أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شمس الدين تالباني - الشعوب العراقية الى أين؟















المزيد.....

الشعوب العراقية الى أين؟


شمس الدين تالباني

الحوار المتمدن-العدد: 4687 - 2015 / 1 / 10 - 19:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشعوب العراقية الى أين؟
مأساة شعوب العراق الدائمة و المزمنة لم تبدأ مع ظهور داعش في المنطقة. فبلاد الميسوبوتاميا و الجبال كانت دوما مناطق صراع شعوب، امم و امبراطوريات غريبة على المنطقة ابتداءا من الفتوحات الاسلامية الاتية من شبه الجزيرة العربية لبلاد مابين النهرين و سقوط الدولة الساسانية قبل 1400 سنة تقريبا و انتهاءا بظهور داعش و القوات و الجماعات المساندة لها من كل صوب و حدب اليوم .اذا رجعنا قليلا الى الوراء نرى بان هذه المنطقة كانت منطقة نفوذ الدولة الساسانية حتى ظهور الاسلام و معركة القادسية. بعد معركة القادسية و انتصار الجيش العربي تم تأسيس مدينة الكوفة سنة 638 ميلادية زمن خلافة الخليفة عمر بن خطاب من قبل قائد الحملة العسكرية سعد بن ابى وقاص كمعسكر و كقاعدة عسكرية بالقرب من مدينة الحيرة القديمة، عاصمة دولة المناذرة للانطلاق منها صوب عاصمة الدولة الساسانية المدائن الواقعة بالقرب من مدينة بغداد الحالية و التي سقطت امام الجيش الاسلامي في معركة بنفس الاسم و كانت بداية النهاية للدولة الساسانية الفارسية/الكوردية صاحب الحضارة العريقة، التي لم تبقى منها الكثير عدا بعض الاثار القديمة و بعض الكلمات الباقية في اللغة العربية ، على سبيل المثال فقط، كلمة الديوان العربية المأ خوذة من كلمة إيوان/هيوان تيمنا بايوان كسرى اي ديوان و قصر كسرى في المدائن. كبرت الكوفة و تطورت واصبحت مدينة ذات شأن و خاصة في العمل السياسي انذاك الى ان اصبحت عاصمة الخلافة الاسلامية زمن الخليفة علي ابن ابى طالب .
بعدالاضطرابات السياسية و الاجتماعية و اغتيال الامام علي و عدم مبايعة الامام حسين ليزيد بن معاوية في دمشق و دعوة اهل الكوفة للامام حسين للمجئ الى الكوفة لمبايعته كخليفة للمسلمين ووقوع حادثة كربلاء القريبة من الكوفة و صلت الشقاق و التفاهمات الوقتية بين بني هاشم وبني امية الى نقطة اللارجعة و انتقلت الحركة السياسية والتنظيمية لاهل البيت بصورة اقوى صوب بلاد فارس و الجبال ،لربما لتعاطف العجم مع اهل البيت كون احدى زوجات الامام حسين الاميرة شاهزنان كانت بنت يزدجرد نو شيروان الثالث اخر ملوك الدولة الساسانية التي انقذها الامام على من السبي والبيع و الاهانة وزوجها لابنه الحسين. هكذا تزاوجت شعور مظلومية اهل البيت مع شعور العجم بالظلم و الغبن لفقدانهم لكل شئ و لعدم قبولهم كمواطنين من الدرجة الاولى في الدولة الفتية رغم قدراتهم الادارية و العسكرية الممتازة و كانت حصيلتها انتفاضات و حركات عديدة ضد الدولة الاموية في الشام. اشتدت نوع من العنصرية ضد العجم مع تثبيت سلطة الامويين في الشام 661-750 و احتياجاتهم المالية الكبيرة للعران و التوسع و البذخ حين بدأو بأخذ الجزية و الخراج من غير العرب حتى اذا اسلموا وتم تبديل اللغة الرسمية لديوان الدولة من الفارسية الى العربية و العملة الرومانية بالعملة العربية الجديدة. نظرة بسيطة الى اشعار المتنبي لتلك الحقبة الزمنية – و انما الناس بالملوك وما ..تفلح عرب ملوكها عجم- أوالرياشي –ان اولاد السراري كثروا يارب فينا ..