أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حكيم العبادي - مفاهيم ... ( 44 ) ... إذا بليتم فاستتروا















المزيد.....

مفاهيم ... ( 44 ) ... إذا بليتم فاستتروا


حكيم العبادي

الحوار المتمدن-العدد: 4717 - 2015 / 2 / 11 - 23:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم يكن تقويم الأخلاق هدفاً أساسياً للأديان عند ظهورها ، ولم يكن إصلاح المجتمعات من هموم السَدَنة يوماً ما ، بل هي أهدافٌ ثانوية للأديان التي كانت غايتها الوحيدة في بداياتها عبادة الأرواح الميتة لإرضائها خوفاً من عودتها لإزعاج الأحياء ، أو عبادة السماء المدهشة ونجومها العصيَّة على التفسير ، أو إسترضاء قوى الطبيعة تسكيناً لغضبها ، أو إستمالة المواسم رغبةً في حصاد وفير ، ثم عبادة الآلهة لاحقاً طمعاً بالجنة ، أو تحاشياً للنار ، حتى أن البعض قد إعتقد بها من بوابتها الخلفية ، فعبد الشيطان إتقاءاً لشروره وخطاياه ، ليكون رضا الله حينها تحصيلُ حاصل .

العقل الذي كان غافلاً :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا يَدخل الدينُ الإنسانَ من بوابة العقل ، وإنما يتسللُ إليه من نافذة العاطفة ، حيث يرثه الإنسانُ طفلاً لا عقلَ له عن أبويه ، ويبدأ الصراعُ حين ينتبه العقلُ من غفلته متأخراً ، حيث يصطدم بالوهن الفاضح لبعض الغيبيات ، والسذاجة العارية واللا مقبولة لبعضها الآخر ، فتثور الشكوك وتتنامى التساؤلات وتبدأ الحيرة من ناحية ، في حين تصطدم أنا الإنسان ، ورغباته ، بنواهي هذا الدين و تابواته من ناحية أخرى .
لكن المفارقة هي في عدم إستسلام هذا الإنسان الذي تدين طفلاً للدين ، ففي كل مرة يتعارض فيها موقفه مع مفاهيم الدين ، يستدعي عقلَه الذي كان غافلاً لينصره على هذا الموقف ، فيبتكر له الحيلَ الشرعية التي تمكنه من أن يقفز فوقَ نواهي الدين قفزاً ، أما إذا كان ممن لا يمتلكون هذا العقل ، فيستطيع بهدية إسلامية ملائمة أن يستفتي خبيراً من رجال الدين المتخصصين بالتحايل ، فيستنبطون له أحكاماً شرعيةً لا تحسنها الثعالب ، وتفغرُ أمامها أساطينُ الفهلوة أفواهها .
في دراسة أجريت قبل أشهر على 155 داعشياً بريطانياً من الشباب ، ملتحقاً بصفوفهم في سوريا ، ظهر أن 154 منهم من خريجي التعليم في الجوامع البريطانية منذ سنين الطفولة المتوسطة (6 – 12 سنة ) .
من هنا تبدأ المشكلة ، فالتعليم الديني المتخلف يستهدف الأطفال من صغار السن ، لأنها المرحلة المثالية التي يغيب فيها العقل ، فيخرجون أجيالاً من القتلة ، والمغيبين ، واللصوص ، ممن تنتظرهم صراعات كثيرة مع العقل لاحقاً ، وجرائم لا تنتهي بحق الإنسان ، وبحق الله ، وبحق الأخلاق !!! .
ومن هنا أيضاً تبدأ خسارتهم للأخلاق ، فهذه المرحلة مخصصة حصراً لتعليم الأخلاق ، لا لتعليم الدين !!!! .

