أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد الشمري - في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(27)















المزيد.....

في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(27)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4700 - 2015 / 1 / 25 - 19:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"كل ماكان المجتمع نبذه كحثالة الثقافة وبرازها،لو تطور بصورة طبيعية(اي لو اتجه الى الاشتراكية)هاهو يدفقه من حلقومه.تتقيأ الراسمالية الهمجية غير المطحونة.هذه هي فيزيولوجية النازية"..
-تروتسكي-


يقول السيد النمري في المقطع قبل الاخير من مقاله"في بيتنا تروتسكي":"قبل اغتيال تروتسكي ببضعة شهور فقط جرت مقابلتان صحفيتان معه إحداها في يناير والأخرى في مارس 1940 من قبل الصحفي يوليوس كليمان من مجلة بوست ديسباتش لسان لويس (St.Luis Post-Dispatch) أكد في المقابلين أن الإتحاد السوفياتي مارد ساقاه من فخار وهو لن يصمد أمام قوات ألمانيا أكثر ن شهر !! ليس لدي أدنى شك في أن هتلر قرأ بإعجاب آراء تروتسكي وطبق مراميها في خطة "بربروسا" في غزو الاتحاد السوفياتي في 22 يونيو 1941 . التروتسكيون ساعدوا النازيين في تدمير الاتحاد السوفياتي "..
في الوقت الذي يرى فيه النمري القشة الضئيلة المتوهمة في عين تروتسكي!.يعجز،بل يتعامى عمدا عن رؤية الخشبة السميكة الملموسة في عين ستالين!!.فهل اعتمد هتلر حقا على تصريح تروتسكي المزعوم،بأشارته الى ضعف الاتحاد السوفييتي،وشكل ذلك دافعا لهتلر للتخطيط لعملية"برباروسا"؟!.ام ان الايديولوجيا النازية العرقية قد قامت اساسا على:معاداة الشيوعية واليهود وباقي القوميات المنحطة؟!.هناك صفاقة واضحة في عرض النمري،ورؤيته لاتحتاج للتعليق!!.فهل كانت تنقص هتلر المبررات والحاجة لينتظر مايجود به تروتسكي،من شفرة الايماء لسيقان الطين!.حتى يتحفز هتلر ويقرر عزمه على غزو الاتحاد السوفييتي،مستلهما تشخيص تروتسكي الطيني!وهو الاعرف بالآلة العسكرية السوفييتية؟!.وهو الذي كان عاقدا العزم والنية،ومنذ بداية صعوده للسلطة على تدمير البلشفية واحتلال بلدان الشرق!.
ان السيد النمري ينسى او يتناسى!ان من عقد معاهدة الصداقة وعدم الاعتداء مع الفاشية!ليس تروتسكي بل ستالين!.تروتسكي تنبأ بتحالف كهذا بين البيروقراطية الستالينية،والنازية الفاشية،وعده امرا محتملا ومتوقعا قبل حدوثه بزمن طويل!وذلك لمدى الارتباط والتقارب والتشابه بين الديكتاتورين،ستالين وهتلر!!.
ويوم23آب1939 يوما لاينسى بسهولة!!.وفي الوقت الذي كان ستالين يبرر فيه تلك المعاهدة المخجلة،كأقتطاع حيز زمني مزعوم لبناء الجيش الاحمر والاستعداد للقتال!كان قد قضى ذلك الوقت المستقطع بفعل معاكس لذلك البناء المفترض.فبعد ان قام بمجزرته العسكرية الكبرى ضد كبار القادة العسكريين!.اقدم بعدها على تصفية الآلاف من الضباط!وهذا بالضبط ماجعل الجيش الاحمر جسما ضخما ولكن بلا رأس!.وفي ادنى درجات ضعفه وقدرته،وسهل من مهمة هتلر في الاجتياح الكبير والسريع،حتى شارف على ضواحي موسكو!.
لقد اثار اتفاق ستالين المشبوه مع هتلر!الحيرة والبلبلة والاضطراب لدى الاحزاب الشيوعية،والتي كانت تثقف قواعدها على التنديد بالفاشية كعدو اول!اصبح الصديق الاول!.انصاعت تلك الاحزاب للاخ الكبير،ولجمت لسانها ولم تعد تجمجم واصابها الخرس!!.
