أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - نحن والسلطه وانحطاطنا وحضارتنا الانسانيه















المزيد.....

نحن والسلطه وانحطاطنا وحضارتنا الانسانيه


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 4696 - 2015 / 1 / 21 - 00:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان اول ارتقائنا نحن الانسان عن سائر الحيوان لتفردنا بالفكر ومن ثم اللغة ومن ثم الاجتماع فالمعاشره وممارسة الجنس فالتواد او الحب والعيش معاً في الغابة والكهف ومن بعد تعرفوا على طريقة تعارف المتعايشين في الكهف .
تعرف كلاً منهم حين خروجه الى الغابه او ماشابه من خلال خطوط تعرف كلا منهم على الاخر حيث يذهب ومن ثم ما يشبه الرسوم ومن بعد كأرقام للعد من ضمن لغتهم ومن ثم لغرض التبادل او المقايضه فيما بينهم ومن بعد ذلك نشوء بوادر ثقافه مجتمع انتجت اول تعلم الكتابه التي عرفت بالمسماريه وتعلم الصناعه البناء وصناعة ادوات الصيد ونظام القطيع,فالاستعباد ,وتكون اول حضارات عالمنا الانساني عالم الانسان التي تفرعت منها كل الانسانيه والحضارات وهي الحضاره السومريه التي كانت تحت الارض.
هذا حسبما المختصين ومنها كتاب صادر عام 2007 من خلال اساتذة من جامعة هارفرد ومختصين من العالم المتقدم.
ومن ثم صارت الديانات ومن طقوسها القرابين وكلها غيبيات اي (عالم) ماوراء الطبيعه ونظام القطيع فالعبيد وقمع وتكفير الفكر والحريات وتقديس القمع والعسكره والحروب بذات مواصفات عالم الغابه والفقر والتجهيل والكراهيه وهي التي ظلت النظام والفكر السائد باشكال متفاوته حتى القرن السابع عشر الثامن عشر التاسع عشر ومنتصف القرن العشرين الاول الى مابعد الحرب العالميه الثانيه, التي اساسها اي حروب القرن العشرين ديني وشراهة تنافس اقتصادي من بعدما اكتشاف البترول وسرعة تقدم الصناعه .
هذا حسبما قاده امريكين من قادة صنع القرار من الثلاثينات القرن العشرين والى اليوم وكمثال على مناطق الصراع والعراق الذي اعد منطقة صراع العالم كنموذج للخراب والدمار والردة الى البدائيه .
وقد انتهى النظام الديني(وهو ليس الدين) في كل العالم المتقدم وقوض نفوذه كثيراً جداً ومن بعدما نهاية الحرب البارده نهاية الثمانينات القرن العشرين ونهاية القطبيه وسيادة ذات الفكره وقيادة العالم عالم القريه الكونيه وظهور الكثير من التسائلات من ذات الفكر, كالتي فيما بين الجمهورين والديمقراطين كمثال وليس الحصر,واستيلاد استخدام الدين كثقافة باليه متخلفه تركت الكثير من الاذى على الحضاره الانسانيه واستخدامها لغرض صناعة عدو من العالم المتخلف والنامي لخلق منطقة صراع تدمر ذاتها وتكون منطقة عازله حيث ارتقاء عالم جديد منافس وليس فيه نظام اوفكر ديني وينافس بذات الفكره وتكون اي منطقة الصراع في حالة ردة من ناميه الى بدائيه همجيه دينيه تكفيريه تلك التي عرف انحطاطها العالم زمن قرون الانحطاط والتكفير والهمجيه التي كانت سائدتاً انذاك ومدى نفور العالم منها .
