أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - خواطر و أخطار















المزيد.....

خواطر و أخطار


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4684 - 2015 / 1 / 7 - 17:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خــواطــر وأخــطــار...
نــعــم... نعم أنا بورجوازي أناركي علماني راديكالي.. هكذا كنت منذ بداية فتوتي وشبابي... وهكذا أنا بشيخوختي الشبابية.. ولم ولن أتــغــيــر. لأنني هكذا ربيت نفسي وصغتها.. لا أملك شيئا.. ومن لا يملك أي شــيء... لا يخشى أي شــيء. ســلاحي فكري وقلمي. وإن غضب الأصدقاء وغير الأصدقاء من حقيقة ما أكتب.. فهذا لن يغير الحقيقة الحقيقية التي أراها وأواكبها وأقـارنـهـا وأحـلـلـهـا وأكـتـب عنها... لأن غضبهم لن يغير حقيقة الواقع ولا حقيقة الحدث.. ولن يضيء عتمة النكبات هناك وهنا... وما عليهم سوى أن يحللوا ــ بصدق وواقعية ــ ما يرون وما يعيشون... أمــا أن يتابعوا عيشهم.. أو أن يختاروا ديمومة الحياة...
********
منذ بدأت الكتابة بهذا الموقع أو بغيره, تتوارد النداءات الهاتفية أما مع زوجتي أو بعض الأصدقاء المقربين جدا مني من سنين طويلة.. شـاكية مما أكتب. وأن معانيها وحقائقها تثير وتزعج بعض الحلقات من المعارف أو اللقاءات العابرة. ومن النادر أن تتوجه الانتقادات بشكل اتصال مباشر معي شخصيا. ما عدا مرات نادرة جدا. وغالبا لا تجدي التوضيحات والتفسيرات الكتابية اللاحقة. حيث أن بعض الغاضبين والذين لم يشر إليهم بشكل مباشر.. كانوا الأكثر غضبا وانزعاجا.. وكنت أتساءل دوما فيما إن كانت بخفاياهم التي لم أعرفها ما يثير الغضب والاعتراض.. وكانوا هم الذين ــ بـغـضـبـهـم ــ يتعرضون لإظهار ما أخفوا وخبأوا... وأنا دوما أحاول تجنب لفت النظر إلى الأشخاص بذاتهم. ولكنني ألفت النظر إلى الفعل والتصريح والرأي السياسي والفكري والاجتماعي دون التعرض لصاحب الرأي.. إلا إذا كان كتابا أو مقالا أو تحليلا مرتبطا بصاحبه المعروف... كأنطون سعادة أو نزار قباني أو Michel HOUELLEBECQصاحب ومؤلف كتاب Soumission والترجمة تعني الاستسلام أو التخاذل.. كتاب توزع وغمر كل المكتبات ومحلات توزيع الكتب والمجلات صباح اليوم.. بعد حملات إعلامية تدوم من شهرين ولم تــهــدأ. وهو كاتب فرنسي اختار العيش في إيرلندا, ثم عاد إلى فرنسا من أشهر قليلة... ينتقد هيمنة المظاهر الإسلامية بالشارع الفرنسي.. وهو يتنبأ أن رئيس جمهورية فرنسا بسنة 2022 أو قبل سوف يكون مسلما. لأن التجمعات الإسلامية وتكتلاتها, هي الوحيدة التي سوف تبقى متماسكة سياسيا وتنظيميا وماديا واجتماعيا ودينيا, بالإضافة إلى المساعدات المالية التي تصل إليها و تساندها من دول الخليج الإسلامية.. كما يشير مطولا إلى انهيار الأحزاب اليمينية واليسارية في فرنسا.. ودوافع وإمكانيات وصول مرشح هذه التكتلات الإسلامية بالانتخابات الرئاسية القادمة أو بعد القادمة (2022) بالدورة الثانية... وهناك بضعة كتاب فرنسيين آخرين يتابعون كتاباتهم وتحذيراتهم بهذا الاتجاه... قارعين نواقيس الخطر, حسب كتاباتهم وآرائهم.. ومنها مجلة Valeurs Actuelles المعروفة.. بالإضافة إلى تظاهرات شعبية من الأحزاب اليمينية