أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي بنساعود - عدي ليهي رئيس جمعية -أفريكا-: هدفنا رفع -الحكرة- عن المغاربة السود















المزيد.....

عدي ليهي رئيس جمعية -أفريكا-: هدفنا رفع -الحكرة- عن المغاربة السود


علي بنساعود

الحوار المتمدن-العدد: 1317 - 2005 / 9 / 14 - 10:39
المحور: مقابلات و حوارات
    


*مؤخرا أسستم جمعية ثقافية أطلقتم عليها اسم "أفريكا" من بين الأهداف التي حددتموها لها "العمل على مساواة المغاربة وعدم التمييز بينهم..." فهل الأوضاع بالمغرب وصلت حدا من التمييز والتفرقة أصبح يستدعي تأسيس جمعيات لمناهضته؟

**أولا إن جمعية أفريكا لم تؤسس من فراغ بل لدواع موضوعية وذاتية. فبعد نقاشات طويلة ثنائية وجماعية حول تجليات التمييز بحكم اللون أو الدين أو الجنس أو اللغة، تأسست عدة جمعيات تدافع عن الحقوق اللغوية الأمازيغية، وقد أكدت الحركة الأمازيغية على المرجعية الأفريقية للمغرب (انظر ميثاق أكادير). إلا أن هذه الحركة جعلت من أولوياتها المطالبة بترسيم الأمازيغية، وهو المطلب الذي لم يتحقق بعد. كما أنه، ورغم صدور الاتفاقية الدولية لمناهضة الميز العنصري، فإن الحركة الحقوقية ظلت تناضل من أجل ملفات كثيرة مغفلة هذا المكون. وبعد هذه المرحلة، تكاثفت النقاشات وأصبح المهتمون بالدفاع عن أفريقية المغرب في تزايد مهم، ومع تنامي الفكر الإقصائي بالمغرب حكوميا على جميع المستويات، وانعدام إطار غير حكومي يدافع عن هذا المكون الحضاري الجغرافي والتاريخي، قررت مجموعة من الغيورين صياغة مشروع فكري تضمن عدة وثائق: (ميثاق الجمعية يحتوي على عدة فقرات من ضمنها تجليات التهميش ومشروع القانون الأساسي وورقة توجيهية...) وتشكلت لجنة تحضيرية داخل منظمة حقوقية مستقلة حقا عن الدولة والأحزاب السياسية تكلفت بتوزيع الوثائق المتضمنة للمشروع، ونظمت نقاشات حولها، وهي أول تجربة في تاريخ المغرب تقوم فيها جمعية قبل التأسيس بتوزيع مشروع متكامل وتطرحه للنقاش والنقد لمدة تفوق سنة، وبعدها، التأم المقتنعون بتردي أوضاع حقوق الإنسان والحريات بالمغرب، وأسسوا هذه الجمعية تحت شعار يثمن الاتفاقية الدولية لمناهضة الميز العنصري بكل أشكاله، وليس دفاعا فقط عن السود، بل من أجل مواطنة متساوية.
وفي تقديرنا، إن الأوضاع بالمغرب تستوجب المجابهة لتصحيح المفاهيم والعمل على نشر التربية على حقوق الإنسان ووضع حد للإيديولوجيات السامة لما يسمى ب"الحركة الوطنية". فرغم أن المغرب مصادق على الاتفاقية الدولية لمناهضة الميز العنصري بكل أشكاله، فإن رصدنا كحقوقيين للأوضاع يكذب المتبجحين بالجيل الثالث لحقوق الإنسان والمتناغمين مع المخزن. فالمادة الأولى للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، أي الجيل الأول، التي تؤكد على تساوي الناس رغم اختلافهم في اللون لا تزال مغيبة في المغرب، وعلى المستوى الإعلامي، فالمتتبع للمشهد السمعي البصري الرسمي يرصد أنه متوجه نحو المشرق العربي بناء على هيمنة الخطاب القومي العربي كاختيار إيديولوجي وعلى تبعية مفرطة للشرق على حساب ما هو وطني- إفريقي. ولتجنب الإطالة، فنفس التهميش يتجلى على باقي المستويات.