ومنها نموذج طالبان الذي كان ضمن صراع الحرب البارده ومن ثم دمار الجزائر الذين حالما لاح لهم تسلم السلطه اي في الجزائربداية التسعينات اعلنوا تكفير الديمقراطيه التي استخدموها ونظام العداله والحريات وكل مايمت لعالم اليوم .وفرض الهمجيه والتكفير والدمار والتخلف وسيادة النظام البدائي التكفيري ومن خلال القادة الرسمين ومن ثم مصرالتي انحدرت الى مستوى التي مازات تعيش ضمن نظام ديني غاية في البدائيه والتطرف بما فيه الجلد والامر بالمعروف اي تلك ذا نظام البدائيه التي تحاسب الناس حتى على الابتسامه الان ,ونموذجها طالبان .
ومن ثم اليمن وعلى نحو ما تركيا وبعضاً من اوروبا الشرقيه فرضت قسراًعليهم اي اوروبا الشرقيه من بعدما نهاية الحرب البارده كنظام او ثقافه .وهم اي كل هؤلاء الذين في العالم النامي والبدائي من اقصى افريقيا الى اقصى شرق اسيا وطلب منهم دعم نموذج طالبان والردة الى البدائيه واختيار الديني التكفيري الاكثر تطرفاً وبدائيه هذا ضمن الوثائق المنشوره ومعلنه في كتب ووسائل اعلام وقادة منهم عرب وافغانستانيين وصار التكفير ونظام القرون الوسطى يتصدر كل نشرات الاخبار والثقافه العامه بما فيها الثياب وفرض النقاب ومن اكثرها من خلال المحميات وترويج الاعتداء على المتزينه (المتبرجه) ومعاملتها كزانيه كافره ومنها اي الاعتداء على المتبرجه حدث الان في العراق وفي المناطق الاكثر اعتدالاً ومنفتحه ؟
واستخدامهم اي كل هؤلاء منطقة عازله بذات مواصفات الحرب الباردة حيث هناك قوة صاعدة وذات التنافس فيما بين ذات التي كانت القرن التاسع عشر والقرن العشرين. والنظام الديني العرقي وشبه الديني اي كل انظمة مناطق الصراع هو منشأ العدائيه والكراهيه والحروب والفقر والتجهيل والقهر والاستبداد وعدو الديمقراطيه والحريات
التي تعد كفراً والحاداً في كل الانظمه الدينيه وكل المؤسسات الدينيه وهو مدان اي الانسان من الله على ذنب لم يرتكبه ويفرض عليه كل هذا تقرباً الى الله من خلال وكلائه المؤسسه الدينيه هم والنظام عامه مباشرة او مشاركة .
واستخدمو بذات زمن قرون الانحطاط ومدى التخلف ومدى مسافة النظام وعلى ان هناك اخر همجي متخلف يهدد الحضاره الانسانيه ويتحاورون من خلاله ,وهو لا يشكل ادنى قيمه لا حاضرا ولا مستقبلا .هذا قول قادة من قادة صنع القرار الامريكي لشرح الصراع الدولي ومحاولة انهائه الذي هو بذات مرحلة ماقبل الحرب العالميه الاولى وما قبل الثانيه التي كانت سببها النظلم الديني والتنافس الاقتصادي ومن خلال سعة امتداد القوى الكبرى وسعة القمع وكبت الحريات وسطوة النظام الديني والعسكري في اوروبا ومحاولة فضحها من ذات اوروبا وهذا قول قادة صنع القرار في امريكا وهم يصفون مناطق الصراع التي تشكلت الثمانينات التسعينات والتي انتجت افغانستان ومن ثم العراق الان ومن ثم سويا منطقه صراع العالم وفرض منطقة الشرق الاوسط وافريقيا الى حد ما تمثل العالم الهمج المتمثل بنظام الرده الى البدائيه الديني التكفيري المهدد اي من خلالهم لكل الحضاره الانسانيه وما وصلت اليه ويمارسونها ثقافه عامه من غابات افريقيا الى شرق اسيا ومحورها الشرق الاوسط التدميري ,العراق الذي دمره النظام الماضي بالحروب والقهر والحرمان الذي انتج ماهو عليه الان من حرب دينيه طائفيه عرقيه تكفيريه تجهيل ورده الى البدائيه ومثلها سوريا وليبيا الان الى حد ما وهي البلدان التي ارتقت الى مرتبه البلدان الناميه ولكنها بفرض الحروب وضبط سطوة النظام القمعي احتفظت بتكريس النظام الديني التكفيري ومنذنهاية الثمانينات التسعينات استخدمته كنظام رسمي وضمن مناهج التعليم ذات النصوص التي منها التي يستخدمها كل التكفيرين من افغانستان وشرق اسيا الى افريقيا وتدمير الجزائر التسعينات الى العراق وسوريا وليبيا الان .
