أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبد الرحمن - ملايين المصريين يطرقون أبواب الجندية ملف أرشيفي ل(الطليعة)















المزيد.....



ملايين المصريين يطرقون أبواب الجندية ملف أرشيفي ل(الطليعة)


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4712 - 2015 / 2 / 6 - 10:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بقلم/ مريم عبد المسيح وعمرو عبدالرحمن وكتاب ومراسلون
نجحت شبكة "الطليعة الإخبارية" في الدفع بنداءات مشاركة أبناء الشعب لحماة الوطن من رجال القوات المسلحة المصرية، في جهود الدفاع عن عرين مصر، إلي مستويات غير مسبوقة، بعد أن كان لها السبق في تبني الأصوات المطالبة بأن يكون للمواطنين دور في دعم الجبهة الداخلية للبلاد، في مواجهة الأخطار الجسام التي تحدق بأرضنا الطيبة.
وفي السياق ذاته، تبني أخيرا عددٌ من القوي السياسية والحزبية والشعبية، الدعوة ذاتها، وبات الجميع في انتظار الضوء الأخضر لانخراط المصريين، رجالا ونساء، في المجهود الحربي والتطوع في سلك الجندية وغيرها من سبل الدعم العملي لرجال أمن مصر بالجيش والشرطة، وذلك تحت إشراف كامل وسيطرة تامة من الأجهزة المعنية بالمؤسسات العسكرية والأمنية والسيادية.
ونحن إذ نؤكد عزمنا علي مواصلة رفع نداء الملايين من المصريين المطالبين بنيل شرف الوقوف جنبا إلي جنب وتحت إمرة جنود مصر – خير جند الأرض – في خوض معركتنا المقدسة ضد إرهاب أعداء الوطن من ميليشيات المرتزقة المتأسلمة، ومن وراءها قوي الماسونية والصهيونية العالمية، التي قامت ضدها ثورة الشعب الكبري في 30 يونيو، فإننا نعيد نشر سلسلة المقالات التي أصدرتها "الطليعة" علي مدي شهور مضت في هذا الصدد؛
= بتاريخ 2 فبراير 2015 الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
قوي تطالب بفتح الأبواب للمجهود الحربي أمام المصريين
= وجاء فيه:
في تطور متسارع للأحداث في أعقاب الدعوة التي تبنتها “جبهة الطليعة المصرية”، ووجهتها إلي المجلس الأعلي للقوات المسلحة، مطالبةً بإعلان حالة التعبئة العامة، وفتح الباب أمام المصريين رجالًا ونساءً، للمشاركة في المجهود الحربي، بادرت عدد من القوي السياسية والحزبية والشبابية بإطلاق دعوات في السياق ذاته، بالمطالبة بفتح الباب للتطوع في صفوف الجيش المصري، وانخراط كافة الأجهزة الرسمية وغير الرسمية والمواطنين من أبناء مصر، في جهود الدفاع عن الدولة ومؤسساتها، في وجه العدوان الإرهابي الشامل الذي تشنه قوي الشر الإخواني وأعوانها من احزاب وحركات متشددة وأخري تتشح بعباءة “الثورة”، والثورة منها براء، أمثال 6 أبريل والاشتراكيين الثوريين وروابط الأولتراس (أهلاوي وزملكاوي) بعد سقوطهما في قبضة أعوان الإرهابيين خيرت الشاطر وحازم أبو إسماعيل، علي الترتيب.
من جانبه أعلن متحدث باسم “الطليعة” أن الجبهة توجه نداءها إلي كافة القوي السياسية والحزبية والشبابية، المنتمية للوطن والدولة المصرية وبالتحديد جبهة الثورة الكبري في 30 / 6 ، بالاتضمام إلي الجهود الرامية لمنح أبناء مصر، شرف الانخراط في سلك الجندية، بمختلف الصور المتاحة، ووفقا لمقتضيات الأمور علي الساحتين السياسية والعسكرية والأمنية، وذلك تحت مظلة القيادتين السياسية والعسكرية للبلاد، وبإشراف كامل من الأجهزة المعنية.
كانت بيانات تتبني المطالب ذاتهأ، قد صدرت علي مدي الأيام القليلة الماضية، من حزبي “التجمع” والمحافظين”، وعدد من القوي السياسية والثورية، منها “جبهة الطليعة المصرية” و”الاتحاد المصري للعمال والفلاحين” و”اتحاد الشباب لدعم الوطن” وحركة “مصريون ضد الإرهاب” و”مجلس تعاون قوي الوطن”، وأخيرا حركة “الشعب” التي أطلقت بيانا ناريا، عنونته بقولها : جاهزين للحرب ياريس.
جدير بالذكر أن المرحلة الماضية قد شهدت تصعيدا كثيفا في العمليات الإجرامية الموجهة ضد أبناء شعب مصر وقواته المسلحة وشرطته والأجهزة والمصالح الحيوية للبلاد، بدءا من ذكري 25 يناير الماضي، وتضمنت مسيرات عنف مسلح تركزت في منطقتي المطرية وفيصل والهرم، وتصدت لها قوات أمن مصر بنجاح، ثم تلي ذلك التفجيرات الإجرامية، يوم الخميس الماضي، التي استهدفت مقار الجيش والشرطة المصرية بالعريش، وسط تغطية إعلامية متواطئة من قناة الجزيرة الصهيومتأسلمة، وأخيرا إعلان عصابة الإخوان لما يسمي بالنفير العام بين عناصرها معلنة “الجهاد” ضد أبناء مصر (!!!)
وذلك علي خلفية تهديدات إرهابية أطلقتها حركات منتمية لعصابة الإخوان، مستهدفة المصالح الأجنبية في البلاد، وهي التهديدات التي وصفت بأنها فارغة من معناها إلا كمحاولة يائسة لهز ثقة الشعب في أجهزة أمنه.

