أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي( أم عائشة) - القاص المغربي المصطفى كليتي في حوار مفتوح مع رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب ( الالكترونية)















المزيد.....

القاص المغربي المصطفى كليتي في حوار مفتوح مع رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب ( الالكترونية)


نجية نميلي( أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4714 - 2015 / 2 / 8 - 15:32
المحور: الادب والفن
    


نجية نميلي :
مرحبا بضيفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف،
وعدد ما أزهرت بالأرض زهور،
مرحبا ممزوجة بعطر الورد ورائحة البخور،
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك تحت سماء رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب .

بداية من هو المصطفى كليتي سيدي ؟


المصطفى كليتي:
مرحبا بكافة الأعزاء وأتمنى أن يكون هذا الحوارمفيدا وممتعا.
مدرس اللغة العربية ، ناشط جمعوي ، رئيس تحرير جريدة " القنطرة " لمايزيد عن عشرة سنوات . لدي عمود بصحيفة جهوية " فضاء الحوار " عنوان اسم العمود : " من عفو اللحظة " أكتب المقالة السيارة ، والتغطية الصحافية .
كاتب فرع اتحاد كتاب المغرب بالقنيطرة
لدي لحد الآن في عالم النشر : " موال على البال " مجموعة قصصية ، " القفة" (مجموعة قصصية)"ستة وستين كشيفة" (قصيصات) "تفاحة يانعة وسكين صدئة" (قصيصات)
كما لدي تجربة في كتابة النص المسرحي..


الميلودي الوريدي:(مشرف)
مرحبا بالأستاذ المبدع المصطفى كليتي والذي أكن له من التقدير والاحترام ما يعجز الكلم عن وصفه،
يجد الدارس لحقل السرد القصير نفسه أمام إشكال هوية الجنس لكونها في البداية كانت تدخل ضمن تجنيس عام ظل يلازم أغلب الإصدارات إلى أن بدا بعض الكتاب يختارون تجنيسا خاصا أقرب إلى ملمح النص المكتوب سواء من حيث القصر أو من حيث السمة نازعين نحو تسميات تباينت وتعددت لكنها تجتمع حول النوع والتسمية فمن قائل ب: " القصة القصيرة جدا / لوحة قصصية / ومضات قصصية / مقطوعات قصصية /بورتريهات / وقصص / وقصص قصيرة / ومقاطع قصصية / مشاهد قصصية / الأقصوصة / قفزات قصصية / ملامح قصصية / خواطر قصصية /إيحاءات / القصة القصيرة الخاطرة / القصة القصيرة الشاعرة / القصة القصيرة اللوحة / القصة اللقطة / الكبسولة / وقصص مينمالية / "فأي التسميات تفي هذا الجنس حقه أم أنه يبقى مستعصيا عن التسمية والتجنيس ؟؟
ولماذا في نظرك يعتمد النقاد على المساحة النصية سواء عند التسمية أو عند التقعيد ؟؟؟


المصطفى كليتي:
القصة القصيرة جدا فن يطرق أبواب الإبداع بإصرار ، وهي في خضم التشكل ، وهي حمالة أوجه ، تجمع السرد والحكي والشعر والخبر، لايمكن القطع بتجنيسها الآن وهي في هذه المرحلة من الإختمار.
أما بالنسبة إلي فأفضل تسميتها بالقصيصة ، فلغتنا العربية غنية بالاشتقاقات وهذا مازكاه الناقد نجيب العوفي.
أتيت للقصة القصيرة جدا من جبة القصة القصيرة التي قضيت في كتابتها زمنا غير قصير ، فالتراكم في الكتابة الشعرية والسردية يغذي كتابة القصة القصيرة جدا فضلا عن الإهتمام بالتشكيل والمسرح والسينما والثرات الإنساني بصفة عامة


الميلودي الوريدي:
أنا معك فيما تفضلت به ..لكن ما نلاحظه أن الكم أو ما يمكن تسميته المرجعية النصية من حيث الكم والنوع موجودة بالطبع ..إذن هل هو عزوف نقدي أم صعوبة في المقاربة أم هو مجرد استخفاف بالنوع ؟؟؟؟