*ما هي مظاهر معاناة المغاربة من أصل إفريقي بمنطقة الجنوب الشرقي المغربي التي احتضنت إطلاق هذه المبادرة؟
**قبل الرد على السؤال، لا بد من إعادة النظر في صياغته، إذ بدل أن نقول "المغاربة من أصل أفريقي" يجب أن نقول المغاربة فقط. إذ ضمنيا المغاربة أفارقة لأن المغرب إفريقي. ومقابل هذا، نستطيع أن نتحدث، وعن حق، عن "مغاربة من أصل أسيوي" لأن القبائل العربية التي نزحت إلى المغرب عبر العصور (إما هربا من الحروب والموت، أو بفعل الطرد كقبائل بني هلال وإما ادعاء لحمل الإسلام...) ليست إفريقية... وإن قبلت قلب صيغة السؤال فسيصبح: ما هي تجليات استئصال وتهميش وإقصاء المكون الحضاري الهوياتي لأفريقية المغرب؟ فإن الرد سيكون على شكل أسئلة كالتالي: *ما رأيكم في موقف المغرب، وهو عضو في الجامعة العربية في التطهير العرقي للمتشبثين بأفريقيتهم من طرف الحكومة العربية السودانية؟ *ما رأيكم في موقف الحكومات المغربية التي تدرس اللغات العالمية وتهمش اللغات الأفريقية المجاورة ومن ضمنها الأمازيغية؟ *وما رأيكم في عضو بالمجلس البلدي لأرفود يرفض دفن ميت جوار أبيه بحكم أن أباه المرحوم شريف النسب والآخر أسود اللون؟ *ما رأيكم في رجل سلطة بمدينة كولميما بالرشيدية يزرع البلبلة والفتنة وينهب أموال السكان (120.000 درهم) ويصادر أراضيهم (خليل وتوغزة وأكماض...) مستغلا هذه الورقة؟ *ما رأيكم في أب بالريصاني تقدم، إثر الدخول المدرسي السابق لمدير مؤسسة ليصرح له بأنه يرفض أن يتعلم ابنه الشريف النسب ويدرس على يد أستاذ لأنه (حرطاني)...؟ ونحن من جهتنا نرفض أن يكون في وطننا مواطنون من الدرجة الأولى وآخرون من الدرجة الثانية. (حر أول وحر ثان، الأول شريف والثاني غير شريف)...
إن التجليات كثيرة جدا ونرصدها يوميا وهي انعكاس سلبي للسياسة الرسمية وغير الرسمية، لذلك، فقد طرحنا سؤال: ما العمل؟ وجاء الرد جماعيا بعد أكثر من سنة، وهو رد حضاري سلمي اتخذ شكل تـأسيس جمعية تناهض الميز العنصري بكل أشكاله، هي "الجمعية الثقافية أفريكا".

*ألا تخشون أن تنزلق هذه المبادرة وتنحو منحى عنصريا وتفتح ملفات وتفجر أحقادا وضغائن المغرب في غنى عنها راهنا؟
**المنحى العنصري هو السائد بالمغرب حاليا، حيث التمييز الجغرافي المتجلي في تهميش بعض مناطق الجنوب الشرقي للمغرب تبعا للسياسة العسكرية الفرنسية بالمغرب أيام الحماية: (المغرب النافع والمغرب غير النافع) وحيث التمييز اللغوي (إقصاء الأمازيغية في بلادها) مرورا باستئصال المكون الأفريقي. وعمل "جمعية أفريكا" يتمثل أساسا في طرح المواضيع الحساسة والنقاش الفكري والعلمي لملفات تعتبر طابوهات، ومواجهة العقل الذكوري الذي يقتات من احتقار المرأة، ورد الاعتبار للمكون الجغرافي والحضاري الأفريقي للمغرب. إن الدفاع عن حقوق الإنسان يقتضي مبدئيا النظرة الشمولية لهذه الحقوق، وسنعمل ما بوسعنا للقضاء، في هذا الوطن الأفريقي، على الإيديولوجيات الدخيلة ك"القومجية العربية" والحركة الفرانكفونية المتأصلتين بالمغرب وسنسعى للتعريف بالرجالات الأفارقة كلحسن اليوسي ومانديلا وليوبولد سيدار سانغور...