ما من سبيل إلا ( زغللة ) العقل !!! :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حين تظهر الأديان ، تتصف كأي فكرة جديدة ببعض التقدم والسمو على الواقع الذي يعيشه المجتمعُ حينها ، فتقدم طروحاتها المزوقة التي تعد الناس بواقع أجمل ، وبمجتمع تسوده العدالة والإنسانية ، و تقدم حلولاً مبتكرةً جميلة ، متفوقة نسبيا ً عما يعيشه المجتمع المتخلف الذي تظهر فيه .
وكان الناس يتقبلونها لصلتها المقدسة بالله ، و للكم الهائل من السحر والبلاغة التي تغلف طريقة تقديمها للناس !!! ... فجميع أصحاب الأديان الوضعية أوالأنبياء ممن يتصف بلسان بليغ .
تمر الأيام ، و يستعجلُ الزمنُ خيوله ، و يتقدم المجتمعُ أكثر ، ويتوسع ، فيرتفع مستوى وعي الناس ، وتتقدم العلوم ، وتتكاثر النشاطات ، ويتعقد نظام الدولة ، فتبدأ المشاكل ، وشيئاً فشيئاً تبدأ طروحات الدين التي كانت يوماً ما متقدمةً على أفكار المجتمع بالتراجع ، وستتخلف كثيراً عن الحاجات والمفاهيم الإنسانية والأخلاقية المطلوبة في الدولة و المجتمع ، وستزداد الحاجة لظهور قوانين جديدة لا علاقة لها بالجنة والنار ، ولا توفرها البلاغة ، فلا يجد سدنته من وسيلة للِّحاق بركب العلم ، وبحركة الزمن ، إذا ارادوا التمسك بالنص ، إلا الفهلوة ، واللف والدوران على المعاني ، و التلاعب بتفسير النصوص والكلمات ، ويصبح أفضل رجال الدين وأذكاهم حينها من يستطيع إمتصاص الشك من أذهان الناس ، وإسكات تمردهم - إلى حين - بطرق جديدة غير مألوفة لا يتقبلها إلا الساذج منهم .
نصوص الدين يا سادة ؛ ليس مجموعةً من الأسرار والطلاسم والمعميات ، لا تعبر عن نفسها ، ولا تنكشف ، إلا حين يتقدم العلم خطوة جديدة إلى أمام ، لينبري لنا أحدهم - مزغللاً العقلَ - بأن هذه الحقيقة موجودة بالنص الفلاني الذي لم ينتبه إليه المسلمون وسرقه منهم الألمان !!! .

