أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عطا درغام - الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-3















المزيد.....

الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-3


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 19 - 17:03
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


وفي أعقاب سيفر، تأرجحت الجمهورية الأرمنية بين انبعاث الأمل واقتراب الأجل.أما انبعاث الأمل، فقد أضحت أرمينية معترفا بها من قبل بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة وإيطاليا وشيلي والأرجنتين والبرازيل وغيرها.
وأما اقتراب الأجل، فثمة سحب ملبدة كانت تتكون في الأفق.إذ أدرك الكماليون أن سيفر سوف تعني : دولة تركية مختزلة وضعيفة. لذا ، أعلنوا أن حكومة الأستانة لا تمثل الشعب التركي، وأن أية اتفاقيات أبرمتها تعد باطلة. واهتم الكماليون فقط بالحفاظ علي وطن الأتراك الأم؛أي آسيا الوسطي. وبمعني آخر ، لم يصر الكماليون علي تمامية وحدة أراضي الدولة العثمانية السابقة، لأن البلقان قد استقلت فعلا والبلاد العربية وشيكة الانفصال. وأدركت الحكومتان الإنجليزية والفرنسية أن قيام دولة تركية قوية أفضل لهما من دول ما وراء القوقاز الضعيفة وشيكة السقوط في هاوية البلشفية.
وعندما تأكد الكماليون من رد فعل الوفاق ، استداروا لحل القضية الأرمنية والهجوم اليوناني.
ولكن، لما كانت الحرب علي جبهتين متواقتتين تستلزم تمويلا ضخما، لذا ، فإن الكماليين لم يألوا جهدا في طلب مساعدات خارجية لا سيما من البلاشفة الذين يحاربون نفس الخصوم. وأكد الأتراك القوميون للبلاشفة أنهم إذا أمدوهم بالسلاح والقمح والذهب، سوف يوجهون أذربيجان إلي جانبهم ويمحون الأرمن " الإمبرياليين". ولهذا، دخل البلاشفة باكو واستقبلهم جيدا القادة الآذريون الذين صوروا أنفسهم بمثابة ممثلي الطبقة العاملة. وفي تلك الأثناء، تسلل النشاط البلشفي إلي أرمينية ببطء. ورغم هذا ، نجح الأرمن الشيوعيون في خلق ثورة صغيرة في ألكسنربول مطالبين بتأسيس "جمهورية سوفيتية" بيد أن الرد الطاشناقي الحاكم جاء سريعا ؛إذ أعدموا بعض الأرمن الشيوعيين ، وهرب الباقون إلي باكو.
وفي تلك الأثناء، تمخضت المداولات البلشفية الكمالية عن عقد اتفاقية صداقة في موسكو يوم 24 أغسطس 1920 وبموجبها، بطلت جميع المعاهدات السابقة التي أبرمتها الحكومة السلطانية. ليس هذا فحسب. بل قررت أن أية معاهدة دولية- مثل سيفر- لم توافق عليها أنقرة، ويجب أن ترفضها موسكو أيضا . ورغم أن التقارب بين أنقرة موسكو محفوف بمجازفة – ليست هينة- فحواها احتمال بلشفة الأناضول، إلا أن هذا النقارب سوف يثبت جدواه عندما تتدفق خزائن الذهب والروبلات والقمح والأسلحة والذخيرة علي العاصمة الأناضولية.
وبغية إحباط سيفر وتجنب التهديد الذي تشكله أرمينية مستقلة،أصدر كمال في أواخر سبتمبر 1920 أمره إلي الجيش التركي باختراق الحدود وسحق الجمهورية الأرمنية القائمة في القوقاز. وحينئذ كان الكماليون علي يقين من : مساعدة البلاشفة لهم، الموقف الأوربي المتميع ، الحياد الأمريكي،. وتابع الوفاق بمزيج من الأسي والألم تقدم الجيش التركي في قلب الجمهورية الأرمنية في منتصف نوفمبر حتي احتلت المنطقة بأسرها وسيطر الأتراك علي المناطق التي كانت لهم قبل انسحابهم في نوفمبر 1918 .
ومن المفارقات الغريبة ، بينما كان الكماليون يتوغلون داخل أرمينية ، أعلن ويلسون في 22 نوفمبر 1920 الحدود النهائية لأرمينيا معطيا إياها مساحة تبلغ "100" ألف كيل متر شملت معظم ولايات فان وبيتليس وأرضروم ، فضلا عن ميناء طرابيزون علي البحر الأسود. وعبثا ، لجات يريفان إلي حكومات بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة وعصبة الأمم. وبينما كان ممثلو الدول الكبري يتبارون في النفاق والكذب والثرثرة، واصل الأتراك إبادتهم للأرمن.عندئذ ، طلبت يريفان الهدنة، وبموجبها احتل الكماليون ، ادة علي ما سبق احتلاله، جارس وألكسندربول وشارور وناخيتشيفان. وبذا ، غدا الكماليون جاثمين غلي قلب أرمينية.
