أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - سامح سليمان يحاور القاص و الروائى السورى المبدع محمود الوهب















المزيد.....

سامح سليمان يحاور القاص و الروائى السورى المبدع محمود الوهب


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4701 - 2015 / 1 / 26 - 20:27
المحور: الادب والفن
    


س : ما تقييمك لما يسمى بثورات الربيع العربي ، هل كان ربيعاً عربياً أم خريفاً أصولياً ذا صناعة أمريكية؟
س : هل الثقافة العربية ( أدب _ فن _ فكر _ سلوك ) ثقافة عنصرية تراثية أم تقدميه حداثية، وهل توجد علاقه بين الموروث الديني والاجتماعي و الثقافي و بين ما تتعرض له المنطقة العربية من صراعات و أزمات؟
س : من وجهة نظرك ما أهم قضايا المرأة العربية و كيف يمكن حلها؟
س : نرجو أن تحدثنا بإيجاز عن أهم سمات الثقافة السورية من ( أدب، فن، فكر، عادات وتقال ) (ومن هم أهم المفكرين و الأدباء العرب من وجهة نظرك ولماذا؟
س : أيهما أكثر اقتراباً من المجتمع و قضاياه حالياً وفي الفترات السابقة أيضاً الشعر العربي أم الغربي؟
س : ما تقييمك لمنتج تلك المدارس الأدبية من شعر و قصه و رواية، و أي المدارس الأدبية تفضل ولماذا ؟
(الروسية، الفرنسية، الإنجليزية، اليابانية، الأمريكية، الأميركية اللاتينية)

