أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - اللغط - الشرعيّ – حول إحراق الفينيق معاذ الكساسبة !















المزيد.....

اللغط - الشرعيّ – حول إحراق الفينيق معاذ الكساسبة !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4715 - 2015 / 2 / 9 - 17:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا نكتب ؟ أليس هناك غاية ؟ ما هي هذه الغاية ؟ هل من باب العلميّة الاستناد إلى الأدلة أم لا ؟ أوليس الدليل هو الفيصل في كل خطاب ومقال ؟ هل ننطلق في كتاباتنا من باب الكراهيّة على سبيل المثال ؟ هل الكتابة من هذا الباب ستقدم ما ينفعنا . ألم نقرأ سابقاً من يصدق بدون دليل يتبوا المكانة العليا في أنظمة الخرافة ؟ هل الانتقائية مطلوبة في الكتابة ؟ أليس من الشجاعة أن تقول ما لك وما عليك ؟ لماذا ننتقد الذين يكتبون بدون دليل ؟ ما هو الفرق بيننا وبينهم ؟ قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ؟ أليس كذلك ؟
بالرغم من أنّ جميع الروايات التاريخيّة هي مجرّد روايات لا دليل عليها من الناحية الأركيولوجية إلاّ انها أصبحت هي الأساس في عالمنا الإسلاميّ عموماً والعربيّ خصوصاً ..
الموضوع فقهي لمن أراد القول ..
ما هي أدلة الإسلام ؟ أليس القرآن والسُنّة ؟
من لا يعتبر – القرآن والسُنّة النبوية – هي الأدلة الشرعيّة الفعلية فعليه أن لا يكتب عن الإسلام – ليس اعتراضاً ولكن للتوضيح - لأن هذه هي أدلة الإسلام ولا يوجد غيرها وسوف تنقصه العلمية إذا ما حاول أن يكتب ..
كيف يمكن أن انتقد أدلة معينة ولا أوافق عليها ثم اعتبرها دليلاً في نفس الوقت ؟
قرأُتُ أكثر من مرّة تعليقاً للزميل يعقوب ابراهامي بما معناه ردّا منه على خصوم الفكر – لماذا تكتب فيما لا تفهم فيه – أو بهذا المعنى .
من خلال متابعتي لكافة وسائل التواصل الاجتماعي – الفيس بوك – تويتر - تتجسد مقولة الزميل خصوصاً بعد قيام داعش بإحراق الفينيق معاذ الكساسبة وردود الأفعال تجاه هذه الجريمة البشعة علماً بأن داعش لديها الاستعداد لحرق البشريّة ..
قسم من هذه الردود كان عاطفياً وقسم منها كان انفعالياً وقسم منها لم يكن لا هذا ولا ذاك ولا ننسى دور الإعلام في هذه الجريمة النكراء ..
خلاصة الآراء كانت حول الحرق هل هو من الإسلام ؟ هل هو من الأديان ؟ هل هو مقتبس من التوراة - الخ .. أيّ إدخال الجريمة في باب الدين – طيب ..
كما هو معلوم فإن الأدلة الشرعيّة لدى المسلمين هي القرآن والسُنّة وغير ذلك لا قيمة له وأضافوا لهذه الأدلة عند بعض الفقهاء – الإجماع والقياس وهذا ليس موضوعنا ..
هذه المفاهيم وهذه الأدلة وهذه الاصطلاحات تدخل في باب ما يسمى الفقه وأصول الفقه والفرق بينهما سيتضح بعد قليل ..
لم أكن أرغب في ذكر معلومة منذ بداية دخولي لموقع الحوار في عام 2008 ألاّ وهي دراستي للفقه وأصول الفقه لمدة خمس سنوات 1998 – 2003 إلاّ أنّ للضرورة أحكام ..
