أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - المنبر الديمقراطي التقدمي - المؤتمر العام الأول للمنبر ينتخب مجلس إدارة جديدة















المزيد.....

المؤتمر العام الأول للمنبر ينتخب مجلس إدارة جديدة


المنبر الديمقراطي التقدمي

الحوار المتمدن-العدد: 345 - 2002 / 12 / 22 - 02:30
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


المؤتمر العام الأول للمنبر ينتخب مجلس إدارة جديدة (20/12/2002م)

 
 
انتخب المؤتمر العام الأول لجمعية المنبر الديمقراطي التقدمي مجلس إدارة جديدة لم يضم من المجلس السابق الا عضوا واحداً فقط هو خالد محمد هجرس والذي حصل علي 150 صوتاً ودخل إلي عضوية المجلس عضوتان هما هدي حميد مرهون وحصلت علي 157 صوتاً والدكتورة مريم محمد الشتي وحصلت علي 123 صوتاً. كما فاز لعضوية المجلس فريد أحمد علي محققاً أعلي الأصوات (207 صوت من أصل 258 صوتاً حضروا الجمعية العمومية) يليه د. حسن عبدالله مدن بـ 188 صوتاً وعلي محمد حسين بـ 151 صوتاً وفاضل حسن الحليبي بـ 149 صوتاً وأمير أحمد المخرق بـ 136 صوتاً وعلي حسن الحداد بـ 122 صوتاً فيما حصل ابراهيم عبد الرحمن القصاب علي 121 صوتاً ليكون احتياطا أول وعبد الوهاب حسن أمين 112 صوتاً ليكون عضو احتياط ثانٍ. وكان قد ترشح لانتخابات مجلس الإدارة 19 عضواً من أعضاء المنبر غلب عليها فئة الشباب ومن الذين لم يدخلوا المجلس الأول، وقد جرت الانتخابات ظهر أمس (20/12/2002م) بعد انعقاد المؤتمر العام وذلك بجمعية المهندسين.