= وبتاريخ 1 فبراير 2015 تم نشر تقرير بعنوان:
اتحاد شباب لدعم الوطن يجدد المطالبة بفتح أبواب الجندية للمصريين
= جاء فيه
فى ظل الاحداث الارهابيه التى تمر بها البلاد فى هذه الفتره العصبيه فى كافه انحاء الجمهوريه وبعد كلمه رئيس البلاد السيد / عبد الفتاح السيسى نؤكد نحن اتحاد شباب لدعم الوطن على دعمنا الكامل لكافه قرارات سياده الرئيس / عبد الفتاح السيسى وقرارات وزير الدفاع الفريق اول / صدقى صبحى .
ويشيد الاتحاد بالخطوات التى قامت بها قواتنا المسلحه لمكافحه الارهاب وبتصفيه البئر الارهابيه فى منطقه سيناء ونكرر طلبنا الى السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسى بفتح باب التطوع بالتجنيد لمساندته قواتنا المسلحه فى مكافحه الارهاب وذلك ليس تقليل من دور القوات المسلحه المصريه ولكن هو واجب وطنى على ابناء البلاد لمواجهه الارهاب ورساله الى العالم اجمع بان الشعب بكافه اطيافه يقف بجانب الرئيس وقواته المسلحه ورافض ويدين هذه العمليات الارهابيه .
ان العمليات الارهابية التي تعصف بمقومات الدوله و تستهدف ابناء هذا الوطن ماهو الا محاولة لهدم هذا الوطن وهدم الدرع الواقى لهذا الوطن لانه الدرع الحامي للشعب المصري والوطن العربي ويجب علي كافة القوي السياسية والاجتماعية ان تتكاتف يدا واحدة لمواجهة الارهاب وان تكون يدا واحدة لتاييد كافة قرارات القوات المسلحة في المرحلة الحالية .
ونوضح في بياننا الي المجتمع المصري والعربي والدولي ان هذه الاحداث الارهابية ماهي الا محاولة لعرقلة خارطة الطريق اولا وانهيار الاقتصاد المصري وتزامنا مع دعوات النزول يوم الجمعه الموافق 6 فبراير 2015 من بعض القوى السياسيه والاعلام للتأكيد على تفويض القوات المسلحه وايضا رئيس الجمهوريه لمواجهه الارهاب وايضا تفعيل المحاكمات العسكريه على كل من حرض او شارك فى مثل هذه الاعمال الارهابيه نؤكد على مشاركتنا ودعوتنا للنزول مع كافه القوى الوطنيه ومع الشعب المصرى لارسال رساله الى العالم اجمع اننا نقف مع الوطن والرئيس وقواتنا المسلحه بشكل كامل ضد الارهاب الاسود و ان هذه الاحداث الارهابيه لن تؤثر علي مسيرة الوطن وعلي عرقله خارطة الطريق .
ونود ان نعرض رؤيا ونقاط هامه من الممكن ان تكون غابت عن القوى السياسيه والاجتماعيه فى ظل حماسهم الوطنى لمسانده الرئيس وقواتنا المسلحه فى دعوات النزول يوم الجمعه الموافق 6 فبراير 2015 وهى تشتيت القوات المسلحه وقوات الامن عن الاحداث الجاريه وانه من الممكن اندساس عناصر اجراميه ارهابيه فى ظل هذا الحشد وبالتالى يتم تحقيق اهدافهم باستهداف المدنيين وخلق نوع من الحرب الاهلية وايضا استهداف المنشات العامه والخاصه والصاق الاحداث بالقوات المسلحه والداخليه لزرع الفتنه مره اخرى بين الشعب ومؤسسات الدوله وبالتالى نطالب القوى السياسه والاجتماعيه والاعلام بتوضيح هذه النقاط ومطالبه الشعب بتاجيل هذه الدعوات لحين استقرار الوضع الامنى للبلاد وذلك ليس خوف منا من الطرف الارهابى والاجرامى ولكن خوف على قواتنا المسلحه وقوات الداخليه لان فى مثل هذه الحاله سيكون الغرض الهاء قوات الداخليه والقوات المسلحة عن واجبهم الاساسى وايضا زياده فى استنفاذ دماء المواطنين الشرفاء ووضع الدولة والرئيس فى صوره غير لائقه امام المجتمع الدولى .
و لكن نكرر و نؤكد علي دعمنا الكامل لقرارات القوات المسلحة وقرارات السيد وزير الدفاع الفريق اول / صدقي صبحي ولقرارات السيد رئيس الجمهورية / عبد الفتاح السيسي وايضا على مشاركتنا فى دعوات النزول لو تم الاتفاق من كافه القوى السياسية والاجتماعية ونطالبهم بتشديد الاجراءات الامنية بكافة المناطق المستهدفة والمنشأت الهامة وان يتم تامين جميع الطرق والاكمنة الخاصه بالقوات المسلحة والجنود وقوات الداخليه ايضا بشكل خاص .
ونطالب من الشعب المصري ومن الكيانات الحزبية والتيارات الشبابية الوقوف بجانب رئيس الجمهوريه و القوات المسلحة و الداخليه وتدعيم كافة قراراتهم في هذا الوقت العصيب لان هذه الاحداث هدفها هدم الوطن وعرقلة مسيرته وانهيار صوره الدوله فى المجتمع الدولى
بامكاننا ايصال مطالبنا ودعمنا لهذه القرارات للقيادة والمجتمع الدولى باكثر من طريقة وليست بالنزول فى مظاهرات من الممكن ان تشتت مؤسسات الدوله .