وهي التي كانت سائدتاً في اوروبا حتى القرن العشرين وقد طلب منذ زمناً ورسمياً منذ التسعينات من العالم حذف النصوص العدائيه التكفيريه من مناهج التعليم التي ذاتها الثقافه العامه في الانظمه الدينيه وشبه الدينيه وكل المؤسسات الدينيه في كل الديانات وتداولت في الاعلام الرسمي بذات البلدان التي طلب منها وغيرها في العالم العربي وغيرها ومنها في السعوديه .وبعضاً من علماء الدين عرب قالوا هناك نصوص من الكتب (المقدسه) كانت لزمن ماضي قديم ولاتصلح للحاضر وادانوا النقاب ومنع علاقات الحب وشرطة الامر بالمعروف دلالة الهمجيه التكفيريه والتي ذاتها زمن محاكم التفتيش وظلت بعضاً منها لما بعد الحرب العالميه الثانيه في اوروبا موثقه حتى في الفن.
وكل الانظمه الدينيه وشبه الدينيه كل هذا يمارس ومنها كمثال عند المؤسسات الدينيه الاكثر اعتدالاً ويتحدثون عن الحريات والديمقراطيه ونظام العداله وهم يبيحون الاعتداء على المرأة التي لاتلبس الحجاب او الثياب العريضه والمتزينه ويسبونهن هن واهلهن علناً كجزء من الخطاب وحصل اعتداء على بعضهن وبعضهم في العراق و في المناطق المنفتحه ومنها في مؤسسه عامه الاكثرعلاقه بالناس مستشفى عام على موظفه ومن خلال موظف معها وهم في مكان عام .
وكل مايحصل في العراق الان وسوريا وافغانستان يعد طبقاً للنظام الديني ومقراً ومسانداً من الله مثلما الجريمه التي حصلت قبل ايام على العاملين في جريدة شارلي الفرنسيه باسم الله والنبي الذي يقول اي النبي قلامة اظفر انسان افضل من الكعبه .
وفي العالم المتقدم ومن بعد نهاية الثمانينات التسعينات استغلت المؤسسات الدينيه وبعض القوى السياسيه خلفية هذي الردة الى القرون الوسطى والبدائيه زمن الغابه في العالم المتخلف والبدائي وعالم القريه الكونيه اليوم والتنافس فيما بين والاقتصاد وقيادة العالم ومن خلال مناطق الصراع والردة الى البدائيه وفرض النظام الديني (وهوليس الدين)القرون الوسطى لاح اي في العالم المتقدم الكثير من محاولة توسع المؤسسه الدينيه ومن خلال التدافع والمنافسه وملامح اشياء القرن القرن السابع عشر الثامن عشر وانحدار القرن العشرين ,اخذو اي في العالم المتقدم بفضحاً كبيراً للمؤسسه الدينيه .
شارك فيها بعضاً من رجال الدين واتخذت اجرائات منها مداهمة الكثير من المؤسات الدينيه المسيحيه الكبيره في الكثير من البلدان الاوروبيه وامريكا ومنها في بلجيكا وفرنسا والمانيا وغيرها وتم تغيير البابا لاول مره منذ اربعمائة عاموتحدثوا عنها في الاعلام واظهروا ادانة البابا قبل فتره على ما حصل لغاليلوفي القرن الثامن عشر من خلال النظام الديني التكفيري ,واقروا قانون الاجهاض والزواج المثلي ,وتغيير (اقالة )الكثير من الحكومات ومراجعة وانقسام في جل القوى السياسيه نتجية للتخوف من تجارب الماضي البعيد والقريب السيئة .