فلم يكن يسيرا ابتلاع وهضم ادنى امكانية للاتفاق مع الفاشية،ناهيك عن عقد معاهدة صداقة وتعاون!!!.وايضا لم يكن واضحا ومقنعا التبرير الذي اصطنعه"الستراتيجي العظيم"لكسب الوقت-فقد كان لديه كل الوقت وبدون تلك المعاهدة!!-والحيلولة دون تحالف معادي للسوفيت-تحالف مع الغرب كان اقرب للواقع اكثر من تحالف مع هتلر!-.في الحقيقة كانت تلك استراتيجية ستالينية باهرة،ولكن لخداع الشعب السوفييتي،وتضليل الكومنترن-الجهاز التابع الذي فقد كل ثوريته!-بحجة(خلق ظروف افضل للتهيئة والاستعداد للتصدي للعدوان الفاشي)!-ذلك العدوان كان مخطط له بمعاهدة او بدونها!!-.وكل المعطيات تثبت ان ستالين حتى قبل بداية الحرب،كان قد اخطأ بخطوته السياسية الغبية تلك،وادرك عقمها-المعاهدة مع الفاشية-فقد كان فاقدا للقدرة على استشراف المستقبل،فمن اجل طموحه بتجنب الحرب،او اطالة مهلتها،خرق اخر الحدود المبررة:مبدئيا وسياسيا واخلاقيا!.مما ترتبت عليه تلك العواقب الوخيمة والمدمرة سياسيا واقتصاديا وايديولوجيا.فقد اعترف ستالين في24 حزيران1945واثناء استقباله لقادة الوحدات العسكرية في الكرملين، وقال في كلمته تلك:"كانت لدى حكومتنا_وكأن هناك من بيده صنع القرار غيره!!م.أ-اخطاء كثيرة،ولنقل بوضوح اكثر:كانت تلك الاخطاء ترتكب ليس فقط في مجرى الحرب،بل ابانها،واكثر من ذلك تلك الاخطاء واهمها من الناحية المبدئية،ادرك متأخرا الخطأ المبدئي في تلك المعاهدة العار!م.ا-كان عقد"المعاهدة الالمانية -السوفييتية حول الصداقة والحدود بين الاتحاد السوفييتي والمانيا".-ولكنه لم يشر الى الاتفاقات السرية بشأن تمزيق بولندا وتقاسمها مع الفاشية،والغاء بولندا كدولة مستقلة،وحق تقرير المصير كان نفاية عفى عليها الزمن!!!-....
وكانت الهزيمة المخجلة في الحرب السوفييتية-الفنلندية،دليلا ساطعا على ضعف قدرة الجيش الاحمر كجيش جبار!.فطيلة ثلاثة اشهر لم يتمكن من احراز النصر على جيش صغير لبلد صغير مثل فنلندا!.فقد كان الجيش الاحمر يعاني نقصا في القادة والكوادر العسركية المجربة،بعد ان اباد ستالين خيرة كبار قادته في حملته التطهيرية!وكلهم شاركوا في الحرب الاهلية واحرزوا الانتصارات ،امثال:توخاتشيفسكي،كورك،بوتنا،اوبوريفتش،ديبينكو،بلوخير،وغامارنيك الذي انتحر!وغيرهم الكثير...
وفي عام1937-1938قام بأعتقال العشرات من اعضاء المجلس العسكري لمفوضية الدفاع!.فقد تبين له،بأن90%من اعضاء هذا المجلس هم:"جواسيس"!و"مخربون"!و"خونة"!واعدموا!!.
هذا جانب،اما الجانب الاخر،فهو مساهمة ستالين الكبيرة في صعود الرايخ الثالث،واستحواذه على السلطة في المانيا!.فقد كان موقفه المعادي للاشتراكيين الديمقراطيين معلنا!والذين اعتبرهم اكثر فاشية من النازيين!!.ورفضه الصارم لاي تحالف للشيوعيين معهم كان هو المسمار الاخير في نعش الثورة البروليتاريا الالمانية،والخسارة الكاملة لليسار المتصارع للطبقة العاملة.،الامر الذي مكن هتلر من هزيمة الشيوعيين والاشتراكيين على مراحل،عندما حرم ستالين وعلى نحو بات وقاطع لاي تحالف للشيوعيين مع الاشتراكيين الديمقراطيين،واعتبر الاشتراكيون فاشيون،بقرار منه وبجرة قلم!!.في حين ان تروتسكي كان قد دعا وبألحاح ومنذ نهاية العشرينات لوحدة وتحالف الشيوعيين مع الاشتراكيين الديمقراطيين،وهو الحل الوحيد لهزيمة الفاشية النازية،وتمهيد الطريق للثورة الالمانية،فقد قال بأن يسارا موحدا في المانيا هو الكفيل والقادر على الانتصار على النازية،دون معركة تقريبا مثلما هزم البلاشفة والمناشفة كورنيلوف فيآب1917،فوحدها وحدة شيوعية-اشتراكية كانت بمستطاعها القضاء وتفكيك ودحر انصار هتلر المسعورين!انصار هتلر الفاشست الذين وظفوا تخلخل وصراع الشيوعيين والاشتراكيين لصالحهم،واستطاعوا ان يشغلوا الفراغ السياسي الذي اتيح لهم للانتصار على المتراس المعادي والمتناحر واقتحامه.
