أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن أحراث - لسنا نملة، حتى -يحطمننا سليمان وجنوده وهم لا يشعرون-















المزيد.....

لسنا نملة، حتى -يحطمننا سليمان وجنوده وهم لا يشعرون-


حسن أحراث

الحوار المتمدن-العدد: 4693 - 2015 / 1 / 16 - 08:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلنا عادل أوتنيل، من تزنيت وفاس.. الى التاريخ..
لنخرج من جحورنا/مساكننا لنواجه "سليمان" وجنوده..

لسنا نملة ولا نملا، حتى "يحطمننا سليمان وجنوده وهم لا يشعرون"؛
ولسنا أوباشا، في الشمال أو في الجنوب؛
في الخمسينات أو الثمانينات أو اليوم..
ولسنا رعايا في بلادنا، طولا وعرضا..
نحن مواطن واحد، ونحن عامل واحد، ونحن فقير واحد...
نحن الانتفاضات الشعبية والمعارك النضالية...
نحن يناير 1984 ونحن قبل ذلك وبعده، 20 يونيو و20 فبراير.. نحن التاريخ..
نحن قلم واحد، نحن صوت واحد، نحن معول واحد..
نحن معتقل واحد ونحن شهيد واحد..
نحن عادل، من تزنيت وفاس، والى التاريخ..
كما نحن الشهيد، البطل، مصطفى مزياني، من تانديت وفاس، الى التاريخ...
اسألوا أب الشهيد عن رفاق الشهيد..
إنك الرفيق عادل، أفصح منا.. إنك أقوى منا.. إنك أروع منا...
إنك رفيق الشهيد، إنك الشهيد الحي، إنك البطل...
إننا نخجل من تضحياتك ومن بطولاتك..
إننا نحيي حبك للحياة وللعلم والإبداع والمعرفة، رغم ظروفك الصعبة، والصعبة جدا..
إننا نحيي تحديك الأسطوري للإعاقة الذاتية والموضوعية، ونعترف بعبقريتك الفذة...
لا نجاملك الرفيق عادل، ولا نبحث عن الأعذار..
لا نطلب مغفرتك رفيقنا الغالي، ولا عفوك..
كما لا نطلب مغفرة الشهداء زروال وسعيدة وعمر وكرينة ورحال والمسكيني والدريدي وبلهواري وتهاني وشباضة وبوملي وأيت الجيد، وباقي شهداء الشعب المغربي... ولا عفوهم..
إنهم أدرى بحقيقة قاتلهم، وإنهم أعلم بصدق رفاقهم..
نحن هنا لندعمك ولنتضامن معك حتى تحقيق مطالبك/مطالبنا وحتى انتصار معركتك/معركتنا..
نريدك أن تقاوم وأن تستمر في مقاومتك..
إن في مقاومتك الحياة، الحياة الكريمة..
إن في مقاومتك دعوة لمناصرة قضيتك العادلة، قضية كافة أبناء شعبنا..
إن في مقاومتك دعوة لتوحدنا وتضامننا النضاليين ضد عدو واحد موحد ومتضامن..
إن في مقاومتك فضح لجرائم النظام وعملاء النظام..
إن في مقاومتك/صرختك إدانة للمتلصصين والمتربصين..
إن في مقاومتك/صرختك استنكار للزبونية والمحسوبية، حتى في المجال العلمي..
من الداودي الجبان وعبر حامي الدين المجرم (قاتل الشهيد بنعيسى)، الى الشوباني المتسلل في الظلام..
لا لتخاذلنا ولجبننا وعجزنا..
لنجسد قوتنا الى جانب عادل، المفرد والجمع.. والى جانب كافة أبناء شعبنا، من عمال وفلاحين فقراء وطلبة ومعطلين ومهمشين، نساء ورجالا وأطفالا..
لنجسد شعاراتنا على أرض الواقع، من خلال الانخراط المبدئي والميداني..
لنكف عن توزيع النصائح من الأبراج العاجية، يمينا وشمالا، وبمثالية مقيتة..
كفى من التيه في النيت صباح مساء، وحتى في الواقع..
موعدنا في الميدان أيها الرفاق، بعيدا عن أهل "الشقاق والنفاق"..
إضافة رقم 1:
شكرا الرفيق الحسين الرمل على تواصلك ودعوتك الحارقة الى خوض أشكال تضامنية فعلية بالرباط الى جانب الرفيق عادل أوتنيل.
إضافة رقم 2:
الحسين الرمل:
ما بين قبول الوزير الشوباني في سلك الدكتورة ورفض إدارة كلية الآداب بفاس نقاش الطالب عادل اوتنيل لأطروحة دكتوراه بدعوى تجاوز ثلاث سنوات تنتصب كل علامات الاستفهام المشروعة حول الريع السياسي والمحزوبية، السيد الشوباني وزير ينتمي الى الحزب الحاكم، عادل اوتنيل طالب يساري، السيد الشوباني وزير قاد الحوار مع المجتمع المدني توفرت له عبر إمكانيات الدولة (فلوس الشعب) كل المعطيات /المادة الخام لانجاز أطروحة دكتوراه في سبعة أيام بدون معلم، الطالب عادل اوتنيل من ذوي الاحتياجات الخاصة (لا يستطيع إمساك القلم بيده) يتيم الأبوين لا يمتلك إلا عطف بسطاء الأحياء المجاورة لظهر المهراز، السيد الوزير الشوباني رفيق لوزير التعليم العالي الداودي، الطالب عادل اوتنيل رفيق للشهيد المزياني، السيد الوزير الشوباني يريد لقب دكتور فقط للتباهي والانضمام الى نادي الانتلجنسيا، والطالب عادل اوتنيل يريد الدكتورة أولا لتحقيق حلم المرحوم والده و للاندماج في المجتمع ثانيا، السيد الوزير يملك المنزل والسيارة والزوجتين و يتمتع بكامل صحته، والطالب عادل اوتنيل صفر اليدين يعاني إعاقة جسدية مزمنة مست كل جسده باستثناء عقله المستنير ذكائه الوقاد، السيد الوزير الشوباني لم ينشر كتابا أو يؤلف ديوانا أو قصة، الطالب عادل اوتنيل نشر قصة قصيرة بدعم من وزارة الثقافة وله قصص كثيرة وأتم أطروحة دكتوراه حول شعر الصعاليك وهو المعروف بالصعلوك. وفي الأخير تخيلوا لو كان الطالب عادل اوتنيل منتميا الى حزب العدالة والتنمية آنذاك فقط سيجدون له الاستثناء وسيناقش أطروحة دكتوراه وسيتدخل أكثر من طرف للتوسط له والدفاع عنه وربما سينجز عنه الربورطاج تلو الربورطاج في قنوات مصطفى الخلفي، لكن عادل اختار أن يكون كما يريد هو أن يكون مناضلا يساريا و هاهو يؤدي ضريبة الانتماء في ظل صمت مريب للصحافة و الحقوقيين والنقابة الوطنية للتعليم العالي وكل الجهات المعنية، عادل أيها الصعلوك أيها الاستثنائي أيها المبدع وأنت مضرب عن الطعام و تمشي على خطى رفيقك مصطفى المزياني (لا أتمنى ذلك) سيكثر المتباكون ويكثر الجاهلون بالحقيقة ويكثر المتضامنون، أقول لكم جميعا عادل يحتاج الى تضامنكم وهو على قيد الحياة أما إذا استشهد لا قدر التاريخ فانتم كلكم مسؤولون ومتهمون ومتواطؤون...
إضافة رقم 3:
في 11 يونيو 2012
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب فاس ـ ظهر المهراز
تقرير حول اعتصام الرفيق عادل أوتنيل، الذي يرافقه الإضراب المفتوح عن الطعام ومبيت ليلي بعمادة كلية الآداب ظهر المهراز
ابتدأ الرفيق عادل أوتنيل معركته النضالية ـ كاستمرارية للأشكال النضالية التي يخوضها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ـ منذ أواخر شهر فبراير على أرضية حقه العادل والمشروع في المنحة الجامعية الإضافية المخصصة لسلك الدكتوراه، وخلال هاته المعركة النضالية التي امتدت طيلة 47 يوما تخللتها إضرابات طعامية تصعيدية.. كان أقصاها 96 ساعة، فجاءت الوعود من إدارة كلية الآداب بمنحه التزامات شفوية بحصوله على المنحة الإضافية، إلا أن هاته الوعود ذهبت أدراج الرياح، وتبين أنها كانت مجرد حيلة لكسب الوقت لا أقل ولا أكثر، خاصة وأن السنة الدراسية تشرف على الانتهاء، وهكذا عزم الرفيق على الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام، ابتدأ يوم الأربعاء 06 يونيو 2012 ، على الساعة الثامنة مساءا ، وقد تعرض هذا الشكل النضالي لممارسات قمعية من طرف الإدارة، من قبيل مجموعة من الاستفزازات تمثلت في قطع التيار الكهربائي بهدف اغتيال الأغاني الملتزمة التي تصدح بها آلة صغيرة، هذا الإضراب عن الطعام لاقى دعما كبيرا من طرف الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، حيث دأب رفاق النهج الديمقراطي القاعدي، على قضاء ليالي، من داخل العمادة مساندة للرفيق عادل، وكذا خلق أجواء الدعابة والمرح ليحلق الأمل في مكان الاعتصام.
