلطة والمثقفين والأكثرية الشعبية .
والسؤال هل من الضروري حدوث الانفتاح السياسي الداخلي عن طريق الضغوط الخارجية ، ألم تؤدي هذه الضغوط إلى شيء آخر غير ذلك [لاحظ العراق من عام 1991 - 2003 ]
وهل هذه الضغوط هي الوحيدة كضرورة واقعية لدعم الموقف السياسي المؤيد للانفتاح الداخلي ، بمعنى آخر ، إن الوضع الداخلي هو جزء من وضع عالمي امبريالي داخلي ، وهو الآن بسبب أزماته المتعددة بدء يشهد تغيرات وانفجارات قد تودي بالنظام السياسي ، وبالرغم من الشكل المشوه لتلك الانفجاريات إلا أنها تعبر عن فقدان الشرعية ليس السياسية فقط وبل وحتى استمرار الدولة الأمنية وانهيار هيبة السلطة واحتمال سقوطها ، وبالتالي احتمال تجدد الصراع السياسي بدون التدخل الخارجي ، وهو ما يجعلنا نؤكد أن أوضاع السبعينات ليس كأوضاع عام ألفين وخمسة ، وهذا يعني أن الأزمات الداخلية وأشكال تمظهرها هي التي علينا دراستها في ظل هذه الضغوط وفي ظل استمرار ذات الشكل من السيطرة على المجتمع ، وبالتالي هذا الانفراج الداخلي بطريقة الانفجارات هو ما يستدعي منّا وعياً متقدماً بجملة المشكلات ، وهذا يستدعي طرح برنامج علماني ديمقراطي لا يستقوي بالخارج ولا يشيد بالنظام السياسي الداخلي .
وبالتالي لا بد من رفض هكذا تحليل والبدء بتقديم تفسيرات ومعارف دقيقة عن الأسباب الفعلية لمشكلاتنا ،
وهنا نقول إن ضرورة بناء نظام ديمقراطي تستدعي وجود منظمات ديمقراطية علمانية ، ووجود الأخيرة مرتبط بالعودة إلى النضالات السياسية والنقابية والأيديولوجية بعيداً عن رهانات الخارج ، وسحب البساط تماماً من تحت تلك الضغوط ،أو من الإسلام السياسي لصالح زعزعة الاستبداد وتفكيكه وبناء نظام ديمقراطي علماني ، كتعبير عن تلك القوى العلمانية الديمقراطية .
وهذه القضية التي لا تزال مغيبة وغير مدروسة وتعامل وكأنها من الإرث الماضي ،أو كأن هذا الطرح سيشق عصا موسى ‘إلى قسمين أو أكثر ، وسيجعل من المعارضة الديمقراطية معارضات متعددة لها صفة الهامشية والهزال ، والسؤال متى كانت هذه المعارضة قوية وهل هي معارضة فعلية أم هي فيما هي فيه معارضة اسمية،
نظراً لطول باع السلطة بقمعها وتهميشها ولمشكلات تخصها هي . ولكن لا يمكن التقليل من حجم نضالاتها التاريخية وأيضاً لا يمكن تقييمها إلا على أساس حجمها الفعلي الآن ،أما غير ذلك فهي أوهام المثقفين وبعض القوى الديمقراطية .
هذا النقاش يستدعي إعادة طرح السؤال التاريخي عن كيفية إحداث التطور المجتمعي وبناء الصناعة المتقدمة والزراعة الحديثة واستعادة الأرض المغتصبة ومحاربة المشروع الأمريكي الصهيوني وبناء النظام الديمقراطي العلماني.
وبالتالي لا يمكننا رفض العمل العسكري الخارجي فقط ، بل وكذلك الضغوط الخارجية ، وهو ما يفترض النظر إليها كجزء من مخطط دولي يستهدف تدمير ما تبقى من مؤسسات للدولة دمرتها الأنظمة التي هي جزء من الخارج أصلاً ووكيلة أعماله ، ومنفذة سياساته ، وهذا يعني أن الاستعانة بالضغوط الخارجية هو بمثابة حكم يصدره المثقف على نفسه بالانعزال والتشرذم وتضخم الذات وتجاهل الآخرين ووقوع في شرك الإيديولوجية العولمية التي تعطي لنفسها إمكانيات السحر في تغيير المجتمعات المتخلفة رافعةً شعار الحرب ضد الإرهاب والديمقراطية وحقوق الإنسان .
وأما عن مهمة ميلس ولجنته الدولية والمهمة الموكل بالتحقيق بها فيمكن أن تكون ورقة ضغط قوية ضد النظام السوري وتستخدم في التوظيفات السياسية لانهياره ، رغم انه يمكن أن يكون أن يكون هو ولجنته بعيدين عن سياسة الضغوط ، ولكن تزامن التحقيق مع الضغوط يجعل التوظيف السياسي لها أمر ممكن ويجعل التخوف من نتائج هذا التحقيق وردود النظام عليها أمر واقعي والخوف ليس على مصير بعض رجالات الأمن والجيش والسلطة بل على ما تبقى من الدولة ككل وعلى الفوضى الممكنة الحدوث0
وهذا ما يفرض على القوى العلمانية والديمقراطية التدقيق في مواقفها بشكل استقلالي عن تلك الضغوط وتبني خيار فكري سياسي بعيداً عن هذه الآلية من التحليل والمواقف ، يتجاوز زمن الضغوط وقوتها أو ضعفها ولجنة ميلس، لأنها حادثة وفقاً للمصالح الامبريالية ، وسواء وافقت عليها أم لم توافق عليها ، ولأنه يمكن أن تتراجع في أي وقت لأسباب أخرى،ولأنها فيما هي مستمرة لا تأزم إلا الوضع الداخلي باتجاه الانفجار الظلامي المشوه أو الديمقراطي الطائفي" العراق ،لبنان" أو انقلاب عسكري ما.