5 سنوات متتالية وعلى حسابيّ الخاص وخارج تخصصي الجامعيّ في إدارة الأعمال - كان كل ذلك من أجل المعرفة وحب الاطلاع وكيف كان التاريخ وكيف كتبوه وكيف نفهمه كروايات وكيف نفهمه كأدب شعبي – لم نصل بعد لهذه المرحلة ,, هذا الفهم عند الأمم المتقدّمة - وما هي الأحكام وما هي الأدلة ومن خلال ذلك قرأُت القرآن وحفظت الكثير وكتب الصحاح وأغلب التفاسير والسيرة النبوية ومن عدة مؤرخين – ابن اسحاق – ابن هشام – الطبري وغيرهم .
أنا لا أقول بأني فقيه أو مفتي ولكن لا نقاش في الأدلة الشرعية عند المحاججة – هذه ألف باء الفقه وأصول الفقه - سواء اتفقنا أو اختلفنا مع جميع الأفكار والعقائد - من هنا تأتي قاعدة شرعية تقول – لا اجتهاد مع مورد النص – عندما يكون النص حاضراً كل شئ يصبح لا قيمة له - لا فعل الصحابة ولا أقوال القادة أو المؤرخين ولا أيّ منهم ولا داعش ولا القاعدة ولا الأزهر ولا أي عالم او فقيه أو مجتهد ..
ليس من المنطق في شئ أن أذهب لفعل قائد في ميدان المعركة وأترك نصاً – من القرآن أو الحديث - هذه مخالفة من قبل الفاعل وليس من النص .. – هذا ليس من العلم في شئ ثمّ من المحتمل أن يدخل هذا الفعل في أبواب أنأى بنفسي على أن أذكرها من قبل هؤلاء الذين يبحثون عن بعض الحوادث التاريخية من أجل أن يقولوا رأيهم ..
من يريد المحاججة فهناك القرآن وهو المصدر الأول للتشريع ويأتي بعده الأحاديث – السُنّة – وخصوصاً – متفق عليه – البخاري ومسلم - ..
عندما يقول القرآن على سبيل المثال – والسارق والسارقة فأقطعوا أيديهما ... الآية - كل فعل مخالف لهذا النص يعتبر في حكم الباطل لورود النص والقطع بشروط مبثوثة في كتب التراث منها الحرز واكتمال النصاب إلى غير ذلك ..
هناك أكثر من 200 آية حول التشريع الإسلاميّ من مجموع آيات القرآن .
ما هو الفقه ؟ لكل مفردة اصطلاحين – لغوي وشرعي .
الفقه لغة هو الفهم " ما نفقه كثيراً مما تقول " ..
أما الفقه شرعاً فهو " علم خاص بالأحكام الشرعيّة الفرعيّة بالنظر والاستدلال " .. وبشرح أكثر :
العلم بالأحكام الشرعيّة العمليّة المستفادة من أدلتها التفصيليّة مثل الخمر حرام – الجهاد فرض – الطهارة شرط من شروط صحة الصلاة والحيض مانع للصلاة ..
هذا هو الفقه بصورة بسيطة ولكن ما هو أصول الفقه ؟
هو القواعد الي يتبعها المجتهد في استنباط – استخراج – الأحكام الشرعيّة العمليّة من أدلتها التفصيليّة مثل قاعدة – إعمال الدليلين أولى من إهمال أحدهما ..
صلب الموضوع :
حرق معاذ الكساسبة على ضوء ما تقدم هل هو من الإسلام أم مخالف للنصوص الشرعيّة ؟
قد يقول قائل بأن كاتب السطور لديه غرض ألاّ وهو الدفاع عن الإسلام ؟ هذا الكلام أو التسفير لا قيمة له لأنّ العلميّة هي المطلوبة وأنا لا يهمني شئ سوى ذلك ..
داعش كانت مخالفة للنصوص والأدلة الشرعيّة في حرق الفينيق معاذ الكساسبة والدليل هو ما ورد في صحيح البخاري - الدليل الشرعي الثاني بعد القرآن :
ورد في صحيح البخاري :
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن بكير عن سليمان بن يسار عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعث فقال إن وجدتم فلانا وفلانا فأحرقوهما بالنار ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أردنا الخروج إني أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا وإن النار لا يعذب بها إلا الله فإن وجدتموهما فاقتلوهما .. انتهى الحديث ..