= وبتاريخ 30 يناير 2015 الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
قوي سياسية وشعبية تطالب بفتح أبواب الجندية أمام المصريين
= وجاء فيه:
أعلن “محمد الجيلاني” – العضو المؤسس بجبهة “الطليعة المصرية” عن مبادرة وطنية تتبني فيها مطالب الآلاف من شباب وفتيات مصر الأبرار، ممن استجابوا لدعوتها لفتح أبواب التجنيد أمام المصريين، لمنحهم شرف المشاركة في حرب مصر المقدسة ضد أعداء الوطن من جماعات وأنظمة سياسية – إرهابية.
ومن جانبه استنكر “عمرو عبدالرحمن” – عضو جبهة “الطليعة المصرية” العدوان الارهابي الغادر الذي طال بالأمس، عددا من جنود جيش مصر وشرطتها، ما أدي لاستشهاد البعض وإصابة الآخر، مُهيباُ بالمجلس الأعلي للقوات المسلحة المصرية، أن يستجيب لمناشدات الآلاف ممن وردت إلينا نداءاتهم سواء عبر البريد الألكتروني أو تواصلا شخصيا بالجبهة، وإتاحة الفرصة لهم للتدريب علي مهام الكفاح الشعبي والمجهود الحربي، والمشاركة الفعالة في جهود درء الإرهاب الأسود عن مصر وشعبها العظيم.
وفي السياق، أوضحت الدكتورة راندا فؤاد – مؤسسة حركة مصريون ضد الإرهاب – أن الإعلان عن هذه المناشدة يتزامن وبيان المجلس الأعلي للقوات المسلحة المصرية الذي صدر الليلة.
مشيرة إلي إن هناك العديد من رجالات الجيش المتقاعدين ممن هم قادرون علي تولي مهام التدريب اللازم لشباب مصر تمهيدا للدفع بهم علي جبهات القتال من وراء جند مصر النظاميين، المشهود لهم بالكفاءة علي مستوي جميع جيوش الأرض، الآن ومنذ فجر التاريخ.
يذكر هنا أن الكاتب الصحفي الكبير / مجدي سرحان، قد طالب بالأمر ذاته، وذلك في مقاله المنشور بجريدة “الوفد” يوم 28 يناير 2015، وجاء فيه:
“إن الشعب نفسه الذى لا يليق به أبداً أن يقف بعيداً فى خانة المتفرجين، بينما يصور الأمر بأنه معركة ثنائية الأطراف بين الأمن وجماعات الإرهاب؟!
نؤكد ـ قبل أن يساء فهمنا ـ أن هذه ليست دعوة للاقتتال الشعبى أو الاستعانة بميليشيات مسلحة لمواجهة ميليشيات الإرهاب.. فهذا هو ما يريده هؤلاء السفاحون.. ويسعون إليه لإدخال البلاد فى مستنقع حرب أهلية شبيهة بما يحدث فى اليمن وليبيا وسوريا والعراق.. وهو أيضاً نفس هدف قوى الشر الدولية التى تصر على العبث بأمن واستقرار مصر.. كما أننا والحمد لله ـ نحيا فى حمى جيش عظيم وقيادة آلت على نفسها أن تحمى الشعب والأرض وتبذل فى الذود عنه الدماء والأرواح.. وهذا الجيش قادر بإذن الله على دحر قوى الشر والدمار والإرهاب.
لكننا ـ فى الحقيقة ـ نريد أن يتحقق هذا الانتصار سريعاً.. ونريدها معركة حاسمة تنهى أحلام وتخاريف هؤلاء الخونة المتآمرين إلى الأبد دون أن يغمض لنا جفن أو ترتعش يد أو يهتز سلاح.
ونقولها بصراحة: قضى الأمر.. وجاءت ساعة الحقيقة.. ولا راد لقضاء الله وقدره.. فرض علينا القتال.. ولن يتحقق الانتصار إلا بأيدينا جميعاً.. جيشاً وحكومة وشعباً.. المعركة أصبحت مفتوحة على كل الجبهات.. شرقاً وغرباً.. شمالاً وجنوباً.. وفى قلب قلب الوطن.. والجيش يحتاج المزيد من الجُند والعتاد.
نتساءل: ألم يأن الأوان بعد لإعلان التعبئة العامة واستدعاء كامل احتياطى الجيش وقوى الدفاع المدنى ـ الدرع الحديدية للوطن ـ وبدء الاستعداد للمعركة الفاصلة؟!
إن القانون رقم «87» لسنة 1960 بشأن التعبئة العامة يحدد الحالات التى يحق فيها لرئيس الجمهورية أو من يفوضه بذلك ـ وزير الدفاع ـ إعلان التعبئة العامة، والتى تعنى فى الأساس الانتقال بالقوات المسلحة وجميع قطاعات الدولة التى يحددها القرار، من حالة السلم إلى حالة الحرب.. وتشمل هذه الحالات قيام خطر الحرب.. أو نشوب حرب.. أو حدوث كوارث أو أزمات تهدد الأمن القومى.
وهو ما يتحقق فعلياً وعملياً الآن.. ويقتضى دستورياً وقانونياً.. ولزومياً إعمال سلطة الرئيس ووزير الدفاع فى إعلان التعبئة العامة”.
وبحسب تصريح من “مريم عبد المسيح” – عضو جبهة الطليعة المصرية – فإن انخراط أبناء مصر البارين بها والراغبين في الاستشهاد دون الدفاع عن أمنها، يجب أن يكون تحت مظلة المؤسسة العسكرية الرسمية، حتي نقطع الطريق علي أي مزايد أو منافق يزعم أن فصيلا من الشعب يقاتل فصيلا آخر، ولوأد أية ادعاءات بأن هناك من يدعو لحرب أهلية بين أبناء الوطن الواحد.
مشيرة إلي أن عناصر الجماعات الارهابية فيها الكثير من المدربين تدريبا عسكريا خارج نطاق شرعية الدولة ومؤسستها العسكرية، وهم قد أعلنوا بالفعل ما يطلقون عليه “النفير العام”، كما أطلقوا تهديداتهم الصريحة باستهداف الأبرياء من المواطنين الأجانب في مصر، وهو ما لن نسمح به علي أرضنا الطيبة، كما أننا يعز علينا أن نقف موقف المتفرج بينما خونة الوطن وتجار الشرف والدين والدم يرفعون راية العصيان ضد الشعب والجيش والدولة.