المصطفى كليتي:
الأستاذ الميلودي، القصة القصيرة جدا فن وعلم ومراس ودربة طويلة مع الحرف والنص القوي يفرض نفسه . فبالمقارنة مع التراكم في الكتابة هناك بالموازاة كتابات تنظيرية ومهرجانات تطعم وجود هذا الجنس إن صحت تسميته كذلك والشرط التاريخي يلعب دوره


مريم الحسن:(السعودية)
أستاذ المصطفى، حسب معرفتي أن القصة القصيرة جدا فن الحذف والرمز والمفارقة والتكثيف والاختزال لكني ألاحظ مؤخرا الكثير يكتبها بإسهاب وكأنها نص شعري بلا مفارقة ولا ادهاش واذا عرض على لجنة التحكيم يأخذ اعلى المراتب ماذا تقول عن ذلك ..؟


المصطفى كليتي:
الفاضلة مريم الحسن ، القصة القصيرة جدا تعتمد على الاختزال والحذف والمفارقة والدهشة ولكن ليس هناك وصفة محددة لكي نكتب نصا جميلا فالنصوص هي التي تقود النقد وليس العكس ، أما المسابقات ونتائجها ليست معيارا سليما للتجارب الفنية في كثير من الأحيان .


نورالدين بالفقير:
أهلا بالأستاذ المصطفى كليتي
أتشرف بأن أسألكم حول ما إذا كانت هناك طقوس خاصة بك قبل أن تهطل سماؤك قصصا جميلة مثل "قيس و ليلي " الإرهابي ...هل هو الخيال أم التجربة و الواقع المعاش أم ماذا ؟ أريد معرفة عالمك ككاتب قبل موت الكاتب ( أي قبل كتابة النص ) .


المصطفى كليتي:
العزيز نور الدين بالفقير، ليست لدي طقوس خاصة للكتابة ، يمكن أن أكتب في أي مكان ، وقبل عملية الدخول في صراع مع اللغة أقول صراع بالتشديد تكتب القصة ذهنيا أحلم بها أتخيلها ، ترا ودني وأراودها زمنا ، قبل أن تبدأ عملية الكتابة ، تصور عزيزي النص القصصي القصيرجدا يكتب عشرات المرات قبل أن يستوي أو يصل لدرجة نهائية أو شبه نهائية ، فالنصوص الحقة لا تكتمل أبدا . وأحيانا أبحث عن ورقة لكي أكتب فكرة ولو في عز النوم وكم اسفدت من أحلامي وهناك وشائج بين الأحلام والإبداع.


نورالدين بالفقير:
شكرا أستاذي الكريم المصطفي .
إبداع النصوص المميزة إذن يحتاج إلى نسبة من الجهد أعلى من نسبة الإلهام .


عبد الرحيم بوخلاد:
مرحباً بالسادة والسيدات
مرحى بالسيد:المصطفى كليتي
هل لي ان أعرف عُمر الكتابة عند السيد كليتي؟


المصطفى كليتي:
الأستاذ الجليل بوخلاد، ترجع علاقتي بالكتابة حيث تجربة كتابة اليوميات والمذكرات ، في مستوى الرابع والخامس ابتدائي ، لتنمو مع حب القراءة والنصوص السردية على وجه الخصوص ، فتجربتي في الكتابة تمتد لأربعة عقود مما يعدون ، وكلما مسكت القلم لأكتب أصاب برعشة ، فمقاومة بياض الورقة أمر وألذ صراع في آن.


سلمى حاتم:
أهلا بالاستاذ معنا.. أنا من المهتمين الجدد بالقصه القصيره وأجد صعوبه في الرمز كنوع من اختزال المعنى هل من التجربه أستطيع جمع أعداد من الرموز؟ ام هناك رموز عامه متعارف عليها في هذا النوع ؟ وهل يختلف الرمز في القصه القصيره عن الرمز في الشعر ؟


المصطفى كليتي:
القاصة الواعدة سلمى ، جانب الرؤيا الفكرية والجمالية هو الأساس أما الرمز فلا نتقصده عنوة بل يحضر ويتساوق مع تضاريس النص القصصي ، وقبل الكتابة تبقى ضرورة الإنصات إلى النصوص والتجارب المختلفة.