وكان المؤتمر قد افتتح في جلسة مفتوحة حضرها ممثلو الجمعيات الوطنية والنائب الأول لرئيس مجلس النواب عبدالهادي مرهون. وفي بداية المؤتمر ألقي رئيس المنبر أحمد الذوادي كلمة قال فيها: عام واحد او ربما اكثر قليلا مضي، منذ اشهار جمعيتنا، جمعية المنبر الديمقراطي التقدمي.. فترة لا تذكر بالنسبة لعمر الزمن.. هي فترة قصيرة بالنسبة لعمر الفرد، فما بالك بالنسبة لمؤسسة تضم اعدادا كبيرة من الافراد، وتتعامل مع اوضاع متغيرة ومهام متنوعة وتتعايش مع قوي ومؤسسات تتفق معها وتختلف، ولكل منها رؤي في النشاط والتوجهات قد تكون متناقضة احيانا او متضادة أحيانا اخري.. بالاضافة الي ان هذه المؤسسة تمارس العمل العلني المشروع لأول مرة، بعد عقود من الملاحقات والعسف والحرمان من ممارسة الحقوق والحريات العامة. وقال لقد بدأ هذا العام وكأنه عقد كامل من السنين، بما شهد من تطورات ومتغيرات وبما حفل به من وقائع واجراءات في مختلف مناحي الحياة، جاءت كلها كبيرة ومتسارعة، لم تشهد بلادنا نظيرا لها من قبل، وبشكل لم يكن في الامكان ملاحقتها ودراستها بما تستحق من تعمق وتروي، بدءا من اعلان صاحب العظمة ملك البلاد للمسيرة الاصلاحية باشاعة الانفراج السياسي في البلاد، مرورا بميثاق العمل الوطني، طرحا ومناقشة واقرارا عبر الاستفتاء العام، واشهار الجمعيات السياسية وتصديها لمباشرة مهامها في الحال وبالتعديلات الدستورية وما اثارته من جدل واختلاف في الرؤية والتفسير وبحزمة القوانين والقرارات وبالانتخابات البلدية، وصولا الي الانتخابات النيابية وما رافقها من اختلاف في الموقف من المشاركة وعدم المشاركة وما جري فيما بين كل هذه الاحداث من نشاطات وفعاليات وقرارات. وقال الذوادي: لقد كانت مشاركتنا في الانتخابات قد ساهمت لحد كبير في كسر حدة الاستقطاب فيما بين الحكومة والقوي السياسية الفاعلة. فلو انقسم الموقف علي اساس مشاركة الحكومة ومن يؤيدها في جانب ومقاطعة كل القوي السياسية الفاعلة في الجانب المقابل لأدي الوضع الي حالة من التوتر والاستقطاب قد ينزلق إلي ما لا تحمد عقباه، خاصة وان الطرفين لم يعتادا بعد اللعبة الديمقراطية بما تقتضيه من الاعتراف بالآخر وتقبل وجهات النظر المقابلة، بل والتعامل معها بما يوصل المسيرة الي بر الامان. لقد لعب دورنا، مع القوي السياسية المشاركة الاخري، دورا غاية في الاهمية لجهة تخفيف حدة الاستقطاب وامتصاص عوامل التوتر والتمترس. وأشار إي أننا ونحن نحضر مؤتمرنا الأول هذا. لكي نستنفر كل قوانا من اجل رص صفوفنا وتعزيز وحدتنا التي يجب ان تقوم علي الوحدة والتعدد.. الوحدة في العمل والهدف والتعدد في الرؤية والسبل لتحقيق الاهداف والطموحات. نختلف ولا نختصم.. نختلف لنتفق ثانية. وقال الذوادي: اصارحكم القول، بأن هذا المؤتمر الذي تحضرون، بالفترة القصيرة التي تم التحضير له خلالها، وبعدم التمكن من تحديد موضوعاته الفعلية بشكل افضل، وبسبب ضيق زمن المؤتمر ذاته، الذي لا يزيد عن نهار واحد، وبسبب ما اعتري الفترة التحضيرية السابقة علي انعقاده من اجواء غير محببة، نتمني ان تنطوي تماما بانعقاده.. لكل ذلك ولغير ذلك، فان هذا المؤتمر لن يعدو كونه اكثر من مؤتمر تمهيدي، يشكل محطة انتقالية، لمؤتمر قادم آخر، ارجو ان يتبني مؤتمركم التوصية المرفوعة إليه بهذا الشأن وان تتمكن الادارة القادمة من الاعداد له اعدادا جيدا، باعداد موضوعاته ومناقشتها علي مستوي العضوية ممثلة في لجان المنبر المنطقية والتخصصية.. وعلي مستوي كل عضو فيه.. وان يشكل مؤتمركم لجنة خاصة لوضع صياغة اخيرة لمشروع البرنامج السياسي للمنبر، ليكون هذا البرنامج علي رأس موضوعات المؤتمر القادم المقترح.