*بالنسبة لكم في أفريكا، أليس من غاياتكم البعيدة تأسيس حزب سياسي يدافع عن السود المغاربة على غرار الحزب الأمازيغي المؤسس مؤخرا؟
**قبل الإجابة عن هذا السؤال نقول إن جمعية أفريكا ليست جمعية للسود ولا للبيض أو للنساء دون الرجال، بل هي جمعية لمناهضة الميز العنصري و الدفاع عن أفريقية المغرب. وبالنسبة للسؤال، فتأسيس جمعية أفريكا جاء استجابة موضوعية لحاجة ولتصحيح العمل الحقوقي بالمغرب الذي اتجه منذ ميلاده نحو الصراع حول الحكم، مما جعل فصيلا منه، وطنيا، رديفا للعمل الحزبي... وقوميا ذيلا للقومية العربية والدفاع عن الشعب الفلسطيني والعراقي أكثر مما هو مرتبط بالواقع المغربي و اعتماد المرجعية الدولية ذات النظرة الشمولية. فلم نقرأ يوما ما بيانا حقوقيا مغربيا يساند مواطنين أفارقة رغم أن الانتهاكات بهذه الدول جسيمة والإبادة الأخيرة التي تقوم بها حكومة السودان للمتشبثين بأفريقيتهم جريمة شنعاء لم يندد بها ولم يستنكرها أي إطار حقوقي. نحن في جمعية أفريكا نساند الشعبين الفلسطيني والعراقي لا لتبنيهما تصور ميشيل عفلق وجمال عبد الناصر بل حقوقيا وإنسانيا، وفي نفس الوقت، نددنا في بياننا بتدخل الجامعة العربية المساند للحكومة السودانية في العمل الإجرامي والتطهير العرقي الذي تمارسه. ورجوعا لسؤالكم، نقول إنه، وبعد الإقصاء والتهميش الممنهجين للمكون اللغوي الثقافي الأمازيغي بدول تامازغا (شمال أفريقيا)، ظهرت حركة ثقافية كرد فعل إيجابي للدفاع عن هذه الحقوق، بعدما تنكرت لها الأحزاب وبعض الحقوقيين القومجيين، وقد انتظم العديد من مناضليها في جمعيات ثقافية تنسق جهويا ووطنيا، كما عملت على تدويل قضيتها بتأسيس الكونغريس العالمي الأمازيغي، وبعدها ظهرت أصوات بكل من الجزائر والمغرب تطالب بتأسيس أحزاب تجعل من أولياتها الدفاع على الهوية الأمازيغية كلغة وثقافة وحضارة. أما بالسبة لحركة أفريقية المغرب، فلحد الآن العمل جمعوي حقوقي غايته التصدي لكل أشكال الميز، وثقافي فني هدفه التعريف بالثقافة المغربية الإفريقية وتعرية الدولة والتهميش الذي تمارسه اتجاهها إعلاميا وتربويا وسياسيا... نحن في جمعية أفريكا لم نجعل من أهدافنا القريبة ولا البعيدة تسييس القضية، لكن يظهر أن الأحزاب المغربية مطالبة في مؤتمراتها المقبلة تغيير تصورها في هذا الباب والتعبير الصريح على أفريقية المغرب قبل أن يتجاوزها التاريخ كما وقع مع الأمازيغية.


*الملاحظ أن أغلب الفعاليات المدنية بمنطقة الجنوب الشرقي لم تتجاوب مع مبادرتكم هذه، فإلى ما ترجعون ذلك؟
**إن مشروع الأرضية التأسيسية لأفريكا، هذه الجمعية الوطنية التي جاءت لتناهض الميز العنصري، طرح للنقاش مدة تزيد عن سنة، ونوقش على عدة مستويات مفتوحة: المواقع الإلكترونية والجرائد الجهوية والوطنية، واللقاءات المفتوحة وهو ما كان كافيا للتحسيس بأهمية هذه المبادرة، وقد حققت اللجنة التحضيرية عدة مكاسب قبل التأسيس. وبالنسبة للانطلاقة، فقد قررنا إعطاء الفرصة لعدد من الطاقات المركونة للظل، وتجاوز مفهومي المركز والهامش، لهذا انطلقنا من الجنوب الشرقي على أمل تأسيس فروع في باقي المناطق المغربية اعتمادا على الدور النضالي الذي يلعبه الجنوب المغربي وطنيا ودوليا. وفعلا نلنا ثقة المناضلين الحقوقيين والسياسيين والجمعويين المستقلين بالمنطقة، ورغم أننا لم نطلب من الإطارات المدعوة إلقاء كلمات، فقد أفسحت اللجنة التحضيرية خلال الجمع العام المجال لمن أراد التعبير عن موقفه، وكانت المواقف إيجابية، باستثناء موقف أحفاد جمال عبد الناصر وصدام حسين من جهة، وموقف عدد من اللوبيات الخائفة من فقدان الرمزية الوهمية إضافة إلى السلطات المحلية والإقليمية التي لم تقدم لنا الوصل المؤقت إلا بعد نضال مرير.
إلا أنه، بفضل تحركاتنا وعملنا الحقوقي المستقل ودعم المناضلين الغيورين على الهوية الحقيقية للمغرب ومساندة الإعلام الجاد، سنحقق كل الأهداف والغايات المسطرة لجمعية أفريكا، وتنميرت (شكرا) لكم ولكل الراغبين في تجاوز الآثار السلبية للتربية التقليدية ونشر دعائم دولة الحق والقانون حقا.