اسمي محمود الوهب. ولدت بمدينة الباب/ شمال شرق حلب/ في أوائل ربيع عام 1945 بحسب إحدى خالاتي.. فأنا مدون في النفوس بعد سبع سنوات من تاريخ الولادة، أي حين تسجيلي في المدرسة الابتدائية التي أراد والدي الأمي أن يعوض بي معاناته ذلك الأمر، وأول كتاب دخل منزلنا المكون من غرفة واحدة هو جزء "ألف باء" الذي هبته في ذلك الوقت نصف فرنك (قرشان ونصف). تلته الأجزاء الأولى من القرآن الكريم.. عمَّ وتبارك.. إلخ
كان هَمُّ والدي في ذلك التاريخ، كالأغلبية الساحقة من المجتمع السوري المستقل حديثاً عن الاستعمار الفرنسي، هو السعي خلف لقمة العيش، فشبح الفقر مرعب، وفرص العمل ضئيلة وثقيلة لمن لا يملك غير ساعديه، ومع ذلك فقد اهتم بتعليمي وإخوتي، ولم يسخِّرنا للعمل المبكر كأترابنا، في ذلك الزمن، كان دائم الفرح والفخر بي.. فكان إذا ما التقى صديقاً له، سرعان ما يدور الحديث حولي، وتراه يقول بإعجاب:
لقد ختم الجزء الفلاني من القرآن.. أو قال لي الشيخ: محمود كذا وكذا..
لا أعرف كيف اهتديت إلى القراءة، ولماذا؟! ربما أنني أجدتها منذ سنواتي الأولى في المدرسة الابتدائية، وما أذكره أنني بدأت ببعض المجلات الفنية في سن مبكرة، ثم أخذت أقرأ مجلة العربي الكويتية، وبعدئذ تعددت المجلات ومعظمها مصرية، كالثقافة، ومجلة المجلة، ومجلات أخرى متخصصة بالقصة والشعر والمسرح إضافة إلى سلاسل كثيرة منها الهلال وكتابي، وفي بعضها اطلعت على بعض أعمال الفنانين اللذين تنشر لهم أستاذ سامح.. ثم دخل على قراءاتي عنصر الرواية والقصة القصيرة التي كنت أجدها في ثنايا الصحف.. قرأت الكثير من المسرحيات (شكسبير، إبسن، موليير، بريخت، بيرانديللو، وآخرين) إذ انضممت مبكراً إلى فرقة مسرحية في مدينتي الباب، بل كنت أحد مؤسسيها، لكن الفضل يعود إلى مبادرة مدرس مادة الرسم في مدينتي الباب ومنبج الأستاذي "سليم مجيد الطه" وقدمت الفرقة بعض الأعمال المسرحية، بين عامي 1962/1963 وتوقفت مع مجيء حزب البعث إلى السلطة، إذ توقف ترخيصها، الذي كان قيد الصدور.. لكن الأهم من ذلك أن الفرقة، وبالحوارات التي كانت تدور بين أعضائها، قد نثرت بذور التوق إلى المعرفة والنظر إلى المستقبل بعين الثقافة..
أعجبت بكتاب فن كتابة المسرحية لا أعرف مؤلفه، أذكر أن مترجمه، دريني خشبة، والكتاب في النقد المسرحي.. ومن الروايات التي استمتعت بقراءتها في المراحل المبكرة من قراءاتي هي: الإخوة كرامازوف لفيودور دستويفسكي ورواية دون كيخوتة أو دون كيشوت لسرفانتس، ولا شك أن بداياتي السابقة كانت مع نجيب محفوظ، وبعده حنا مينة.. أما أهم الكتب الفكرية المهمة التي تأثرت بها، وساهمت بترسيخ تفكيري المادي، وبتكوين نظرتي الموضوعية إلى العالم والكون، فهو المادية "الديالكتيكية" الذي ترجمه عن الروسية الدكتور فؤاد المرعي وأخرون. رغم أنني قرأت في الفترة نفسها كتاب "قصة الإيمان" للشيخ نديم الجسر الذي وجدته يجهد نفسه في إقناع القارئ بالفلسفة المثالية، وبوجود الله عبر حوار مصطنع بين شيخ وتلميذه هو العبد حيران..
ليس لدي من أعمال مطبوعة غير أربع مجموعات قصصية هي إشراقات الزمن الماضي، تخاريف العم لطوف، سفر، الصمت. ولدي مجموعة أخرى لم تطبع بعد، تدور قصصها حول الحرب السورية التي أشعلها الاستبداد وصب على لهيبها الزيت السلفيون الإسلاميون، واستغلتها دول كبرى وإقليمية، وذهبت سورية وشعبها ضحيتها.. ولي رواية وحيدة قيد الطبع أيضاً، تدور حول ما يخلفه الاستبداد من بلاء.. بالطبع لدي عشرات المقالات والدراسات الأدبية والسياسية متناثرة في الصحف والمجلات السورية، وكتبت مئات الزوايا الصحفية إذ كنت مشرفاً على قسمي الثقافة والمحليات في جريدة النور السورية بين عامي 2001 و2011 .
ثورات الربيع العربي، وبغض النظر عما آلت أو ستؤول إليه، وفي البلدان التي قامت بها، وحتى في الأخرى التي لا تزال صامدة، ويظن حكامها أنهم في منأى عن مواجهة مثيلاتها، هي حاجة ملحة، وضرورة موضوعية، وهي حلم مشروع، مبعثه واقع مرير يسوده تخلف شامل مزر.. واقع مكبل بهزائم مخجلة مخزية على أكثر من صعيد..
