جريمة باريس .. عنا وعن حرية التعبير أتحدث

فمثلما يتوجب علينا إدانة العمل الإرهابي بكل قوة فإن علينا أيضا إدانة كل عمل يضع في يد الإرهابيين أوراقا للقوة ومنها تلك التي تتعامل مع حرية التعبير بطريقة عبثية.

*****

انت رائع
منصف
لا للارهاب والجهل بحقيقة الايمان
ونبل رسالة الاديان
ولا للاساءة الى اى رسول من رسل الله
الواحد الديان

ولا للقتل والتخريب والتدمير كصورة من صور الاعتراض
الحوار الهادئ
والشفاف
وتوضيح حقيقة الانبياء
وحقيقة محمد التى تم تشوهيها تماما بسبب جهل الجميع
الجميع بمعنى الانبياء ودورهم الحقيقة فى صفحات الزمان وافق السماء و كايات للرحمن يتعلم منها الانسان فى كل عصر وكل وان وكل مكطان ما ينفعه فى حيباته فى الدنيا قبل الاخرة ويحولها الى جنة
جنة حقيقية ماديا ومعنويا للبشر جميعا
هذا هو دورنا التاريخى
دورنا نحن الكتاب المسلمين المستنيرين لتعريف العالم اجمع
من هو محمد
الانسان
وتحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة الأعزاء .. أنا لا أناقش الأمر هنا من ناحية فكرية لأن لي قناعاتي العلمانية, ولا أنصب نفسي مدافعا عن أي دين بالمعنى الفقهي, وإنما أنا أدين التقديس على اية جبهة يتحرك, وعندي الملحد الذي (يكفر المتدين) مثل المتدين الذي يكفر الملحد, والتكفير بالنسبة لي هو واحد بمقياس الحرية الفردية.
وفي هذه المقالة أنا أتحدث سياسة ولا أتحدث فكرا وأبحث في جريمة باريس من نواح عدة لا تقف عند جانب تأثيرها على حرية التعبير في المجتمعات الأوروبية التي نطمح بالوصول إليها, وإنما أيضا بعلاقتها مع الجريمة الأكبر, وهي تلك التي تجري على أراضينا وضد شعبنا والتي تقوم بها قوى متفرقة في مقدمتها داعش نفسها,. ثم أني أجد في بعض الإطروحات (تصديا) للإسلام يجري وكأنه موظف لدين آخر لأن عموم البحث لا يجري وفق قواعد عامة تنظر لقضية الأديان بعين واحدة, فما نراه في الإسلام قد نراه أيضا في الأديان الأخرى بصياغات مختلفة وبسياقات مختلفة , وإن بدرجات مختلفة,

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولست أدعو بذلك لغض النظر عن دين مقابل غض النظر عن آخر وإنما إلى معالجة قضية الأديان بشكل لا يظهر وكأنه (مؤامرة) على دين معين كما يشيع له البعض من اصحاب نظرية المؤامرة.
إن القضية قد تبدو متداخلة أو حتى معقدة, لكن الوقوف أمام الحل التاريخي الذي اقدمت عليه اوروبا أثناء ازمتها الكبرى مع الكنيسة إبان عصر محاكم التفتيش يبدو معقولا ومنطقيا وواقعيا, هذا الحل حمل جانبين: الجانب السياسي الذي وجد نفسه في علمانية الدولة التي تؤكد على فصل الدين عن الدولة, والجانب الفكري الذي منح حرية التعبير مكانة عظمى وأتاح بالتالي لعملية الصراع الفكري أن يجري تحت سقف واحد وبعيدا عن العدوانية.
ربما يتوجه الصراع في البلدان الغربية اساسا للمحافظة على القيم التنويرية لمجتمعات

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تلك الدول, وهي مسألة ذات أهمية قصوى بالنسبة للإنسان الغربي, لكن الصراع في بلداننا ما زال يدور حول محورين, اولهما التأكيد على قيم الدولة المدنية العلمانية في وجه الإسلام السياسي بشكل عام والتكفيري بشكل خاص وثانيهما الوصول بالمجتمع إلى مرحلة الحداثة التي تحكمها قيم مثل حقوق الإنسان وحرية التعبير . إزدواجية الهدف لدينا أمام أحادية الهدف عندهم ولضرورة العثور على طريق مشترك, بفعل ان الإرهاب ما عاد محليا, بل اصبح وباء عالمي تدفعنا إلى إلى فتح أذهاننا لكي لا نقع في مطب تتحول فيه بعض قيم الحداثة نفسها إلى معوقات وحتى متفجرات, وأرى أن نترك للحوار بيننا مساحة معتبرة من أجل التوفيق بين وجهات النظر التي يحكمها إحتلاف التجربة وأحكام الزمان والمكان

