أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد الحنفي - الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....8















المزيد.....

الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....8


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4683 - 2015 / 1 / 6 - 23:44
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


إهداء إلى:

ــ الشهداء الذين قضوا من أجل التغيير، في إطار حركة 20 فبراير، لإرواء الوطن المغربي بدمائهم الزكية.

ــ من أجل التخلص من الممارسة الانتهازية، التي وقفت وراء استفحال أمر الفساد، الذي يعاني منه الشعب المغربي.

محمد الحنفي

وبالنسبة للجهات المعنية بالوفاء لدماء الشهداء، واعتماد هذا الوفاء لمحاربة الانتهازية المترتبة عن استغلال دمائهم، فإن هذه الجهات التي تستحضر في الفكر، وفي الممارسة، دماء الشهداء، وتعمل على الالتزام بأفكارهم في العمل النقابي، والعمل الجمعوي، والعمل الحزبي، وتعمل على نبذ كل الممارسات التي تهدف إلى النيل من الحرية، والكرامة الإنسانية، وتحرص على أن تحقق الأهداف التي تحسن الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتسعى إلى تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، حتى يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من خلال ملاءمة القوانين الوطنية، مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، حتى تصير تلك القوانين الوطنية، وسيلة لتمتيع جميع الناس، بجميع الحقوق، والعمل على إيجاد دستور ديمقراطي شعبي، تنبثق عنه انتخابات حرة، ونزيهة، تحت إشراف هيأة مستقلة، لإيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية: محلية، وإقليمية، وجهوية، ووطنية، تصير في خدمة مصالح الشعب المغربي، وتنفرز عن برلمانها حكومة ديمقراطية، من الأغلبية البرلمانية، تكون مسؤولة أمام البرلمان، وتحاسب من قبله، وتصير في خدمة مصالح الشعب المغربي، وفي إطار قيام ضمانات تكرس الفصل التام بين السلطة التشريعية، والسلطة التنفيذية، والسلطة القضائية.

وهذه الجهات المعنية بالوفاء لدماء الشهداء-ن تتمثل في:

أولا: النقابات المبدئية---ن التي يفترض فيها محاربة الممارسة الانتهازية----ن في صفوف قيادييها-ن وفي صفوف العاملين فيها، حتى لا تتحول إلى وكر لتفريخ الممارسة الانتهازية، كما هو حاصل الآن في صفوف بعض النقابات، التي يفترض فيها كونها مبدئية، وفي العناصر المناضلة، والمستميتة في النضال، إلى جانب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والمنتمية إلى النقابات اللا مبدئية. فالمبدئية شرط في ممارسة المناضل النقابي، والذي يحمل، بالخصوص، صفة التمثيلية المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، التي تعتبر وسيلة مثلى لممارسة الانتهازية، في أبشع صورها، من أجل ممارسة الابتزاز على الإدارة، وعلى المعنيين بالعمل النقابي، وعلى الأجهزة النقابية، كما تعتبر وسيلة لتجسيد الإخلاص إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

والعمل النقابي المبدئي، الذي يجسد الوفاء للشهداء، ينتظر منه:

1) الالتزام بأفكار الشهداء، الموجهة لمسلكية المناضلين النقابيين: الفردية، والجماعية، محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، سعيا إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يعون أهمية الالتزام بأفكار الشهداء، وأهمية النضال من أجل تجسيد تلك الأفكار على أرض الواقع.

2) اعتماد منهج الشهداء، في الممارسة الفردية، والجماعية، وبواسطة الإطارات النقابية: القطاعية، والمركزية، من أجل رفع وعي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بأوضاعهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، مما يدفعهم إلى الانخراط، عن وعي، في النضال النقابي المطلبي، في ارتباطه بالنضال السياسي.

3) تحويل النقابة، إلى مدرسة لتكوين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وفي تقنيات، التواصل، وتقنيات التعامل مع مختلف الملفات القطاعية، والمركزية، وفي تدبير الشأن النقابي، وفي المبادئ النقابية الصحيحة، وفي تاريخ العمل النقابي، وفي التفريق بين العمل النقابي المبدئي، والعمل النقابي اللا مبدئي، وفي الممارسة الانتهازية، ومظاهرها، وفي مسلكية الانتهازيين، وما تجره الانتهازية على العمل النقابي من ويلات، على جميع المستويات، وفي الطرق التي يجب اتباعها، لاستئصال الممارسة الانتهازية، من العمل النقابي، وفاء للشهداء، والتزاما بمنهجهم، وتجسيدا لأفكارهم.