المتطرفة التي بدأت تجتاح المدن الأوروبية الكبرى في بلجيكا والدانمارك والسويد والمانيا وبريطانيا.. وخاصة بألمانيا حيث بدأت بمئات الأشخاص من عشرة أيام حتى وصلت البارحة واليوم ببعض المدن الألمانية الرئيسية إلى عشرات الآلاف .. متظاهرة ومتظاهر ضد أسلمة المجتمع والمحلات التجارية والمدن والمطالبة بوقف ما تسميه الاجتياح الإسلامي لمجتمعاتها.. مهاجمة قوانين اللجوء والهجرة... قابلتها بعض تظاهرات من أحزاب الخضر واليسار وخاصة الجمعيات المسيحية بشعاراتها الإنسانية منددة ضد شعارات المتظاهرين اليمينيين المتطرفين.. مدافعة عن الجاليات والمهاجرين واللاجئين القادمين من البلاد العربية والإسلامية...وقد سمعت هتافات وشعارات تصرخ ضد ثقافة (الكباب) من انتشار تجارة محلات الكباب التركية التي احتلت بأعداد وافرة ظاهرة كل الشوارع الألمانية... بالإضافة إلى تفاقم البطالة الرهيب الذي يجتاح كافة الدول الأوروبية منذ العشرين سنة الأخيرة.. مع تزايد الهجرات بمئات الآلاف بسبب الأحداث والنكبات والحروب التي تجتاح العالم العربي.. وخاصة في سوريا والعراق وليبيا. وعشرات البواخر المتعبة العتيقة المهترئة التي تنقل فيها كل شهر مافيات ليبية تركية ألبانية آلاف المهجرين السوريين والعراقيين على الشواطئ الإيطالية... ومنها إلى العديد من الدول الأوروبية.. دول بدأت تغلق شواطئها وحدودها, لأنها لم تعد تستوعب أو تتحمل هذه الجحافل الفقيرة المتعبة, والتي تصل كل الوقت مجردة من كل ما كانت تملك.. لأن العصابات المافياوية الإجرامية قد جردتهم من كل شــيء خلال رحلاتها البحرية الخطيرة جدا... وقد تعرض عشرات الآلاف منهم للموت غرقا بالبحر أثناء العواصف.. حسب إحصائيات الجمعيات الحقوقية والإنسانية التابعة للأمم المتحدة, والتي تندد بالدول الأوروبية ألا تغلق أبوابها بوجه كل هؤلاء المنكوبين.. ولكن الدول الأوروبية, وحتى الدول الاسكندنافية التي كانت تقدم أفضل التسهيلات والمساعدات, لكل اللاجئين, بدأت تغلق أبوابها بشدة وقوة.. لأن ميزانياتها وقدرات استيعابها قد نفذت... ونفذت واستهلكت كليا... نظرا لتفاقم الأعداد... كأنما هناك مخططات ومؤامرات إجرامية تخطط لإفراغ المشرق من ســكـانـه.. وخاصة سكان بعض المناطق بكل من ســوريـا والـعراق... بالإضافة أن الفيزا الأوروبية أو الأسترالية أو الكندية.. ناهيك عن الفيزا الأمريكية.. قد انتفخت تجارة واسطاتها, ويحكى عن مبالغ هائلة بالدولار أو الأورو حسب نوعية الدولة ونوعية البلد المانح. كما أصبح لها مكاتب مختصة في العاصمة اللبنانية بيروت للوساطات, حسب المعلومات المنقولة من اللاجئين السوريين الذين وصلوا إلى فرنسا أو غيرها قادمين من هذه المدينة... والصعوبات التي تفرضها حاليا السلطات اللبنانية على المهجرين السوريين تفوق كل حالات التصور والمعقول... كأنما كل علاقات القرابة والجوار والتبادل الإنساني, قد انفجرت كليا خلال هذه السنوات الأربعة من الحرب السورية ونكباتها اللاإنسانية... ولبنان الذي كان في الأيام السابقة أوسع مـرفأ أمان لجميع السوريين والمشرقيين والعالم العربي.. أصبح مع مزيد الحزن والأسى والأسف.. جورة الصعوبات والعثرات والمضايقات, لأي ســوري يقصده...