معارك خاسرة :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حين إكتشفت الدولة التي تُعنى بالأمن ، والإستقرار، والإقتصاد ، والأخلاق قوة الدين ، عقدت معه حلفاً مشؤوماً يحقق به كلٌّ منهما غايته ، فساعد الدينُ الدولةَ في تطويع الناس ، وفي تخديرهم ، وفي سرقتهم ، عن طريق التحسين النسبي للأخلاق ، وأفادَ بدوره من سيوف الدولة في زيادة قطعانه و عشوره ، ومن دنانيرها وجواريها في إشباع جشع كهانه ، وإطفاء غرائزهم ، من هنا بدأ إهتمام الدينُ بالأخلاق .
أما التجارب التي صار الدين فيها هو الدولة ، فقد فشلت في صناعة الإنسان ، أو المجتمع ، أو في صناعة الأخلاق ، وظلت متخلفة عنها بشكل كبير ، فالدولة لا يبنيها إلا العلم ، و المجتمع السليم لا يؤمن بثبات الأخلاق ، وكلاهما مما يرفضه الدين ، ويعاديه أيضاً ، ففي الجانب العلمي تحتاج الدولة للبحوث الزراعية والمكننة الحديثة مثلاً لتطوير الزراعة ، وإطعام الجياع ، ولا تنفعُ صلاة الإستسقاء أو التضحية برجل يُقطع قضيبه ، ويُجفف ، ويُطحن ، ويُنثر ذروره على الحقل ليزداد الحصيد ، وليكون الموسم وفيراً !!! .
أما في الجانب الأخلاقي فقد فشل رجال الدين وسدنته فشلاً ذريعاً في إقناع الناس بالتمسك بالأخلاق ، لأنهم قدوات سيئة لقطعان البسطاء والسذج ، فجميهم يتحدث عن الزهد في حين أن أقلهم مالاً يمتلك المليارات ، ولا ينكح إلا المراهقات من الأطفال ، وكلهم يتحدث عن التواضع لكنهم جميعاً متكبرون لا يعرف أحدهم السلام على الفقير ، وكلهم يدعو الناس إلى الجهاد ، وأولادهم لم يسمعوا بهذه الكلمة التي لا يعرفها الاّ الخراف ، وكلهم يتحدث عن القناعة وهو بَشِمٌ ، جَشعٌ ، مبطان ، لا يركب إلا أحدث السيارات وأغلاها ثمنا ً ، ولا يتعطر إلا بأفخر العطور مما يصل ثمن الغرام الواحد منه الى ألف دولار ، ويبلغ ما يتقاضاه بعضهم 10 ملايين من الدولارات نظير تقديمه برنامجاً تافهاً لا غاية له إلا تأجيج الفتن ، و تخريب ذمم الناس ، والإفتاء بجهاد العهر ، والتحدث عن الأفخاذ في الجنة !!!! .
لقد خسر الدين جميع معاركه السابقة مع العلم والأخلاق ، وتراجعت مواقفه فيها ، ومنها : التعليم ، العبودية ، تعدد الزوجات ، تحديد النسل ، حرية المرأة ، الطلاق ، مسلمات الدين فيما يخص قوانين الطبيعة ، البنوك الخ .. متحايلاً على بعضها بحيل شرعية كالبنوك الإسلامية ، أو متراجعاً عن بعضها مرغماً دون حيل كتحديد النسل وقبول التعليم الحديث ، وتعليم النساء ، وتقبل المسلمات العلمية كدوران الأرض ، و منح المرأة حق التصويت ، والإذعان لمنطق العصر في السماح لبعض الإختراعات كا لراديو ، والبرق ، والتلفزيون والسينما ، أوالتغاضي عن بعض الفنون كالغناء والرقص والرسم والنحت والتصوير وغيرها ، حتى إنتهى الصراع إلى ما لا بد منه في أوربا ، حيث تم فصل الدين عن السياسة ، و إلغاء الدولة البابوية نهائياً ، وتحديد صلاحيات الفاتيكان السياسية بإتفاقية لاتيران في حزيران 1929 .