4) تفعيل الملفات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتعبئة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حول تلك الملفات، وخوض النضال المطلبي، من أجل فرض الاستجابة إليها، مهما كانت الممارسات القمعية، التي تمارس ضد المناضلين النقابيين المبدئيين الأوفياء، سعيا إلى تأكيد: أن النضال النقابي المبدئي، هو النضال الذي يستطيع قيادة النضالات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يمتلكون وعيهم الطبقي، الذي يعتبر شرطا للوعي بالذات، وبدورها، في خوض أشكال الصراع، في أفق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

وانطلاقا من رأينا، فإن العمل النقابي المبدئي، المعبر عن الوفاء للشهداء، متجسد بالالتزام بأفكار الشهداء، وفي اعتماد منهج الشهداء ، في الممارسة الفردية، والجماعية، وفي تحويل النقابة إلى مدرسة لتكوين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتفعيل الملفات المطلبية، والنضال من أجل الاستجابة إلى المطالب. وإلا، فإن العمل النقابي سوف يصير عملا نقابيا لا مبدئيا، لا وجود فيه لشيء اسمه الوفاء للشهداء.

ثانيا: الجمعيات المبدئية: الحقوقية، أو الثقافية، أو التربوية، أو التنموية، التي تحرص على الالتزام بالمبادئ، وبالبرامج التي تسطرها، وبالهداف التي تسعى إلى تحقيقها، وتقطع مع الممارسة الانتهازية، أنى كان مصدرها، وتحارب الانتهازيين في صفوفها، وتلتزم بمواقفها، مهما كانت الإغراءات التي تقدم لها، من أجل أن تتخلى عن تفعيل برامجها الحقوقية، والثقافية، والتنموية، التي تعمل على بث الوعي الحقوقي، والثقافي، والتنموي، الذي يجعل الجماهير الشعبية المستهدفة، تمتلك وعيها الحقوقي، أو الثقافي، أو التربوي، مما يجعلها وفية، بممارستها المترتبة عن وعيها، إلى دماء الشهداء.

ووفاء الجمعيات المبدئية، أو العناصر المبدئية في الجمعيات اللا مبدئية، يقتضي من المنتمين إلى العمل الجمعوي المبدئي، أن يحرصوا على:

1) احترام مبادئ العمل الجمعوي، المتمثلة في الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، بالإضافة إلى الكونية، والشمولية، بالنسبة للعمل الحقوقي، من منطلق أن المبادئ المشار إليها، تعمل باحترامها، على تحصين الإطار الجمعوي من جهة، وعلى تحصين المناضلين الأوفياء لدماء الشهداء، ضد كل المسلكيات، التي تسيء إلى العمل الجمعوي، وإلى العاملين في مختلف الجمعيات، والتي تقود إلى تحريف الممارسة الجمعوية، وإلى خيانة دماء الشهداء، بالسقوط في المستنقع الانتهازي.

2) الحرص على التكوين، في إطار الجمعيات الحقوقية، والثقافية، والتربوية والتنموية، باعتبارها مدارس للتكوين المستمر، والمتطور، والمتفاعل مع الواقع، في تحولاته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يستطيع العاملون في مختلف الجمعيات، استيعاب روح مبادئ العمل الجمعوي، ودور تلك المبادئ، في تحصين المناضل الجمعوي، واستيعاب البرامج بمضامينها المختلفة، وكيفية تفعيل تلك البرامج، واستيعاب الأهداف في مستوياتها المختلفة، والغاية من تلك الأهداف، وما يترتب عن تحقيقها، من تحولات في الواقع العيني، وكيف تطور الجمعيات أهدافها الآنية، والمستقبلية.

3) الحرص على جعل الواقع الجمعوي، وسيلة لتحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، للفئات المستهدفة: اقتصاديا، واجتماعيا، وحقوقيا، وثقافيا، وسياسيا، من منطلق أن الغاية من العمل الجمعوي، هي العمل على خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، عن طريق تحقيق الأهداف الجمعوية، باعتبارها أهدافا جماهيرية، ذات بعد اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي، يمكنها من الارتقاء بالوضعيات الجماهيرية، إلى مستوى أحسن.

4) التمرس على الربط الجدلي، بين النضال الجمعوي، في مستوياته المختلفة، وبين النضال السياسي، حتى يتأتى الانتقال بوعي المستهدفين إلى مستوى أرقى، مما يجعلهم يحرصون، بالاستمرار على التعاطي، جدلا، مع الواقع، والتفاعل معه، والفعل فيه، والعمل على تغييره، من منطلق أن العمل الجمعوي، في مظهر من مظاهره، هو في نهاية المطاف، مظهر سياسي، يسعى إلى انتزاع مكاسب معينة، لصالح الجماهير الشعبية.

فالحرص على احترام مبادئ العمل الجمعوي، وعلى التكوين، في إطار الجمعيات الحقوقية، والثقافية، والتربوية، والتنموية، باعتبارها مدارس للتكوين المستمر، وعلى جعل الواقع الجمعوي وسيلة لتحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للفئات المستهدفة، وعلى التمرس على الربط الجدلي، بين النضال الجمعوي، والنضال السياسي، هو الذي يعطي للعمل الجمعوي، أهمية لا يستهان بها، على المستوى العام، وعلى المستوى الخاص، مما يجعلها إطارات مناسبة، لتجسيد الوفاء للشهداء، الذين قدموا أرواحهم، من أجل سيادة عمل جمعوي مبدئي، مناهض لكافة أشكال الممارسة الانتهازية.