حيدر لطيف الوائلي:( العراق)
أهلابك أستاذ المصطفى كليتي ودمت بصحة وعافية.
السؤال/ برأيك ماأهم عنصر في بناء القصة القصيرة جدا هل هو يكمن في العنوان أم التكثيف أم المفارقة أم أنها كلها تتضافر لايجاد البناء المميز.
وهل أنت ممن يفضلون الشاعرية في البناء القصصي والرمزية أم تعتمد على غير ذلك؟.
شاكر لك هذا الحضور.


المصطفى كليتي:
الجميل حيدر لطيف الوائلي
العنوان له أهميته القصوى ، فهو بمعنى من المعاني اختزال شديد للنص ، والقصة القصيرة حدا حمالة أوجه تتضمن أبعادا متعددة لكن متجانسة يتساوق فيها الشعري والرمزي ، فضلا عمايتطلبه البناء القصصي من تكثيف ومفارقة ودهشة وقفلة مبهرة ، وليس هناك وصفة محددة لكتابة قصة قصيرة جدا ، فيبقى الإبداع حقلا خصبا لكل توليد ومقاربة نقدية.


شيماء البوطي :
أود ان اسأل من أين تستلهم عناوين مقالاتك ؟ ومن اين تستوحي قصصك ؟


المصطفى كليتي:
المحترمة شيماء
العنوان عسير المأخذ ، إذا تمكنت من إمساك العنوان وصلت للنص ، فالنص الواحد قد يأخذ عدة عناوين في البداية ، كما أن العنوان وسيلة تواصلية على درجة كبيرة من الأهمية ، وعلى المبدع أن يكون مطلعا على علم العنونة لأنه علم قائم الذات.


حسن بوعزة:
الأستاذ المصطفى كليتي
بعد التحية أود ان أسألك عن واقع حال القصة القصيرة جدا بالمغرب هل يمكن أن تصل إلى مستوى الإقبال الذي تحظى به الرواية والقصة القصيرة أم أنها ستظل فيما هي عليه الآن حيث أنها تعاني نوعا ما من العزوف وعدم الإهتمام مقارنة مع باقي الأطياف الأدبية الأخرى .


المصطفى كليتي:
أخي العزيز حسن بوعزة ، لكل دخلة دهشة ، وكل جنس أدبي جديد يحتاج لغلاف زمني حتى يتأصل ، فكل حنس أدبي له طعمه وحلاوته ، فعصافير الغابة تشكل سمفونية ، فالقصة القصيرة والرواية لهما حضور لاينكر ، ولكن القصة القصيرجدا حسبما أرى فن المستقبل بامتياز ، ولاسيما وإيقاع الحياة العامة ينبني على السرعة والضبط، فالقصة القصيرة جدا تتماشى مع الوسائط التكنولوجية الذكية ونراهن لكي لكي تكون أدب العصر
التجربة المغربية في مجال القصة القصيرة نصوصا ونقدا ومهرجانات متخصصة تجربة رائدة في وطننا العربي إلى جانب تحارب بلدان عربية أخرى لها كعب عال في هذا المضمار.


محسن حزيران لفقيهي:(مشرف)
أهلا بالأستاذ المصطفى كليتي
سعيد جدا بأن أطرح سؤالي عليك سيدي و هو كالآتي: شخصيا أومن بعبارة أقولها
و هي:
(ستقتضي الكتابة و تموت على أيدي أناس يتعمدونها)
فهل تكون الكتابة كتابة حينما نتعمد فعل الكتابة?
أم إن الكتابة الجيدة هي كتابة تزورنا و تأتي إلينا بمحض الصدفة?


المصطفى كليتي:
الحميل محسن حزيران لفقيهي شكرا على السؤال ، فهو يروم مسارا أساسيا لعملية الكتابة ، فالكلمة شرف وروح الكاتب يكتب بروحه ودمه ، أما الكتابة المفتعلة فتبقى حبيسة أوراقها ، لأن الزبد يذهب جفاء ، فالإبداع الأصيل يصمد ويشكل الوعي الإنساني العميق ، فما أشبه الكتابات المفتعلة بتلك النباتات الضارة التي تسود في الحقول النضرة!