ربي ادخلني بلادا لاأ رى فيها هجينا تؤكد الحالة العنصرية السائدة في تلك الفترة ضد كل غير عربي. كل هذا ادت ظهور نوع من الشعور و القناعة بالغبن بين العجم استغلته امراء بني عباس لا هدافهم السياسية و شكلوا قوة عسكرية مشتركة في خراسان بقيادة الكوردي ابو مسلم الخراساني لا سقاط الدولة الاموية ذات الصبغة العربية القومية الصرفة في الشام و تاسيس الدولة العباسية الفوق القومية في بغداد. رغم و جود المذهب الشيعي انذاك لم يكن الصراع لحد الان صراعا مذهبيا صرفا بل كان صراعا طبقيا للسيطرة على الموارد و كان الشيعة انذك متمركزين في الكوفة و بغداد مع السنة في جو يسوده نوع من الوئام و احترام المقابل، الى ان جاء زمن الديالمة من بني بوية من منطقة غرب بحر القزوين الذين كانوا على المذهب الزيدي و اعتنقوا بعدها المذهب الاثني عشري و سيطروا على مقاليد الحكم في بغداد و قاموا باهانة الخليفة العباسي المستكفى بالله بسحله و قتله من قبل بعض الغلمان و قاموا بنهب دار الخلافة لاتهامه بانه يكره ،،الروافض،،. و هكذا تم اشعال نار الفتنة لمدة طويلة بين شيعة بغداد الساكنين في الكرخ و السنة الساكنين في الرصافة حتى سيطرة السلاجقة بقيادة طغرل بيك على مقالياد الحكم و بدأ الصراع الفارسي التركي في ظل خلفاء ضعفاء على ارض بلاد الرافدين مثلما يحث اليوم. ظواهر تذكرنا بهذه الايام حيث يتم اشعال نار الفتنة من قبل دول الجوار وغرباء و الظاهر ان ظاهرة السحل و سرقة اموال و ممتلكات الدولة و الفرهود ليست ظاهرة عراقية صرفة بل ظاهرة مستوردة جاءت الى بلاد الرافدين. وهكذا كانت بلاد مابين النهرين و الجبال لا حقا و لمرات عديدة ساحة لتصفية الحسابات بين العثمانيين و الصفويين تو جت بمعركة جالديرات و تقسيم بلاد الكورد لاول مرة و بعدها توزيعهم المذهبى بين السنة و الشيعة حتى الحرب العالمية الاولى و التوريع الثاني لبلاد الكورد ضمن مخلفات الدولة العثمانية على دول جديدة و حديثة النشوء مثا تركيا و سوريا و العراق و اعلان دولة العراق الملكية مع جزء من كوردستان التي كان الانكليز دوما يطلقون عليها اسم ميسوبوتاميا اي بلاد مابين النهرين.
اخطا ت الشيعة في العراق الحسابات الدولية و المحلية بعد الحرب العالمية الاولى وانتفضوا ضد الانكليز مما كلفهم الابعاد عن السلطة لسنين طويلةحتى دخول الامريكان و اسقاط نظام الرئيس العراقي الاسبق صدام حسين ذات الاغلبية السنية سنة 2003. استلم الاكثرية الشيعية بعدها ولاول مرة و بمباركة امريكية و دعم ايراني مقاليد الحكم في بغداد و هذا مالم يعجب السنة كونهم خسروا الكثير من مزايا الحكم و الحكومة و انتفضوا ضد المركز المتمثلة بالشيعة و بدأت مرحلة دموية ووحزينة لحد اليوم. اسباب هذه الانتفاضات اكثرها تتعلق بعدم وجود مجتمع ديمقراطي او فكرة ديمقراطية في المنطقة و القبول بالانتخابات كآلية لانتخاب الافضل و الاحسن. رغم هذا التاريخ الحافل بالانتفاضات و الحروب المذهبية في هذه المنطقة اخطا السياسيون الشيعة و مع الاسف الشديد مرة اخرى ، رغم ان كثيرين من الحكام الجدد عاشوا في بلدان ذو تاريخ ديمقراطي و درسوا في جامعاتها ،مع تحفض المرجعية الشيعية في النجف هذة المرة. اخطاء هذه المرة هو عدم فهمهم لسلوكيات الانسان الشرقي عموما ولعدم نجاحهم بربط الطيف السني و الاطياف و المذاهب الاخرى بالدولة و اعطائهم حق المشاركة بدفع