** فيم يلي بعض المفاهيم الخاصة بمفاهيم التعبئة العامة والمجهود الحربي:
التعبئة العامة: هي وضع جميع مواد البلاد البشرية والمادية في خدمة المجهود الحربي وفقاً لمقتضيات مصلحة البلاد.
إعداد التعبئة: هي مجموعة من التدابير والإجراءات المنفذة زمن السلم، والتي تكفل حشد كل الطاقات المدنية والعسكرية بالوقت المناسب عند إعلان التعبئة.
تنفيذ التعبئة: هي مجموعة من التدابير والإجراءات المتعلقة بتحويل البلاد، والقوات المسلحة أو جزء منها استعداداً للدفاع عن سيادة الوطن ومواجهة الأخطار الداخلية والخارجية.

نصوص القانون رقم 87 لسنة 1960 والخاصة بالتعبئة العامة:
المادة 7:
لمجلس الدفاع الوطني (ويمثله الآن المجلس الأعلي للقوات المسلحة) أن يقرر فرض الخدمة العسكرية خلال مدة التعبئة على جميع من يتمتعون بجنسية الجمهورية العربية المتحدة من الذكور الذين أتموا السابعة عشرة من عمرهم ولم يجاوزوا الخمسين بما فيهم من انتهت مدة خدمته في الاحتياط ويكون تجنيدهم على دفعات تعيين بقرار من الجهة الإدارية المختصة ويستثنى من هذه الخدمة الأشخاص الذين كلفوا بأداء أعمال تتعلق بالمجهود الحربي.
المادة 8:
لمجلس الدفاع الوطني أن يقرر تكليف كل أو بعض أفراد الطوائف المهنية المختلفة بالخدمة في وزارة الدفاع وإداراتها وفروعها والمصالح والهيئات وسائر الجهات التابعة لها والقوات المسلحة، أو بالقيام بأي عمل من الأعمال المتصلة بالمجهود الحربي أو اللازمة لمواجهة الأزمات، كما يقرر المجلس حالات الإعفاء من التكليف.
المادة 9:
لرئيس الجمهورية أو من يفوضه أن يصدر أمراً بتكليف من تدعو الضرورة إلى تكليفه من غير الطوائف التي يعينها مجلس الدفاع الوطني وفقاً للمادة السابقة، وذلك للقيام بعمل من أعمال المجهود الحربي أو لمواجهة الأزمات، ويصدر وزير الدفاع قراراً بتحديد الجهات التي يمكن تكليفه للعمل بها.
المادة 10:
للوزير المختص أن يستدعي أو يندب أي موظف أو مستخدم أو عامل في الحكومة أو الهيئات الإقليمية أو المؤسسات العامة فيما بين سن الخامسة والعشرين والخامسة والثلاثين للعمل في وزارة الحربية وإداراتها وفروعها والمصالح والهيئات التابعة لها – والقوات المسلحة والشرطة والمصالح والهيئات الحكومية ذات النظام العسكري وكتائب الأعمال الوطنية وعلى ألا تتجاوز مدة الاستدعاء أو الندب سنتين وأن يكون ذلك في حدود 2% (اثنين في المائة) سنويا من مجموع موظفي ومستخدمي وعمال الجهة التي يحصل منها الاستدعاء أو الندب وبحد أقصى قدره 4% (أربعة في المائة) من مجموع أفراد المهنة الواحدة.
المادة11:
للجهة الإدارية المختصة أن تطلب حضور الأشخاص الذين يرى تجنيدهم أو تكليفهم أو استدعاؤهم أو ندبهم وفقا للقانون وذلك لتوقيع الكشف الطبي عليهم على أن يكون الطلب بخطاب موصى عليه مصحوب بعلم وصول فإذا نجحوا في الكشف الطبي صدر الأمر بتجنيد العدد اللازم منهم أو تكليفه أو استدعائه أو ندبه.
** الجهات المشاركة في المبادرة:
جبهة الطليعة المصرية
الاتحاد المصري للعمال والفلاحين
حركة مصريون ضد الارهاب
اتتلاف الشباب لدعم الوطن
مجلس تعاون القوي الثورية
حركة الطليعة الناصرية
حركة مصر 2050

