أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مثنى ابراهيم اسماعيل - اليسار ماذا و الى اين_ 4 & 5















المزيد.....

اليسار ماذا و الى اين_ 4 & 5


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1317 - 2005 / 9 / 14 - 10:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشيوعية بحاجة الى تدعيم وتعزير نظرية *** التغير يصنع التطور كاسلوبية شمولية للنخب لازالة بنيوية المصادرة والتوريث السياسي تحقيقا للنزاهه والشفافية وبعيدا عن فلسفة قرع الطبول العشوائية لانه فكر له شخصيته ونظريته العلمية الواضحة المعالم فلهذا الضرورة تحتاج الى تنظير علمي *يحفر في صميم * بئر المعرفة والعلم ليس بحثا عن الالماس وانما عن زبد ودرر الافكار المعرفية التي لاتنمو الا في الاعماق لا ان نمر محصنين * بتفاخرات الزركشية الاصطلاحية اكاديميا او اشتهاديا متخلصين من * لذة الفشل التي يلقي الانسان فيها *** سبب فشله على الاخرين ليبعد المسؤلية عن نفسه لذلك فهو يجد العيب في الاخرين وانه * خا لي ن العيوب للتحرر من المواجهه والاسترخاء والراحة تخلصا من التعب ومكابداته فتغلق الابواب وليس ا لمشكلة في العيوب وانما في اسلوب وطريقة * مواجهة الفشل وجميع المفكرين كتبوا عن اخطر مراحل الفشل عندما يصل الى مرحلة * دع الامور عما عليها او انها تبدو بهذاالزي بفعل فاعل او بغيره فيصبح الفشل * عادة ليتغير وينمو متحولا الى * قناعة . ان الحياة لا تمنح سرها وسعادتها بتلك السهولةا لموجودة عند البعض . ان ***الفكر الممتاز والحزب المتالق فكرا علما كالحزب ***الشيوعي دائما ****يخلق اعداء انعكاسا لتاثير امتيازه وعليه ان يحسب مساحة هذا *** العداء المتسبب او الناجم عن هذا التفوق في اللعب السياسي من **** زمن جبهة حزب البعث * الوطنية والى اليوم في اروقة ملاعب *** فخ الصالونات السياسية * المحنكة * بل ان فعلها *********** اكثر ما يكون خلف الكواليس وتحت ستار ظلمة الليل****** اذن الشغل والفعل كله يتم خارج قاعات الاجتماع والباقي واجب تقليدي لانهاء خيوط اللعبة++++++ في سياسة العالم اليوم فالاجتماعات لا تحقق * انجازات بقدر * تاثير الاتصالات الجانبية والقوة والمال *** في حلبة نزال التحنيك السياسي و ابجدياته ومداخلاته في صحة المبادئ التي يغردون بها وينشدونها كالبلابل على شاشات التلفاز او في مضارب * مؤتمراتهم السياسية في المواطنة والله والقيم والمثل ومصلحة المواطن تلك هي لعبة الساسة المشهورة ******** كلعبة الراقصة والسياسي *** ومن اجل كرسي الحكم تذابح الاب وابنه كما في تاريخ ملك الدنمارك وابنه ذلك الملك الذي سميت تقنية *** اتصالات تقنية البلوتوث الخاصة بالدول الاسكندنافبة الحديثة التي تقوم بارسال الكثير ن نشاطات وانواع المعلومات تلقائيا بدون تدخل الانسان وبدون الاسلاك من تلفون لاخر والى الحاسوب وفي وقتنا بمجرد ذهاب الاب الرئيس خارج بلاده يقلب نظام الحكم من قبل الابن او صراع صدام مع اخوانه او قتله ل عدنا ن وكذلك تصفيته للبكر وقتل ابنه هيثم *** الذي لطم صدام ابعجل حيدري . لذلك تفاقمت على الساسة * الكرد افة ******* الشهية المفتوحة على مصراعيها / يا جماعة العافية درجات – اشوية صبر- على ست دراهم ضبط اعصاب- يعني لو متخوم لو محروم + لو اطخه لو اكسر مخه / عجيب امور غريب قضية . ان اصعب مرحلة من مراحل *** التطور الاجتماعي ازدياد مقومات * ازمات المثقفين ************* في ووسط هذه * الاتاحة للحريات المطلقة في الحركة والتصرف و التفكير ومعالجة الامور *** فحينما يتحرك المثقف الان في العراق يجد انه لا يمتلك * حرية الفكر فهومحاط كالسابق من كل الجهات في الداخل والخارج ***** بالمراصد الاعلامية والتكتلات المتجحفلة *** تماما كما حصل عندما قامت *** الثورة الروسية سنة 1917 حيث اضطر المثقفين اللذين زاروا روسيا الى مغادرة * روسيا لفقدان حرية الفكر وفشلهم بتاسيس مناخ يتلاءم مع افكار النظم الجديدة مما ادى الى *** انخفاض مستوى الاتتاج الفكري والادبي بعد الثورة وانتعا ش الفنون وازدهارها كالموسيقى الباليه وفنون الرقص الشعبي *** التي تعتمد على *** الجماعات لا على * الافراد بتركيز وتوجيه عناية واهتمام الدولة بذلك والمثقفون بحكم وعيهم لا يدخرون جهدا بالتلاحم مع الشعب العامل في قضيته ولكن علينا ان نعطي كل ذي حق حقه علينا بان نخلق ستراتيجية لافرق بين الفرد والجماعة ليكمل كلا الاخر ونجعل كل هذه المساحات مزارع لجني لمحاصيل.




