أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فراس سعد - خطر القومية العربية على سورية... اللسان- الحرية -1-















المزيد.....

خطر القومية العربية على سورية... اللسان- الحرية -1-


فراس سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1316 - 2005 / 9 / 13 - 08:18
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


مقدمة في النظرية- المصلحة:
إن كل نظرية سياسية و أيديولوجيا في العالم توضع أساساً لخدمة شعب ما أو مجموعة, النظرية عموما ً يجب أن تخدم وطن و شعب واضعيها لذلك يجب الانتباه عند نسخ أو نقل النظريات السياسية و الأيديولوجيات و حتى العقائد الدينية و المذهبية, فليست الغاية هي اعتناق نظرية تعجبنا لغاية الاعتناق و الزهو و لكن الغاية يجب أن تكون فائدة الوطن والمواطن الإنسان و خدمة مصالحه, النظريات تفصّل على قياس الأوطان و المجتمعات و ليس العكس, أي لا تفصّل الأوطان على قياس النظريات الموضوعة مسبقاً لأوطان أخرى و ظروف لا تشبه ظروفنا
كان مهووس ما مهووساً باللغة العربية فأراد أن يجعل منها دينا و ولاء و وطنا و انتماء و أمة فوجد نظرية اوروبية جاهزة تقوم على الانتماء اللغوي فأخذها و طبقها قسرا على الشعوب الناطقة بالعربية و قرّر أن هذه الشعوب هي شعب واحد سمّاه الشعب العربي و قرّر أن هذه الجماعات المختلفة المتحاربة المنتشرة على تخوم الصحارى الشاسعة هي أمة واحدة سماها الأمة العربية... و هكذا صار كل شيء عربيا حتى السماء... و ما أدراك ما السماء...


الإنكليز و نشوء القومية العربية:
أواسط القرن التاسع عشر سافر الرحالة الإنكليزي بلانت إلى نجد ( شمال شرق العربية السعودية) وتجوّل في ربوعها طويلاً فانتهى إلى الإيمان بأنه إذا ما أراد العرب أن يعودوا إلى حياة الصحراء الأصلية وأن تنطلق طاقاتهم الكاملة من مكامنها فلا بد أن يتحرروا أولاً من نير الحكم العثماني واستناداً إلى هذه الفكرة قام بوضع خطة بالغة الحماسة تقتضي بنقل الخلافة من القسطنطينية إلى مكة وذلك برعاية الحكومة البريطانية 0 بعد عقود أدركت الحكومة الإنكليزية صلاحية تلك الخطة فأوفدت لورانس وهو تلميذ بلانت إلى العربية ( الجزيرة ) لتنفيذ الخطة, تعلّق رنا قباني في كتابها " من أساطير أوروبة عن الشرق " قائلة: " إن إيمان بلانت على سذاجته بالانبعاث العربي ما لبث أن تحوّل إلى خدعة سياسية خدمت المآرب الإمبريالية " 0 و في مكان آخر تقول: " لمّا كان التقشف محل إعجاب الإنكليز وتقديرهم فإنهم كانوا يرون في البدو رموزاً للصفاء الخلقي والزهد ونكران الذات وينادون بضرورة صون هذه الرموز والإبقاء عليها في ظروفها الأصلية دون تغيير لأن المسّ بهذه الظروف معناه تعريض الرمز نفسه لخطر التغيير وهو خطر يخشى الإنكليز من وقوعه " ص 176, 177 أساطير أوروبا عن الشرق.
نجيب عازوري كان أول من دعا العرب إلى وحدة الأمة العربية حيث أسس عام 1895 في باريس جمعية سمّاها " الجمعية الوطنية العربية " انحصر نشاطها في الجالية السورية( أبناء بلاد الشام ) في فرنسا وقد نادت هذه الجمعية بوحدة العرب في أمة واحدة يجمعها الشعور الديني والعرق والتاريخ ولقد اعتبر العازوري أن الأمة العربية في سوريا الطبيعية وشبه الجزيرة العربية.
السير برسي كوكس في مؤتمر الكويت أوائل القرن العشرين يقول " إن حكومة بريطانيا لا تكنّ للعرب إلاّ الحب والنيّة الحسنة وهي ترغب في أن يستعيد العرب أمجادهم وتحرص على جمع كلمة العرب ولمّ شملهم ليكونوا كتلة قوية متماسكة يتمكنوا بواسطتها من صد أي اعتداء يقع على بلادهم في الخارج " ثم وجه السير كوكس كلامه إلى الأمير عبد العزيز آل سعود وقال " إن الخلافة الإسلامية يجب أن تعود للعرب وليس للأتراك حق فيها " انتهى مؤتمر الكويت بتأييد رؤساء ورؤوس القبائل العربية لكل ما يريده الإنكليز بما في ذلك تأييد الثورة على الأتراك لاحقاً " الثورة العربية الكبرى " عدا شيخ قبائل ألمنتفق وتم تأسيس مكتب إنكليزي خاص في القاهرة لهندسة الثورة.