عبد الله الواحدي:(مشرف)
أهلا وسهلا بك القاص المبدع الأستاذ المصطفى كليتي، بصفتكم كاتب فرع اتحاد كتاب المغرب في مدينة القنيطرة حيث خصوبة الإبداع، هل فرض جنس القصة القصيرة جدا نفسه في هذه المؤسسة من حيث الأنشطة والقراءات والطبع الورقي؟ هذا أولا، ثانيا باعتباركم كاتبا نشيطا ومواكبا للكتابة الرقمية لهذا الجنس الأدبي الوليد في مواقع إليكترونية مختصة بعامة وفي موقع الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا الأغربخاصة، ما هو تقييمكم الشخصي؛ بشكل عام؛ للحركة الإبداعية والقرائية ؟


المصطفى كليتي:
الأخ العزيز عبد الله الواحدي، بصراحة نحن في فرع اتحاد كتاب المغرب مقصرون في حق القصة القصيرة حدا على وجه الخصوص وهي مدينة غنية غنية بكتاب القصة القصيرة وقلة من توجهت لجنس القصة القصيرة جدا . ماينشر في المواقع الإلكترونية غثه أكثر من سمينه ، ولكن يبقى التواصل جميلا مع المواقع المتخصصة ، ولا سيما موقع هام كرابطة القصة القصيرة جدا وماينشر فيه من تجارب ويحضر فيه من نقاش هادف.


المصطفى سكم :
مرحبا بالعزيز المصطفى في هذا الحوار الشيق والمفيد جدا وأريد أن أثير معك ما يلي للتأمل الجماعي المشترك ولأخذ رايك
شكلت القنيطرة مجالا خصبا متح منه الكثير من المبدعين المغاربة محمد زفزاف، حسن بطة، إدريس عيسى، عبد الرحمن المودن، إدريس الصغير، عبد الرحيم المودن، العربي بن جلون، محمد الهجابي، امبارك الدريبي سواء في مجال القصة القصيرة أو الرواية وعليه اسألك كيف تتصور العلاقة بين المدينة والإبداع عامة والقصة خصوصا ؟
سؤالي الثاني حول وضعية اتحاد كتاب المغرب حاليا الذي يتعرض لعدة انتقادات بل واستقالات هل يمكن الحديث عن أزمة الاتحاد ؟ وهل هي أزمة تنظيمية أم ثقافية فكرية؟ وكيف نفسر غيابه المطلق من المنتدى العالمي لحقوق الإنسان المنعقد أخيرا بمراكش؟


المصطفى كليتي:
الصديق العزيز المصطفى سكم
القنيطرة كما في عزيز علمك ،مدينة السرد بامتياز فنهر سبو يحكي ونهر الحكي يجري من زفراف إلى أحمد بطة وإدريس الصغيروبعيرقنديل وإبراهيم زيد والمصطفى سكم ومحمد الهجابي والمرحوم مبارك الدريبي ، هناك علاقة بين القنيطرة والمبدعين تحتاج إلى وقفة طويلة لا يتسع فيها المقام . اتحاد كتاب المغرب مؤسسة عريقة تحتاج في كل محطة لإضافات وإعادة بناء...

المصطفى سكم:
لذا أقترح عليكم في الفرع ندوة جهوية حول القنيطرة كمجال للإبداع تجتمعون فيها
نعم اتحاد كتاب المغرب مؤسسة وطنية عريقة لكنها فقدت الكثير من مقوماتها التي عرفت بها..
من هنا الحاجة إلى مشروع ثقافي يستجيب لأسئلة المغرب المعاصر.


أحمد إخلاص:(مشرف)
الأستاذ المبدع المصطفى كليتي مرحبا بكم.
كثيرا ما تختلف القراءات في نص قصصي واحد. هل معناه أن الكاتب لم يستطع أن يصل للقارئ بصياغة رؤيته وأن هذا الجنس الأدبي صعوبته في قصره؟ أم أن الأمر صحي وطبيعة القصيرة جدا تفرض هذا الأمر نظرا للرمزية والتكثيف اللذين يعتبران من مقوماتها؟
ثانيا ما رأيكم في جائزة المغرب للكتاب في صنف السرديات والمحكيات؟
شكرا لكم.


المصطفى كليتي:
الجليل أحمد إخلاص
النص في ملك القارىء لما يفرغ منه الكاتب ، ومستوى التلقي يلعب دورا هاما ، من حيث المستوى الثقافي والإجتماعي بل حتى تجربة القراءة في حد ذاتها ، فالنص القوي دائما يتحدى المتلقي وعلى القارىء أن يجتهد لأن هناك نصوصا تبعث على الخمول وأخرى على اليقظة ، فالإبداع الحقيقي ينحو نحو تلك الوقدة العالية من الوعي والإنتباه .
حجب جائزة الشعر أمر مدهش أما الأديب"محمد برادة " فهو أستاذ الأساتذة ويستحق كل إجلال وتقدير والجائزة للرجل المناسب.