= وبتاريخ 30 يناير 2015 الماضي أيضا تم نشر تقرير بعنوان:
سيادة الرئيس: نساء مصر قبل رجالها يطالبن بإعلان التعبئة العامة
= وهو بقلم السيدة/ صافيناز قنديل ، جاء فيه:
بيدي وكنت أتمني لو كانت بدمي .. أكتب رسالتي هذه من امرأة مصرية، وباسم كل نساء وفتيات مصر .. نحن علي اتم استعداد لنحارب مع جيشنا وشرطتنا للدفاع عن مصر.
هنشيل كفنا ونلبس مصر ثوب النصر . انا ام لكل شهيد هو مش ابني اللي خلفته بس هو ابني لانه بيحميني وانا في البيت الشهيد ده اخويا اللي بيحميني انا وولادي.
اقول لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي .. انت طلبت مننا تفويض ونزلنا وفوضناك.
ونزلنا في معترك الدستور والرئاسة ولا خذلناك.
اليوم بنطالب منك حارب الارهاب بكل حزم وشدة ولا مجال للحوار معهم المخالف للقانون.
ونحن لا نحتاج لرأي عام نحن نحتاج امان مصر وهييجي بالحزم والشدة.
لحد امتي كل يوم نشيل شهيد مننا .
اقول اضرب يارئيس وكلنا معك بلدنا لازم تكون سيادة قانون لها أنياب.
اقول للارهاب نحن لا نخاف من قنابلك القذرة .. خلاص اتعودنا لكن مصر فوق الجميع.
إنني من موقعي هذا أطالب بإعلان التعبئة العامة واستدعاء اﻻ-;-حتياط وفتح باب التطوع، للجميع نساء مصر قبل رجالها.
صافيناز قنديل / مسئول لجنه المرأة بحركة مصر 2050

= وبتاريخ 24 ديسمبر 2014 الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
مطالبات جديد بفتح باب الجندية أمام نساء مصر
= جاء فيه:
طالبت المنظمة العالمية للكتاب، بفتح باب الكليات العسكرية لانضمام الفتيات المتفوقات وتجنيدهن اختياريا بالجيش المصري، معلنة عن القيام بحملة “مجندات وضابطات مصر” حتى تحقيق مطلب آلاف الفتيات بالتجنيد والالتحاق بالكليات العسكرية والعمل بصفوف الجيش المصري ووزارة الداخلية حماية للوطن والمواطن والتصدي للإرهاب.
وتبدأ المنظمة بتدشين أولى فاعليات الحملة بعقد مؤتمر يحضره آلاف الفتيات والمسئولين من وزارتي الدفاع والداخلية ومجلس الوزراء في 14 يناير القادم بمقر المنظمة 104 شارع القصر العيني بالتحرير , للإعلان الرسمي عن مطالب الحملة أمام المسئولين والرد عليها , كما دشنت جروب “مجندات وضابطات مصر ” على الفيس بوك لتجميع المطالبات والمؤيدين لأهداف الحملة .
وناشد المستشار محمد مجدي مرجان رئيس المنظمة العالمية للكتاب , الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة والفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع بفتح باب التجنيد اختياريا للفتيات في الجيش والشرطة وذلك لخدمة الوطن والدفاع عن المواطن وتحقيق الاستقرار والأمـن للشعب ، إيمانًا منهن بالواجب نحو الوطن والمواطن وأنه يجب أن يكون الجميع سواسية أمام تقديم الخدمة لوطنهم دون التمييز بين فتاة أو شاب.
وأكد قدرة المرأة على الدفاع عن وطنها، ومستندًا لفكرة المساواة بين المرأة والرجل في الحقوق والواجبات وللاستفادة من طاقات جميع الشباب من الجنسين من أجل تنمية الوطن، موضحًا أنه لا يوجد هناك قانون يمنع تجنيد الفتيات في الجيش كما كفل الدستور لها ذلك .
وطالبت الدكتورة ناهد شاكر رئيسة حركة نائبات قادمات وإحدى المشاركات في حملة “مجندات وضابطات مصر” بإتاحة الفرصة للفتيات بالالتحاق بالكليات العسكرية بعد إتمام المرحلة الثانوية وكذلك عقب تخرجهن من الكليات المدنية على أن يكون الباب مفتوحًا لمتطوعات ليس فقط في الخدمة الطبية لكن في الأسلحة المختلفة كالمشاة والطيران حتى لو تطلب الأمر تدريبات أو اختبارات فهن على أتم الاستعداد لذلك.
واعتبر اللواء محمد الغباشى أمين الإعلام بحزب حماة الوطن والخبير العسكري وعضو حملة “مجندات وضابطات مصر” ،أنه كرجل عسكري سابق يؤيد الفكرة الداعية للسماح للمرأة بدخول الجيش لأننا دوما نتحدث عن المساواة والمواطنة كما كفل الدستور لها، مشيرًا إلى أن لجنة القوات المسلحة في مؤتمر الوفاق القومي عام 2011 أوصت بتجنيد الفتيات بالقوات المسلحة، مثنيًا على صدق وإخلاص دعوة الفتيات فهم الدرع الحامي الذين اثروا الحياة السياسية والفاعليات الثورية . مطالباً بضرورة مناقشة الطلب وإقراره في البرلمان القادم مؤكدًا أنه مؤشر جيد على تلاحم أبناء الوطن ووقوفهم خلف القوات المسلحة ومؤسسة الرئاسة والتحامًا بالشعب مما يزيد موقف الدولة المصرية قوة ويزيد من صلابة أبناء الوطن رجالا ونساءً.
وأوضح أيمن عامر المستشار الإعلامي للمنظمة العالمية للكتاب وحملة “مجندات وضابطات مصر” ،أن مشاركة الفتاة والمرأة المصرية في ثورة 25 يناير وكافة الفاعليات الثورية المستمرة سببًا أدعى لكي تشارك الشباب في الجيش مثلها مثل الرجال، مثلما شاركت في أحداث الثورة كتفا بكتف.
وأشار إلى أن هناك العديد من الدول العربية والإسلامية والغربية يقومون بتجنيد الفتيات مؤكدًا أن رغبة الفتيات في التجنيد والالتحاق بالكليات العسكرية رسالة وطنية تعبر عن إصرارهن على المشاركة بكافة المجالات دفاعا عن الوطن والمواطنين،وهو ما ينبغي أن نعمل على تحقيقه معا ، مؤكدا أنه للفتيات الحق في الدفاع عن مصر مثلهن مثل الشباب، وذلك أسوة بالعديد من دول العالم التي تلحق الفتيات مجندات وضابطات بالجيش.