وهم يقولون هذي كلها اسباب قرون الانحطاط والحروب الاهليه في اوروبا وامريكا حتى القرن العشرين وانحدار وحشية حروب القرن العشرين الحربين العالميتين, وراحوا يظهرون وحشيتها وانحدارها.
وكيفية استخدام شراء الاعلام وحتى المذيعن في فرض الهيمنة والسطوة والنفوذ والاستحواذ والكبت وعوائل كل السلطات وعدم تكافؤالفرص .
هذا قول قادة صنع القرار في امريكا واوروبا بعضهم منذ الثلاثينات وانتقدوا الديمقراطين اكثرمن الجمهورين والذين لم يعلنوا رأيهم والمنتفعين من هذا .
وما توصلو اليه من تقدم النظام السياسي والاجتماعي والعداله والحريات والديمقراطيه التي وصلت الى مستويات جيدتاً.
وفي كل مناطق الصراع في البلدان التي وصلت الى مرحلة العالم النامي والتي مازالت محاذات البدائيه ,عادت الى قرون الانحطاط الوسطى والرده الى البدائيه واسؤها منطقة الشرق الاوسط الذي كانت فيه حضارات متقدمه ان ذاك .
والان اكثرها انحطاطا العراق الذي كان حتى التسعينات متقدما على كل محيطه ومثله سوريه ومصر وليبيا واليمن الى حد ما وكلها الان افضلها تعيش نظام القرن السابع عشر الثامن عشر زمن الحروب العرقيه الدينيه التكفيريه والطائفيه التي كان من ضمن ضحاياها العالم غاليلو من خلال محاكم التفتيش .
وذاتها ماحصل للعاملين في صحيفة شارلي الفرنسيه قبل ايام وما حصل ومازال اكثر انحاطا في كل الشرق الاوسط من الثمانينات التسعينات وتدمير الجزائر ونموذجها السيئة العراق الان الذي اختير منطقة صراع العالم والرده الى البدائيه والحاح فرض تشضي تقسيم ونموذج نظام افغانستان والصومال التسعينات عرقي ديني تكفيري .
نعم ان كل المؤسسات العرقيه الدينيه تعادي وتكفر الديمقراطيه ونظام العداله والحريات وتؤله وتقدس نظام عوائل كل السلطات التي منها الديني والعرقي وغيرها وافضلها نموذج القرن السابع عشر الثامن عشر وهم ذو اقرار القرار وكل قول بغيرهذا لغرض الاستهلاك .



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عوائل السلطه وترسيخ خيبة الامل والتكفير
- سلطة فرق المحاصصه والتردي
- السلطه واحتجاجها على الشعب بفرض اكداس النفايات
- العراق وتدمير الصناعه والافقار والحروب والرده البدائيه
- عذب شفاه اللذه
- تنهيدا خربشة هيمان الشبقا
- هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين
- هي وجذبات خصر ثياب المابين
- هي ودغدغة ضمات شفاه المابين
- هي ولذة نشواته
- هي وهدوات نداوة شبق شفاه المابين
- هي وشدات مجاذب شهوه شفاه المابين
- هي ودندشة شفاه المابين وهج الحلمه وضيئ الحاف الغرفه
- هي وجيد خدود النهدين وصبابة حسحسة شفاه المابين
- هي وهيمان دفعات لهاث شغف شفاه المابين
- هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات
- هي ورفرفة لحاض العشق بين شفاه الحلمات
- هي والقا دبيب وهجا شفاه المابين
- هي وفطنة دفق شهوة ممارسة الحب حتى الاعماق
- من مذكرات بيل كلنتون :هي ونشوة شفاه المابين فوق الفرشه وشوه ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - نحن والسلطه وانحطاطنا وحضارتنا الانسانيه