*بناء على ما سبق، ما هي أولويات جمعيتكم؟
**الجمع العام التأسيسي لجمعية "أفريكا" أفرز مكتبا وطنيا من أولياته:
-أولا على المستوى التنظيمي: تأسيس الفروع في كل منطقة توفرت الشروط، وننتظر من الغيورين عن أفريقية المغرب التنسيق معنا،
-ثانيا على المستوى النضالي- الحقوقي: التصدي بالوسائل الحضارية السلمية والقانونية، كما ينص على ذلك القانون الأساسي، لكل مظاهر التمييز العنصري كيفما كان شكله أو مصدره، وبما أوتينا من قوة، ونعتمد في هذا المستوى على المنظمات الحقوقية.
-ثالثا على المستوى الفكري و الثقافي: العمل على نشر مواد الاتفاقية الدولية لمناهضة الميز العنصري، وتنظيم أنشطة ثقافية وفنية تبرز إنسية الثقافة والحضارة المغربية الأفريقية الأصيلة ودعوة كل المفكرين والجمعويين المستقلين عن الإيديولوجيات الأجنبية للتداول في هذه القضية وطرحها للنقاش...
هذه هي الأولويات التي حددها المكتب الوطني في لقائه الأول مباشرة بعد توصله بالوصل المؤقت من طرف السلطات المحلية في انتظار الوصل النهائي. كما قرر المكتب من الآن التهييء للمؤتمر الأول للجمعية شهر غشت 2006 الذي سيحضره، حسب القانون الأساسي، ممثلو الفروع، إن أسست، لإفراز مكتب وطني حقيقي... لهذا، يعتبر العمل الذي نقوم به حاليا استمرارا لما قامت به اللجنة التحضيرية، وعبر جريدتنا جميعا "البيضاوي"، نطلب من المهتمين الاتصال بمكتب الجمعية لهذا الغرض.



#علي_بنساعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صبايـا ما بعـد منتصـف الليـل
- قطاع الصحة بالرشيدية: خصاص في البنية التحتية والتجهيزات والم ...
- السجن المدني بالرشيدية: اكتظاظ وتجويع ووضعية صحية متردية
- المجلس الإقليمي للرشيدية يؤبد التملص من أداء الديون العمومية
- المجتمع المدني يتدارس -الخطة الوطنية للطفل بالمغرب-
- مؤتمر -الجامعة- يوصي بإعادة بناء الوحدة النقابية وتجاوز واقع ...
- جمعيات تطلق برنامجا للإدماج الاقتصادي
- النساء وجودة التعليم
- نساء تافيلالت تخضن غمار تجربة العرض
- التربية غير النظامية بالرشيدية:المعيقات وسبل التجاوز
- التربية، والحماية من سوء المعاملة، والحق في الرأي والتعبير/أ ...
- ّالساسيّ في تجمع جماهيري بالرشيدية: الوضع السياسي شاذ، واليس ...
- الوضعية البيئية بإقليم الرشيدية/تدهور حد الخطورة ومبادرات عل ...
- ابتدائية الرشيدية تحكم بسجن مراسل صحفي
- فراعنة ورزازات
- ورزازات مسيرة رغم العسكرة والمنع
- نساء تافيلات أمية وفقر ومعاناة
- كلنا في الهم شرق
- بمناسبة - طي صفحة الماضي- بالمغرب


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي بنساعود - عدي ليهي رئيس جمعية -أفريكا-: هدفنا رفع -الحكرة- عن المغاربة السود