= وبتاريخ 11 ديسمبر الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
ميرفت التلاوي: انضمام سيدات مصر للجندية عودة لروح الانتماء
= جاء فيه:
في تصريحات مدوية وغير مسبوقة، وتكشف الي أي حد باتت البلاد ي أمس الحاجة للتكاتف شعبا وجيشا علي جبهة واحدة، طالبت السفيرة ميرفت التلاوى، مقررة المجلس القومى للمرأة الحكومة المصرية بتجنيد الفتيات بالقوات المسلحة والشرطة حتى يتم بث روح الانتماء لدى الأجيال القادمة.
جاء ذلك خلال تصريحات صحفية على هامش مشاركتها فى المؤتمر الذى نظمته جامعة دمنهور اليوم تحت عنوان ” دور المراة فى التنمية “.
وأوضحت التلاوى أن المجلس سيدعم جميع النساء اللاتى يخضن الانتخابات المقبلة على كافة القوائم بما فى ذلك قوائم حزب النور والمقاعد الفردية فى حال توافر شروط الترشح لديها وقدرتها على التعبير عن قضايا المرأة والمجتمع بأكمله، مشيرة إلى أنها لا تعتقد أن تحقق المرأة نجاحا كبيرا على المقاعد الفردية لما يعانيه المجتمع من رؤية ذكورية.

= وبتاريخ 21 يوليو 2014 الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
نداء إلي القائد الأعلي للقوات المسلحة المصرية
= جاء فيه:
سيادة الرئيس.. “عبدالفتاح السيسي” – رئيس جمهورية مصر العربية والقائد الأعلي للقوات المسلحة المصرية الباسلة – بصفتك ابن لهذا الوطن وأب لكل شهيد جاد بروحه طواعية في سبيل تراب هذا الوطن المقدس، نوجه إليكم هذا النداء باسم جبهة الطليعة المصرية وشبكة الطليعة الإخبارية، أن يكون القصاص العاجل وبلا رحمة، علي رأس أولوياتكم السياسية والعسكرية، ضد جميع النتظيمات الإرهابية التي تحاول المساس بأمن مصر وتتآمر مع القوي المعادية لنا في الداخل والخارج، مستهدفة العبث باستقرار الدولة، وزعزعة أركانها بشن عملياتها الإرهابية الخسيسة من آن لآخر.
إننا ندرك أن الحرب الشاملة التي تواجهها مصر تتوجب وقوع الخسائر، وهو أمر طبيعي، كما نعلم أن الجهود الخرافية التي تبذلها قوات أمن مصر بجناحيه (الجيش والشرطة) هي التي جعلت مصر منتصرة في هذه الحرب (الجيل الرابع من الحروب) وهي التي أنقذت بلادنا من مصائر جيراننا من ضحايا ما يسمي بالربيع العربي، في ليبيا وسورية واليمن.
وإن كان البعض لا يدرك ذلك فهو لأنكم لا تعلنون إنجازاتكم علي الأرض في سبيل تأمين الوطن حدودا وشعبا، من منطلق يقينكم أن النصر النهائي هو الأهم والأولي بالحديث عنه، وهو قريب من مصر المحروسة بإذن الله.
مطلبنا هنا هو توحيد الجبهة الداخلية واستعادة روح الثلاثين من يونيو، لكي يشعر الشعب أنه ليس معني أن جيشه لا يقاتل جيشا مثله، أنه لا توجد حرب مشتعلة بالفعل ضد مصر، فإدراك الشعب لكافة ما يجري علي الأرض من مخاطر هو ما سيوحدنا جميعا، استنادا للتجارب التاريخية التي تشير إلي أن المصريين يستعيدون روح الفداء ويستلهمون قوتهم العظمي حينما يستشعرون الخطر الحقيقي يهدد أمنهم.
إن عدم الإدراك الكاف من جانب بعض قطاعات الشعب المصري بهذا الواقع، يعطي الفرصة للعملاء والأذرع الإرهابية المتخفية وراء أقنعة “الثوار” و”النشطاء” و”الحقوقيين”، لكي يعيثوا في الأرض فسادا وفي عقول الناس عبثا بقيمهم الوطنية الأصيلة.
وفي سبيل تحقيق هذا الهدف التوعوي بالدرجة الأولي، لا بديل عن إعادة صياغة اللغة الإعلامية التي تصل إلي المصريين حتي الكفور والنجوع، بدءا بإصدار الأوامر بسرعة إنشاء المجلس الوطني للإعلام، الذي تلكأ المسئولون حتي الآن عن تنفيذ توجيهاتكم بشأنه.
فليس من اللائق إطلاقا أن تكون دماء شهدائنا تسيل أنهارا، بينما مسلسلات الإسفاف والانحطاط الأخلاقي هي كل ما يحاصر أعين المشاهدين، ثم وبعد وقوع الحادث الأخير بساعات (يتكرم) أصحاب القنوات الفضائية بوضع شارة سوداء، مع استبدال البعض للمسلسلات بالأفلام الكوميدية، كنوع من (التضحية الثمينة) !!
مطالبنا من سيادتكم في تركيز هي كالآتي:
أولا: إشراك الشعب “معنويا” – علي الأقل – في المعركة التي تخوضها مصر.
ثانيا: فتح الباب للتطوع في قوات الدفاع الشعبي تحت رقابة استخباراتية بالغة الدقة، حتي لا يتسلل أعداؤنا الذين يجري بعضهم في شرايين بلادنا مجري الدم كالشياطين، إلي هذه القوات، التي يتدرب فيها شباب مصر علي مبادئ حمل السلاح وشاباتها علي الإسعافات الأولية.
ثالثا: تطهير الإعلام ليس بمعني إخضاعه لرقابة الدولة ولكن بوضع ميثاق شرف متكامل، ينص علي إعلاء السيادة الوطنية وتوعية الجبهة الداخلية، التي هي أبسط دعم معنوي من الشعب لجيش يخوض حربا مقدسة.
رابعا: القصاص بلا رحمة من كل من امتدت يده أو حتي لسانه ضد أبناء جيش مصر، وقوات شرطته، مع إصدار أوامركم بإجراء محاكمات ثورية ضد الإرهابيين الذين يحاكمون الآن – مدنيا – فيدانون أحيانا ويتم تبرئتهم أحيانا أخري كما في حالة الإرهابي هشام قنديل.
خامسا: وإلي أن يحين وقت القصاص العادل والكامل من حركة حماس الإرهابية، نطالب باتخاذ إجراءات عاجلة لتحديد مصير جنودنا المختطفين منذ نكسة يناير 2011 بأيدي الخونة من العدو الحمساوي، الذي ارتضي وضع نفسه – طواعية – رأسا برأس مع عدونا الصهيوني الأكبر “إسرائيل”.
سادسا: ندعو سيادتكم لوضع قرار إعلان التعبئة العامة رهن إشارتكم، في أقرب وقت ممكن بحسب ما تقتضيه ظروف المعركة.
وأقسم بالله العظيم أن أكون أول من يتطوع في صفوف جيش مصر، في أي موقع يتم توجيهي إليه كأبسط رد لجميل وطننا الحبيب، وذلك تحت إمرة القائد الأعلي للقوات المسلحة المصرية، السيد “عبدالفتاح السيسي” – رئيس جمهورية مصر العربية.
وفقنا الله جميعا إلي ما فيه صالح البلاد.