كوارث النظرية في التطبيق:
حينما يقول قومي عربي ( بعثي- ناصري – قومي عربي..) أمة عربية فماذا يعني ؟ يعني أي مجموعة بشرية متجانسة لدرجة التطابق ( من الطريف الإشارة إلى مقال خطيب بدلة في كلنا شركاء عدد 9 أيلول 2005 يقول أن 40% من سكان إحدى البلدات السورية يسمون أنفسهم محمد بدلة أبو عبدو و40% منهم يسمون ب عبدو بدلة أو محمد والباقي مشتقين من ( محمد) أو (عبدو) لها هوية عربية تقوم أساساً على اللغة والتاريخ المشترك هذا يعني أن كل من يدخل في تعريف الأمة العربية ينتمي إلى هذه المجموعة ويتحدث العربية وهذا يعني أن من لا يتحدث بالعربية لا ينتمي إلى هذه الأمة ( نخرج البربر وجنوب السودان والأكراد والآشوريين السريان, التركمان, الأرمن, كل الجاليات اليونانية في سورية ومصر, جزء من الصومال ) كل هؤلاء نخرجهم من مفهوم الأمة العربية علماً أنهم يقطنون في دول عربية تنتمي إلى الجامعة العربية ومعظم مؤسساتها.
المشكلة التي تواجه العقل القومي العربي أنه عقل شمولي تكوّن على يد رومانسيين يعتبروا البلاد العربية كتلة واحدة وقد تناسوا أنهم لا يستطيعون على أرض الواقع أن يتعاملوا إلا مع كتل ودول عربية لها بنى وتكوينات اجتماعية اقتصادية سياسية ثقافية مختلفة. الكارثة كانت بوصول رجال يحملون هذا العقل القومي العربي الشامل إلى الحكم في دول مثل العراق أو سورية لا يمكن لنسيجها الاجتماعي الثقافي أن ينطبق على النظرية القومية العربية لأنه لو طبقت على سورية لخرج كل من لا ينطق العربية من نطاق "الوطن" ومن نطاق الدولة السورية ذات الأيديولوجية القومية العربية. إن كل كوارث العراق وسورية ناتجة عن صراع العقل القومي العربي الشمولي الأحادي مع الواقع الاجتماعي الثقافي للشعبين العراقي والسوري إن هذا العقل لم ينتج سوى الخراب ولن ينتج سوى التجزئة وهو الذي يدّعي الوحدة كأول وأهم أساس في نظريته.