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع الاسف ان الاوربيين انصب تفكيرهم على اساس اقتصادي ،لذا كان تفكيرهم أقوى وأسلم من تفكير مناوئيهم ممن كانوا يفكرون على اساس العادة والتقليد والحق الموروث.الاربيون احتضنوا الجنسيات الاخرى وفق مفاهيم الاقتصاد بالدرجة الاولى ولتحريك الدورة الاقتصادية دوما،فمنحوا الحقوق،لكن من جاؤا الى اوربا من الجنسيات الاخرى ظلوا يفكرون بالاصل القديم المزدوج دون الجديد.فاصطدموا بالواقع المر الذي جعلهم يفكرون في بطزنهم لا في عقولهم
صحيح كما تقول ان الارهاب ماعاد محليا بل عالميا ،لكن لماذا ؟لفقدان الحقوق،وغالبية الحقوق المفقودة ساهم فيها من يكتوون بالارهاب اليوم،فهل يصحون على حقيقة التغيير والا هل من المعقول ان تغير دولة بالكامل وبكل نظمها لتعطيها للاخرين،الم يكن ذلك ظلما ومدعاة للارهاب؟عليهم ان يتفكرون؟..

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان كان قتل انسان بسبب رسوم كاريكاتيرية حصل البارحة فما ذنب الالاف ممن قضوا في 11 سبتمبر
اذكرك ان حينها لم يكن هناك من يقوم باستفزاز ولا الاهتمام ولا معرفة حتى الاسلام ومشهور سؤال الامريكيين بذهول - لماذا يكرهوننا
وما ذنب الابرياء الذين يقتلون ويهجرون وتسبي نساءهم وتنهب اموالهم في سوريا والعراق؟ هل هم ايضا استفزوا المشاعر النبيلة في اصحاب الدين السمح؟
الحقيقة مرة وعليكم الاعتراف بها بشجاعة ومقاومة هؤلاء الارهابيين انتم انفسكم الذين تدعون اليوم انهم يشوهون الدين الاسلامي بينما هو براء..لا اعرف كيف
بينما ما تفعلون هو القاء اللوم على الضحية بدل الجلاد
المعركة الحقيقية يجب ان تكون بين من يدعي الاعتدال وهؤلاء.الا ان العالم لا يرى منكم الا صمت مريب وازهر يكفر يسارا ويمينا ولا يكفر هؤلاء لانه يعلم انهم يتبعون الاسلام ببشاعته ودون مكيجة
الحقيقة مرة لكنها حقيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احداث 11 سبتمر لها اهداف اكبر من الدفاع عن الاسلام
واثبت كل الدراسات انه عمل مخابراتي مدبر للسماح للولايات المتحدة الامريكيه بالتمدد خارج حدودها والسيطره على منابع النفط وقتل اكبر عدد ممكن من العرب, يعني عملية لتسمح لها بالتمدد وافضل تهمة لهذا التمدد الارهاب الاسلامي وايضا ايقاف انتشار الدين الاسلامي فيها وفي الغرب الاوروبي
واعتقد مقال سامي لبيب الاخير وضح لك الخفايا كلها
اما ان محولاتك لتبرير الارهابين ووصفهم بانهم اناس طيبون ومسالمون ولولا الاسلام لما تحولوا لاارهابين فاشل ولن ينجح الارهابين مجرمون ساديون بالفطرة وتعلقوا بالدين الاسلام ليبرروا ساديتهم واجرامهم, ومحاولاتك في نسب الارهاب الى الاسلام لن ينجح فألاسلام دين سلام مع من سالمه ودين حرب مع من حاربه(لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين
)

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثلا لماذا لم يتعلقوا بالمافيا او باي دين او اي ايديولوجيا اخرى؟ هل مثلا هنالك ما يحاكي طبيعتهم السادية الارهابية في التراث والشرع الاسلامي...مثلا يعني؟ سؤالي ,أقولها بصراحة , ليس بريء على الاطلاق لكن ربما يساعدكم على تلمس الحقيقة المُرة ولو في لحظة صدق مع الذات
حاولوا مقارنة مسنوى العنف وغياب الاخلاق بعد ((الصحوة)) الاسلامية وقبلها. اقولها بصراحة , دعوتي ليست بريئة على الاطلاق لكن ربما تساعدكم على رؤية الحقيقة على مرارها وبشاعتها
وطبعا, ما لا ينكره عاقل, ان اموال الزفت الاسود هي العامل الاساس والاول في ترويج هذا التراث الاجرامي الموجود سابقا قبل ان تنفض معمعة الصحوة عنه غبار التاريخ
وتنشر هذه العاصفة الترابية التي تكاد تحجب عنكم الرؤية وامكانية التنفس

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---