ولا يمكن القول هنا أن أي شكل من التفجر أفضل من النظام الحالي ، أو كما يشير البعض أن الوضع في العراق حالياً هو أفضل من وضعه السابق ، متجاهلاً هذا الرأي أن الوضع الآن والبارحة هو وضع غير إنساني ،وضع تتهمش به الأغلبية الساحقة ، ويؤبد استبدال الاستبداد بالاستعمار والقمع بالقمع والطائفية واحتكار السلطة لحزب واحد باحتكارها لممثلي الطوائف والعشائر والتيارات الظلامية والقومين العشائريين من الأكراد وبالتالي نتيجة المقارنة هي هي نتيجة خاسرة ،البارحة واليوم ، ويعد أكبر الخاسرين من هذه الأوضاع هم الفئات الفقيرة والفئات العلمانية والديمقراطية والدولة العراقية بمؤسساتها الوضعية ، وأكبر المستفيدين هم الاستعمار وممثلي الطوائف والتيارات الظلامية وكذلك الصدامية ، وهو ما يستدعي منّا إن كنا ديمقراطيين أن نكون علمانيين وأصحاب مشروع حداثي ورافضين للمشروع الأمريكي الأمني العسكري وللضغوط الخارجية . وأن نتجاوز إشكالية الضغوط أو الديمقراطية مقابل الاستبداد لصالح مشروع يناقش إشكالية التقدم بالمعني التاريخي لبلداننا متضمناً الديمقراطية العلمانية بالضرورة ، متجنبين وقوعنا في دائرة التبعية من جديد ، لا تفترض السلطة القمعية ولا التوكيل من الخارج هذه المرة بل السلطة القمعية الداخلية مع تدخل الاستعمار بشكل مباشر وسافر في كل مستويات بنيتنا الاجتماعية ، وعليه يصير إما أن نستمر في خداع الذات ، وتهميش المهمش ومساعدة السلطة المفككة لمؤسسات الدولة بتفكيك ما تبقي منها ،ويكون لنا الدور المخزي في شرارة الخلاص البائس من إرث الدولة الوطنية ،وإما أن نكون ورثة فعليين لاستعادة الذات وإيقاف التهميش وعزل السلطة ومنع تفكك ما يفكك تحت تسميات شتى ، اقتصاد السوق الاجتماعي ، الطائفية مرحلة لا يمكن تجاوزها ، تغير العصر وضرورة الائتلاف معه ،والواقعية ، وانسداد الأفاق ، ونكون شرارة الخلاص من إرث الدولة المستبدة لتكملة ما تم بناءه من علمانية ناقصة وحداثة مشوهة وتأسيس دولة ذات طابع علماني حداثي ديمقراطي .
فهل يستطيع المثقفون والسياسيون الخروج من الزاوية الضيقة التي يضعون أنفسهم بها بطرح الديمقراطية عبر الضغوط الخارجية ،أو الديمقراطية بديل الاستبداد ، والدخول في مناقشة مشكلات التخلف التاريخي وأسباب غياب الديمقراطية الفعلية ودور الأنظمة والامبرياليات العولمية بهذه المشكلات .



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عماد شيحة في موت مشتهى
- العلمانية والديموقراطية والمساواة الفعلية
- مقاربة أولية لافكار برهان غليون بخصوص الليبرالية والديموقراط ...
- هل من خيار لموريتانيا
- ديموقراطية عبد الله هوشة أم ليبراليته
- توصيات المؤتمر التاريخي
- المعارضة الديموقراطية بين الاخوان ورفعت الاسد
- اليمين واليسار يمينين
- الطبقة العاملة بين الوعي الطبقي والوعي الطائفي
- العلاقات السورية اللبنانية واشكالية اليسار
- الماركسية والانتخابات التسعينية
- الديموقراطيات المتعددة والهيمنة الأمريكية
- الحرية الحرية ما أجملك أيتها الكلمة
- الحاجة الى الحوار الماركسي
- من أجل حوار متمدن مستمر
- ليبرالية قيادات الحزب الشيوعي أم اشتراكيتها
- هل دبلوم التأهيل التربوي دبلوم التأهيل التربوي
- الماركسية وآفاق المقاومة العراقية
- إشكالية الحوار الكردي العربي
- ديموقراطية أم ديموقراطية المهمات الديموقراطية


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - مخاطر تبني الضغوط الخارجية