عجلة الدولة الى الامام وهو من واجبات الاكثرية الحاكمة . فبدلا من ايجاد وضع سياسي واقتصادي يقبل به الاكثرية الساحقة من الشعب حاولت بقوة الجيش فقط، كبت انتفاضات الفقراء و المعوزين و الانتفاضة السنية المطالبة في الاساس بالشراكة في الحكم. ان عدم وجود معارضة حقيقية وقوية في البرلمان العراقي تسهر على مجريات الامور الساسيية و الاقتصادية ادت في الاخير الى كبر الشق بين الطبقات الفقيرة و الغنية و الدليل على ذلك هو زيادة عدد الاشخاص منذ 2003 من الذين يملكون اكثر من مليار دولار و الذين يعيشون تحت خط الفقر و شعور السنة عموما بالغبن و اخراجهم من مراكز القرار السياسي و ما صاحبتها من اشياء حزينة اخرى من قبل الطرفيين، ادت الى ظهور داعش مع مقاتليها الاجانب اول الامر في سوريا و بعدها في العراق لاعلان دولة او شبه اقليم وملئ الفراغ في المناطق ذات الاكثرية السنية كقوة عسكرية لا تستهان به لسيطرتهم على القدرات العسكرية و الموارد الضريبية و النفطية الكبيرة و استغلال مظلومية الشريحة السنية. لكن مايفعله هؤلاء على ارض الواقع هو سياسة العين بالعين مع الشيعة و لوي الذراع مع الكورد و ذلك بقطع الرؤس و سبي النساء و تفجير الجوامع و الكنائس و القتل الجماعي للابرياء العزل، افعال في الحقيقة لا يتوالم ابدا مع القواعد الاخلاقية و الانسانية العامة و حتى مع القواعد الاسلامية السائدة. مالا يفعله داعش حاليا هو الدفاع عن اهل السنة او اعادة مايسمى بحقوقهم المسلوبة بل بالعكس من ذلك تعمل على حشد كل القوى العالمية لكره السنة و المسلمين عامة، نتيجته اليوم هو صعود موجة الاسلاموفوبيا و كره كل ما هو مسلم في العالم وما المظاهرات الجماهيرية في اوربا ضد مايسمى بمحاولة-أسلمة اوربا- الا نتيجة تلك السياسة الخاطئة وهذه ليست من مصلحة السنة و الشيعة على السواء و تجعل من المنطقة ساحة حرب لسنيين طويلة. الكل يقول اليوم الارهاب لا دين له و لا مذهب لذا اصبحت محاربة و تحجيم الارهاب اليوم من واجبات العالم الاسلامي و العالم الحر سوية. لكن من الخطأ الاعتقاد بان محاربة الارهاب تنجح بالسلاح وبقطع الموارد المالية عنه فقط، بل يجب البدء ببناء منظومة سياسية و اقتصادية شاملة و عادلة في الشرق الاوسط مبنية على الاحترام المتبادل بين الدول و الشعوب اساسها و قاعدتها هي العدالة الاجتماعية و توزيع الموارد الطبيعية بصورة عادلة عبر دعم المناطق الفقيرة و بناء سوق مشتركة و نظام ديمقراطي ، مؤمن بحقوق الانسان وحقوق المرأة و صديق للطبيعة و غير ذلك انما هو عملية تجميلية و قتية فقط مع فاعلية زمنية محددة.
تقوية الديمقراطية من الواجبات الاولية لدرء شرارة الانتفاضات والحروب المستقبلية عن المنطقة وهذه تبدا من مرحلة الطفولة و المدرسة لبناء انسان يؤمن بالفكرة ليمكنه و يساعده على قبول الهزيمة السياسية كجزء من العملية الديقراطية و يمنعه و يقوي شخصيته فكريا و يمنعه عن شحذ السكاكين بل تهياة نفسه للفوز بالجولة التالية و على الحكومات القبول بالفكرة لبناء مجتمع قابل للاخذ و العطاء و القبول بحرية الفكرو الصحافة ومعارضة حقيقية و قوية في البرلمانات يراقب و يعدل اعمال السلطة التنفيذية و موارد البلد لان عدم وجود معارضة حقيقية اليوم خطيرة للحاكم و الوطن على السواء، كما شاهدناه في العراق، ليبيا، تونس والخ و شبيه بسيارة تسير بسرعة 180كم في الساعة لكن بدون فرامل.