5
ان الصفة المميزة للديموقراطية كتشكيل للسلطة * الشعبية في هذه الايام تكمن في مستوى التاثير الفعلى للمجتمع على *السلطة وقدرة المؤسسات والاحزاب السياسية على ان *** تعكس المصالح الاقتصادية والسياسية لاوسع * الشرائح الاجتماعية . لقد شهدت روسيا في عام 1991 * تبدل النظم الاجتماعية و * تفكك منجزها الاشتراكي الا انه لم يحصل تجديد في *** ادارة الدولة بل بالعكس زحفت بسرعة *** لتخدم السلطات الجديدة . اننا نجد كمراقبين ان شكل السياسة الحديثة ومضمونها في روسيا وخصوصا * هيئات الديموقراطية التمثيلية تعيش في *** ازمة حقيقية متمثلة بانسحاب * المكونات الاجتماعية من العملية السياسية الحزبية هذا اضافة الى * ضعف الاحزاب كونها عوامل تاثير فعلية للمجتمع على السلطة الى مجرد * ملاجئ ايواء سياسية لكنها معزولة عن المجتمع ولا تمثل مصالحه وانشغالها من اجل اقتسام *** الكعكة السياسية داخل *** النخبة السلطوية المهيمنة . ان وضع الشيوعية في العراق يتطلب حالة * نهوض وانقاذ وتجديد بالانخراط الائئتلافي وتمثيل جميع الحركات المعارضةوتنشيط اقامة المؤتمرات ومعالجة ازمة * المؤسسات الديموقراطية وبيان اهمية موقف اليسار تجاه الشكل +++ التو تاليتاري والفردي للحكم والاعتراف بالديموقراطية كقيمة اساسية لليسار العراقي الحديث لكن بشكلها الحقيقي التطبيقي وليس كشعارات وتداعيات كما ينادي بها بوق الائئتلاف الحزبي الحاكم بالعراق. والتركيز على اهمية مؤسسات الديموقراطية التمثيلية التي تدافع عن مصالح * العمال وذلك بتطوير وتحسين بث الروح في تكوين وتشكيلة هذه المؤسسات ومن خلال البحث عن اشكال * جديدة لمشاركة المجتمع باتخاذ القرارات السياسية ومراقبة تفعيل تنفيذ الياتها وايجاد اليات جديدة لتفاعل اليسار وشرائح اجتماعية واسعة قادة على تاثير معاكس للمجتمع على النخب الحزبية والحكومية ودراسة تجارب الحركات اليسارية في الغرب كونها اكثر فاعلية وحضورا . و النهوض في البحث لايجاد *** اشكال جديدة لتطوير الديموقراطية ومعالجة ومواجهة التيارات *** التسلطية بين الجيل الشاب . زج النخب الشبابية * لتكريس مثل وقيم الاشتراكية لتمنح المؤسسات الديموقراطية زخما تغييريا جديدا مع البحث عن قوالب جديدة بعيدة عن * التصلب والتعسف الفكري في الحوار مع مجتمع تعبان وتنهيض اليات المشاركة للقوى الاجتماعية في اتخاذ القرارات ومواجهة وتعرية * الخطر الكبير نحو نمو الاتجاهات التسلطية من خلال لعبة * العصر في الائئتلافات والارتكاز على التحالفات لتعضيد وانتاج *** التسلطية في المجتمع العراقي بسلطته الحاكمة . ان الازمة التي تحياها المؤسسة الديموقراطية تنعكس في * خيبة المجتمع من امكانية التاثير الفعلى على العملية السياسية في اطار لاجراءات الديموقراطية وضعف * تنامي التصويت الاحتجاجي له بالاتجاه الصحيح بتمرير نمذجة الموديلات الدينية المقيدة والمسيطرة على الشارع العراقي والميل * للتصويت لصالح الاحزاب المعروفة * للسلطة كونها****** حددت وحجمت وقيدت المجتمع العراقي المتعب والمحتاج للعمل +++++ بتوزيع حقائب وزارية لتلك الاحزاب في ظهور اشكال جديدة لعدم المساواة والاقصاء في حقلي المعلومات والادارة للتحكم بالمجتمع مما يؤدي الى انسحاب المكونات الاجتماعية من العملية السياسية للحزب الشسيوعي ليحولوا بتتقييدهم وتحجيمهم التسلطي هذا بقية الاحزاب كالحزب الشيوعي الى مجرد ملجا فندقي او دار استراحة ولقتسام الكعكة السياسية داخل النخب السلطوية الحاكمة المهيمنة في هذه الالية التاريخية المنظمة والمتفق عليها +++++++ في منتجعات شمالنا الحبيب وبدا العمل على تطبيقها مع استلام الجعفري لرئاسة الحكومة و توجه تحالف المتحالفين للدخول الى الاكثرية الشيعية من خلال ++++++ نداء المرجعية سياسيا و وعود دولارات الجلبي اقتصاديا فتمكنوا من جني الثمار بالتحالف مع الاكراد مما مهدوا الى نهوض ستاتيجية الية تلقائية فخ الانسحاب السني +++++ وسط كل هذا المعترك السياسي ***** ليحدثنا الحزب الشيوعي عن مناوراته ****** هل ناوره من مناورة على الخطوط و الطرق الداخلية ام الخارجية ام على الاجنحة+++++ وكم من فئة صغيرة غلبت فئة كبيرة باذن






#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية _ 18 & 18
- اليسار ماذا والى اين _ 3
- اليسار ماذا والى اين 1&2
- يا عراقي _ 8
- يا عراقي _ 9
- يا عراقي _ 7
- فلاونزا الاعلام العالمي _ 3
- الحكومة العالمية _ 14
- تمثال النخوة العراقية
- يا عراقي 3 -6
- يا عراقي
- من اكون في اخر الامر
- العراق والكوسموبوليتية واشياء اخرى ح1
- مراحل انتهاء الارهاب والكباب
- الحكومة العالمية _15 & 16
- الحكومة العالمية _ 13
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 4
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي 2 & 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي_ 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي 2


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مثنى ابراهيم اسماعيل - اليسار ماذا و الى اين_ 4 & 5