صحيح أنَّ دول الربيع العربي، تختلف في مستوى نموها، فبعضها أكثر نمواً وتأثيراً في محيطه العربي، (مصر سورية تونس) وبعضها الآخر يأتي في نهاية سلم التنمية والغنى، إذ هي أكثر فقراً وتخلفاً (اليمن) بينما ينوس بعضها بين هذا وذاك (ليبيا) رغم أنها دولة نفطية، لا تقل في إنتاجها عن غيرها من دول النفط. لكن خيط التخلف الذي تتخبط في أوحاله بلدان العالم الثالث يجمع تلك الدول بعضها ببعض، إضافة إلى أن خيط الاستبداد السياسي الذي توافق عليه حكامها قاسم مشترك بين الجميع، رغم التباين البسيط الذي تمليه ظروف خاصة بكل دولة من تلك الدول.
عبَّر عن تلك الثورات أو الهبات ملايين الشباب المتأثرين بالحداثة وحضارة العصر وثقافته، والطامحين إلى إنهاض بلادهم من رقادها الطويل، ومن فساد إداراتها ومن استبداد حكامها وبيروقراطية قادتها الصغار، وإدخالها عالم المدنية الحديثة من بابها الواسع، باب الحرية التي يكمن ألف بائها في الديمقراطية الحقة.
نعم إن ثورات الربيع العربي حاجة وحلم مشروعين وهما مستمرين، ربما لعقد أو أكثر من الزمان، وإن لم تغد نتائجهما في الواقع المتطلع إليه حقيقة ملموسة. وأعتقد بأن نتائج الربيع العربي ستبقى كذلك إلى حين، ومع ذلك فهي شرارة طاقات مخزنة بتكثيف عال جداً، وستحرق على مدى اشتعالها، كل من حاول أو سيحاول إطفاءها، إنها بداية جيدة رغم المآسي التي اعترت الشعوب التي اشتهتها، ومارستها طلائعها على نحو أو آخر.. وما ضر ولا أنقص من قيم الربيع العربي ومثله أن تكالبت عليه أقطاب الأرض، وتقاطعت عنده المصالح وتناقضت. وانقسم العالم تجاهها، وبحسب مصالحه، إلى شعب واتجاهات، فالشرق الأوسط لم يزل مصدراً رئيساً للطاقة ولم يزل كذلك من أكبر أسواق العالم، وأكثرها إثارة لشهوات أصحاب رؤوس الأموال ومستثمريها. كذلك لم يزل عدوان إسرائيل قائماً على شعوب المنطقة، ولم يزل العالم عاجزاً عن إيجاد حلول عادلة للشعب الفلسطيني، وللدول الأخرى التي ما تزال أراضيها محتلة.
ثم إن مخلفات الاستبداد المقيم منذ قرون في المنطقة يخفي في جيوبه الكثير من المشكلات القومية والدينية والطائفية، هذه المشكلات التي لن تجد حلاً مناسباً لها إلا في الديمقراطية وفي دولة المواطنة القائمة على حرية الفرد والجماعة على السواء.
كذلك، لا بد من الإشارة إلى أن تلك الهبات الشعبية البريئة قد افتقدت إلى القيادات الخبيرة، وإلى التنظيم المتقن المسبق. بينما واجهت خصوماً متمرسين في معرفة حماية مصالحهم بعيداً عن روح الوطن والمواطنة. ومما يؤسف له أن التنظيم السري لم يوجد إلا عند أطراف لا علاقة لها بالثورة، ولا هي تعرفها إذ إن أولياء تلك الأطراف مشبعون بأفكار وقيم بعيدة عن روح العصر وسماته.. إنها قيم ما ضوية قيم تعود في جوهرها إلى العصور الإقطاعية التي انتهى أوانها منذ قرون.
الثقافة العربية هي ثقافة غير متجانسة ولم تصل بعد إلى مستوى واحد ذي سمات محددة يمكن الحكم عليها بأنها ثقافة قومية، رغم اللغة الواحدة، إنها ثقافات متباينة في نزعاتها وتوجهاتها، وخصوصاً لدى منتجيها من النخبة، والسائد منها يحمل سمات الحاكم وتوجهاته. أما غير السائد وله حضوره في المجتمع، وفي المغتربات ينوس بين التقدم من جهة، وبين التخلف والالتفات إلى الوراء من جهة أخرى.. ثمة مظاهر للتعصب في بعض تيارات الثقافة ذات التوجه القومي، وثمة ميل عند بعضهم نحو التراث ومحاولة بعثه، كما وجد في الأصل، وكأن مجتمعنا اليوم لاتزال تتقاسمه قبائل البدو، ثمة ميل لديهم لعدم قراءة التراث بالعقلية التي صنعته أو العقلية التي تربطه بتاريخه وحوادثه، ويسير خلف أصحاب هذا التوجه، عن جهل طبعاً، وربما عن حاجة وتهميش وقهر عام، أغلبية ساحقة وهذا ما يبرر ما يحدث في سورية الآن. ومرد ذلك في اعتقادي إلى مصادرة السياسة من المجتمع، وغياب دور الأحزاب السياسية، وتهميش ما هو موجود تاريخياً، وقمع كل من يخالف السلطان المستبد، وبإيجاز أقول لا يمكن للثقافة الحداثية التقدمية أن تسود في ظل الاستبداد، قد تنمو في دهاليزه لكنها لا تسود إلا تحت ظلال الحرية السياسية والاجتماعية، وما يقال عن الثقافة العربية يقال عن السورية والمصرية والتونسية.. إلخ