القومية العربية و نبذ الحريات الفردية:
في فترة ما بين الحربين نبذ القوميون العرب بشكل تدريجي المفهوم الفرنسي للأمة ( وهي عقد خياري يتشكل من قبل أفراد المجتمع لضمان حريتهم ) و أخذت حركتهم تتشابه مع مبدأ الأمة الألمانية كأمة طبيعية فوق الإرادات الإنسانية تجمعها اللغة والتقاليد " كتب المفكر الشهير ساطع الحصري سنة 1930 " النظام الذي علينا أن نوجه آمالنا وطموحاتنا إليه هو النظام الفاشي " ( عن الفاشية العربية ومافيا الاستبداد والفساد الراسخ فادي غ عبيدو – كندا 12 ديسمبر 2004 / موقع الناقد).
كانت الفكرة القومية عند الإنكليز والفرنسيين استجابة للجهود الفطرية الطبيعية للإنسان ( لتحريره من) الدولة المطلقة المستبدة وخلق مجتمع حر قوي خيّر على نقيض ذلك سعت فكرة القومية الألمانية إلى عدم ضمان أي تطوير للحكومة أو للحرية الشخصية أو لقانون وإنما إلى عملية التحرير القومي وكذلك تبنّي فكرة " المبدأ الجماعي " التي تشير إلى نظام سياسي تتميز فيه الحكومة بمركز السلطة وتحّكم صارم بالاقتصاد والمجتمع وقمع المعارضة بالإرهاب والمراقبة اللصيقة, الممارسة النموذجية للعنصرية وفكرة القومية المحاربة إنها النظام السياسي الذي يُخضع الفرد وحقوقه جميعها لمصلحة الدولة وهو ما تبنته النازية والفاشية ثم الناصرية والبعثية.
من هنا نفهم لماذا كانت القومية العربية عموماً ضد الحريات و الحقوق الشخصية الإنسانية فالجذر الألماني لها منعها من مجرد التفكير بالفرد لصالح الجماعة و بالإنسان لصالح الأمة, فالحرية في العقل القومي الألماني- العربي هي حرية و تحرر الأمة من منافسيها أو أعدائها أو محتليها إنها الحرية بالمعنى الحقوقي الدولي و ليس بالمعنى الإنساني الفردي.
لا تخدعنّ أحداً شعارات الحرية التي رفعها و يرفعها القوميون العرب ( بعثيون, ناصريون...) طوال نصف قرن فالحرية في الخطاب القومي العربي كما عند البعث و عبد الناصر تعني التحرر من الاستعمار و ليس الحرية السياسية و الثقافية للمجتمع, لم يكن للحرية و الديمقراطية أي مكان في سياسة عبد الناصر, بل ازدراهما و اعتبرهما إضعافاً للأمة و خيانة عظمى لها, و لأنه ابن بيئة فلاحيّة و عسكرية جاء إلى السلطة بانقلاب, قلم يكن يملك لا الذهنية و لا الثقافة و لا الخبرة لإدارة شؤون البلاد بشكل جيد, فاعتمد على أجهزة الأمن التي سوّت كل ششيء بالأرض, ( كله عند الأمن صابون ).

لعنة اللغة في الممارسة القومية العربية:
المشكلة تبدأ بالضبط من هنا من اعتبار اللغة العربية هي الأساس للانتماء للأمة, لكن مالا يكشفه و يعلنه كثيرون أن اتخاذ النظرية الألمانية من قبل القوميين العرب كان في أحد جوانبه ترجمة للشعور و النزعة الدينية الإسلامية عند هؤلاء لقد كانت النظرية القومية الألمانية ستارا لشعور ديني يعتبر الانتماء للّسان هو أصل انتماء الإنسان و لما كان القرآن قد نزل بلغة عربية فقد أصبح الانتماء للسان العربي يوازي تماماً الانتماء للإسلام فأصل النظرية القومية العربية ديني بامتياز و لا يخفي ذلك ميشيل عفلق, و لما كان العرب كما يعتقد بذلك أغلب المسلمين العرب خير أمة أخرجت للناس فقد صاغ ميشيل عفلق شعاره الفاشي أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة – وهيب الغانم يتهم عفلق بالفاشية و يستدل على ذلك بشعاره الخالد هذا-
من المستغرب أن يتحدث المتحدثون ويتشدق المسؤولون الرسميون بما يسمونه حوار الحضارات وتقام المؤتمرات في سورية وتصرف الملايين لترويج الفكرة ثم لا يستطيع مسؤول سوري واحد أن يتصوّر مجرد تصوّر وجود لغة حية ينطقها مليوني سوري إلى جانب اللغة العربية هي اللغة الكردية وهو قد يرسل أولاده إلى لندن وواشنطن لدراسة الإنكليزية لكنه يصاب بالحمى أو يشعر بالقرف إذا ما سمع أغنية لتشيفان بالمصادفة أو سمع سورياً في شوارع دمشق يتحدث الكردية, أن تتحدث الإنكليزية أو الفرنسية هذا يعني أنك سائح أو عالم أو مثقف, لكن أن تتحدث غير العربية و غير الإنكليزية و الفرنسية في الأماكن الناطقة بالعربية في سورية هذا يعني أنك غريب أنك آخر غير مفهوم ملتبس مشكوك في أمرك صاحب مشاكل لا بد من مراقبتك.
في سويسرا ثلاث لغات أساسية ألمانية فرنسية تتعايش وتحيا مع بعضها منذ أكثر من نصف قرن - في الولايات المتحدة كذلك في روسيا والصين تحيا لغات عديدة إلى جانب اللغة الأولى الرسمية ولا توجد مشكلة ولا يطالب أصحاب تلك اللغات بالانفصال وإقامة دول أو دويلات على أسس لغوية ثقافية – مشكلة الأكراد السوريون في العمق مشكلة حريات وحقوق كما هي مشكلة كل السوريين في حال توفرت الحريات واحترمت الحقوق الإنسانية لسوريين وتم توزيع الثروة بالتساوي على الجميع لن تكون هناك مشكلة كردية في سورية... ما المشكلة باعتبار اللغة الكردية لغة ثانية في سورية بعد العربية واعتبار الإنكليزية لغة ثالثة وهي ربما تصبح لغة ثانية في سورية وكل الدول العربية المندرجة فيما يسمى الجامعة الأنكلوسكسونية ويقابلها الفرانكفونية ولبنان منها والفرنسية لغة ثانية في لبنان, في العديد من الدول العربية كما في المغرب العربي استمرت الفرنسية لغة أولى طوال مئة عام وهذا لم يحطم المغرب ولم يهدّد استقلاله.
ما المشكلة إذا تعلم كل سوري اللغة الكردية و الفرنسية و.. وقرأ صحف الصباح العربية والفرنسية والكردية ؟ وأصغى إلى أغاني كردية أو سريانية أليس أفضل من الإصغاء إلى الأغاني الأمريكية أو المصرية التافهة,
وما المشكلة من تضمين المسلسلات السورية مشاهد وحوارات باللغة الكردية مثلما يتم تضمينها مشاهد من لندن واليونان وحوارات بالإنكليزية ؟! هل لندن أقرب إلى دمشق من القامشلي وعفرين, هل الإنكليزية أقرب إلى العربية من الكردية ؟. لماذا على كل كردي و آشوري و سرياني و تركماني أن يبقى خائفا إذا ما تكلم لغته الخاصة في وسط لا يفهم و لا ينطق هذه اللغات كيلا يفصح عن هويته الخاصة التي يعتبرها الناطق بالعربية عارا و رجسا من عمل الشيطان و الاستعمار؟! لقد دفع عدداً من الأكراد في سورية دفعوا حياتهم ثمنا لأن لسانهم فضحهم بلغة القلب.
لماذا العداء لكل ما هو شرقي لكل ما هو من بيئتنا و محيطنا الحضاري ؟ العداء هنا دليل فشل و ضعف و ليس بالتأكيد دليل قوة و تفوق.
كاتب سوري