رغم هذا التدميرو الارهاب الجسدي و الفكري و كل هذا الجرائم بحق المدنيين العزل اليوم في المنطقة يبدوا بان هناك حالة تأقلم مع داعش، فايران وحسب قائد القوة البرية للجيش الايراني احمد بوردستان، ان خط ايران الاحمر مع الزمر الارهابية علي مسافة 40 كيلومترا داخل الاراضي العراقية وان داعش فهم الرسالة و ملتزم بذلك ضمنيا حسب نفس المصدر، وفي نفس الوقت تبعث حكومة بغداد بصورة مستمرة الرواتب و الاعانات الى موظفيها في الموصل و المناطق الاخرى التي تحت سيطرة داعش-داعشستان- بينما قطعته مرات عديدة عن موظفي أقليم كوردستان لوجود مشاكل سياسية بينهم حول عقود نفطية. الظاهر لداعش امكانية تكنولوجية لا ستخراج و تصدير النفط حيث تصدر النفط فعلا عبر تجار عرب، ترك و كورد .
السؤال من يمول داعش تم اجابته ، فنفط داعش يصدرو يباع بقيمة بين 10 الى 18 دولارللبرميل و يغزو اسواق المنطقة من تركيا الى سوريا و ايران، لكن السؤال من هو المستفيد الحقيقي او من هم الستفيدون الحقيقيون من ظهور ووجود داعش في العراق و سوريا ؟ الجواب ليس بتلك السهولة ، لكن لربما ان وجود داعش قوي في المنطقة السنية الواقعة بين الشيعة العرب و الكورد من جلولاء الى زمار ابعد الكورد في العراق عن التفكير الجدي عن استفتاء، كانوا يفكرون به، حول استقلال جنوب كوردستان لان المشاكل المتعلقة بين حكومة بغداد و الكورد حول المناطق المتنازع عليها و التى و جب حلها منذ مدة طويلةحسب الدستور العراقي هو الان نقاط تماس بين قوات البيشمركة و قوات داعش و بذلك اصبحت تلك المشكلة العالقة مشكلة بين داعش و الكورد ،وجود داعش في سوريا يضعف في نفس الوقت الكانتونات الكوردية في سوريا و يصعب عليهم تنفيذ فكرة الادارة الذاتية او الاستقلال فيما اذا ارادو ذلك وهذا يتناغم مع اهداف تركيا حاليا لان تركيا تحتاج الى أسواق لفائضها الانتاجي و الى مصادر طاقة رخيصة دون الاهتمام بمن تشتري البضاعة التركية ومن هو المصدر للطاقة ان كانت داعش او الكورد. وجود داعش اجبر في نفس الوقت رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي للتخلي عن السلطة لحساب حيدر العبادي وبقبول ومباركة ايرانية، وجود داعش قلل في نفس الوقت الضغط الدولي عن سوريا و تعطي الدبلوماسية الروسية و الايرانية الحق بالقول بان اسقاط نظام بشار الاسد تزعزع الامن و الاستقرار في المنطقة بصورة عامة.
وجود داعش لربما يتناغم مع استراتيجيات القوى الفاعلة على الساحة في المنطقة و في العراق و سوريا و دول الجوارلا يجاد قوة سنية قابلة لفرض نفسه بالقوةعلى المناطق السنية لملئ الفراغ السائد في منطقة مدججة بالسلاح و لقبولها فيما بعد كممثلين عن السنة في العملية السياسية في العراق و سوريا او كقوة لتحجيم الكورد و تطلعاتهم المستقبلية و هذا تعني لشعوب المنطقة بان المنطقة باكملها، اذا لم يتصرف شعوبها بعقلانية في عالم محدود الموارد و اكثر تعقيدا من قبل، ستبقى مثلما كان في قديم الزمان حروب مستمرة و مآسي مبرمجة تحت شعارات براقة تارة بين اهل البيت و ال سفيان و تارة بين ال عثمان و احفاد ساسان، تفوح منها بين الحين و الحين رائحة الموت و الدخان؟
وأخيرا أكرر كلام الامام علي .. علموا أولادكم غير ما علمتم، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم..



#شمس_الدين_تالباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد خراب الموصل.. صوب نشوء دول الاوهام بين العراق و الشام
- حادثة سوما و الانتخابات الرئاسية التركية المقبلة..
- قانون التقاعد “الموحد” أم الفرهود ... هل الشعب اليوم بحاجة ا ...
- مصر أم الدنيا ..أو .. امبراطورية العسكر


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شمس الدين تالباني - الشعوب العراقية الى أين؟