محمد ختيم :
إلى أي حد يمكن للتناص أن يخدم الققج.؟
وهل يشكل عائقا أمام القراء في القبض على رهان النص؟ وشكراً.


المصطفى كليتي:
المبدع محمد ختيم ، جميل أن نتعامل مع نصوص سابقة بوعي فكري وجمالي ، حتى لا تتحول المجاورة مجاورة نص لنص إلى تلاص من اللصوصية ، فالمثاقفة عملية إخصاب وهضم للعطاءات المختلفة في الأزمنة المتباينة.


محمد برني:
السي المصطفى كيف لنا ان نجعل القارىء المغربي يترفع عن أنانيته وسلبيته اتجاه القراءة ونجعل منه قارئا ايجابيا ونرجع به للفترة الذهبية فترة السبعينات والتمانينات؟


المصطفى كليتي:
ضعف المقروئية ظاهرة خطيرة جدا ، ويحتاج لعدة متدخلين على المستوى القريب واالمتوسط والبعيد ، أما الحركة الإبداعية بالمغرب فمد وجزر.


نجية نميلي :
كيف ترى سيدي الفاضل صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب ؟


المصطفى كليتي:
جندية الخفاء نجية . أشكر في شخصك صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب ، وهي - وأيما الحق - على محجة بيضاء حيث الإبداع ونتف النقد وما أحوج الصفحة بأن تضاعف من الحضور النقدي ، وتزاوج بين النورين ، النشر الرقمي ثم الورقي . تبقى تجربة المسابقات تجربة جميلة وغنية ومحفزة على العطاء . أتمنى مزيدا من الحضور والتألق لهذه الصفحة المتميزة .


نجية نميلي :
إن قلتُ شكرا فشكري لن يوفيكم حقكم أستاذنا الفاضل : المصطفى كليتي
سعيتم فكان السعي مشكورا،
جزاك الله عنا أفضل الجزاء ،
وبارك الله لك وأسعدك أينما حطت بك الرحال .


محسن حزيران لفقيهي:
الأستاذ الكريم المصطفى كليتي كنت ضيفا علينا في حوار شيق على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا.
أصالة عن نفسي و نيابة عن أعضاء و إدارة الرابطة المغربية أتقدم بأسمى آيات الشكر
و الإحترام و التقدير إليك على تلبية الدعوة و سعة صدرك التي اتصفت بها سيدي.
راجين من العلي القدير أن يديم عليك موفور الصحة و العافية و مزيدا من التألق و الإبداع,
شكرا مرة أخرى.


أحمد إخلاص:
القاص والمبدع المصطفى كليتي، شكرا على رحابة صدركم وعلى هذا الحوار الممتع والمفيد. دمتم بألف خير.


نرجس ريشة:( مشرفة)
أتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ المصطفى كليتي على ما أمتعنا و أفادنا به في هذا الحوار الجاد و الهادف ، و الشكر الجزيل لرابطة القصة القصيرة بالمغرب أعضاء و إداريين على سهرها الدائم للمضي قدما بالقصة القصيرة جدا. وفقكم الله


نورالدين بالفقير:
بدوري لا يسعني إلا أن أشكر الأستاذ المصطفي كليتي الذي أبان عن سخاء في العطاء و طيبة في الخاطر . كما أشكر إدارة رابطة القصة القصيرة جدا و على رأسها الأستاذة نجية .
تحياتي لكم جميعا.


المصطفى كليتي:
أشكر كافة الأعزاء على هذه الأسئلة التي استفدت منها كثيرا ، عفوا عن كل تقصير غير مقصود . كل الود لكم.

___________
السبت 2015/02/07







































#نجية_نميلي(_أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- القضاء العراقي يوقف عرض مسلسل -عالم الست وهيبة- المثير للجدل ...
- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي( أم عائشة) - القاص المغربي المصطفى كليتي في حوار مفتوح مع رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب ( الالكترونية)