هذا الحديث قطع قول كل خطيب .. بدون تأويل أو تفسير - عندما يرد الدليل لا حجة لأحد ولا يجوز أن يبرر أو ينقب أو يفتش عن حوادث تعتبر مخالفة ومعارضة للنص الذي ورد في صحيح البخاري وهو أصدق حديث في نظر المسلمين بعد القرآن ومهما كان الفاعل أو القائل - صحابي – خليفة – قائد – الخ ..
ولكن لماذا أحرقوه وهم الذين يدعون بأنهم خلافة على منهاج النبوة وأنهم الدولة الإسلاميّة التي ستحكم العالم مستقبلا ؟
الطيار معاذ الكساسبة قام بإنزال أقصى الضربات على مواقع داعش بالرقة وأحرق بيوتهم ورجالهم ونسائهم نتيجة لك الضربات وباعتراف داعش أنفسهم ..
هنا نصل للفقه وأصول الفقه والفرق بينهما وكيف نخرج من هذه المشكلة العويصة وندخل في باب يسمى باب الاجتهاد ...
هناك آية في القرآن قول :
" وعاقبوا بمثل ما عوقبتم به " ..
هذا هو دليل داعش ولو أنه في غير محله ليس لتقاطع النصوص ولكن لكون نص البخاري لا لبس فيه وهو دليل شرعي أما الآية التي بررت لداعش الحرق فهناك تأويلات وتفسيرات لا محل لها الآن وهي ليست بشيء ...
داعش كانت مخالفة للنصوص – الأدلة الشرعيّة – في حرق معاذ الكساسبة ونعود ونقول كل فعل يخالف النص أو الدليل الشرعي لا قيمة له حتى وإن أخذ به البعض ولأي سبب كان ..
يعاني الفقهاء خصوصاً إذا لم يصلوا إلى مرحلة متقدمة في العلوم الإسلاميّة من التأويل والتفسير فكيف بالعوام الذين تربوا على التلقين - كيف بمن لم يكن على دراية في الفقه وأصول الفقه ويذهب مذاهب بعيدة لا تمت لحقيقة الموضوع بصلة ولا تتجاوز كونها مواضيع إنشائية لا يعلم غرضها إلا الواحد القهار ..
التفسير هو البيان المراد باللفظ .
التأويل هو البيان المراد بالمعنى ..
حتى لو كان الحرق من الأديان فهل هذا هو الذي سيمنع داعش من أن تقف عند حدها ؟ هل التصدي لداعش يكون بهذه الطريقة – داعش تقول أنها خلافة على منهاج النبوة أي أنّ شعارها تطبيق الإسلام وخصوصاً العصر الأول .
تجتهد وتقاتل – و تفعل كل شئ ولا تبالي .. فمن سيتصدى لها ؟
من الرقة إلى أبواب بغداد من تصدى لها ؟ من وقف في وجهها ؟
إذا كانت صناعة أميركيّة كما يقول البعض فنحن نُحب أميركا بلد الأحرار وموطن الشجعان !!! بلد الليبراليّة والحرية والديمقراطيّة ..
أما إذا كانت صهيونيّة كما يقول البعض أيضاً فالصهيونيّة حركة حديثة ومعلوماتي تقول بأن الصهيونيّة لا تستمد تعاليمها من القرآن !!!
فمن هي داعش إذن ؟ على ضوء هذه الآراء ؟
أكرر : حديث البخاري هو النص الشرعي وداعش كانت مخالفة للنص في حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة - لا اجتهاد مع مورد النص – النص حاضراً ولا حجة لأحد لمن يعرف ما هو الفقه وما هو أصول الفقه ..