#فراس_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنظمة العربية والدخول إلى العصر
- إلغاء وزارة الإعلام أو إصلاح مئة ألف فاسد ؟!
- برسم الديمقراطيين و الليبراليين العرب: تلازم الديمقراطي و ال ...
- عن الزعيم الخالد و سور الصين والسيارات آن الهلاك فليأت هولاك ...
- لقطات من أعتصام سلمي أمام محكمة أمن الدولة بدمشق
- إلغاء وزارة الإعلام ...الخطوة الأولى للمشروع الإعلامي السوري ...
- هل عاد وباء المظاهرات - العفوية - بالقوة؟
- سوء فهم تاريخي للمرأة , أم سوء نيّة ؟! --- مئة فكرة و فكرة ع ...
- معالي الوزير.... أرجوك .. أصمت ؟!--- الإعلام في نظام حديدي م ...
- سورية........ مجتمع الخوف و تضليل -الإعلام- السوري ......... ...
- سورية وطن نهائي لكل السوريين -2-ملاحظات على مشروع حزب يكيتي ...
- -سورية * وطن نهائي لكل السوريين -1 -حول أكراد سورية و الهوية ...
- الحرية بين الدولة الشيوعية والدولة الليبرالية
- رسالة مجانين سورية الى الرئيس الامريكي سورية ليست العراق فحذ ...
- ظلم صدام لا يغتفر؟ و تحطيم العراق فيه وجهة نظر ؟!ازدواجية ال ...
- فقه أتهامي وفوقه كذب و جهل........ كيف يتهم الأعمى الناس بال ...
- عزيزي كيراكوس : من ناحيتي لن أرشّح نفسي ؟
- عن أي صفقة سياسية تتحدث قاسيون !!!- - - - - - بورتريه خارج د ...
- دور الحكومات الغربية في الأزمة المدنية السورية الراهنة و في ...
- ليس ضد رجل أمن سياسي أنساني , لكن ضد وجود - أمن سياسي - !


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فراس سعد - خطر القومية العربية على سورية... اللسان- الحرية -1-