ثالثا: الأحزاب السياسية المبدئية، والمناضلة، والوفية بأيديولوجيتها، وبتنظيماتها، وبمواقفها السياسية، للشهداء، الذين استشهدوا من أجل تغيير الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من التحليل الملموس، للواقع الملموس، من أجل امتلاك نظرية علمية عن الواقع، يمكن اعتمادها لوضع برنامج يقود إلى التغيير الشامل للواقع، في أفق نفي الاستعباد، بتحقيق الحرية، ونفي الاستبداد، بتحقيق الديمقراطية، ونفي الاستغلال، بتحقيق العدالة الاجتماعية، في أفق تحقيق الاشتراكية.

والأحزاب السياسية المبدئية، والمناضلة، لا بد أن تبرهن عن وفائها للشهداء ب:

1) الوضوح الأيديولوجي، باعتباره محددا أساسيا للهوية الحزبية:

وهل هو حزب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟

أم أنه حزب للبورجوازية الصغرى؟

أو حزب للبورجوازية؟

أو حزب للإقطاع؟

أو حزب لمؤدلجي الدين الإسلامي؟

أو حزب للتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف؟

ذلك، أن عدم الوضوح الأيديولوجي، يخفي هوية الحزب، وإخفاء هوية الحزب، لا يعني إلا تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما ذهب إلى ذلك الشهيد عمر بنجلون، في تقديمه للتقرير الأيديولوجي، في المؤتمر الاستثنائي للحركة الاتحادية، الذي انعقد بتاريخ 25 يناير 1975.

2) التعبير التنظيمي عن الانتماء الأيديولوجي، حتى يصير التنظيم منسجما مع الأيديولوجية، التي يقتنع بها مناضلو الحزب المبدئي، والمناضل، والوفي للشهداء؛ لأنه بدون ذلك الانسجام، يحصل التناقض بين الأيديولوجية، والتنظيم، ليصير التنظيم في واد، والأيديولوجية في واد آخر، لتتحول الأيديولوجية إلى مجرد شعار للاستهلاك، يلوكه المنتمون إلى التنظيم، في الوقت الذي يعتمدون فيه شيئا آخر، لا علاقة له بأيديولوجية الحزب.

ولذلك فالتعبير التنظيمي عن الانتماء الأيديولوجي، يعتبر مسالة أساسية، بالنسبة للتنظيم الحزبي الوفي لدماء الشهداء.

3) قيام الانسجام التام، بين المواقف السياسية، الصادرة عن التنظيم الحزبي، وبين الانتماء الأيديولوجي؛ لأنه بدون ذلك الانسجام، تكون المواقف السياسية للحزب، متناقضة مع الانتماء الأيديولوجي، ومع العمل على تغيير الواقع المعبر عن الوفاء للشهداء. وهو ما يجعل الانسجام بين المواقف السياسية للتنظيم الحزبي، وبين الأيديولوجية، يعتبر مسألة أساسية في وجود الحزب، على أساس الاقتناع بأيديولوجية معينة، وخاصة إذا كانت هذه الأيديولوجية علمية، كما هو الشأن بالنسبة للأيديولوجية المترتبة عن الاقتناع بالاشتراكية العلمية، التي يفترض اقتناع الحزب بها، توظف قوانينها العلمية، في التعامل مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وصولا إلى بناء نظرية علمية عنه، وسعيا إلى اعتماد تلك النظرية، في إعداد برنامج للتغيير، يستهدف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ولذلك، فوفاء الأحزاب السياسية، لدماء الشهداء، لا يتم إلا بالوضوح الأيديولوجي، وبالتعبير التنظيمي، عن الانتماء الأيديولوجي، وبقيام الانسجام التام، بين المواقف السياسية الصادرة عن التنظيم الحزبي، وبين الأيديولوجية العلمية، مما يضمن العمل على تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، انطلاقا من البرنامج السياسي، الهادف إلى تغيير الواقع، على المدى القريب، والمتوسط، والبعيد، تجسيدا لطموحات الشهداء.

والمصير الذي ترسمه دماء الشهداء، هو المصير الذي يجب أن يلتزم الأوفياء للشهداء، في الإطارات النقابية، والجمعوية، والحزبية به، تجسيدا للوفاء، وتكريسا للتضحية، وسعيا إلى تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، حتى يصير الواقع في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مراكش... في ذكرى عمر...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....7
- في ذكرى الشهيد عمر...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- عاش الشعب...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- بيان التناهي...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- أنا لست موضوعا للصراع...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- الآمال... الآلام...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....6
- العاقر تتلمس مولودا...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....5
- الآثمون في حق الشعب...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....4
- بيان تجارة الدين...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....3
- البئيس المأمور... الرئيس الآمر...
- بيان الانسحاب...


المزيد.....




- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد الحنفي - الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....8