إلي هذا الحد، اندهش البلاشفة من التقدم الترك السريع، وخشوا فقدان موانيء البحر الأسود الجورجية وخط السكة الحديد الوحيد المؤدي إلي إيران.لذا، تقاربوا مع يريفان بغية التدخل لصالحهم. بيد أن الحكومة الأرمنية أبت أية وساطة بلشفية ، وآثرت التفاهم مع أنقرة لما عرف حينئذ أن دول الوفاق خاصة بريطانيا تؤيدها في زحفت آملة اصطدامها مع البلاشفة. ولهذا، تعد الحكومة الأرمنية مسئولة تماما عن الانتصارات التركية.
وبدأت المفاوضات بين حكومتي أنقرة ويريفان في 29 نوفمبر 1920 حيث انتهت بإبرام معاهدة "ألكسندربول" في د يسمبر 19920 . وبمقتضاها ، تنازلت يريفان عن معاهدة سيفر وجميع مطالبها في أرمينيا الغربية.كما تنازلت عن جارس وأردهان وجاغزفان وصورمالو الواقعة في أرمينية الشرقية.علاوة علي قبول أرمينية السلطة التركية المؤقتة في شارور وناخيتشفيان . وفي المقابل ، سوف يكفل الأتراك القوميون استقلال الجزء المتبق من الجمهورية الأرمنية.
وفي نفس اليوم الذي بدأت فيه مفاوضات ألكسندربول (29نوفمبر) ، نجح الحزب الشيوعي الأرمني ( الذي تأسس منذ 7 يونية 1920في ألكسندربول) في الاستيلاء علي السلطة في إجفان وديليجان شمال شرقي ألكسندربول وإقامة حكومة سوفيتية هناك.ثم استولي الأرمن الشيوعيون علي يريفان بعد استسلام حكومتها دون قتال (للثورة) في 2 ديسمبر 1920 قبل توقيع معاهدة ألكسندربول بساعات. وبعد يومين ، وتجاوبا لمساعدة الحزب الشيوعي الأرمني وحكومته البلشفية ، دخلت وحدات من الجيش الأحمر السوفيتي الحادي عشر يريفان بصحبة الأرمن الشيوعيين المتحمسين، فضلا عن البلاشفة غير الأرمن من الوحدات الثورية. ووعد البلاشفة الأرمن أن يعيدوا لهم حدود ما قبل سبتمبر 1920.
وقد أنذرت موسكو حكومة أنقرة في 4 ديسمبر 1920 بوقف زحف قواتها شطر العاصمة الأرمنية إنقاذا لما تبقي من أرمينية حتي لا يسقط تحت الاجتياح التركي.
ولكن منذ سيطرة الأرمن الشيوعيون علي مقاليد يريفان ، وعلي امتداد شهرين لاحقين ، صبوا جم غضبهم علي تصفية النظام الطاشناقي وعملائه: طردوهم وطاردوهم ، صادروهم واقتصوا منهم. وعند مغادرة الجيش الأحمر يريفان لبلشفة جورجيا (آخر منطقة مستقلة فيما وراء القوقاز)، ثمة انقلاب قاده الطاشناقيون أسفر عن طرد الشيوعيين وإقامة حكومة وطنية منقذة في 18 فبراير 1921 . بيد أن نصرهم كان مؤقتا. فقد عاد الجيش الأحمر- بعد أن بلشف جورجيا- فاضطر الطاشناقيون إلي الانسحاب إلي زانجزور وتسليم السلطة إلي الأرمن الشيوعيين.
وتباحث البلاشفة والأتراك القوميون حول مصير أرمنية وبقية ما وراء القوقاز دون حضور مندوبين عن أرمينية وجورجيا . وتمخضت المداولات عن إبرام معاهدة صداقة في موسكو في يوم 16 مارس 1921 .وفيها أعلنت موسكو وأنقرة بطلان المعاهدات الآنفة التي فرضت علي روسيا السوفيتية والدولة العثمانية، وتعديلات الحدود لصالح جورجيا وأرمينية : إعطاء باطوم لجورجيا وألكسندربول لأرمينية . فضلا عن اعتراف الطرفين المتعاقدين بالاستقلال الذاتي لإقليم ناخيتشيفان ( المبلشف منذ عام 1920) تحت السيادة الآذرية. وفي المقابل ، وافق البلاشفة أن يمنحوا الأتراك إقليم صومارلو، وبه جبل آراراد- رمز ديمومة الأمن- الذي لم يكن جزءا من أرمينية الغربية. زد، تعهد البلاشفة أن يسعوا إلي التقارب بين جمهوريات ما وراء القوقاز " السوفيتية" وتركيا الوطنية.