يمكنني استثناء الأدب في الحالين المصريه والسورية فالأدب الجيد هو تقدمي بالضرورة، ويمكن الإشارة هنا إلى نجيب محفوظ وحنا مينة.
أما أهم المفكرين العرب فلا أريد الدخول في هذا المجال، فهم كثر، وكل من يحاول تقديم فكر ينطلق من التاريخ والجغرافية العربية ومن نسيجهما الاجتماعي المتباين في انتمائه القومي والديني والمذهبي، وفلسفته في الحياة مادية كانت أم مثالية، ويسعى إلى تجاوز التخلف والاستبداد، مستفيداً من منجزات العصر ومعطيات العلم، ويسمو نحو فكر ذي أبعاد إنسانية.
لا شك في أن قضايا المرأة كثيرة وشائكة، ولكن المتأمل فيها جيداً، يجدها في المحصلة، تعود إلى قضايا المجتمع ذاته، وإذا كانت قضايا المجتمع تكمن في فقدان الحريات المختلفة، فإن جوهر قضايا المرأة، وكذلك مشكلاتها المتعددة، مرتبط بهذا الأمر. ولا يمكن معالجة قضايا المرأة في مجتمع يفتقر إلى الحرية. أما تلك المشكلات التي تبدو، وكأن لها خصوصية ما، كتلك الآتية من الدين مثلاً كالحجاب، ووجود المحرم، أو تعدد الزوجات، ومجمل ما يميز الذكور عن الإناث، فهذه أيضاً تحلها الحريات، ويحلها العمل والدولة المدنية التي ينفصل فيها الدين عن قضايا الدولة وما إلى ذلك..
فيما يتعلق بسؤالك عن الشعر العربي والغربي وأيهما أكثر اقتراباً من قضايا الناس؟! أعتقد، رغم أنني لم أطلع على الشعر الغربي إلا القليل، أن الشعر العربي قد قال كلمته وانتهى منذ زمن بعيد، متأثراً بالشعر الغربي ومقترباً أكثر مما كان عليه في السابق من قضايا المجتمع.. وأظن أن هذا الأمر يعود إلى تطور المجتمعات العربية، وإلى دخول الأدب عموماً في قضايا الناس العادية، وكذلك إلى عودة الشاعر في كثير من الأحيان إلى ذاته ومعاناته العجز تجاه الاستبداد وقضايا بني البشر التي صارت في متناول يده وتفكيره. وأخيراً لابد من القول: إن الأدب عموماً، وأداته الكلمة والعبارة، هو كائن حي تسري عليه قوانين التطور الموضوعية كما تسري على الإنسان والأدوات التي يعمل بها ويتفاعل مع مفردات الطبيعة تطويراً وارتقاء.
أخيراً فيما يتعلق بالمدارس الأدبية ما زلت أميل إلى الواقعية الجديدة، وما زلت مقتنعاً بأن الواقع هو ملهم المبدع والإبداع مهما كان جنسه.. ومرد كل شيء في عالمنا إلى واقع الحياة، ولا أرفض أية مدرسة تقدم لي فناً راقياً ذا بعد إنساني منطلق من معاناة الإنسان المعاصر.
فى النهايه تحياتى للقراء الأعزاء و لك صديقى المفكر المصرى سامح سليمان



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سامح سليمان يحاور المثقف الكردى مصطفى مقصود
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- حوار مع الباحث و المثقف السورى حسن خالد ج 1
- حوار مع الباحث و المثقف السورى حسن خالد ج 2
- الشاعر و الناقد ريبر هبون يحاور سامح سليمان حول الدين و مؤسس ...
- حوار فلسفى هام و عميق مع الباحث و المفكر المصرى أحمد سعد زاي ...
- مناظره هامه بين المفكر المصرى سامح سليمان و الشاعر وحيد راغب ...
- حوار فلسفى مع الباحث و المفكر المصرى أحمد سعد زايد ج 1
- حوار هام و عميق مع القس المصرى المستنير رفعت فكرى سعيد
- حوار مهم و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ...
- حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ...
- حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ...
- حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ...
- حوار مع الباحث و الكاتب الصحفى المصرى روبير الفارس ج 2
- حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ...
- حوار مع الباحث و الكاتب الصحفى المصرى روبير الفارس ج 1
- حوار جرئ جداااااً مع المفكر و الشاعر و الناقد ريبر هبون ( ج ...


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - سامح سليمان يحاور القاص و الروائى السورى المبدع محمود الوهب