هذه الظاهرة ضد الأجانب والهجرات واللاجئين.. أصبحت أيضا علامة استفهام سلبية سيئة في أوروبا أيضا.. وبشكل أوســع.. قد يؤدي في الأيام القادمة إلى تفاقم الصعوبات والعترســات العنصرية الإضافية ضد كل من يحمل أصولا (عربية). والعديد من الأوروبيين يخلط بين عربي ومسلم, ومسلم وعربي. والتسميتان تؤديان غالبا إلى نعت مغربي أيضا. أي من شمال إفريقيا.. وكل هذه التحركات التعصبية لن تؤدي إلى نتائج إيجابية. وخاصة أن البطالة أصبحت مرضا اجتماعيا يهدد جميع الطبقات الشعبية هنا. والأزمات الاقتصادية تؤدي دوما بالأوساط المضطربة للبحث عن كبش فداء.. وكبش الفداء, وخاصة بالمستويات الجاهلة, هو الأجنبي.. أو الغريب L’Etranger,والغريب اليوم هو (المسلم ــ العربي)... وتاريخ فرنسا من بداية القرن الماضي, ورغم أنه كان دوما يحمل شعارات الثورة الفرنسية, إلا أن بعض النكسات الاجتماعية اجتازته ضد الغريب أثناء الأزمات الاقتصادية, من بدايات القرن الماضي حتى هذه السنوات. والسلطات الفرنسية, باختلاف تغيراتها كانت تبذل كل الجهود لتفادي كل أنواع الخلافات الإثنية... ولكن تبقت بعض الرواسب المخبوءة بأوســاط بعض الجاليات وبين سكان البلد الأصليين.. تطفو على السطح بالسنوات التي تهيمن فيها الأزمات الاقتصادية الصعبة.. وانتشار البطالة الرهيبة.. بالإضافة أن ظهور العديد من التكتلات الإسلامية السلفية بأشكال متعددة, طفت أيام محاولات إصدار قوانين ضد الحجاب والنقاب.. وخاصة بعد 11 سبتمبر... خلق جوا مكهربا ومضايقات وتشويش متواصل, بالأحياء المحيطة بالمدن الكبيرة, والتي تسمى زنانير Ceintures وما بين سكان المدن وأجهزة الأمن المتعددة. ما زالت هناك أجواء قلقة وغياب أي تفاهم ما بين أجهزة الأمن وهذه الجاليات التي تهيمن عليها اليوم مجموعات من تشكيلات وتنظيمات السلفيين أو الجهاديين... ومن المعروف أن الآلاف من الجهاديين الذين ذهبوا للقتال بالعراق أو في سوريا.. عبورا من تركيا بتسهيلات واسعة.. انطلقوا وتحضروا من هذه المدن ـــ الزنانير. والعديد منهم قتل بالعراق أو في سوريا.. كما تخشى السلطات الأمنية, عودة قسم منهم, لخلق نوايا جهادية, بمختلف المدن الأوروبية والفرنسية.
***********
عـلـى الــهــامــش :
1ــ وعن اللاجئين السوريين
نشرت جريدة لوموند الفرنسية Le Monde هذا الصباح تقريرالهيئة العامة للاجئين التابعة للأمم المتحدة أن 704,000 لاجئ جديد قد لجأوا إلى الدول المجاورة من أول كانون الثاني لغاية شهر حزيران 2014, حيث أصبح مجموعهم4,27 مليون بهذه الدول, خلال السنين الأربعة من الحرب داخل الأراضي السورية.
وهذا العدد الرهيب لا يشمل جميع الذين رحلوا, بأشكال مختلفة إلى أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا...