كان الموقف الستاليني الارثوذوكسي السفيه من الاشتراكيين الديمقراطيين هو الذي حفر وعمق الانقسام داخل صفوف الطبقة العاملة الالمانية،ومهد الطريق لصعود الفاشية وظفرها!.فمن هو الجدير بالنقد والشجب ياسيد نمري،تروتسكي ام ستالين؟!.
ان معايير السيد النمري ليست مزدوجة فحسب،بل ومتناقظة ايضا!!.فالبسيط والهامشي والعادي في مواقف تروتسكي،تدان وبشدة الى درجة العمالة والخيانة والتجسس لصالح اعداء الاتحاد السوفييتي!!.اما الاهوال والكوارث وحملات الابادة وخيانة قضية الشيوعية الاممية التي ارتكبها ستالين باصرار وصلافة!فهي تمدح ويهلل لها وتبرر ويدافع عنها كسلوك بلشفي نموذجي في لينينيته!!!وحتى الاخطاء المميتة والقاتلة،فكانت منتهى الصواب،والفعل الثوري السليم،ومنتهى العبقرية الستراتيجية!!.
لقد تماهى ستالين الاشتراكي القومي!مع هتلر الاشتراكي الوطني!...وفي الوقت الذي حارب ستالين الدين والاكليروس،ونفى الاساقفة الروس الى اقاصي الشرق عاد واستدعى الكهنوت الارثوذوكسي المبعد،ليستخدمه مجددا بتأجيج وشحن المشاعر القومية والعواطف الدينية(الروحية)لروسيا المقدسة!روسيا الام!..اما الاممية الشيوعية فقد شاخت وحان موعد قبرها الى الابد!!.وفي الوقت الذي كان يتبادل فيه الانخاب مع الفاشيون القتلة احتفالا بمعاهدة الصداقة والتعاون وعدم الاعتداء!!!كانت حمامات الدم النازية في المانيا تنحر الآلاف من الشيوعيين وتعتقل اكثر من مليون شيوعي!!-طبعا هذا العدد الضئيل لاشيء في مقياس ستالين المرتفع والذي لايحده شيء!!-.وحتى عندما طلبت منه زوجة تيلمان متوسلة ان يتدخل لانقاذ زوجها،واطلاق سراحه قبل اعدامه،لم يعر ستالين هذا الامر ادنى التفات!!!.فكما المانيا فوق الجميع!فروسيا ايضا فوق الجميع!!.ولتذهب المباديء-بالنسبة للبروغماتي القومي الى حيث،والى الجحيم!-.فمن اجل الانتصار والتمسك بالسلطة فكل شيء يهون وقابل للمساومة والبيع!!!..ومرة اخرى نطرح السؤال على النمري:من هو الجدير بالنبذ والنقد والسخرية والادانة،تروتسكي ام ستالين؟؟!!...
وفي الوقت الذي كان الشيوعيين امثال الستاليني الالماني فونزنبرغ يدين التحالف بين الشيوعيين والاشتراكيين الديمقراطيين معتبرا ذلك اقتراحا اجراميا يصب في مصلحة الفاشية!والذي ختم حياته السياسية منتحرا في المنفى!.وتالمان ايضا الاكثر سذاجة في تفاءله!والذي اعلنه في نيسان1931وايلول1932في دورتي الكومنترن،واصفا تروتسكي،ونظريته،بالفاشي والمعادي للثورة،وكان واثقا ان المانيا لن تصبح فاشية!!!وكان مزهوا بالانتصارات الانتخابية،والمد الشيوعي-والذي اعدمه النازيون الفاشست!-في ذلك الوقت،وعندما كان الاوان لم يفت بعد،كتب تروتسكي،وهو يدق ناقوس الخطر!قائلا:"ايها الشيوعيون،ايها الشغيلة،انتم مئات الآلاف وانتم ملايين..زاذا استولى الفاشيون على السلطة،سيمرون كمركبة هجوم رهيبة على جماجمكم واعمدتكم الفقرية،خلاصكم يكمن في النضال بلا هوادة،فقط وحدة المعركة مع الشغيلة الاشتراكيين الديمقراطيين يمكن ان يحقق لكم الظفر،هيا ايها الشغيلة الشيوعيون،اسرعوا فلم يعد لكم غير القليل من الوقت الذي يمكن اضاعته"...