ومما يندى له الجبين، أن "المسؤولين " تعاملوا بالآذان الصماء، كما أن معظمهم قد أخلى مكتبه، وعلاوة على ذلك ففي يوم الاثنين 10 يونيو على الساعة الثالثة والنصف مساءا، قدمت " لجنة حقوقية " مكونة من أستاذ في الكلية ومحام، أخذت على عاتقها مسؤولية تسوية الملف بطريقة حبية كما جاء على لسانهم، وبعد الإنصات إلى خطوات الاعتصام ومراحله، قررت قصد العميد إلا انها فوجئت به وقد اختفى، ثم اتجهت صوب الكاتب العام، حيث أكد لهم أن عادل أوتنيل الحالة الوحيدة في المغرب التي سوف تحصل على المنحة الإضافية، واقترح عليهم أن يذهب إلى الرباط ليتأكد من صدق ما يدعون، ونظرا للوعود الزائفة التي تندلق من أفواه المسؤولين، فإن عادل أوتنيل إلى جانب الجماهير الطلابية عازمون على المضي بالمعركة قدما نحو آفاق أكثر تصعيدا حتى يتم انتزاع المنحة من بين أنياب النظام اللقيط وأزلامه.
فالمنحة الجامعية حقا وليس امتيازا، والإجهاز عليها إنما يدل على سياسة النظام الطبقية التي تهدف إلى حرمان أبناء الشعب من حقهم في مجانية التعليم، إن المسألة ليست مسألة منحة وفقط، بقدر ما هي قضية الدفاع عن مكتسبات الحركة الطلابية، التي لا يجب أن تخدش ما دام عرق واحد ينبض في أجسادنا.
ليس من مات فاستراح بميت... إنما الميت ميت الأحياء
لا سلام، لا استسلام... معركة إلى الأمام
إضافة رقم 4:
عزيز التوزاني:
في إطار التعريف بمعركة الطالب المناضل عادل اوتنيل التي يخوضها منذ السنة الفارطة والتي دخل فيها في اعتصام مفتوح داخل كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجمامعة محمد بنعبد الله بفاس تتخللها عدة إضرابات طعامية محدودة للمطالبة بحقه في مناقشة أطروحة الدكتوراه ولفضح الحصار الذي يتعرض له من طرف قوى المعادية للفكر التحرري داخل الجامعة وخارجها لا لشيء إلا لأنه مناضل في صفوف فصيل الطلبة القاعديين بالاتحاد الوطني لطلبة المغرب وهـو المعروف بـ "الصعلوكْ" كما ينـاديهْ الرفــاق، هو بو حفـة كما ينـاديه أبنـاء حي ظهر المهراز الصفيحي، هو جندع كمـا يناديه المقربون إليه، هـو عادل أوتنيل أيقونـة جامعة ظهر المهراز على مدى سنوات، الجميع يعرفهُ كبيرا وصغيرا طالبا وعاملا ..
كاتب وقاص محترف، عندمـا فاز بجائزة وزارة الثقافة للقصة القصيرة بمجموعة "على عتبات الليل" وعدتهُ الوزارة بالنشر قال لهم أريدكم أن تبيعوا كتــابي بثمن بخس وأتنازل لكم عن نصيبي في الربح، لكن الوزارة باعت كتابه ب 20 درهم، ونصيبهُ أخده على شكل كتب وزعهــا مجانــا بالجامعة، وعندمـا التقيتهُ لآخذ نسختي وجدتهُ متذمرا وهو يقول "الكتاب ثمنهُ 20 درهم كيف لطالب مقهور أن يشتريهْ" تعوّد أن يطبع قصصهُ من جيبه ويوزعهــا على الطلبة مجــانــا ..
قصص تتحدث عن الفقراء وسلطـة الأغنياء وديكتاتورية الحكام، عن الجامعة وحي الليدو ومغامراته في جبال الأطلس.. كما تتحدث قصصه عن معانـاته مع الإعاقة ورحلته من تيزنيت لفاس ليحقق حلم والده في الحصول على شهـادة الدكتوراه التي قطع فيهــا كل الأشواط ولم يتبقى لهُ سوى مناقشتهــا والتي أخد لها عنوان "الاغتراب في شعر الصعاليك" حيثُ ثم رفض المناقشة من طرف الإدارة ما جعلهُ يناضل مند بداية السنة لانتزاع حقه في المناقشة، وحيدا يخط أحياء فاس وهو يستمعُ لأغاني الشيخ إمام ويحمل لافتة كُتب عليهـا "معركة مفتوحـة على كافة الأشكال التصعيدية من أجل انتزاع الحق العادل والمشروع في مناقشة الدكتوراة" مرفوقة بصورة مصطفى المزياني وحنضلة، جعلته يُعتقل أكثر من مرة وهذه الأيام يدخل جندع معركة البطن الفارغ حتى يحقق النصر أو الشهــادة ..
هو الذي يحب الموت بقمة الجبل لتأكل الصقور لحمهُ على نهج جندع الأسطورة ..
دعوهُ يناقش رسالته، اتركوهُ يحقق حلم والده وحلم حي ظهر المهراز وكل الطلبة الذين ينتظرون الاحتفال مع الصعلوك بعد سنة الاعتقالات، دعونـــا لا نكره هذا الوطن، إننا حقا سنمقتهُ لو رحل جندع.. ‫-;-#‏_كلنا_عادل_اوتنيل‬-;-