وتنفيذا لهذا الالتزام الأخير، عقدت جمهوريات ما وراء القوقاز " اتفاقية جارس" في 13 اكتوبر 1921 مع حكومة الجمعية الوطنية الكبري في أنقرة التي أقرت محتوي معاهدة موسكو سابقة الذكر. ومن مفارقات القدر، أنه في فترة ما بعد الحرب العالمية الاولي، ومن بين الدول المهزومة كلها، كانت الدولة العثمانية وحدها قد مددت حدودها علي جبهة القوقاز علي حساب الأرمن.وهكذا، انتهت رسميا أول جمهورية أرمنية مستقلة في التاريخ بعد حوالي ألف يوم من تأسيسها فعليا.
وبنظرة عامة علي وضعية هذه الجمهورية ، يلاحظ أن قيادتها السياسية اعتورها التبصر والحس الواقعي.إذ باستطلاع الواقعين القوقازي والدولي يتضح المنظر العام الآتي: سحق الجيش الأحمر الجيوش البيضاء في شمال القوقاز وانسحاب القوات البريطانية خوفا من الاصطدام به، تبلشف أذربيجان وجورجيا، سيطرة الكماليين علي الأناضول، تمتع الكماليين بالتأييد البلشفي وممالأة الوفاق، سعي بريطانيا وفرنسا للتفاهم مع الكماليين ، انعزال الولايات المتحدة ، تراخي عصبة الأمم . هذا خارجيا .
أما داخليا، تردي الاقتصاد الأرمني ، استياء الجماهير، تذمر الجيش، المهاترات الحزبية العقيمة...إلخ. في هذا المناخ ، أبت حكومة يريفان بشدة أية مفاوضات مع روسيا السوفيتية التي مدت إليها يد الإنقاذغير مرة جتي كادت الجيوش التركية تبتلع أرمينية عن بكرة أبيها.. لولا تدخل الجيش الاحمر بيريفان وإنقاذ ما تبقي منها.
ورغم ان دخول البلاشفة أرمينية قوبل بمعارضة الطاشناقيين والرأسماليين،إلا أن قبول حكمهم كان المخرج الوحيد ساعتئذ للمأزق الأرمني بصرف النظر عن أية نزعات سياسية أو انتماءات أيديولوجية .إذ بموجبه توقف الزحف التركي ، وصار هناك جسدأرمني وامنت بقايا الأرمن بعد طول خوف.
وهكذا، في خلال عام 1921، تلاشت صوؤة أرمينية حرة مستقلة،إذ اغتصبت أرمينية الغربية كلها وجزء من أرمينية الشرقية أيضا. ومنعت مئات آلاف الأرمن اللاجئين من العودى إلي ديارهم. وتفي الأرمن الذين كانوا قد غادو إلي قيليقية وآسيا الصغري علي نحو نهائي. وفي 20 اكتوبر 1921 أبرمت فرنسا مع انقرة صلح، تعهدت الأولي بموجبها إعطاء تركيا كل إقليم قيليقية الأرمني وولايات عينتاب والرها وماردين. وعندما واصلت القوات الكمالية حربها ضد اليونان وأحرقت مدينة أزمير ، دمرت بها حي الأرمن وذبحتهم في 9 سبتمبر 1922 نظير تعاونهم مع اليونان.عندئذ ، لم يعد للأرمن وجودعلي امتداد تركيا بأسرها عدا الأستانة.
أما جمهورية أرمينية الاشتراكية، فقد كونت مع جمهوريتي جورجيا وآذربيجان "اتحاد ما وراء القوقاز" في 22 مارس 1922 الذي تحول في 13 ديسمبر 1922 إلي " جمهورية ما وراء القوقاز الاشتراكية الفيدرالية". وفي 30 ديسمبر 1922 عقدت هذه الجمهورية معاهدة موسكو مع جمهوريات روسيا الاشتراكية وأوكرانيا وروسيا البيضاء الاشتراكية السوفيتية .وبموجبها تأسس"اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية| ( الاتحاد السوفيتي).
بيد أن انضمام أرمينية إلي العائلة البلشفية وانصرافها إلي تضميد جراحها ، أديا إلي توقف حكومة أرمينية السوفيتية عن الاهتمام باستعادة الأراضي الأرمنية التي اغتصبها الأتراك القوميون. كما أن الرد التركي الفعال علي سيفر حرض حكومات الوفاق كي تنشد تطبيع العلاقات مع الكماليين.