تحققت كل تنبؤات تروتسكي،وانتصرت الفاشية في المانيا،ودمر الحزب الشيوعي الالماني،وقامت الحرب،والتي خسر فيها الاتحاد السوفييتي الملايين من البشر،وكثير من الطاقات ودمرت البنى التحتية،وكان نصر الاتحاد السوفييتي بفضل الشعب السوفيياتي العظيم وبتضحياته المريرة دما ودموعا وآلام،وكان نصرا مرا بطعم الهزيمة!.فلم يستمع احد لصوت تروتسكي الاكثر حكمة لمن يهمهم مستقبل الثورة،ذلك المغامر،والمعادي للسوفيت!وعميل الفاشيةّ..اليس كذلك يانمري؟؟؟!!!.
لقد تنبأ تروتسكي وقبل عشرة اعوام من قيام الحرب،وفي عام 1931 قائلا:"ان انتصار الفاشية في المانيا يعني ان الحرب ضد الاتحاد السوفييتي ستكون محتومة".وقال ايضا:"اذا نجحت الفاشية في سحق الطبقة العاملة الالمانية،سيعادل ذلك نصف انهيار لجمهورية السوفييتات،لن تنجو المانيا والاتحاد السوفييتي والعالم من الكارثة الا اذا نجح الشغيلة دون وصول هتلر الى السلطة".-هذا ماقاله عميل الجستابو(تروتسكي)يانمري!!!-
وهكذا رأينا ان سياسة ستالين في المانيا لم تكن فقط ضد الشيوعية الالمانية،بل وضد المصالح الحيوية للاتحاد السوفييتي ايضا!.-فأي اعصار من الاستهزاء والافتراءات قوبل به تحذير تروتسكي للحركة العمالية الالمانية ولم تأخذ به،خلال السنوات الثلاث الحاسمة1930-1933،وما اصبح من المسلمات في افكار تروتسكي بعد عقود من خراب البصرة!!كان هرطقة فاشية سافرة ومعادية للاتحاد السوفياتي والحركة الشيوعية لدى ستالين والكومنترن -هما شيء واحد!-في ذلك الوقت!!.فالاختراق القومي للفكر الشيوعي بدأ مع "الاشتراكية في بلد واحد"مع ستالين،وانجب الاشتراكية القومية لتالمان!!.
عند وصول تروتسكي الى فرنسا تموزعام1933 راجت شائعة بان وصول تروتسكي الى فرنسا تم بأيحاد من ستالين،ليلتقي تروتسكي بلتفينوف مفوض الخارجية السوفييتية لمناقشة شروط عودته الى الاتحاد السوفياتي،وطبعا لم يكن هذا واردا،ولكن ستالين سرعان ما ابرق لهتلر مطمئنا اياه!بانه امر مستحيل المصالحة مع الرجل الذي اقترح بان ترد الحكومة السوفيياتية على اخذ هتلر للسلطة باعلان التعبئة العامة في الجيش الاحمر-فستالين لايرغب بتعبئة جيشه لمواجهة الفشية اطلاق!!!-فأي درك من التزلف والتملق والمحاباة بلغه ستالين في موقفه المتخاذل والمنافق هذا؟؟!!والذي يهمه جدا عدم الرفيق هتلر!!!!!.فمن هو العدو ومن هو الصديق للفاشية؟؟؟!!ومن كان حريصا على مصالح الاتحاد السوفييتي والحركة الشيوعية الاممية ومستقبل الحركة العمالية الالمانية،تروتسكي ام ستالين؟؟!!...امر عسير على النمري ان يجيب بنزاهة وتجرد على اسئلة معقدة كهذه!!
هذا مختصر بسيط للمواقف والسلوك السياسي لتروتسكي وستالين.ولكن السيد النمري يهرف بما لايعرف من الخبايا والاسرار التي دفنت وحجبها غسيل الادمغة والتضليل والتزوير المنهجي على مدار عقود من التحجر الدوغماتي!!!..
في المقال القادم نقرأ اخر فقرة في مقال النمري..
.......................................
وعلى الاخاء نلتقي...



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(26)
- روزا لوكسمبورغ/سنديانة الماركسية الحمراء....
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(25)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(24)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(23)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(22)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(21)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(20)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(19)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(18)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(17)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(16)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(15)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(14)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(13)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(12)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(11)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(10)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(9)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(8)


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد الشمري - في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(27)