د. صلاح علي: المرحلة المقبلة حاسمة

من جهته أكد رئيس جمعية المنبر الوطني الإسلامي د. صلاح علي علي أهمية احترام الرأي والرأي الآخر وان اختلاف الآراء ووجهات النظر هي ظاهرة صحية في ظل الديمقراطيات العريقة، مؤكداً علي أهمية جعل قنوات الحوار مفتوحة بين كل الاطياف والتيارات السياسية المختلف في البلاد. وأكد علي أهمية التمسك بالوحدة الوطنية وان تلتقي كافة الاتجاهات والتيارات السياسية من أجل وحدة هذا الوطن وتماسكه، وتغليب مصلحة الوطن علي المصالح الشخصية أو مصالح الجمعيات الآنية. وأكد الدكتور صلاح علي ان تسمي الجمعيات بأسمائها وليس بايدلوجياتها وأفكارها التي تنتمي إليها، فإن ذلك من شأنه ان يؤدي الي اثارة الفرقة والانشقاق والاختلاف في مجتمع كمجتمعنا الصغير ويثير احساسيات بين فئات المجتمع المختلفة، موضحاً بأن مصطلحات تستخدم علي الالسن أو من خلال الصحافة كاليبراليين والعلمانيين واليسارين والقومين والاسلاميين. ودعا الي الترفع عن استخدام هذه المصطلحات والتمسك بتسميات الجمعيات الحقيقية، مع التأكيد علي أهمية احترام هذه الايدلوجيات والاطياف الفكرية المختلفة، مؤكدا علي ان تكون لغة الحوار يغلب عليها الاحترام المتبادل وتقبل الرأي الآخر من دون مصادرته أو المزايدة عليه. وقال إن المرحلة التي تشهدها المملكة مرحلة حاسمة يرتقبها الشارع البحريني والخارجي حول تجربة البحرين الديمقراطية التي اطلقها صاحب الجلالة، منوها علي ضرورة تكاتف الجميع من مشاركين وغير مشاركين في مجلس النواب الي دعم المسيرة الاصلاحية بما يحقق رفاهية المواطن وتحسين مستواه المعيشي ويدفع بالمسيرة الي المزيد من المكتسبات الوطنية كلاً من موقعه ووفق مرئياته. وأكد د. صلاح علي أهمية جعل القنوات مفتوحة والجسور ممتدة بين الجمعيات المشاركة وغير المشاركة في مجلس النواب لما فيه من خدمة لمصلحة الوطن، ودعا جميع الاطياف الي حماية هذا الغراس الوطني وهو في بداية مسيرته، مؤكداً علي أهمية انتهاج سياسة التدرج في التغييرات والاصلاحات المنشودة لهذا البلد. وذكر الدكتور صلاح علي بأن هذه الجمعيات السياسية كأسنة الرمح ضاربه بجذورها في تراب هذا الوطن مما يستلزم تلاقيها واتحادها وعدم تصادمها واختلافها.

عبدالهادي مرهون : قنوات مجلس النواب مفتوحـة

ألقي النائب الاول لرئيس مجلس النواب النائب عبدالهادي مرهون كلمة المجلس قال فيها: اشكركم علي دعوتكم لحضور المؤتمر الاول لجمعية المنبر الديمقراطي التقدمي التي مثلت امتدادا لتاريخ نضالي عريق من اجل مستقبل وطني مشرف. ويسعدني بهذه المناسبة ان احيي روح النضال الوطني الذي جمع في مؤتمركم هذا شخصيات وجمعيات ورموز العمل الوطني والنضالي الشعبي التي تجتمع اليوم علي هذه الارض الطيبة بعد ان كانت في السابق تلتقي في المنافي وخارج وطنها وارضها. ان المرحلة المقبلة سوف تضعنا امام خيار عمل دستوري حقيقي ومشاركة فعلية في صياغة حاضر ومستقبل هذا الوطن عبر مبادرات رسمية واهلية ومدنية تدفع بالحراك المجتمعي نحو بلوغ درجات من التطور نتمني ان يبلغها المشروع الاصلاحي لتحقيق طموحات شعبنا في حياة حرة وكريمة ومستقرة. ان مجلس النواب سيكون مبادرا في مد جسور التعاون والثقة مع كافة الرموز والجمعيات والنقابات ومؤسسات المجتمع المدني والاهلي المختلفة من اجل العمل علي صياغة مستقبل مشرق لابناء هذا الوطن نتشارك فيه من خلال تقديم رؤية مجتمعية مستمدة من نضالات ومطالب شعبنا، مع الابقاء علي كافة القنوات مفتوحة امام الجميع لتحقيق اقصي درجات التعاون لخدمة البحرين.