إلي هنا ، وبعد أن حقق الكماليون النصر في ميادين القتال ، بقي عليهم كسب معركة السلم في المؤتمر المنعقد ب"لوزان" منذ 21 نوفمبر 1922 للبت في معاهدة سيفر مع دول الوفاق عدا الولايات المتحدة. ورغم عدم اشتراك جمهورية أرمينية في مباحثات لوزان، إلا ان الهيئات والأحزاب الأرمنية في المهجر واصلت نشاطها في سبيل استرداد الأراضي المغتصبة. وفي هذا الصدد ، قدم الوفد القومي الأرمني برئاسة بوغوص نوبار مذكرة إلي المؤتمرين تحوي ثلاثة اقتراحات:
1- إنشاء وطن قومي للأرمن مع منفذ إلي البحر
2- إذا تعذر ذلك، يجب العودة إلي الحل المقترح في عام 1920: أي إلحاق قسم من أرمينية العثمانية إلي الجمهورية الأرمنية
3- الأخذ في الحسبان مشروع كيان قومي للأرمن في منطقة من مناطق قيليقة
ولكن الوفد التركي رفض رفضا قاطعا لا حضور ممثلي الأرمن فحسب، بل حتي الاستماع إلي مطالبهم.وأخيرا، أبرمت معاهدة "لوزان" في 24 يولية 1923 بشكل يتماشي مع الاماني التي أعرب عنها النواب الأتراك في الميثاق الوطني الصادر في يناير 1920.إذ انها تعترف لتركيا بحدود مستقرة تستوعب تراقيا الشرقية والأراضي المتنازع عليها في الأناضول: إقليم أزمير، قيليقية، ساحل البحر الأسود، الولايات الشرقية ( الأرمنية). وانعكس الانتصار المطلق للأتراك بأنه لم ترد في بنود لوزان النهائية كلمتا "أرمينية" أو " الأرمن"، إنما تضمنت نصوصا عامة حول ضرورة عدم اضطهاد الأقليات غير المسلمة ( دون تجديدها) في تركيا ، فضلا عن عدم اضطهاد الأكراد القاطنين جنوب شرقي الأناضول.
وهكذا، أخليت تركيا من أضخم أقلية غير تركية وترسخت أسس الجمهورية التركية في 29 أكتوبر 1923 بإنجاز مستوي رفيع من التجانس بين سكانها في طبعة جدبدة ناجحة منقحة ومزيدة من ثورة تركيا الفتاة.
وكأنما لم تكن ثم قضية أرمنية ، أو لم يكن هناك وجود للأرمن ذاتهم في الدولة العثمانية. وعلي هذا النحو طمس الحلفاء الكبار قضية الحليف الصغير علي مائدة لوزان وغسلوا أيديهم بدماء الأرمن والأكراد. ولئن جسدت لوزان قمة الانتصار التركي ، إلا أنها بلورت أقصي الاستهتار الدولي إزاء القضية الأرمنية.
فمنذ تدويل هذه القضية في برلين 1878 ، وحقوق الأرمن ودمائهم تسيل أمام أعين من تبنوا الدفاع عن قضيتهم دون أن يتدخلوا بفعالية لصالحهم. وبقدر ما وظف الغرب الأرمن وقضيتهم لإدراك مآربهم في دولة السلاطين وخلفائهم ، دفع الأرمن ثمنا فادحا لتوكلهم علي الغرب وسلبياتهم وشقاقاتهم المتواصلة حول غايتهم وسبل بلوغها.
وحكم علي الناجين الأرمن بأن يعيشوا مبعثرين مشتتين في قارات العالم مكونين مهاجر( سبورك-دياسبورا) تعد مصر أهمها ؛ إذ دخلها الأرمن سالمين وعاشوا بها آمنين



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-2
- الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-1
- الأرمن تحت حكم الاتحاديين (1909-1918)-5
- الأرمن تحت تحكم الاتحاديين (1909-1918)-5
- الأرمن تحت تحكم الاتحاديين (1909-1918)-4
- الأرمن تحت حكم الاتحاديين (1909-1918)-3
- الأرمن تحت حكم الاتحاديين (1909-1918)-2
- الأرمن تحت تحكم الاتحاديين (1909-1918)-1
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-5
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-4
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-3
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-2
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-1
- نشاط الأرمن في الصحافة والأدب في مصر - 4
- النشاط الفني للجالية الأرمنية في مصر خلال القرن التاسع عشر-2
- النشاط الفني للجالية الأرمنية في مصر خلال القرن التاسع عشر-1
- صحافة الأرمن في مصرخلال القرن التاسع عشر -2
- صحافة الأرمن في مصرخلال القرن التاسع عشر -1
- نشاط الجالية الأرمنية في التعليم في مصر خلال القرن التاسع عش ...
- مجتمع الأرمن في مصرفي القرن التاسع عشر-4


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عطا درغام - الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-3