وهذا التقرير ولا جريدة لوموند لا ينوهان مع الأســف بمقال اليوم عن جميع السوريين الذين ماتوا غرقا في البحر, والذين نقلتهم مافيات عالمية ببواخر مهترئة غير صالحة لنقل البشر... ومن بقي منهم على الشواطئ الإيطالية.. بانتظار أن تفتح لهم أبواب الدول الأوروبية أو غيرها.
وعن هؤلاء يجب أن نتكلم باستمرار... وعبر حياتهم المفقودة يجب ألا ننسى النكبة السورية.. وألا ننسى مسببيها. بجميع المسؤوليات. مهما كانت... يجب الا نــنــســى!!!.......
¬¬ــ آخــر خبر
أخــــطـــار
هاجم هذا اليوم إرهابيان إسلاميان أو أكثر حوالي الساعة الحادية عشرة و45 دقيقة بتوقيت فرنسا مبني جريدة Charlie Hebdoالمعروفة بكاريكاتورياتها وانتقاداتها اللاذعة وخاصة ضد كل أنواع التعصب الديني, مسلحين ببنادق كالاشنيكوف وRPG قاذفة صواريخ ضد الدبابات, واغتالوا عشرة صحفيين وجرحوا خمسة آخرين, كما قتلوا شرطيين أثناء فرارهم...بصراخ " الله أكبر " الذي تسجل... جميع الأجهزة الحكومية ثائرة.. وجميع وسائل الإعلام ايضا, نظرا لوضعية هذه الجريدة المعروفة بحرية كلماتها وسخريتها من كل الممنوعات من عشرات السنين... بالإضافة إلى عدد القتلى والجرحى...
المؤسسات الإسلامية الرسمية وجمعياتها ورابطاتها المختلفة.. ما زالت تحلل وتتشاور... بانتظار بيانهم وتفسيراتهم واستنكارهم... ولكن تفاقم الهوة وضياع ركائز التفاهم الجمهوري الديمقراطي المعهود, بهذا الاعتداء الرهيب على حرية الرأي.. سوف يبقى صفعة رهيبة ضد كل أفكار التضامن المطلوب لمحاربة جميع أنواع الإرهاب... وسوف تتكاثر النظرات والشكوك.. وتتناقص تبادلات الثقة بين السكان الأصليين والجاليات العربية المختلفة, والتي هي بغنى تام عن كل ما يبعد الإنسان عن الإنسان الآخر.. بهذه الأزمات الإنسانية العالمية والمحلية... وخاصة ما يزيد خلافاتنا ويكركب أكثر وأكثر عقدنا وخلافاتنا الفكرية والسياسية والاجتماعية. وعلينا جميعا أن ندين بكل حزم وإيمان وعزم هذا الاعتداء المشين ضد جريدة Charlie Hebdo لأنه اعتداء على حرياتنا ومستقبلنا وعلاقاتنا.. وخاصة اعتداء على جميع أفكار الحرية والعلمانية.........
نقطة على السطر...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي وولائي ووفائي.. وأطيب تحية صادقة مهذبة... حــزيــنــة...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا




#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض التفسير الضروري...
- وعن جمع الشمل... بداية ونهاية...
- سنة الفشل... سنة داعشية حزينة
- عودة برسالة حب إلى دمشق
- خلاف و اختلاف
- أعياد و معايدة...
- محاضرة.. واعترافات أمريكية
- مسطرة مصغرة
- الرئيس الأسد بمجلة Paris MATCH الفرنسية...
- عذرا من القديسة بربارة...
- زيارة إلى سوريا...أو عودة.. وتصفية حساب
- تحية للجالية الأرمنية في فرنسا
- تحية للجاليات الأسيوية في فرنسا...
- وعن إمكانيات - جمع الشمل - أو عكسها.. وديمومة فشلها...
- وعن البرنامج... أي برنامج؟؟؟...
- فايا و ريحان يونان.. من سوريا
- وعن - جمع الشمل -...
- وماذا بعد الصقيع والصمت؟؟؟!!!
- عودة إلى مدينة حمص السورية.. أو ما تبقى منها...
- كلمات صريحة لأصدقائي...وغيرهم...


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - خواطر و أخطار