“وما النصر إلا من عند الله”.

= وبتاريخ 19 نوفمبر 2014 تم نشر تقرير بعنوان:
قيادي بالـ”الطليعة”: علي كل مصري ومصرية أن يكون مستعدا للانخراط في الجندية
= جاء فيه:
دعا “عمرو عبد الرحمن” – القيادي بجبهة الطليعة المصرية – كل شاب مصري أن يكون – من الآن – علي اتم الاستعداد للتطوع بالجيش اذا تطلب الامر ذلك.
وأوضح “عبدالرحمن” أن الجيش المصري يواجه حربا فعليه و أن الامر ليس بالهين مما يتطلب تكاتف جهود كل المصريين على اختلاف مشاربهم السياسية للوقوف في خندق واحد ضد العملاء والخونة والمؤامرات التى تحاك للبلاد.
مطالبا الحكومة وأجهزة الاعلام الرسمي والمستقل، بإظهار الوضع الحقيقي لما يحدث في سيناء وفي الداخل، وعدم التقليل من هذا الشأن كي يعلم الشعب المصري الخطر الذي نمر به للوقوف خلف الجيش بكل قوة.

= وبتاريخ 5 سبتمبر 2014 الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
افتحوا أبواب التطوع للدفاع الشعبي أمام المصريين
= جاء فيه:
طالب متحدث باسم جبهة الطليعة المصرية، كلاً من قادة المؤسستين العسكرية والشرطية، بفتح أبواب التطوع، أمام أبناء شعب مصر برجاله ونسائه وشبابه وفتياته وشيوخه، من أجل المشاركة في واجب الدفاع المقدس عن الوطن في معركته الكبري ضد قوي الظلام والإرهاب الأسود.
وأعلن المتحدث أن هناك الملايين من المصريين يتحرقون للمشاركة في الواجب الوطني، خاصة هؤلاء الذين لم ينالوا شرف الخدمة في الجندية، وكذا السيدات المصريات القادرات علي الوقوف بجوار الرجال جنبا إلي جنب، سواء علي خط النار أو بطريق تقديم خدمات الإسعاافات الأولية وغيرها من مهام الدفاع المدني.
وقال المتحدث أن بعض الأصوات كانت قد عارضت دعوات مماثلة تم توجيهها من جانب قوي سياسية وشبابية ووطنية، قبل نحو عام من الآن، بدعوي أن الوقت لم يحن بعد..
ولكن الآن لم يعد أمامنا سوي المطالبة مجددا وبمزيد من الإصرار علي تحقيق مطلبنا الذي لا يعني أية محاولة للتقليل من قدر وكفاءة والإمكانات الرفيعة لقواتنا المسلحة المصرية بجناحيها العسكري والأمني، ولكن من منطلق اليقين بأن شرف الجندية لا يدانيه شرف وأن الموت علي سبيل الشهادة دفاعا عن الأرض والعرض والوطن، أهون من البقاء في مواقع المتفرجين ونحن نشهد كل يوم المزيد من أبنائنا وإخوتنا يروحون برصاص الغدر والخيانة.
وذكر المتحدث أن عمليات التدريب اللازمة للمتطوعين والمتطوعات للانخراط في كتائب الدفاع المدني تحتاج إلي وقت كاف وأظن أن نقطة الانطلاق لابد وأن تبدأ الآن، تحسبا لما هو قادم من تحديات جسام.
وأكد علي أهمية إخضاع كافة عمليات التطوع لإجراءات أمنية واحترازية مشددة، منعا لحدوث أي اختراق من جانب عناصر محسوبة علي جهات معادية لمصر، بما فيها جماعة الإخوان الإرهابية ومن حذا حذوها.
*الموقعون علي البيان:
جبهة الطليعة المصرية
الاتحاد المصري للعمال والفلاحين
محمد الجيلاني
عمرو عبدالرحمن
مريم عبد المسيح
إسلام أحمد
عزة الصادي
محمد عبدالمجيد هندي
ريم أبو عيد
وائل عبدالرحيم الشيخ