إضافة رقم 5:
LUTTE RADICALE:

اتخذت إدارة كلية الآداب والعلوم الإنسانية قرارا يقضي بحرمان الرفيق عادل أوتنيل، المعروف في بين رفاقه وأصدقائه بـ"الصعلوك"، من مناقشة رسالة الدكتوراه التي اختار لها عنوان "ظاهرة الاغتراب في شعر الصعاليك".
وضدا على هذا القرار الجائر في حقه قرر الرفيق خوض اعتصام مفتوح أمام مقر عمادة كلية الآداب ظهر المهراز من أجل استرداد حقه العادل والمشروع في مناقشة أطروحة الدكتوراه التي أفنى عمره في الدراسة والتحدي لبلوغها وتحدى إعاقته الجسدية ويتمه (يتيم الأب والأم) لتجسيد حلمه الذي راوده منذ انطلاقه في مشواره الدراسي.
وليست هذه المرة الأولى التي تقدم فيها إدارة نفس الكلية وإدارات أخرى على الإجهاز حقوقه الأساسية لمتطلبات الدراسة، فقد اتخذ قرار سابق بحرمانه من منحة الدكتوراه وقرار آخر يقصيه من السكن الجامعي وقرار حرمانه من المعاش وقرارات أخرى... إلا أن صموده البطولي وتفاؤله بحتمية النصر جعلته ينتزع حقوقه العادلة والمشروعة من خلال معارك عدة من بينها إضراب مفتوح عن الطعام واعتصامات مفتوحة...
تحية النضال والصمود للرفيق

ونقول كما تعود دائما الرفيق القول في معاركه:
"لا صوت يعلو فوق صوت المعركة"



#حسن_أحراث (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: لا بديل عن الصمود والمقاومة
- ليوجه المناضلون، فرادى وجماعات، سهامهم الى صدر النظام الفاشي ...
- تونس تنزف مرة أخرى: من يتحمل المسؤولية؟!!
- الاستفزاز باسم حقوق الإنسان (المغرب)
- المنتدى العالمي لقتل حقوق الإنسان بالمغرب
- عندما تخرج الى الشارع المغربي..
- المنتدى العالمي لحقوق الإنسان: المقاطعة أو الانبطاح؟!
- نداء تجديد الولاء للنظام القائم بالمغرب..
- معنى التضامن مع المعتقلين السياسيين (المغرب)
- المغرب: فضائح بالجملة.. ولا من يحرك ساكنا!!
- فضائح/جرائم النقابات والأحزاب المغربية
- ما رأي الهيئات الحقوقية بالمغرب؟
- رسالة مفتوحة الى الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: المعتقلون ا ...
- -يدينون- العنف ويمارسون الإجرام..
- دورنا داخل الإطارات الجماهيرية (المغرب)
- موت الأحزاب والنقابات بالمغرب..والبديل؟
- المنتدى: المقاعد على حساب المواقف
- المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف: ماذا تبقى من شعار - ...
- ماذا تبقى من قضية الشهيد بنبركة؟
- قوة البديل الجذري المغربي


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن أحراث - لسنا نملة، حتى -يحطمننا سليمان وجنوده وهم لا يشعرون-