علي ربيعة: الوضع دقيق وحساس

وألقي عضو مجلس ادارة جمعية العمل الوطني الديمقراطي كلمة بالمناسبة قال فيها: في هذا الوضع الدقيق والحساس اصبح من مسئولية القوي الديمقراطية بجميع اطيافها وألوانها رعاية هذه المسيرة الديمقراطية وحمايتها. وهذه الجمعية ـ جمعية المنبر التقدمي ـ هي من تلك الجمعيات التي كانت دائما تبني مواقفها علي التحليل الملموس للواقع السياسي وبالتالي كانت تقيم تحالفاتها علي تحديد التناقضات الاساسية في المجتمع ومن هنا فهي تراجع موقفها بشكل دائم حتي تكون دوما وأبدا في صف قوي التقدم والديمقراطية. وأشار إلي ان مؤتمركم اليوم يمثل حدثا تاريخيا في حياة ومستقبل هذه الجمعية كما يمثل اول انتخابات تجريها الجمعيات السياسية. فالديمقراطية الداخلية في اي حزب سياسي هي التي تعطي المصداقية علي تبني هذا الحزب لمبادئ وقيم الديمقراطية. وقال ان مؤتمركم هذا سيكون ارضية صالحة لتقييم اول تجربة عمل سياسي علني ومن خلال تجربتكم الغنية ستتمكنون من مراجعة الايجابيات والسلبيات والاخطاء وانه من خلال دراستكم للمستجدات علي الساحة السياسية ومن خلال استيعابكم للتطورات علي الساحة الاقليمية والدولية وما يفرضه النظام الدولي الجديد من اصلاح سياسي وديمقرطي في منطقة الشرق الاوسط من خلال هذا كله سيكون بمقدوركم رسم استراتيجية جديدة تدعم المشروع الاصلاحي الاساسي للملك وتخدم مستقبل الديمقراطية وحكم القانون في بلدنا الحبيب. وفي هذا السياق اود التأكيد بان علاقة جمعية العمل الوطني مع مجلس النواب ستتحدد من خلال موقف النائب من قضايا واهتمام المجتمع البحريني. وقبل ان انهي كلمتي لا املك الا ان احيي تلك المبادئ والاهداف التي تتبناها جمعيتكم ومن ضمنها: 1- الانتصار لقضايا حقوق الانسان. 2- ارساء دعائم المجتمع المبني علي التعددية السياسية ونشر ثقافة التسامح ونبذ التفرقة الطائفية. 3- النضال من اجل استصدار قانون الاحزاب السياسية الذي يضع الشروط لممارسة العمل السياسي وفق البرامج السياسية والاقتصادية والاجتماعية. 4- العمل علي تقوية المجتمع المدني. 5- محاربة الطائفية والتمسك بالوحدة الوطنية. واسأل المولي القدير ان يكلل اعمال مؤتمركم بالنجاح والتوفيق.

جلال فيروز: ننبذ التعصب الحزبي والطائفي

وألقي أمين سر جمعية الوفاق الوطني الاسلامية المهندس جلال فيروز قال فيها: تعتبر المؤتمرات العامة للتنظيمات السياسية محطات مهمة لتقويم اداء التنظيم خلال الفترات المنصرمة، ولمراجعة سياسات التنظيم واعماله وانشطته، وللنظر في قضايا الوطن، وتطلعاته لبناء المستقبل. وكمتحدث من موقع وحدة الخندق في النضال الشعبي، اقول ان كل ذلك يتطلب جدية ومسئوولية في تناول همومنا وقضايانا والاحداث المؤثرة من حولنا، لنحدد ازاءها رؤيتنا ومواقفنا. وكأعضاء في تنظيم سياسي، فاننا ملزمون ان نعتبر انفسنا معنيين في كل شأن من شئون هذا الشعب وهذا الوطن، وان نتحمل مسئولية شرعية واخلاقية وطنية باتجاه قضايا شعبنا وامتنا. وان نتصرف في المسائل انطلاقا من هذه الثوابت والقواعد. وان يكون هدفنا التطوير والاستفادة من النقد الذاتي ومن كل التجارب السابقة، وهذا العمل يحتاج الي العلم والخبرة وتحمل المسئولية كما يحتاج الي الصدق والاخلاص. وقال فيروز: في العمل الوطني لا يتحقق عادة اجماع حول كل القضايا والملفات الوطنية. وقد يري احدنا امورا دون اولويات اخيه. ولكن من المهم ان نشترك في قواسم نبني عليها عملنا السياسي المشترك. فقد نؤخر او نقدم في موضوع، غير ان الاهم من ذلك ان نعيش متواصين متحاورين مخلصين للثوابت الوطنية. نابذين لكل انواع التعصب الحزبي والطائفي والآيديولوجي، وطاردين من اوساطنا كل انواع التمترس والتحامل والتراشق والاقصاء. فان العمل الوطني المخلص والدافع الي تقدم الوطن وازدهاره يستدعي تلاقي الايدي الوطنية، ويتطلب الاصطفاف الواحد بين كل التنظيمات والقوي السياسية باختلاف مشاربها. كما ترتوي الوحدة الوطنية من حوض الحوار والتفاهم والتعاون. الامر الذي يفرض علينا مزيدا من التكاتف وحشد الطاقات المنتمية الي شتي التيارات السياسية المخلصة. وان معالجة الملفات الوطنية الساخنة تستدعي جهودا مختلفة الاطراف، لن تستطيع فرقة او مجموعة لوحدها دون سائر الفرق ان تعالجها. فهذا الوطن هو وطن كل مواطن باختلاف انتمائاته. فيجب ان يتمتع كل الاطراف والفرقاء بسعة صدر. وفي العم يجب ان تحكمنا مصلحة شعبنا وبلدنا. فاننا جميعا قد وصلنا الي هذه المكاسب من الانفتاح السياسي عبر تلال من التضحيات. وقال فيروز: انه لابد من تجاوز مرحلة الانتخابات النيابية وتبعاتها والقناعات المختلفة للقوي السياسية حولها وصولا الي تشكيل معارضة متماسكة تسمح لنمو هيكل قوي يرصد التجاوزات ويكشف عن مواضع القصور في اداء السلطة التنفيذية ويتصدي لقضايا الشعب الاساسية. من اجل ذلك لابد ان تكون القوي السياسية المعارضة قريبة من بعضها البعض، واكثر تنسيقا فيما بينها من تنسيقها مع الحكم. ونحتاج في ذلك الي حركة تقويمية في تنظيماتنا السياسية.