داعش قتلت الآلاف وهجرت واغتصبت وسلبت ونهبت وفعلت كل شئ قبل مخالفتها للنصوص وبعد مخالفتها فهل داعش تنتظر من احد أن يقول لها ما هو النص الشرعي وأين المخالفة ؟ هل هذا حديث يستقيم ؟
1700 عسكري قتلت داعش في يوم واحد بالعراق ولكن من قال عن داعش أنها خالفت النصوص ؟
قبل يومين احرقت داعش 3 من منطقة بيجي في وسط العراق بحجة تعاونهم مع الحكومة ومئات الحوادث كل يوم فمن يبالي ؟ سرقوا مليارات المليارات من المناطق التي احتلتها فمن تصدى لها ؟ افرغوا جميع مؤسسات الدولة – أحرقوا المكتبة المركزية – الأشوريّة - فيها ملايين الكتب والمخطوطات فمن يعرف ذلك ومن يخطر بباله ومن يبالي ؟
داعش لا تحتاج لنقاش مخالفتها للنصوص بل داعش تحتاج لمن يقاومها ويتصدى لها ويقف شوكة في حلقها وعينها - فمن هم هؤلاء الذين سيفعلون ذلك ويكونوا شوكة ؟
مشكلة الأديان عموماً والإسلام خصوصاً هي النصوص التي تُعتبر متناهية وحوادث الحياة غير متناهية وهذا ما لم يستطع الفقهاء الوصول إليه بصورة حقيقية لذلك جميع الأديان لا تستطيع مواكبة الحياة وهي مرحلة تاريخية كانت على وقتها في مجتمعات تختلف جذرياً عن المجتمعات الحالية ..
الغرب بالنسبة للأديان قال كفى وانتهى والمصيبة عند من لم يقولوا لحد الآن كفى ..
من مقال صراع الحضارات :
في الإسلام الله هو القيصر، في الصين واليابان القيصر هو الله ، في الأرثوذكسية الله هو الشريك الأصغر للقيصر، في الغرب ما لقيصر لقيصر وما لله لله.
مجلدات كبيرة وعديدة نحتاجها للخوض في هذه المفردات – النصوص والأدلة - في عالم بات يكتشف مجاهيل الكون - في عالم العلم والتقنية - في عالم ما بعد الحداثة أو ما بعد العولمة ونحن لا زلنا نقرأ كتب التراث ونبحث عن ثغرات فيها بينما العالم يبحث في الأرض والسماء عن ثغرات من نوع أخر من أجل خدمة البشرية ؟
هذا هو الصراع بين التخلف والتقدم ولا شئ غير ذلك .
سيكون القرن الحادي والعشرين قرناً دينياً حسب مالرو وللزميل يعقوب أقول سأكتب عن صراع الحضارات .. ولو أني لا املك القدرة على ذلك .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش - ما هي الأسباب وما هو العلاج ؟
- كيف ننتج عقولاً علميّة من أجل التقدّم العلميّ ؟
- المهزلة بين أميركا وداعش وقودها الشعوب ..
- رسالتي إلى الأستاذ فؤاد ألنمري – مع التقدير ..
- عن أيّ ليبراليّة تتحدثون ؟
- اليسار العربيّ ,, حقاً ما يقولون ؟
- الأنبياء بين الرواية الدّينيّة وعلم الأثار !
- إلى هيئة الحوار المتمدن المحترمين ..
- بالعِلم تنهض الأمم !
- تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .
- المثقف صنو الحاكم !
- عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..
- مجزرة كاتين ..
- الإسلام سبب من أسباب وليس السبب الوحيد !
- عن الماركسيّة ,, حوار بيني وبين الزميل أكو كركوكي ..
- لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاق ...
- بين الحاكم العربيّ والمستعمر الأجنبيّ !
- ذوو عقول الكاوتش !
- لا ,, للفكر الواحد ,, للعقيدة الواحدة ,, للون الواحد - ..
- العقل العربي بين داحس وداعش !


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - اللغط - الشرعيّ – حول إحراق الفينيق معاذ الكساسبة !