لم تكتسي العورات يوماً لتتعرى !!!! :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلطة من ألد أعداء رجال الدين ، فهي النار التي تكشفُ زيفَ كل إدعاء ، وإذا كان تاريخُ المسلمين السنة حافلاً بمفاسد الحكم ، واللصوصية ، ونكاح الجواري والغلمان ، ففي أقل من 12 سنة من حكم الشيعة في العراق هدموا ما صنعته منابرهم في 1400 سنة من شعارات كاذبة عن الأخلاق في أذهان الناس من البسطاء ، لقد تعرَّى الطرفان أخلاقياً أمام عامة الناس ، أما أمام الواعين من النخبة ، فهي لم تكن قد إكتست يوماً لتتعرى !!! .
مشكلة المسلمين مع الأخلاق مزدوجة : فهم يعتقدون أن الدينَ هو من يصنع الأخلاق ، هذا أولاً ، وثانياً فأغلبهم على الأقل يعتقد أن الأخلاق منبعها الإسلام ، ونظرة بسيطة على المجتمع اليابان على سبيل المثال ، ومقارنة أخلاقه بأخلاق المجتمعات الإسلامية ، كفيلة تماماً بإزالة هذين الوهمين !!! .
لقد أثبت المتدينون الشيعة والسنة في العراق بأنهم أكبر لصوص التاريخ وأسوء المفسدين في الأرض وأكثر المجرمين إستباحة لدماء وأعراض وممتلكات الناس وخبز الفقراء ، و من المفارقات العجيبة في سلوك هؤلاء هو قلة الحياء غير المسبوقة الذي يتصفون به .
يقول أحد الاحاديث المختلف فيها : ( إذا بُليتم فإسستروا ) ، مما حدا بأحد السياسيين من المتدينين أن يحاول حجب الشمس بغربال الضحك على الذقون ، نافياً سرقاتهم بقوله : (( اليد التي تتوضأ لا تسرق )) ، وأتحداه أن يأتيني بيد واحدة لمسؤول عراقي متدين لم تسرق ، وسأثبت له أنهم جميعاً ممن يحسنون الوضوء ، بل يتفلسفون فيه .
أما ما يثير الدهشة والإستغراب حقاً فهو إعتراف إحدى النائبات التي لم تحاول الإستتار ، بل لم تحاول حتى إبداء بعض الحياء في إعترافها لزميلتها : (نحن جميعاً إستفدنا ، ونلنا حصتنا من الصفقات والعمولات ) ، وكأنها تقول لقطعان النعاج : كلنا في الفساد مسلمون ، ولا فرق بين طائفة وأخرى إلا بطول اليد ، وقلة الحياء ، والوقاحة !!! .
رجل الدين لا يصلح للحكم لأنه ببساطة لا يحترم شروط الخدمة العامة ولا يعرف أصولها ، ولأنه لا يعرف إحترام القانون ، فهو لا يؤمن بشرعيته غير المستمدة من الله أولاً ... و ثانيا ً من غير الممكن لمن تحايل على تابوات الله أن يلتزم بقوانين وضعها الانسان !!! .. ولهذا يجب إبعاد أي رجل دين ، أو متمسك بالدين عن السلطة .
إن أفضل من يصلح للحكم في الدولة الحديثة هو شخصٌ يضع القانونَ فوق الله ، لأن اللهَ مُختلفٌ فيه ، أما الوطن فهو للجميع ، كما هي الحياةُ حقٌّ للجميع .
أتسائل بمرارة : إذا كنتم تحكمون على العاهرة بالرجم لأنها زنت بعد أن سرقتم رغيف خبزها ، وخبز أطفالها ، و ألقيتم بها الى الشارع ، وجئتم من بريطانيا لتسرقوا ميزانية بلغت في عام 2014 - فقط - 140 مليار دولار ، فأي رجمٍ يليق بكم ، وبأي حجارة يجب أن ينفذ ، وكم ربٍ يجب أن يشارك فيه ؟؟؟؟ .
أما عاهروا سقوط الموصل فرجمٌ كهذا قليلٌ جداً بحقهم !!! .

ا حكيم العبادي
https://www.facebook.com/hakim.alabadi



#حكيم_العبادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاهيم ... ( 43 )... نبض الشارع
- مفاهيم ... ( 41 ) ... 2014 ... سأدعوك عامَ ال... ؟؟؟؟
- مفاهيم ... (40 ) ... وطن صح ... مواطنون غلط
- مفاهيم ... ( 38 ) ... كل عام وأنتم بخير
- مفاهيم ... ( 36 ) ... حكومة العراق : نعشٌ وسبعة مسامير ... ر ...
- مفاهيم ... ( 35 ) ... معضلة حكم العراق ... الجزء الأول ... ش ...
- مفاهيم ... (34 ) ... تشرق الشمس من الشرق لعامة الناس ... أما ...
- مفاهيم .. ( 32 ) ... إياك والاحمق فإنه قد يضرك من حيث يريد ا ...
- مفاهيم ... (31) ... قلوبنا مع داعش وحناجرنا مع المسيح
- مفاهيم ... ( 29 )... الموصل هي العراق
- مفاهيم ... ( 28 ) ... الحجر والجدار أخرجوا مطرودين !!!!
- مفاهيم ( 26 ) ... كيف نشأ الجدل
- هكذا نقرأ ... ( 7 ) ... نتائج الإنتخابت العراقية ... المنتصر ...
- مفاهيم ( 25 ) .... المفارقة .... paradox
- مفاهيم ( 24 ) ... الوصايا الواجبة ، قبل إنتخابات العرب المست ...
- مفاهيم (23 ) ... العراق المختطف وقانون الغاب
- مفاهيم ...(22 ) ... بين الفرد والمفهوم
- مفاهيم ... ( 21 ) أخطاء بخمس نجوم
- مفاهيم (20) ... خدمة علي بن ابي طالب الجهادية
- أنسي الحاج ... ماذا صنعت بنا ؟؟؟ أين َ أخذت الوردة ؟؟؟ (*)


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حكيم العبادي - مفاهيم ... ( 44 ) ... إذا بليتم فاستتروا