من جهته ألقي رئيس جمعية التجمع القومي التقدمي رسول الجشي كلمة أكد فيها علي أهمية الوحدة الوطنية مهنئاً المنبر انعقاد مؤتمره. وفي الجلسات المقفلة، ناقش حوالي 268 عضواً التقارير المالية والأدبية والسياسية ثم تم انتخاب أعضاء مجلس الإدارة الجديدة.

 



#المنبر_الديمقراطي_التقدمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان حول عودة عادل فليفل - مملكة البحرين
- البرنامج الاسترشادي لحملة الانتخابات النيابية
- وقائع المؤتمر الصحفي المنعقد بمقر المنبر الديمقراطي التقدم ...
- يحيي الذكرى الـ16 لأستشهاد الدكتور هاشم العلوي
- مشاركة المرأة في الانتخابات قفزة في الظلام
- بيان المنبر الديمقراطي التقدمي حول المجزرة الإسرائيلية في غز ...
- يعبّر عن رأيه في المستجدات الأخيرة
- بيان اللجنة العمالية بالمنبر الديمقراطي التقدمي حول قرار الل ...
- تصريح صحفي لرئيس لجنة الشئون القانونية وحقوق الإنسان في المن ...
- حوار داخلي حول تطورات العمل النقابي بالمنبر
- بيــــــان نحو تشكيل التيار الوطني الديمقراطي
- مؤلفات الكاتب السعودي اسحاق الشيخ يعقوب.. اضاءات فكرية وثقاف ...
- بيان صادر عن المنبر الديمقراطي التقدمي في ذكرى اغتصاب فلسطين
- مسيرة عمالية ضخمة تجوب شوارع البحرين في الأول من مايو
- كلمة الأستاذ أحمد الذوادي رئيس جمعية المنبر الديمقراطي التقد ...
- تضامنا مع شعب فلسطين مؤتمر دولي لقوى اليسار في قبرص
- إعلان مشاركة في مسيرة عمالية إحتفالا بعيد العمال العالمي
- بيان من المنبر الديمقراطي التقدمي بمناسبة ذكرى " عاشوراء"
- بيان سياسي حول تصاعد الأحداث في الأراضي المحتلة
- بيان هام لجمعية المنبر الديمقراطي التقدمي


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - المنبر الديمقراطي التقدمي - المؤتمر العام الأول للمنبر ينتخب مجلس إدارة جديدة