= وبتاريخ 11 يوليو 2014 الماضي تم نشر تقرير بعنوان:
“الطليعة”: إعلان التعبئة العامة في مصر
= جاء فيه:
تطايرت أنباء عن نوايا خبيثة صادرة من تنظيم “داعش”، أو ما تسمي بـ”الدولة الاسلامية في العراق والشام”، بشأن الاستعداد لـ”فتح مكة” وتطهيرها من “عبادة الأوثان” والقضاء علي “الكفار” الذين يعبدون الاحجار من دون الله، بزعمهم وبحسب مصادر مطلعة.!!
تأتي هذه التهديدات الارهابية الخطيرة لتمثل تحديا غير مسبوق للأمن القومي العربي ككل، والمصري علي وجه الخصوص، حيث وبعد أن تمكنت التنظيمات الارهابية المتفرعة عن جماعة الإخوان المسلمين، مثل الجيش السوري الحر وجبهة النصرة وحركة حماس وتنظيم أنصار بيت المقدس وأنصار الشريعة وأخيرا داعش، والتي تم تدريبها عسكريا عبر شركات المرتزقة الصهيونية والامركية، كـ”بلاك ووتر”، من السيطرة علي مساحات شاسعة من الأراض في سورية والعراق وليبيا وفلسطين، وكان أحدث المستجدات ، قيام “داعش” بنشر خارطة تمثل الاهداف الاستراتيجية التي يسعي لتحقيقها من خلال السيطرة علي منطقة الشرق الأوسط بأكملها، ثم “العالم”!!
وذلك في الوقت الذي تشتعل فيه الحدود الشرقية للوطن، عبر مؤامرة صهيوحمساوية يراد منها الزج بجيش مصر في معركة لا هذا وقتها ولا ظرفها المناسب، بهدف استنزافه ومن ثم محاولة القضاء عليه – لا قدر الله – كما تم للإرهاب الإخواني المتحالف مع أعداء العروبة، في سورية والعراق وليبيا واليمن.
الخطورة الحقيقية تتمثل الآن في تهديد مباشر للمملكة العربية السعودية بتوجيه ضربات إرهابية لها، حيث يعتبر وبعد سقوط كل من نظامي وجيشي سورية والعراق فإنه اذا سقطت السعودية يكون بذلك آخر خط دفاع للأمن القومي المصري قد سقط.
في السياق نفسه، وردا علي تصريحات منسوبة لرئيس حركة حماس الارهابية، المدعو “إسماعيل هنية” بالتهديد باحتلال مصر وكسر جيشها وشرطتها في ساعات، وبغض النظر عن إعلان الحركة نفيها لتلك التصريحات، فإن “الطليعة” تري أن الدعوة لإعلان التعبئة العامة في مصر قد “أوشك” وقتها، استعادة للحظة الثلاثين من يونيو والثالث من يوليو المدوية، والتي تحولت فيها مصر كلها، شعبا وجيشا ورجالا ونساء إلي كيان واحد علي قلب رجل واحد، زلزل المنطقة والعالم بأسره بانتصاره علي قوي الشر الفاشية المدعومة من الصهيونية العالمية.. وذلك من أجل استنفار كافة الهمم والاستعداد للدفاع عن مقدسات الوطن، ومواجهة تحديات اللحظة الراهنة، الأخطر في تاريخ مصر والمنطقة منذ مئات السنين.

** رابط فيديو ذو صلة:
https://www.youtube.com/watch?v=zYUcTTkBa0w



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيديو الشهيد الكساسبة فضح حقيقة داعش اخوان اسرائيل
- عمرو عبدالرحمن : جيش مصر يقود معركة الإنسانية ضد النظام العا ...
- بالفيديو- الاخوان للامريكان : نحن أقدر علي حماية مصالحكم وال ...
- طائرات الكيمتريل الأميركي تترصد مؤتمر مصر الاقتصادي
- السيسي أعلن الحرب علي أميركا - إخوان
- مصريون يطرقون أبواب الجندية لمواجهة الارهاب
- المطرية مقبرة الاخوان
- الجماعات الارهابية محميات حقوقية !!
- إسرائيل العدو الأول للإنسانية وكلمة السر روتشيلد : Rothschil ...
- شارلي ايبدو : الجريمة الصهيونية الكاملة
- شيماء الصباغ ضحية الاخوان .. كلاكيت ثالث مرة !
- احذر . انتبه : لا لعودة الفوضي ( الخلاقة ) !
- وفاة الملك عبدالله : قطعة أخري من الدومينو العربي تتهاوي
- كم تدفع لمن يموت شهيدا فداء حياتك؟
- تركيا تقود عدوان Nato علي مصر وهتاف الإخوان : إلي الأمام أرد ...
- الفراعنة ليسوا مصريين : الفراعنة هم الهكسوس.. (بالأدلة)
- الفراعنة ليسوا مصريين بل الهكسوس هم آل فرعون ( 2 )
- عمرو عبدالرحمن : ناصر واجه العدو الصهيوني والماسوني بصلابة ا ...
- أعراض سيادية !!
- الحرب علي ISIS الخدعة الأميركية الكبري !


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبد الرحمن - ملايين المصريين يطرقون أبواب الجندية ملف أرشيفي ل(الطليعة)